14-08-2010, 06:24 AM | #1 | ||
|
إْمــر ملــكي بقصــر الفتوى {دعوه لمـنـأقشـه}
قال الله تعالى : ( إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ ) فاطر/28 . صدق الله العظيم هذه الايه لها دلاله على اهميه العلماء ومدى تاثيرهم على البلاد وعلى العباد وفي كتاب الله وفي السنه النبوية الايات والاحاديث الي تبين فضل العلماء على المسلمين وجوب احترامهم وتوقريهم واتباعهم لقد رفع الله تعالى من منزلة العلماء قال تعالى: (يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ) المجادلة /11 وقال تعالى:وقال تعالى : (قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ )الزمر/8 فالعلماء هم سادة الناس وقادتهم الأجلَّاء، وهم منارات الأرض، وورثة الأنبياء، وهم خيار الناس، المرادُ بهم الخير، المستغفَرُ لهم. وللعلماء فضل عظيم؛ إذ الناس محتاجون إليهم في كل حين، وهم غير محتاجين إلى الناس
ولا شك أن بيان فضل العلماء يستلزم بيان فضل العلم ,,:,, ولن يكفي هذا الموضوع لبيان فضل العلم والعلماء الشاهد من هذا الموضوع في الاونه الاخيره كثرت الفتاوى من هنا وهناك وبعض الفتاوى اثارت الغظ والبلبله والتشكيك في مجتمعنا واصبح احادثينا تدور حول هذا الموضوع واصابت التشويش بين الافراد في هذي البلاد التي اصبحت هاجس يروق لكل مسلم في بلاد الحرمين وقبله المسلمين ،،، وبالامس القريب اصدر الملك الإنسان المسلم الحكيم خادم الحرمين الشربفين الامر الملكي التاريخي الحازم والرادع والمهم واصبح نقطه تحول في الافتاء في المملكه وهو يتصدى ويضع حدا لفوضى الفتوى ويامر حفظه الله بقصر الفتوى على هيئه كبار العلماء وضمان صدورها من جهة اختصاصها،،، وجاء نص البيان الملكي الذي نقلته وكالة الأنباء السعودية كالآتي: «بسم الله الرحمن الرحيم الرقم : 13876 / ب، التاريخ : 2 / 9 / 1431هـ سماحة المفتي العام للمملكة العربية السعودية رئيس إدارة البحوث العلمية والإفتاء ورئيس هيئة كبار العلماء نسخة للنائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية نسخة لوزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد نسخة لوزير التعليم العالي نسخة لوزير العدل نسخة لوزير الثقافة والإعلام نسخة للرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي نسخة لرئيس المجلس الأعلى للقضاء نسخة للرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر انطلاقاً من قول الحق جل وعلا: (فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ)، وقوله سبحانه: (وَلا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولا)، وقوله: (وَلا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لا يُفْلِحُونَ مَتَاعٌ قَلِيلٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ)، وقوله جل جلاله: (قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ)، وقوله تعالى: (قُلْ أَرَأَيْتُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ لَكُمْ مِنْ رِزْقٍ فَجَعَلْتُمْ مِنْهُ حَرَامًا وَحَلالا قُلْ آللَّهُ أَذِنَ لَكُمْ أَمْ عَلَى اللَّهِ تَفْتَرُونَ وَمَا ظَنُّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَشْكُرُونَ)، وقوله جل شأنه: (وَمِمَّنْ خَلَقْنَا أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ)، وقوله: (وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ). على هذا الأساس القويم الذي حفظ لنا حمى الدين، وبيّن خطورة التجاوز عليه، والوقوع فيه، ترسخت في النفوس المؤمنة مفاهيم مهمة في شأن الفتوى وحدود الشرع الحنيف، يجب الوقوف عند رسمها، تعظيماً لدين الله من الافتئات عليه من كل من حمل آلة تساعد على طلب العلم، ولا تؤهل لاقتحام هذا المركب الصعب، فضلاً عمن لا يملك آلةً ولا فهماً، ليجادل في دين الله بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير، وإنما هو التطفل على مائدة الشرع، والعجلة - خالي الوفاض - في ميدان تحفه المخاطر والمهالك من كل وجه. وقد تابعنا هذا الأمر بكل اهتمام ورصدنا تجاوزات لا يمكن أن نسمح بها، ومن واجبنا الشرعي الوقوف إزاءها بقوة وحزم حفظاً للدين، وهو أعز ما نملك، ورعاية لوحدة الكلمة، وحسماً لمادة الشر، التي إن لم ندرك خطورتها عادت بالمزيد، ولا أضر على البلاد والعباد من التجرؤ على الكتاب والسنة، وذلك بانتحال صفة أهل العلم، والتصدر للفتوى، ودين الله ليس محلاً للتباهي، ومطامع الدنيا، بتجاوزات وتكلفات لا تخفى مقاصدها، مستهدفة ديننا الذي هو عصمة أمرنا، محاولة - بقصد أو بدون قصد - النيل من أمننا، ووحدة صفنا، تحسب أنها بما تراه من سعة الخلاف حجة لها بالتقول على شرع الله، والتجاوز على أهل الذكر، والتطاول عليهم، وترك ترجيح المصالح الكبرى في النطق والسكوت، بما يتعين علينا تعزيره بما نراه محققاً لمقاصد الشريعة، وكل من خرج عن الجادة التي استقرت بها الحال، وسنة سنها رسولنا صلى الله عليه وسلم ومن تبعه من الصحابة رضوان الله عليهم وعلماء الأمة منذ صدر الإسلام، واطمأنت إليها النفوس، ثقة بكبار علمائنا وأعمدة فتوانا، على هدي سلفنا الصالح، ونهجهم السوي، ولان كان عصرنا هو عصر المؤسسات لتنظيم شؤون الدنيا في إطار المصالح المرسلة، فالدين أولى وأحرى في إطار مصالحه المعتبرة. إن تباين أقوال أهل العلم يتعين أن يكون في نطاق هيئاتهم ومجامعهم العلمية والفقهية، ولا يخرج للناس ما يفتنهم في دينهم، ويشككهم في علمائهم، فالنفوس ضعيفة والشبه خطافة، والمغرض يترقب، وفي هذا من الخطورة ما ندرك أبعاده، وأثره السيئ على المدى القريب والبعيد على ديننا ومجتمعنا وأمننا. إننا بحمد الله أسعد ما نكون بالحق، فلا نعرف الرجال إلا به، ونفرق بين سعة الشريعة وفوضى القيل والقال، وبين اختلاف أقوال أهل العلم في ما بينهم، على هدي الشريعة، وسمت علماء الإسلام، وبين منازعة غيرهم لهم، والتجاوز على حرمة الشرع، كما نفرق بين مسائل الدين التي تكون بين المرء وربه في عبادته ومعاملته، ليعمل فيها - في خاصة نفسه - بما يدين الله به، دون إثارة أو تشويش، وبين الشأن العام مما لا يسعه الخوض فيه بما يخالف ما تم حسمه بآلته الشرعية التي تستند على أقوال أهل العلم بالدليل والتعليل، وهنا نستذكر قاعدة الشرع الحنيف في أنه لا عصمة لأحد إلا لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم في ما يبلغه عن ربه، وكل يؤخذ من قوله ويرد إلا قول نبينا الكريم عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم. وهذه القاعدة الشرعية لا تتعارض ولا تنفك عن الضوابط السابقة، فهي تجري في سياقها، وتتوخى مقاصدها، وما زال أهل العلم قديماً وحديثاً يوصون باجتماع الكلمة، وتوحيد الصف، ونبذ الفرقة، ويدخل في هذا الاجتماع على أمر الدين، وقد ترك بعض الصحابة - رضوان الله عليهم - بعض آرائهم الفقهية، من أجل اجتماع الكلمة، وأن الخلاف شر وفتنة. ويدخل في معنى تلك التجاوزات ما يحصل من البعض من اجتهادات فردية، يتخطى بها اختصاص أجهزة الدولة، ولاسيما ما يتعلق بالدعوة والإرشاد، وقضايا الاحتساب، فقد أقامت الدولة - بحمد الله - منذ تأسس كيانها على قاعدة الإسلام، مؤسسات شرعية تعنى باختصاصات معلومة لدى الجميع، وقامت بواجبها نحوها على الوجه الأكمل، لكن نجد من البعض من يقلل من هذا الدور، متعدياً على صلاحياتها، ومتجاوزاً أنظمة الدولة، ومنهم من نصّب نفسه لمناقشتها، وعرضها على ما يراه، وهذا ما يتعيّن أخذه بالحزم ورده لجادة الصواب، وإفهامه باحترام الدور الكبير الذي تقوم به مؤسساتنا الشرعية، وعدم الإساءة إليها بتخطي صلاحياتها، والتشكيك في اضطلاعها بمسؤولياتها، وهي دعوة مبطنة لإضعاف هيبتها في النفوس، ومحاولة الارتقاء على حساب سمعتها وسمعة كفاءاتنا الشرعية التي تدير شؤونها، التي يتعيّن عليها التنبه لهذا الأمر، وتفويت الفرصة على كل من تسوّل له نفسه اختراق سياجها الشرعي والنظامي، والنيل من رجالها، وهم حملة الشريعة وحراسها. ولا شك أن للاحتساب الصادق جادة يعلمها الجميع، خاصة وأن الذمة تبرأ برفع محل الاحتساب إلى جهته المختصة، وهي بكفاءة رجالها وغيرتهم على الدين والوطن محل ثقة الجميع، لتتولى أمره بما يجب عليها من مسؤولية شرعية ونظامية. ولم تكن ولن تكون الجلبة واللغط والتأثير على الناس بما يشوش أفكارهم، ويحرك سواكنهم، ويتعدى على صلاحيات مؤسساتنا الشرعية أداة للاحتساب وحسم الموضوع، بل إن الدخول الارتجالي فيها يربك علم مؤسساتنا الشرعية ويسلبها صلاحياتها، ويفرغها من محتواها، بدعوة واضحة للفوضى والخلل، ومن هؤلاء من يناقض نفسه بإعلان حرصه على هذه المؤسسات وتزكيتها، وعدم النيل منها، ثم يلغي بفعله الخاطئ دورها، ومنهم من يكتب عرائض الاحتساب للمسؤولين في ما بينه وبينهم، كما هو أدب الإسلام، ثم يعلن عنها - على رؤوس الأشهاد - ليهتك ما ستر الله عليه من نية، أو سوء تدبير على إحسان الظن به، وفي مشمول هؤلاء كل من أولع بتدوين البيانات والنكير على الخاص والعام لسبب وغير سبب ومن بينهم من أسندت إليهم ولايات شرعية مهمة. وفي سياق ما ذكر ما نما إلى علمنا من دخول بعض الخطباء في تناول موضوعات تخالف التعليمات الشرعية المبلغة لهم عن طريق مراجعهم، إذ منبر الجمعة للإرشاد والتوجيه الديني والاجتماعي بما ينفع الناس، لا بما يلبس عليهم دينهم، ويستثيرهم، في قضايا لا تعالج عن طريق خطب الجمعة. وترتيباً على ما سبق، وأداء للواجب الشرعي والوطني، نرغب إلى سماحتكم قصر الفتوى على أعضاء هيئة كبار العلماء، والرفع لنا عمن تجدون فيهم الكفاية والأهلية التامة للاضطلاع بمهام الفتوى للإذن لهم بذلك، في مشمول اختيارنا لرئاسة وعضوية هيئة كبار العلماء، واللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، ومن نأذن لهم بالفتوى، ويستثنى من ذلك الفتاوى الخاصة الفردية غير المعلنة في أمور العبادات، والمعاملات، والأحوال الشخصية، بشرط أن تكون خاصة بين السائل والمسؤول، على أن يمنع منعاً باتاً التطرق لأي موضوع يدخل في مشمول شواذ الآراء، ومفردات أهل العلم المرجوحة، وأقوالهم المهجورة، وكل من يتجاوز هذا الترتيب فسيعرّض نفسه للمحاسبة والجزاء الشرعي الرادع، كائناً من كان؛ فمصلحة الدين والوطن فوق كل اعتبار، وقد زودنا الجهات ذات العلاقة بنسخ من أمرنا هذا لاعتماده وتنفيذه - كل في ما يخصه -، وسنتابع كافة ما ذكر، ولن نرضى بأي تساهل فيه قل أو كثر؛ فشأن يتعلق بديننا، ووطننا، وأمننا، وسمعة علمائنا، ومؤسساتنا الشرعية، التي هي معقد اعتزازنا واغتباطنا، لن نتهاون فيه، أو نتقاعس عنه، ديناً ندين الله به، ومسؤولية نضطلع بها - إن شاء الله - على الوجه الذي يرضيه عنا، وهو المسؤول جلّ وعلا أن يوفقنا ويسددنا، ويدلنا على خير أمرنا، ويلهمنا رشدنا وصوابنا، وأن يسبغ علينا نعمه ظاهرة وباطنة، ويزيدنا من فضله ويستعملنا في طاعته، إنه ولي ذلك والقادر عليه. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته». أن هذا القرار سيكون خير ضابط وحاجز عن الفتاوى الشاذة والفردية لجماعة المسلمين والعلماء على حد سواء، إضافة لحماية سمعة ومكانة أهل العلم، خصوصا في القضايا الفقهية التي أجمع عليها علماء الأمة وأراد البعض مخالفتها.من جهته، ،،، من أفضال الله على هذا البلد أن أوكل أمرها إلى ولاة أمر نذروا أنفسهم لخدمة الحرمين الشريفين فاتخذوها لقبا، واتخذوا شرع الله دستورا ونذروا أنفسهم لحماية هيبة الدين وتعاطوا مع هذا الأمر بحلم وحكمة وصبر ولكن دون السماح بالتجرؤ على الدين فعندما يقارب الأمر إلى الوصول إلى الجرأة على كتاب الله وسنة نبيه الكريم فإن الحزم حاضر والردع موعود،،، تقبلو تحيـــأتي ,,,
|
||
|
14-08-2010, 04:02 PM | #2 | |||
|
رد: إْمــر ملــكي بقصــر الفتوى {دعوه لمـنـأقشـه}
|
|||
|
14-08-2010, 05:33 PM | #3 | ||
|
رد: إْمــر ملــكي بقصــر الفتوى {دعوه لمـنـأقشـه}
الله يطول لنا بعمر ابو متعب
|
||
|
14-08-2010, 05:41 PM | #4 | ||
|
رد: إْمــر ملــكي بقصــر الفتوى {دعوه لمـنـأقشـه}
ارحب يابن فريج وبيض الله وجهك على الموضوع المهم والمطلوب في وقتنا الحاضر
|
||
|
15-08-2010, 03:09 AM | #5 | ||||
|
رد: إْمــر ملــكي بقصــر الفتوى {دعوه لمـنـأقشـه}
اقتباس:
وإْلبقــى يــأبوحمـد ,‘ ولأأنت
بــألفعل كـأن قرار حكيم من لدن خادم الحرمين الشرفين ووضع حدا لتجاوزات والتطفل البعض على الفتيــأ وقصر الفتيا على الجهات الاختصاص إسعـدني مرورك ومشكووووووور
|
||||
|
15-08-2010, 03:17 AM | #7 | |||
|
رد: إْمــر ملــكي بقصــر الفتوى {دعوه لمـنـأقشـه}
اقتباس:
والبقى شاعرنــأ شافي النتيفات ...
هذا القرار كان في محله خصوصا ان فتاوي بعض طلبه العلم شوشرت على المجتمع وكثر القيل والقال بين اصدار الفتوى والرد من بعض المشائخ ونحمد الله الذي انعم علينا الحكومه الرشيده التي تحرص على الدين واهله... ومشكور على مرورك الكريم على الموضوع تقبل تحيــأتي ,,,
|
|||
|
15-08-2010, 03:27 AM | #8 | ||
|
رد: إْمــر ملــكي بقصــر الفتوى {دعوه لمـنـأقشـه}
الله يطول عمر ابومتعب بالفعل قرار حكيم
|
||
|
15-08-2010, 03:58 AM | #9 | ||
|
رد: إْمــر ملــكي بقصــر الفتوى {دعوه لمـنـأقشـه}
الاخ ماجد..
|
||
|
15-08-2010, 04:06 AM | #10 | ||
|
رد: إْمــر ملــكي بقصــر الفتوى {دعوه لمـنـأقشـه}
الله يطول بعمر ابو متعب محبوب الشعب وقرار في محلة
|
||
|
15-08-2010, 04:50 PM | #11 | ||
|
رد: إْمــر ملــكي بقصــر الفتوى {دعوه لمـنـأقشـه}
الله يعطيك العافيه وبارك الله فيك
|
||
|
15-08-2010, 07:21 PM | #12 | ||
|
رد: إْمــر ملــكي بقصــر الفتوى {دعوه لمـنـأقشـه}
جزاك الله خير يابوفهد وبارك الله فيك
|
||
|
17-08-2010, 03:07 AM | #14 | |||
|
رد: إْمــر ملــكي بقصــر الفتوى {دعوه لمـنـأقشـه}
اقتباس:
ووجهك ,.
اللهم إميــن وامد بعمره لخدمه الاسلأم والمسلمين . ومشكور نورت الموضوع بردك الرإقــي ,,, تقبــل تحيـــأتي ,,,
|
|||
|
17-08-2010, 03:10 AM | #15 | |||
|
رد: إْمــر ملــكي بقصــر الفتوى {دعوه لمـنـأقشـه}
اقتباس:
إللهم إميــن احفظ لنا ملك القلوب والانسانيه ,
والقرار منــأسب في الوقت المنٍٍـــأسب ,,, ولانت/، ومشكور على مرورك الكريم .. تقبـــل تحيـــأتي ,,,
|
|||
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
إعلانات نصية |
منتديات صحيفة وادي الدواسر الالكترونية | |||