القلعة الدوسرية في طيات تاريخ العراق القديم!! - ::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي :::

العودة   ::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي ::: > :::. الأقســــام الـتـاريـخـيـــة .::: > :: القسم الـتاريخــي الــعام ::

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-03-2006, 08:15 PM   #1
 
إحصائية العضو







ابن محمد الودعاني غير متصل

ابن محمد الودعاني is on a distinguished road


افتراضي القلعة الدوسرية في طيات تاريخ العراق القديم!!

بسم الله الرحمن الرحيم


لفت انتباهي هذا الموضوع حول مسميات وردت للقلعة الدوسرية في مدينة عراقية تاريخية قديمة

واترككم مع الموضوع




الرقة... مدينة غافية في حضن الفرات

بقلم: يارا معلا







الرقة المدينة الغافية في احضان الفرات, هذه الميلودية الغنائية بين الازرق والاصفر, قصة عشق الرمال لنهري الخابور والفرات

المدينة التي قد لا يتعدى العارفون بوجودها على خريطة العالم من يجاورونها من سكان المدن. وفي بعض الاحيان قد تكون ارتبطت بالاسطورة لا في اذهان بسيطي المعرفة وحدهم بل في اذهان الكثرة من ذوي الاطلاع الواسع على التاريخ والادب القديمين, وان اختلفت نوعية الاسطورة الملازمة لها كل حسب نوعية ثقافته وموقعه, فالرقة منذ حوالي نصف قرن كانت ولاتزال بلدة ومنطقة نامية لا يشار اليها الا في كتب التاريخ والآثار.


لكن منذ زمن طويل والعلماء بين انتربولوجين ومؤرخين يتصورون ان بلاد ما بين النهرين (دجلة والفرات) هي احد اقدم الامهدة للانسان, اذا لم يكن لنشوء الانسان بذاته, فلنشوء حضارته على الاقل.


وان جاء نصيب الرقة من البعثات الاثرية التي اتجهت وافرة وقيمة, فقد اثبتت التنقيبات في مدينة الرقة انه في تل مريبط قد اقيمت اقدم منازل بشرية يستحق ان تحمل اسم منازل كما تبين انه منذ عشرة الاف سنة سكن الانسان في محيط مدينة الرقة, وفي مكان يقع قرب موقع سد الفرات في مساكن ذات جدران مستقيمة وارض مكلسة ومغطاة بالفخار.


فنذرت البعثات الاثرية اعضاء لها كرسوا انفسهم لتقصي مراحل تطور الحياة والحضارة فيها منذ مسكن تل مريبط الذي يرجع بالقدم الى عشرة آلاف سنة وحتى قصر البنات الذي يعود الى حوالي الف واحد من السنين. وبين الحين والحين يكتشف اثر او تفك رموز لوحة طينية فيرفع الستار عن مجهولات, او تصحح معلومات عن التاريخ, مثلاً: بلدة تتول التي كانت مدينة عامرة في عهد الملك زمرليم, ملك ماري المعاصر لحمورابي في مطلع الالف الثاني ق.م كان يعتقد وجوده في موقع بلدة هيت العراقية, الى ان تبين موقعها الصحيح في تل البيعة.


اما من الناحية الكلاسيكية فالرقة وانطاكية كانتا من اكمل مدن الشرق تنظيماً عمرانياً, بشوارع مستقيمة متقاطعة شطرنجياً وابنية منظمة على جوانب تلك الشوارع وكانت تسمى كالينكوم او كالينكي نيقوفوريوم التي بناها سلوقوس, وكنيت كذلك باسم حفيدة كالينكوس في بعض الاقوال وباسم الفيلسوف السفسطائي كالينكوس في اقوال آخرى.


ومن العهد الاسلامي ارتبط اسم هذه المدينة باسم هارون الرشيد, وبعهده الذي دارت فيه اجمل حكايات ألف ليلة وليلة, وكانت الرقة مسرحاً لمظاهر الترف والغنى والعز من قبله, كما في عهده, ففيها اجرى هشام بن عبد الملك نهرين احاطا بموقعها وفيها اقام ذلك الخليفة سباقاً اجتمع فيه من جياده, وجياد غيره (4000) رأس من الخيول الاصيلة, فلم ير مثلها لاحد قبله, ولا رؤى لاحد بعده, اما في ايام هارون الرشيد فقد عرف الناس فيها الترف والمباهج, حيث كانت حقيقة الرقة اروع من الاساطير, ففي قصر السلام الذي بناه هارون الرشيد يتدافع الشعراء من القاء قصائد التهنئة, فيقول اشجع السلمي:



قصر عليه تحية وسلام


نثرت عليه جمالها الايام


فيه اجتلى الدنيا الخليفة والتفت


للملك فيه سلامة وسلام


فاذا عاد الرشيد الى الرقة بعد ان غزا بلاد الروم واجبرهم على دفع الجزية تأتي الاخبار بان نفقور (عاهل الروم) اغتر بحلول الشتاء فنقض عهده مع الرشيد, فغزا الرشيد بلاد الروم مجدداً, وفتحها عنوة وعاد قافلاً الى الرقة وبنى قصر هرقله الذي يرد سبب بنائه عند ياقوت الحموي في كتابه معجم البلدان كما يلي (وكان من السبي الذي سبي من مدينة هرقلة الرومية ابنة بطريقها وكانت ذا حسن وجمال فنودي عليها في المغانم, فزاد عليها صاحب الرشيد فصارت منه محلاً عظيماً فنقلها معه الى الرقة وبنى لها حصناً بين الرقة وبالس على الفرات وسماه هرقلة يحاكي بذلك هرقلة التي ببلاد الروم)


والجدير بالذكر انه قد كتب للرقة ان يدفن في ترابها مجموعة من اصحاب الرسول, ومن تابعيهم مما جعلها مهوى افئدة المتعبدين والاتقياء ومما لا شك فيه ان اهمهم هو عمار بن ياسر, الذي احتمل مع امه مالا يحتمل في سبيل عقيدة التوحيد ولحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم لاستشهاده في موقعة صفين وهو يحارب في جانب الحق تحت لواء علي بن ابي طالب كرم الله وجهه. اما الضريح الثاني فهو لاويس القرني التابعي الزاهد.


اهم الملامح الاثرية في مدينة الرقة:


تعرف الرقة باحتضانها لاوابد اثرية وملامح حضارية قديمة واضحة ومتماسكة نذكر من اهمها سور الرافقة, والقصور, وقلعة جعبر.


سور الرافقة: كان من اهم الاسباب التي دفعت بالخليفة العباسي ابي جعفر المنصور لاقامة المدن الحصينة ومن ضمنها مدينة الرافقة هو ادراكه لخطأ الامويين بعدم تحصين مدنهم تحصيناً قوياً, ومن هنا جاءت بغداد مدينة حصينة يصعب الاستيلاء عليها ومن هنا ايضاً جاء تصميم مدينة الرافقة مشابه تماماً لمدينة بغداد, لكن الطبيعة فرضت في مدينة الرافقة سوراً على شكل حدوة حصان, بينما في مدينة بغداد كان السور دائرياً.


وكان للرافقة سور مضاعف بينهما خندق يحيط بجميع جهاته عدا الضلع الجنوبي والذي كان اصلاً ملامساً لضفة نهر الفرات ولم يبق من هذا السور سوى ابراج من برج الزاوية وباب بغداد نحو الغرب.


اما المادة المستخدمة في بناء هذا السور فهي اللبن غير المشوي كما ان مجمل السور مع ابراجه يرتكز على قاعدة من الحجر الكلسي تتألف من مدماكين يتوضعان فوق بعضهما البعض ولما كانت الرافقة قد بنيت على شاكلة مدينة بغداد المدورة وكلاهما من عهد المنصور فانه يفضي ان يكون لسور الرافقة اربعة ابواب, ويلاحظ ان للبوابة مدخلاً واحداً بقوس مدبب بجواره قوسان مجزوءان ومدببان ايضاً كل واحد منهما عليه زخارف هندسية من الاجر ومعينات من الجص في قسمه العلوي.


اما قسمه السفلي فقد بني بشكل اصم بدون زخارف مما يضفي عليه مشهداً آخاذاً, وهنام بوابات على شكل طاقات نفذت في السور الداخلي الرئيسي ووظيفتها هي تحقيق حرية الحركة والاتصال ما بين المرابطين على السورين والصعود والهبوط من على جسم السور الرئيسي الداخلي, ويمتد من كل بوابة شارع مستقيم يخترق المدينة الى رحبة مركزية تتوسطها, بني داخل هذه الرحبة قصر الامارة والمسجد الجامع. وتقدم السور الخارجي خندق من المرجح انه كان يزود بمياه الفرات مباشرة ويؤكد هذا الاعتقاد اذا ادركنا ان الفرات كان ملاصقاً للضلع الجنوبي من السور.

القصور في مدينة الرقة:

تم الكشف عن ثلاثة قصور تقع على بعد ثلاثة كيلو مترات الى الشمال من باب بغداد, وفيما يلي نوجز مواصفاتها المعمارية والفنية: ( قصر المعتصم (227-218هـ, 833-842م) بني القصر على شكل مستطيل من اللبن والاجر وهو مكسو بملاط ابيض مع اغراف قليلة في الجهة الجنوبية, ويشتمل على اقسام متعددة تصل الى داخله عن طريق حديقته الكبرى الواقعة عند مدخله الرئيسي بل الجهة الشمالية ولها ثلاثة ابواب مدعومة بابراج نصف مستديرة مفرغة ولجوانب الابواب دعامات مربعة. ومن اهم اقسامه جناح للشئون العامة ودار للضيافة وجناح للحريم والايوان واهم ما يمتاز به القصر, الخشب المحفور والمذهب, والخشب الملون وكسر الزجاج الملونة والتي استعملت كعناصر زخرفية.


القصر الثاني: يقع هذا القصر جنوبي شرقي قصر المعتصم ويبعد 98م , يحده في الجهة الغربية طريق جسر الشئين القائم على نهر البليخ كما هو معروف بذلك الوقت. شيد القصر على شكل مستطيل مع قليل من الانحراف وقد بلغت مقاييسه 160 متراً طولاً و117 عرضاً ويتراوح ارتفاع جدرانه المتبقية بين المترين والمتر وهو يكبر قصر المعتصم وقد بلغت سماكة جداره الخارجي 180 سم, تدعمه ابراج نصف مستديرة, وعند ذواياه ابراج مستديرة بلغ قطرها 4.60م تشبه مقاييسها ابراج القصر الغربي وجميعها بالملاط الابيض.


يمكن للقصر ان يكون بمثابة حصن دفاعي عند الحاجة لان الرقة التي نحن بصددها ليس لها اسوار لحمايتها كما هو الحال في الرافقة يتألف القصر من خمسة اقسام معمارية ثلاثة منها داخلية واثنان خارجيان هما الحمام في الغرب والمسجد في الشمال. للقصر بابان, الرئيسي منها يقع في الشمال والآخر في الجنوب يتصل الشمالي بالباحة الكبرى العائدة لجناح الشئون العامة. ومن اهم الابنية المتبقية الرواق الغربي الذي لم تقتصر مهمته على المرور بل كانت لواجهته دعامات متباعدة تتوسطها مصاطب للجلوس, زين وسطها باشرطة جصية مزخرفة باشكال متنوعة قوامها ورق النبات واخرى لعناقيد, واوراق شجرة الكرمة المحورة.


القصر الثالث: ويقع الى الشرق من القصر الثاني مع انحراف نحو الجنوب ويتألف سطحه من مجموعة هضاب صغيرة متلاصقة تشكل بمجموعها الحرف (يو) اللاتيني. للقصر مدخلان واحد في الجنوب وآخر في الشمال تمر بحذائه من الجهة الشمالية القناة المتفرعة عن نهر البليخ. يتصل مدخله الجنوبي بقاعة كبرى بلغت مقاييسها 5.86*6.40م لها ثلاثة ابواب وعند طرفيها الشرقي والغربي ابواب زينت باللوحات الجصية المزخرفة باشكال بنائية محورة مستمدة اشكالها من شجرة الكرمة كما لجوانب الابواب اشرطة متشابهة يقابلها ابواب اخرى مطلة على ممر يصل فيما بينها وبين قاعات ثلاث مشيدة باتجاه الشمال والجنوب, اكبرها القاعة الوسطى, يفصل فيما بينهما ممران, وللقاعة المذكورة محرابان مربعا الشكل يقعان على جانبي الباب مزينان بالزخارف الجصية الجميلة.


يضم الجناح الشرقي للقسم المذكور اربع دور للسكن غير متساوية المسافة. وللقصر مسجد صغير في الشمال يتألف من قاعة للصلاة لها ثلاثة ابواب ومحراب مربع زينت واجهته الزخارف الجصية وعند زاويتي المحراب عمودان لهما تاجان من ورقة النبات المحورة. [/font]قلعة جعبر:


تتربع قلعة جعبر فوق هضبة صخرية هشة واقفة على الضفة اليسرى لنهر الفرات, مهيمنة على هذا النهر العظيم, وتبعد حوالي العشرين كلم عن سد الفرات وتنسب هذه القلعة الى جعبر بن سابق القيسري, كما يذكر ابن خلكان في وفيات الاعيان ان دوسر غلام النعمان بن منذر ملك الحيرة كان قد تركه النعمان على افواه الشام فنسبت اليه, ومما تقدم نرى ان ثمة اسمين اثنين لهذه القلعة يقعان في فترتين متباعدتين اولهما (الدوسرية) ويرجع لما قبل الاسلام وثانيهما (جعبر) ويرقى للقرن الخامس الهجري.


تقع قلعة جعبر فوق هضبة كلسية قابلة للتفتت عند ملامستها للماء (دولميت) تصل قمتها الى 347م عن سطح البحر واثرت على قاعدتها عوامل الطبيعة فتآكلت حوافها واضحت كقطعة فطر ضخمة ولهذه القلعة شكل متطاول يبلغ طولها من الشمالى الى الجنوب 320م ومن الشرق الى الغرب 170م ويحيطها سوران ضخمان يضمان عدداً كبيراً من الابراج يبلغ 35 برجاً بعضها مربع وبعضها مسدس او مثمن وبعضها الآخر دائري الشكل. وقد انشىء في وسطها مسجد جامع مازالت مئذنته شامخة في اعلى نقطة من القلعة كما انشئت مبان على جانب كبير من الاهمية في الزاوية الجنوبية الغربية منها لعلها كانت بيوت صاحب القلعة وامرائها.



الملامح العلمية في مدينة الرقة:


(ومعدن الصابون الجيد... انتشر في الاقليمين ذكرها, فالشام على تخمها والفرات الى جنبها والعلم بها كثير) هذا بعض ما ذكره المقدسي في كتابه احسن التقاسيم في معرفة الاقاليم ويستنتج منه ما يلي:


1- انها اجمل ديار الجزيرة 2- انها ذات وجه حضاري زاهر 3- انها غزيرة بالعلوم, ثمة علوم ومدارس وثمة احتكاك فكري وتعلم وتعليم. وقد دلت النصوص والوثائق التي تركها الباحثون ان الرقة من المدن العلمية ومن المراكز الثقافية التي تعايش الحركة العلمية اليومية في أيام صدر الاسلام الى ايام المجد العباسي وهذا واضح في مقولة للجاحظ (لولا الكتاب لم يجز ان يعمل اهل الرقة والموصل وبغداد), ومن اهم العوامل التي جعلت الرقة تمثل منزلة ثقافية رفيعة وملحوظة في التاريخ العربي القديم:


1- موقع الرقة القريب من حران واستخدام اهلها للغة الآرامية التي سميت منذ القرن 3م بالسريانية وبها كتبت معظم الاثار اليونانية القديمة. 2- ان اغلب حملة العلم في مرحلة الفتح العربي وما بعدها عرب ينتمون الى فروع القبائل العربية التي سكنت الرقة وهذه القبائل فرزت بين صفوفها مثقفين وعلماء. 3- الى جانب هذين العاملين هناك عامل شخصي مهم فقد افادت الرقة فائدة ادبية كبيرة من قدوم الرشيد اليها سنة ثمانين ومئة للهجرة فذلك القدوم, جعل الرقة مدينة علم وهكذا نستطيع ان نقسم الحركة العلمية في الرقة الى ثلاثة اقسام:


1- قسم قديم تطور تطوراً هائلاً بعد الفتح نتيجة لوجود بعض الصحابة والتابعين فيها 2- قسم نقل اليها بنقل الملك والسلطان 3- قسم تطور فيها نتيجة طبيعة المنقول اليها


واذا اردنا ان نتحدث عن الرقة في التاريخ العربي لابد من العودة الى الوراء وتخيل الرقة أيام الوليد وهشام بن عبد الملك وعمر بن عبد العزيز وهارون الرشيد وكيف كانت الرصافة عاصمة ثانية للخلفاء, وكيف انها انجبت الكثير من الذين حفظهم التاريخ باسمائهم المنسوبة الى الرقة اي (الرقيون) فكان منهم ميمون بن مهران وابن جابر البتاني كما كان منهم ايضاً القراء والفقهاء من الوعاظ والوزراء ولاسيما الاطباء كابراهيم بن عمر الجعبري والشيخ ابراهيم الرقي وعيسى الرقي وابو حليقة.


البتاني فلكي الرقة الكبير:


من اكبر علماء العرب في الفلك والرياضيات, يسميه البعض بطليموس العرب او البتاني ابو عبد الله محمد بن جابر بن سنان الرقي.


ولد البتاني حوالي 325 هـ/850م في ناحية بتان قرب حران الرقة, وعاش معظم حياته في مدينة الرقة وقام بها بمعظم مشاهداته وابحاثه العلمية في الرياضيات والفلك, وتوفي عام 317هـ/929م في قصر الجوسق قرب سامراء. قام بأول ارصاده عام 265هـ/877م في الرقة وكانت نتائجه في الفلك والرياضيات هامة بحيث ظلت كتبه معتمدة لدى علماء اوروبا عدة قرون, ويعتبره لالاند الفلكي الفرنسي الكبير الذي عاش في نهاية القرن 18م انه من الفلكيين العالميين العشرين المبرزين الذين انجبتهم الانسانية منذ خلق الله الخلق.


درس البتاني مؤلفات بطليموس وشرح مقالاته الاربع ولم يكتف بالشرح بل قام بملاحظات ومشاهدات فلكية في المرصد الذي اقامه في الرقة, فقام بتصحيح الكثير من نتائج بطليموس والكثير من الاستنتاجات النظرية لهذا العالم الكبير, كما صحح هذا العالم حركات الكواكب ومواقعها من منطقة فلك البروج كما وحدها بالمرصد, كما كان البتاني من الرواد الاوائل لعلم المثلثات فاستخدم مفهوم الجيب بشكل واضح بدلاً من استخدام الاوتار كما كان يفعل الاغريق وادخل مفهوم جيب التمام والظل وظل التمام للزوايا, ودرس المثلثات الكروية ومن اهم كتبه:


كتاب مطالع البروج فيما بين ارباع الفلك.


رسالة في تحقيق اقدار الاتصالات


شرح المقالات الاربع لبطليموس



تحياتي للجميع

والله الموفق

 

 

 

 

 

 

التوقيع

آخر تعديل أبوفهيد الودعاني يوم 23-03-2006 في 01:40 AM.

    

رد مع اقتباس
قديم 20-03-2006, 12:39 PM   #4
 
إحصائية العضو







ابوعبدالرحمن الودعاني غير متصل

ابوعبدالرحمن الودعاني is on a distinguished road


افتراضي



(((((أخي وإبن عمي الغالي إبن محمد)))))

ماشاء الله عليك أنت منين تجيب ذي المقالات؟!!

مشاركة طيبه وجهد رائع نتمنا منك الإستمرار

والمزيد وأسأل الله أن يمدك بعون من عنده ويجعل

ماتقدمه في ميزان حسناتك يوم أن تلقاه.

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس
قديم 22-03-2006, 07:54 PM   #10
 
إحصائية العضو







المحايد المستقل غير متصل

المحايد المستقل is on a distinguished road


افتراضي

ابن محمد الودعاني بارك الله فيك ياابن العم علي جهودك الطيبة وبيض الله وجهك والقلاع الدوسريه والتاريخ لنا كثيررررررررررر ولكنه مع الاسف مهمل وغير موثق مما يضاعف علينا المسؤوليه ويحتم علينا التعاون والتعاضد للمصلحة العامة وياهلا بك يالغالي

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تقديم المجموعة الثانية: الامارات x عمان - البحرين x العراق عبدالكريم العماري :: القسم الرياضي :: 2 27-11-2010 06:55 AM

 


الساعة الآن 04:15 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
---