الأمير نايف يعيد الجدل مجددا حول حق السعوديات في قيادة السيارات - ::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي :::

العودة   ::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي ::: > :::. الأقســــام الـعـــامـــــــة .::: > :: قسم المـواضيع الـعامــة ::

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-06-2005, 01:51 PM   #1
 
إحصائية العضو







ابن غياث غير متصل

ابن غياث is on a distinguished road


افتراضي الأمير نايف يعيد الجدل مجددا حول حق السعوديات في قيادة السيارات


نساء البادية في السعودية يقدن السيارات ويساعدن في شئون الحياة اليومية

دبي- العربية.نت


أعادت التصريحات التي أدلى بها وزير الداخلية السعودي الأمير نايف بن عبد العزيز ليلة الأربعاء 1-6-2005م الجدل مجددا في السعودية حول حق النساء في قيادة السيارات وذلك في أعقاب طلب تقدم به عضوان بمجلس الشورى لمناقشة هذه القضية.

وكان وزير الداخلية السعودي قد أكد في هذه التصريحات أن قيادة المرأة السيارة في السعودية جدل لا معنى له، موضحاً أن القضية هي «شأن اجتماعي يقرره المجتمع»، وهو ما فسره مراقبون على أن الأمير يعتبر أن المجتمع بكل مؤسساته وأطيافه هو صاحب الكلمة الفصل في هذا الأمر، ويضع المجتمع على عتبة استفتاء شعبي حول قيادة المرأة للسيارات.

ورأى مراقبون أيضا أن السلطة السياسية –بهذه التصريحات- وضعت عملياً الكرة في مرمى المجتمع ليتخذ القرار الذي يراه مناسباً ومتسقاً مع عادات وتقاليد المجتمع السعودي، مع العلم ان المرأة في البادية السعودية تقوم بقيادة السيارة وتساعد في شؤون الحياة اليومية.

وحسب صحيفة الحياة اللندنية الصادرة اليوم الجمعة 3-6-2005م فقد راحت المجالس السعودية والمنتديات والمواقع الإنترنتية تتناقل تصريحات الأمير نايف كما لو أن مسألة "قيادة المرأة" للسيارة قد حسمت.

وكان اثنان من أعضاء مجلس الشورى، هما الدكتور محمد آل زلفة والدكتور عبدالله بخاري قدما توصية إلى رئيس مجلس الشورى أواخر الشهر الماضي بشأن السماح للمرأة في السعودية بقيادة السيارة وفقا لمبررات قدماها وطبقا لقواعد مقترحة.

وحول تصريحات وزير الداخلية السعودي قال عبد الله بخاري لصحيفة "الحياة" أمس ان قيادة المرأة السيارة «هي في الواقع قضية اجتماعية بحتة، والمجتمع عادة يختار الشيء الذي يروقه ويتماشى مع مصالحه الاجتماعية»، وأضاف: «كل المجتمعات تختار في العادة ما ترتقي به إلى الأفضل، والمجتمع السعودي كغيره من مجتمعات العالم فيه من يؤيد قيادة المرأة السيارة وفيه المعارض ولكل مجتمع خصوصيته وقضاياه الحساسة».

وأوضح ان هذه القضية لا تستحق ما سببته من إثارة لأنها مطلب «عادي جداً» يجب تحقيقه.

وفي المقابل، اكتفى عضو مجلس الشورى إبراهيم البليهي عندما سألناه عن الدلالات التي يحملها تصريح الأمير نايف بالقول: «إن المجتمع السعودي ما زال غير مهيأ لنقاش مثل هذه القضايا».

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس
قديم 04-06-2005, 05:53 PM   #7
 
إحصائية العضو







هند غير متصل

هند is on a distinguished road


افتراضي

الله يوفق ولاة الأمر في بلاد الحرمين لمافيه مصلحة البلاد والعباد ويقيض لهم امر رشد ويبعدهم عن الفتن


لاهنت أخي الكريم ابن غياث



هند

 

 

 

 

 

 

التوقيع

    

رد مع اقتباس
قديم 04-06-2005, 11:37 PM   #8
 
إحصائية العضو







محمد الغريري غير متصل

محمد الغريري is on a distinguished road


افتراضي


الدين والشرع هو الذي يحدد سياقة المرأة من عدمه

وليس اي انسان او اي شخص كائن كان ولا حتى المجتمع ككل يحدد ذلك ..!!




اخوكم في الله

محمد الغريري

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس
قديم 04-06-2005, 11:42 PM   #9
 
إحصائية العضو







ابن غياث غير متصل

ابن غياث is on a distinguished road


افتراضي

هند

محمد الغريري لاهنتوا على المرور

انا اعتقد ان المسألة اجتماعية لاأكثر فلقد سمعنا ماحدث عندما فتحت المدارس للبنات في عهد الملك سعود عندما هب الناس ومعهم بعض من كبار العلماء لمواجهة الحكومة لعزمها على افساد المجتمع حتى بعض ادخل الكفر في المسأله! ونجد هؤلاء اليوم يتسابقون على تسجيل بناتهم في أفضل الجامعات والزمن وهو كفيل بمعالجة الموضوع

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس
قديم 05-06-2005, 01:13 AM   #10
 
إحصائية العضو







الرجــkingـبـاني غير متصل

الرجــkingـبـاني is on a distinguished road


افتراضي

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ابي الصراحه

هل انت توافق على هذا الرئي .

وين لك هذه الصوره .هل هي صحيحه ام مركبه.

بكل صدر رحب :"الاجابه ":




تحياااتي

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس
قديم 05-06-2005, 09:59 AM   #11
 
إحصائية العضو







ابوعبدالعزيز غير متصل

ابوعبدالعزيز is on a distinguished road


افتراضي

ابن غياث لا هنت على النقل

اما بنسبه ان المجتمع هو الى يقرر ودي اعرف من هو المجتمع هل سيأتون لي ولك ويسألونا هل تأيد سياقت المراءه والله ياخي الفاضل محد درا عني وعنك الذي ماسك زمام امور في المجتمع
هم بني علمان من امثال ((بن زلفه)) وامثاله انظر الى الصحف المحليه من الذي مسكها من امثال . السديري والزايدي وتركي الدخيل والنقيدان.............

اما مذكرت عن العلماء الذن قامو في عصر الملك سعود ضد تعليم المراءه
وقد استشهت بما فعلو نعم فعلهم غير صحيح ولكن ليس منهم احد من اعضاء

هيأت كبار العلماء والدليل ان الشيخ محمد بن ابراهيم الشيخ الرئيس في وقته.
والشيخ ابن حميد والشيخ ابن باز عليهم رحمته الله كانو ضد هاولا المعارضين.

وبعدين شتان بين الامرين وش جاب دراست الفتاه الاان تسواق دعنا ان نكون واقعين.


(((والزمن وهو كفيل بمعالجة الموضوع)) سوف انقل اليك مكتبه الكاتب (ماجد سليمان)

عن مفاسد قيادة المرأة للسيارة . وسف نرا بعين المتعقل هل الزمن كفيل ان يعالج الموضوع...


منقول للكاتب / ( ماجد سليمان )

بسم الله الرحمن الرحيم

عشرون مفسدة من مفاسد قيادة المرأة للسيارة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله لا يخفى على من عنده بصيرة في الدين أن أي عمل من الأعمال المباحة التي يمارسها الإنسان والتي لم يرد فيها نص من الشارع الحكيم فإن إباحته لا تظل على ما هي عليه إذا كان فعله يؤدي إلى أمر مكروه أو محرَّم ، لأن من مقاصد الشريعة إيجاد المصالح وإزالة المفاسد .

وقيادة المرأة للسيارة – على سبيل المثال - في حد ذاته عمل مباح ، ولكن المتأمل للآثار الناتجة عن قيادة المرأة للسيارة بعدل وتجرد وواقعية يجد أن مفاسدها أعظم بكثير من مصالحها ، فتأخذ القيادة عندئذ حكم ما أدت إليه مع إبقاء حكم الإباحة لذات الفعل ! ومن مفاسد قيادة المرأة للسيارة الآتي :

1- إن أمر قيادة المرأة للسيارة مرتبط بأمر آخر خطير جدا ! ألا وهو ما يترتب عليه غالبا من كثرة خروج المرأة من البيت ، لحاجة وبدون حاجة ، لكون السيارة تحت تصرفها ، تحركها متى شاءت ، وتوقفها متى شاءت ، فستكثر الخروج للتنزه وللاستمتاع بقيادة السيارة ، ولزيارة صديقاتها ، وارتياد الأسواق وغير ذلك من الأسباب ، بينما الواجب على المرأة أن تقر في بيتها ولا تخرج إلا لحاجة كما أمر بذلك الله زوجات النبي صلى الله عليه وسلم في قوله تعالى (وقرن في بيوتكن) . فإذا كان هذا في حق أزواج النبي صلى الله عليه وسلم ونساء العهد النبوي فكيف بغيرهن من النساء في العصور المتأخرة ؟

بل إن الرسول الله صلى الله عليه وسلم رغَّب المرأة أن تصلي في بيتها ، وأخبر أن ذلك خير لها من الصلاة في المسجد فكيف بمن تخرج لغير غرض الصلاة ؟ قال صلى الله عليه وسلم : " لا تمنعوا إماء الله مساجد الله وبيوتهن خير لهن ".

وقال صلى الله عليه وسلم : " إن المرأة إذا خرجت استشرفها الشيطان "، أي رفعها في عيون الناس . وقالت عائشة رضي الله عنها عن خروج النساء للصلاة في المسجد : " لو أدرك رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أحدث النساء لمنعهن كما مُنِعَتْ نساءُ بني إسرائيل . قلت لعَمْرَة : أَوَ مُنِعْنَ ؟ قالت : نعم ".

وقال ابن مسعود : " ما قربت امرأة إلى الله بأعظم من قعودها في بيتها ". وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لو تركنا هذا الباب للنسـاء " ، قال نافع : فلم يدخل منه ابن عمر حتى مات .

وعن حمزة بن أبي أسيد الأنصاري عن أبيه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول للنساء وقد اختلطن بالرجال في الطريق : " استأخرن فإنه ليس لكن أن تحققن الطريق ، عليكن بحافات الطريق " ، فكانت المرأة تلتصق بالجدار حتى إن ثوبها ليتعلق بالجدار من لصوقها به .

وعن أم سلمة رضي الله عنها قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سلم قام النساء حين يقضي تسليمه ، ومكث يسيرا قبل أن يقوم : قال ابن شهاب : فأرى - والله أعلم - أن مكثه لكي ينفذ (أي يخرج) النساء قبل أن يدركهن من انصرف من القوم .

وعن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " خير صفوف الرجال أولها وشرها آخرها ، وخير صفوف النساء آخرها وشرها أولها ".

قال الإمام النووي في شرح هذا الحديث : وإنما فُضل آخر صفوف النساء الحاضرات مع الرجال لبعدهن من مخالطة الرجال ورؤيتهم وتعلق القلب بهم عند رؤية حركاتهم وسماع كلامهم ونحو ذلك ، وذُم أول صفوفهن لعكس ذلك .

2- أن في كثرة خروج المرأة من منـزلها تعرضا لأعين الناس المحيطين بها وإن كانت عفيفة ، ومن ثم تعلقهم بها ، ومعرفتهم لها ، كلما دخلت وخرجت ، ونزلت من السيارة أو صعدت ، وهذا من أعظم أسباب تعرض النساء العفيفات للشرور ، لا سيما المرأة المتصفة بالزينة الظاهرة كالطول ونحوه ، هذا إذا افترضنا أنه لم يخرج منها شيء من زينتها الباطنة كالوجه والكفين والقدمين ونحو ذلك ، فكيف إذا خرجت ؟

3- كذلك فإن اعتياد المرأة للخروج من المنـزل سينشأ منه تدريجيا عدم اكتراث الزوج من كثرة خروجها وتطبُّعه على ذلك ، لأن وجود السيارة مدعاة لكثرة الخروج ، وعند حصول عدم الاكتراث من الزوج ستنفتح أبواب الشر أمام المرأة ، والله الهادي .

4- أن في قيادة المرأة للسيارة تسهيلا لبعدها عن عيون الناس ، فربما زين لها الشيطان بذلك الذهاب إلى أماكن بعيدة لفعل الفاحشة أو الاتصال مع من يحرم عليها الاتصال به ، وقد لا يكون ذلك في أول الأمر ولكن الشيطان يزين ذلك شيئا فشيئا ، لا سيما مع كثرة المغريات والمثيرات لكلا الجنسين في الوقت الحاضر ، وانتشار الزنا ، وكثرة الذئاب البشرية اللاهثة وراء الجنس ، وفي الحديث : " إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم ".

5- أن كثرة خروج المرأة سبب لحصول الشكوك بين الزوجين إذ أن الزوج لن يأمن أن تكون زوجته على اتصال بغيره لسهولة اتصالها بغيره من الرجال ، ويتأكد ذلك كلما حصل تأخير في رجوع المرأة إلى البيت أو خروجها بدون إذنه أو إذا خرجت متزينة ، وإذا كثرت الشكوك بين الزوجين فلا تسأل عن العلاقة بينهما كيف تصير ! بل ربما صارت قيادة المرأة للسيارة رافداً قوياً وسبباً جديداً من أسباب الطلاق في المجتمع ، بخلاف المرأة اللازمة بيتها فإن زوجها في مأمن عليها .

6. أن كثرة خروج المرأة من المنـزل سبب في سقوطها من أعين الناس المحافظين على دينهم وقيمهم ، فلا يرغب بها الرجال الأخيار ، ولو رغبوا فيها فالغالب أن العلاقة بينهما لا تستمر ، لأنها ستكون مسترجلة ، تشعر بإمكانية استقلالها بالقوامة على نفسها ، واستغنائها عن زوجها ، ومن ثم لا يستطيع زوجها أن يضبطها أو أن يقوم على تصرفاتها ، ولهذا فإن نسبة الطلاق في البلاد التي يكثر خروج النساء فيها عالية جدا .

7. أن في قيادة المرأة للسيارة إذهاباً لحياء المرأة وأنوثتها ، وخروجاً لها عن طبيعتها بسبب ما اعتادت عليه من كثرة خروجها من بيتها ، بخلاف المرأة القليلة الخروج من بيتها ، القليلة الاحتكاك بالرجال ، ولذا فإنك ترى المرأة الخراجة الولاجة قليلة الحياء ، عالية الصوت ، لا تشبه بنات جنسها في حيائها وعفتها .

8. أن قيادة المرأة للسيارة يلزم منه نزع حجابها وكشف وجهها لتتمكن من رؤية الطريق ، ومن المعلوم أن الوجه هو عنوان الجمال ، ومحط أنظار النساء والرجال ، وإذا كان الله قد نهى المرأة عن أن تضرب برجلها إذا كان في رجلها خلخال لئلا يفتتن الرجال بصوت الخلخال فكيف ستكون الفتنة بمن كشفت وجهها ؟

فلو قال قائل : إنه يمكن لها أن تقود السيارة بدون كشف الوجه بأن تلبس نقابا مثلا أو برقعا ! فالجواب أنها لو غطت وجهها أثناء القيادة فلا بد من كشفه عند نقاط التفتيش لمطابقة الوثائق الأمنية ! ثانيا : أن لبسها للنقاب أو البرقع فيه مشقة عليها أثناء القيادة ، وربما سبب لها ذلك إرباكاً أثناء القيادة وصعوبة في الالتفات إلى من هو على جانبي الطريق ، وفي هذا من الخطورة ما فيه ، ولذا فإن قيادة المنقبة والمبرقعة للسيارة قد منعت رسميا في البلاد التي يتنقب فيها النساء أو يتبرقعن عند قيادتهن للسيارة !

9. وفضلا عن انكشاف محاسن المرأة ، فإنها ستضطر للحديث مع الرجال عند محطات البنزين ونقاط التفتيش أو عندما تتعطل سيارتها في الطريق وفي هذا من الفتنة ما فيه ، أو في ورش صيانة السيارات ، ومن المعلوم أن ورش الإصلاح بدون استثناء يتولاها الرجال ، وهذه الفرصة ستتيح لمرضى القلوب تيسير أمر إغرائها مستغلين حاجتها لمساعدتهم . وقد رتب أحد الشعراء مراحل الغواية بقوله : نظرة فابتسامة فسلام *** فكلام فموعد فلقاء ناهيك عما يمكن أن يحصل للمخالفات من النساء إذا نُقلن إلى الحجز بسبب المخالفات المرورية ، وحُجزن المدة القانونية وراء القضبان ! بينما المرأة التي لزمت بيتها قد كفاها الله ذلك كله ، والمعصوم من عصمه الله عز وجل .

10. أن انفراد المرأة بسيارتها يعرضها لضعاف النفوس بإغوائها ومغازلتها ، أو التخطيط لوقوعها في قبضتهم كرهاً أو اختيارا ، مستغلين ضعفها ، وبعدها عمن هي في حفظه وعنايته وقد وصل الحال ببعض قليلي المروءة والحياء إلى أن يتحرشوا بالمرأة وهي مع محرمها أو بين الناس في الأماكن العامة والأسواق ! فكيف إذا كانت في السيارة والطرقات وحدها ؟ وهنا قد يقول قائل : إن فتاة الغرب لا يحصل تعرض لها أثناء قيادتها للسيارة ! فالجواب : لو سلمنا بصحة هذه المعلومة فإن ما يراد من الفتاة الغربية مهيأ منها دون حاجة إلى بذل مراودة أثناء قيادتها للسيارة ، فقد صار الوصول لها أسهل من ذلك بكثير في العمل المختلط مثلا وفي غيره ، فقيادة السيارة كانت وسيلة لحصول أمر قد تحقق الآن ، فما عادت القيادة الآن أمراً ذا بال ! فعلى الفتاة التي عافاها الله من ذلك أن تكون يقظة قبل أن تقع في المصيدة ، وألا تغتر بما عليه أكثر الناس ، فأكثر الناس ليسوا على الهدى المستقيم كما قال تعالى (وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله) .

11. أن في قيادة المرأة للسيارة فتحاً لباب مسدود أمام النساء المنحطات في دينهن وخلقهن في زيادة الشر ونشر الرذيلة في المجتمع ، وفي منعهن عن القيادة تضييق لهن عن التوسع في ذلك ، وهذا هو الواجب .

12. أن قيادة المرأة للسيارة من دواعي زيادة اعتماد الرجل على زوجته في قضاء حاجيات البيت كتوصيل الأولاد إلى المدرسة وزيارة الأقارب وشراء الأغراض المنـزلية ونحو ذلك من الأمور التي ربما تتطلب السفر إلى المدن المجاورة ، وفي هذا من إرهاق المرأة بالواجبات المنـزلية ما لا يخفى .

وهنا قد يقول قائل : أن المرأة في بيتها أميرة ومديرة ومدبرة لشؤون حياتها الزوجية ، وهذا يقتضي السماح لها بقيادة السيارة لتغطية حاجياتها المنـزلية !

فنقول إن هذا الاقتضاء غير صحيح ، فإن المرأة إن كانت ذات زوج فزوجها مسؤول عن تأمين حاجاتها من خارج منـزلها كما قال تعالى (الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم) ، وإن لم تكن ذات زوج فأهلها من الرجال مسؤولون عن ذلك ، وقد يكون لديها أو لدى زوجها من اليسار ما يمكِّنه من تأمين خادم يقوم بتلبية طلبات المنـزل من خارجه.

13. أن في اعتماد الرجال على النساء في قضاء حاجيات البيت ضرراً على الرجال أنفسهم ، من جهة أن في ذلك ذوباناً لشخصياتهم أمام الأولاد وأمام المرأة أيضا ، ونقص الغيرة والرجولة ، وعدم هيبة الأولاد لهم ، بخلاف ما لو كان الرجل هو القائم على شئون البيت الداخلية والخارجية فإنه سيكون له مكانة في البيت ، والعكس بالعكس .

14. أن قيادة المرأة للسيارة وما يلحق ذلك من كثرة الخروج من المنـزل يترتب عليه أيضا تفريط في حق البيت والأولاد بقدر ما تخرج ربته منه ، ومن المعلوم أن العناية بشئون البيت هي الوظيفة الأساسية للمرأة المسلمة ، ونحن نرى الآن ثمرات خروج المرأة للعمل لفترة بسيطة محددة ، كالتدريس مثلا ، فأصبحت التربية والحضانة في كثير من بيوت الموظفات من مهمات الخدم ، وغالبهم من الأعاجم الذين لا يحسنون تربية الأولاد ، وربما كانوا من النصارى أو الوثنيين ! وهنا تكون المصائب الثلاث : الأولى أن الأب لا يقوم بشؤون بيته ، والأم لا تقوم بشؤون منـزلها ، والأولاد بيد الخدم ، ومن ثم على المجتمع السلام .

15. أن إقبال بعض النساء – هداهن الله – على قيادة السيارة ليس نابعا من حاجتهن لذلك ، وإنما هو تقليد للغرب الكافر ، أو بدافع الإعجاب بالنفس وحب الظهور والتفاخر أمام بنات جنسهن ، فالدافع هو اتباع الهوى ، ليس إلا ، وقد نهى الله عموم الناس عن اتباع الهوى فقال (ولا تتبع الهوى فيضلك عن سبيل الله). والواجب أن يكون الإنسان معتزا بعاداته التي ليس فيها مخالفة للشريعة ، وألا يكون ذنبا لغيره ، فهذا ضعف وخور ، وذل وتبعية ، كيف والأمر مرتبط بدينه وآخرته ؟

وفي هذا أيضا إجابة أيضا على المطالبين بقيادة المرأة للسيارة بحجة كثرة السائقين الأجانب ! إذ أن الحال في دول الخليج التي سمحت بقيادة المرأة خير شاهد على بطلان هذا الكلام ، ففي الوقت الذي تقود المرأة عندهم السيارة يوجد السائقون في معظم البيوت ، بسبب أن قيادة المرأة كما ذكرنا لم تكن للحاجة - كما يذكر المطالبون بها عندنا - بل كانت من قبيل الترفه ، فلم يستغنوا بها عن السائق الأجنبي.

16. أنه مما لا شك فيه أن حوادث السيارات أمر منتشر كثيرا في المدن ، وفي قيادة المرأة للسيارة مضاعفة لتلك الحوادث لأن عدد السيارات سيزيد تلقائيا ، كيف وقد عُلم أن المرأة ضعيفة السيطرة على نفسها فضلا عن سيارتها ، خصوصا إذا حصل لها شيء من الأمور التي تعرُض لكل قائد سيارة كانفجار إطار أو اعتراض شخص أو سيارة أمامها ، فإذا داهمها الخطر عجزت عن التصرف ، وربما هلكت أو أهلكت ، ناهيك عما يحصل في الحوادث من الترويع وانكشاف العورات ، والله الحافظ .

17. أن قيادة المرأة للسيارة سيترتب عليها زيادة أعباء مالية على كاهل الأسرة ، وذلك بقيمة السيارة وما يلحق ذلك من مصاريف الوقود والصيانة ونحو ذلك ، لا سيما والمرأة بطبيعتها تحب الكمال في كل حاجاتها ، فلعلها كلما ظهر طراز جديد من السيارات أصرت على شرائه ولو كلفها ذلك مالاً كثيراً ، وقد أمر الله بالاقتصاد في الإنفاق ، قال تعالى (والذين إذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قواما) ، وكان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم : " اللهم إني أسألك القصد في الغنى والفقر ".

18. أن زيادة الأعباء المالية على الأسرة ستضطر المرأة إلى البحث عن وظيفة لتجد منها دخلا يسد الأعباء المالية الجديدة ، وهذا فيه زيادة أعباء مالية وبدنية على المرأة ، كما أن فيه تفريطاً بحقوق البيت الذي تركته للخدم بدون حاجة ماسة .

19. أن في قيادة المرأة للسيارة فتح باب لشرور كثيرة أخرى ! فمن ذلك فقدان الاستقرار البيتي ، والسفر بدون محرم ، والخلوة بالرجال الأجانب ، ولن يستطيع أحد أن يضبط ذلك كله لا أهل الحسبة ولا رب البيت ولا حتى ولي الأمر ، بخلاف المرأة اللازمة بيتها فإن أولادها سيشعرون بدفء الأمومة وجمال الاستقرار البيتي ، وتربيتهم على العفة والحياء ، وشعورهم بمكانة والدهم في البيت ، ووجود الترابط فيما بينهم لكثرة اجتماعهم في البيت بخلاف الأسرة التي لا يعرف كل واحد فيها أين مكان الآخر !

20. أن في المطالبة بقيادة المرأة معصية لولاة الأمور وهم الأمراء والعلماء ، فأما الأمراء فقد بين الأمير نايف بن عبد العزيز حفظه الله - رجل الأمن الأول – أن هذا الأمر مرفوض جملة وتفصيلا في مجتمعنا ، وليس عند الحكومة أدنى توجه لذلك بل التوجه نحو محاربته ، لأنه سيسبب زيادة في معدلات الجريمة والاعتداء .

وأما العلماء فقد أفتى السادة العلماء أئمة الدين الشيخ عبد العزيز بن باز والشيخ عبد الرزاق عفيفي والشيخ محمد بن صالح بن عثيمين رحمهم الله والشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ والشيخ عبد الله بن عبد الرحمن بن جبرين والشيخ صالح بن فوزان آل فوزان وغيرهم حفظهم الله من أهل العلم والخبرة والعدل والإنصاف والنظر في عواقب الأمور والحرص على حماية أديان الناس وأعراضهم بتحريم ذلك ، فالواجب طاعتهم لأنهم أمروا بطاعة الله ، قال تعالى (ولو ردوه إلى الله والرسول وأولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم) ، وقال الرسول صلى الله عليه وسلم : " من يطع أميري فقد أطاعني ، ومن عصا أميري فقد عصاني" ، والله أعلم .

وخلاصة القول خمسة أمور : 1. أن قيادة المرأة للسيارة تعتبر وسيلة عظيمة لحصول الشرور ، ومن قواعد الشريعة أن ما كان وسيلة إلى محرم فهو محرم ، فالواجب على المسلم أن يبتعد عما يقربه إلى الشر والهلاك وعما فيه مضرة له في دينه ، لقول ربنا تبارك وتعالى (يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين) ، وقوله صلى الله عليه وسلم : " فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يقع فيه ".

2. أن واقع النساء في البلاد التي تقود فيها المرأة السيارة خير شاهد على ما قررنا آنفا ، فالواجب الحذر وألا يجعل الإنسان نفسه محطة تجارب لربما أوبقت دنياه وآخرته ، وكانت عاقبتها سيئة على سمعته وعرضه ، والعاقل من اتعظ بغيره لا من اتعظ بنفسه .

3. إن أمر قيادة المرأة للسيارة هي خطوة أولى ستتبعها خطوات كثيرة ، وحبة أولى في عقد إذا انفرط تلتها باقي الحبات ، والمعصوم من عصمه الله عز وجل .

4. أن الذين ينادون بقيادة المرأة للسيارة هم الذين ينادون بحرية المرأة ومساواتها بالرجل ، والحق أنهم يريدون بذلك حرية الوصول إليها ، والتمتع بها ، معترضين بذلك على شرع الله المنـزل ، وما جبلت عليه فطرة المرأة ، وما اتفق عليه السادة العلماء ، أئمة الدين في هذه البلاد حماها الله .

5. أن الذين يطالبون بذلك ليسوا من أهل الدين والاستقامة ، والجهاد والحسبة ، بل هم إما علمانيون يظهرون الإسلام ويبطنون التمرد على أحكام الشرع ، أو فساق يريدون التمتع بالمرأة ، أو جهال حسنوا النوايا ، لا يقدرون عواقب الأمور ، يمشون وراء كل ناعق بحجة الحضارة والمدنية – زعموا – والله الهادي .

شبهة والجواب عليها يحتج بعضهم بالضرورة ، حيث أن هناك أسراً لا يوجد من يعولهم ، وأرامل لا ولي يقوم على شؤونهم ، والسماح لنساء هؤلاء بالقيادة فيه دفع لحاجتهم ، وتخفيف لضرورتهم ! قلت : وهذا القول باطل من أربعة وجوه : 1. أن أحكام الشرع مبنية على المصلحة الراجحة ، لا المغمورة ، ولا يشك عاقل في ترجح مفاسد قيادة المرأة للسيارة على مصالحها ، لكون المصلحة المذكورة تختص بفئة قليلة من المجتمع – لو سلمنا بذلك - ، بينما المفسدة عامة على المجتمع بأكمله ، فليس من العدل في شئ أن يُغض النظر عن المفاسد الكبيرة في سبيل تحقيق مصالح يسيرة .

2. أن غالب المطالبين والمطالبات بقيادة المرأة هم من الموسرين ، وليسوا من المعسرين ، بدليل أنك تجد عند الواحد منهم عدة سيارات ، بل لكل منهم في الغالب سائق أو عدة سائقين ، كما هو الحال في بعض الدول . فدل ذلك على أن هذه الحجة غير صحيحة ، وأن للمطالبين رغبات وأهدافاً أخرى ، وليس المقصود نصرة الأرامل فتلك شنشنة نعرفها من أخزم ، وإن وراء الأكمة ما وراءها !

3. أن الأرامل والمحتاجات في المجتمع لن يستفدن من السماح للمرأة بقيادة السيارة شيئا ، لأن غالبهن لا يستطيع شراء السيارة فضلاً عن تحمل تبعاتها لكونهن لا يستطعن تحمل تبعات بيوتهن أصلا !

4. أن أمهات الأسر الفقيرة إذا كن بحاجة إلى قيادة السيارة فليحضرن سائقاً يقضين به ضرورتهن - مع عدم الخلوة بهن بحال من الأحوال .

5. أن كثيرا من حاجات النقل الضرورية للأسرة قد وفرتها الدولة حفظها الله ، فالتعليم العام والجامعي يتوفر فيه حافلات نقل مجانية ، والمستشفيات قد وفرت لها الدولة سيارات الإسعاف لنقل المرضى من أي مكان في البلد إلى المستشفيات ، فضلا عن الجمعيات الخيرية التي تقوم على الأسر المحتاجة ، والترابط الاجتماعي المتميز في هذا البلد بين غالب الأقارب والجيران .

والله أعلم وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم


تقبل تحيات / ابو عبدالعزيز..

 

 

 

 

 

 

التوقيع

دواسر كنيوا علـى دوسـر العـود***اهل الفعول مطوّعـة كـل فسقـان
حنا الدواسر طيبنـا ترثـة جـدود***متوارثينـه مـن مناعيـر جــدّان

    

رد مع اقتباس
قديم 07-06-2005, 11:57 PM   #12
 
إحصائية العضو








نايف غير متصل

نايف is on a distinguished road


افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرجــkingـبـاني
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ابي الصراحه

هل انت توافق على هذا الرئي .

وين لك هذه الصوره .هل هي صحيحه ام مركبه.

بكل صدر رحب :"الاجابه ":




تحياااتي

الأخ العزيز الرجباني

بالنسبة لسؤالك عن الصوره فالصوره غير مستنكره وغير مركبه هذا شي يعرفه الجميع ان المراه البدويه تقود (السياره)
ولا احد ينكر ذلك

واما بالنسبه لكلام الاخوان ان الموضوع ديني فهو غير صحيح فالموضوع اجتماعي ليس الا
وانا اتفق معهم ان قيادة المراءه سلبياته اكثر من ايجابياته وربما لاتوجد ايجابيات لكن
لكن القضيه اجتماعيه بحته وليست دينيه



وهذا رايئ
وارجو ان يتقبله الجميع بصدر رحب

واختلاف الاراء لايفسد للود قضيه

لاهنت مره اخرى يابن غياث

والجميع تقبلوا تحياتي

 

 

 

 

 

 

التوقيع


    

رد مع اقتباس
قديم 08-06-2005, 01:12 AM   #13
 
إحصائية العضو







ابوعبدالعزيز غير متصل

ابوعبدالعزيز is on a distinguished road


افتراضي

عزيزي نايف الله يطول عمرك ليس هناك شي في الإسلام
يقاله هذا ديني وهذا اجتماعي .
أي شي في الحياة يعرض على الشرع إما يجيزه أو يرفضه
ونحن كمسلين لا نمشي ألا تحت هدي الرسول صلى الله عليه وسلم
ليس كلعلمنيه تقاول الدين في المسجد أذا خرجت من المسجد دع الدين فيه
شريعة الله تدخل معنا في جميع أمور الحياة.
في الأكل وفي دخول الخلا ونوم والسفر والحضر
نعرض سواقة المرأة على الشرع المطهر إن اجزها ولا نتوقف.
العلماء لم يحرموا إن تقود المرأة لسيارة السواقة بعينها كلا
الكن هناك في الإسلام يقاله ســـد الذرايع وهذا الذي اتفقوا عليه العلماء
بشان قيادة المرأة.
ودي اسأل سوئل هل العلماء في السعودية مخذين قيادة المرأة عناد
أو تعنت أو تعصب أو رجعيه كما يدندن عليه العلمانيون في بعض الصحف
هل ابن باز أو ابن عثيمين الله يرحمهم أو ال الشيخ أو الفوزان أو المطلق
وغيرهم كثير من علماء هذا البلد غلطانين
لا احد من العلماء أو الدعاة اختلف في تخريم إن تقود المرأة السيارة.
يجب إن نحترم العماء لأنهم ورثت الأنبياء وصمام أمان من الفتن
نعوذ بالله من الفتن.

وكما قال الاخوان الختلاف الاراء لايفسد للود قضيه.

وتقبلو تقديري واحترامي / ابو عبدالعزيز.

 

 

 

 

 

 

التوقيع

دواسر كنيوا علـى دوسـر العـود***اهل الفعول مطوّعـة كـل فسقـان
حنا الدواسر طيبنـا ترثـة جـدود***متوارثينـه مـن مناعيـر جــدّان

    

رد مع اقتباس
قديم 08-06-2005, 01:47 PM   #14
 
إحصائية العضو







ابن غياث غير متصل

ابن غياث is on a distinguished road


افتراضي

أبو عبدالعزيز جزاك الله خير على تفاعلك وأنا نقلت الموضوع وليش شرط أن أتبنى وجهة النظر تلك (بخصوص قيادة المرأه للسيارة) وأحب أن تعلم بالنسبة لي لا أوافق على قيادة المرأه كذلك لا أوافق على خروج المرآه مع شخص أجنبي لوحدهما (يسمى سائق) -الحمدلله من باب سد الذرائع لم أحضر سائق للبيت أنا بنفسي أقوم بالمشاوير كلها الكلام هنا للناس اللي لديهم تناقض يرفض أن تقود المرآه السيارة وفي نفس الوقت يسمح لها بالخروج مع السائق (الأجنبي وديانته كافره في الغالب) في أي وقت تشاء هؤلاء لاعندهم غيره ولاحميه
طبعاً لاحد يأتي ويقول المرأه تطلع مع السائق الأجنبي بضوابط (يكذب على نفسه) أكثرهم يحضر السائق ويكون صارم معه ومع نساء البيت لمدة أسبوع أو أكثر ثم يترك الزمام للسائق وأهل البيت ، كثيراً مانسمع من مصائب تحدث بسبب وجود السائق الأجنبي في المنزل ، من تحرش واغتصاب بالأطفال أو النساء وغالبية تلك الجرائم تبقى في الكتمان خوفاً من الفضيحة! -

السؤال هنا ما رأي العلماء -حفظهم الله-في خروج المرأه مع السائق الأجنبي أو قيادتها للسيارة بنفسها وفق ضوابط معينه؟ أيهما الأصح؟

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس
قديم 08-06-2005, 02:04 PM   #15
 
إحصائية العضو







الفارس غير متصل

الفارس is on a distinguished road


افتراضي

لا هنت يابن غياث على الموضوع الجيد

تحياتي لك :

اخوك:

............. . الفارس . ...............

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اللقاء التاريخي مع الأمير علي بن محمد بن وقيّان أمير قبيلة الغياثات الإداره :: قسم اللقــاءات والفعاليات والتغطيات الخاصة:: 57 17-04-2013 10:52 PM
السامر يرعى الحفل الختامي لمسابقة أم المؤمنين محمد حمدان المالكي :: قسم أخبــار الشـعر والشـعراء :: 2 16-01-2011 05:26 PM
القرآن لا يغيِّب البسمة ! أبوبندر الحطيم :: قسم المـواضيع الـعامــة :: 2 09-11-2010 06:01 PM
التغطية المصوّرة لمراسم إفتتاح ميدان صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز والإحتفائيّة المقامة على شرف صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد نائب أمير المنطقة الشرقية . الإداره :: قسم اللقــاءات والفعاليات والتغطيات الخاصة:: 12 22-09-2010 11:27 AM
التغطية المصوّرة (الحصريّة) لزيارة صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود لـ الشيخ محمد بن مرّان بن قويد الإداره :: قسم اللقــاءات والفعاليات والتغطيات الخاصة:: 31 23-06-2010 05:25 AM

 


الساعة الآن 02:35 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
---