علاج الغيبوبة - ::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي :::

العودة   ::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي ::: > :::. الأقسام الـنـشاطيّـة .::: > :: قسم الأسـره والمـجتمـع ::

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-12-2009, 04:48 PM   #1
 
إحصائية العضو







مكتومي غير متصل

مكتومي is on a distinguished road


افتراضي علاج الغيبوبة

عــــــــــــــــــــلاج المـوت الدمـــــــاغي


( حالة جذع الدماغ )

Treatment of Brain Death

( brainstem )

----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------



contact me at:


mail: stable_repository @ yahoo.com

or

mail: e_verything @ hotmail.fr



-------------------------------------------------------------------------------------------------



---------------------------




مـــــقدمة الكــــاتب



بلوغ ذروة الفعل أي الشكل الحياتي حتميا يلزمه عدم و تلاشي لقوة الحياة و كذلك هو العكس فبلوغ كلية و ذروة قوة الحياة يلزمه حتميا عدم و تلاشي تفعيل أو تشكل الحياة و كلاهما قوة كلية أو فعل كلي لماهية الحياة و لا دخل للموت في المسألة يعني لا يجوز مطلقا تقبل فكرة تسمية هاذين الحالتين أي لكل من هو في غيبوبة بسبب نزيف أو ضمور لأي منطقة في الدماغ أي لكل من هو في كلية أنه ميت و منه عدم جواز بقطع الأكسجين و فعل ذلك هو قتل عمدي و التبرع بالأعضاء هو إنتهاك و سرقة متعمدة من كيان إنساني حي بعد قتله جهلا أو قصر إدراك




تجربة العلاج
حالة موت جذع الدماغ

يحوي الدم قوة حياة كلية عند خروجه من القلب متجه للدماغ لكن هذه القوة الحياتية تنتقل بالتناوب بين مناطق الدماغ الثلاثة طامعة في إستقرار و سكون أي طامعة في البحث عن وعاء نظير شكلي و فعلي للحياة يعيها فتتنقل بالتناوب بين منطقة المخ و المخيخ و الحبل الشوكي دون أن تدرك كما لا ينبغي لها أن تدرك أي تلمس أي تصل لجذع الدماغ فكل منطقة من المناطق الثلاثة وعاء غير كافي و لا يعي هذه القوة الحياتية المستقرة مما بؤدي تنقله عبر الثلاثة مناطق إلى إعطائها حياة ليست مستقرة و كما أن كل منطقة تعطي لهذه القوة الكلية فعل حياتي ليس مستقر لأن كل منطقة لها شكل من أشكال الحياة فقط فإحدى المناطق الدماغية الثلاثة أي المخ و المخيخ و الحب الشوكي مستقرة من جانب فقط واحد إما أكسجين فقط و إما إدراك فقط و إما غذاء فقط و هذا سر عدم ثبات هذه القوة الحياتية أي الدم في أي من الثلاثة فدخوله منطقة الإدراك تعي جانبين فقط منه و هما قوة الأكسجين و قوة الغذاء لكن منطقة فعل الإدراك لا تقبل و لا تعي و لا تستودع قوة الإدراك فالشيء لا يدرك نظيره تماما مما يتنقل الدم لمنطقة أخرى فيكون نفس الآلية و هكذا يتنقل للمنطقة الثالثة دون أن تعيه أي من الثلاثة و لكن دون أن يصل إلى آخر و ذروة الفعل الحياتي الكلي في جذع الدماغ فدخول هذه القوة الكلية يؤدي إلا استقرارها و ثبات جذع الدماغ تماما مما يعطل هذه الآلية.

المشكل الوحيد و العويص لحالة المتوفى دماغيا هو إن المتوفى دماغيا بالنسبة لحالة جذع الدماغ هو إنسان فقد و يفعل حياتي كلي مستقر بعدما تقوى جذع الدماغ و بعد أن أستقر جذع دماغه في وعاء ثابت مستقر حيث استودع هذا الوعاء الكلي ذا القوة الكلية المستقرة للحياة المحتوى في الدم بعد أن وصلت عن طريق نزيف دماغي أو ماعداه و منه لا يوجد أي تلف بل إستقرار و إيداع و لباس و سكن ثابت حوى و وعى جذعه الدماغ أي هذا الفعل الكلي للحياة و الذي من المفروض أن يبقى دون وعاء بل مغير الأوعية و المستودعات الحياتية الغير حقيقية بالتناوب بين قوة الأكسجين و بين قوة التنتفس و قوة الإدراك و هي مستودعات لا تلائم جذع الدماغ و منه لا يستقر فيها ثابتا في ماهية الحياة و منه العلاج يكون تقديم هذا الفعل الكلي الحياتي أي المستقر و من اليسير جدا الحصول هذا الفعل الكلي المستقر بعد جمع الأفعال الحياتية المستقرة الثلاثة للغذاء و الإدراك و التنفس أي نعرضه لهذه الأفعال الكلية معا أي منعدمة القوى تماما من ضلام مطلق و أكسجين فعلي مطلق و غذاء فعلي شكلي لين مطلق و لمدة نحصرها بعلمنا في مجال الدقيقة أو الدقائق القليلة ينتهي كل شيء بعد عذاب أليم للمتوفى يكون بعدها إما و إما فإما علاج نهائي و يسترجع المتوفى فعله الحياتي الكلي المستقر و إما تكون نهاية كلية أي موت شرعي مطلق لا رجعة فيه بسنن الله المنزلة و بمشيئته و بتبسيط شديد نتمادى كالتالي :

نقدم للمتوفى دماغيا أي نعرضه جذع الدماغ أي المتوفى دماغيا لفعل أي شكل حياتي مستقر أي كلي و هو مجموع لثلاثة أفعال حياة كلية في آن واحدة أي معا في نفس الوقت أي نقدم له أكسجين لا يحوي أي ذرة أوزون و غذاء لا يحوي أي قوة غذائية و هو موجود أو يمكن تحضيره مخبري و طبيا بسهولة تامة و كذلك نعرضه لضلام في آن واحد ضلام لا يحوي أي شدة ضوئية تماما أي نعرض المتوفى دماغيا لثلاثة أفعال حياة مستقرة لا تحوي أي قوة حياة معا في آن واحد و الفعال الثلاثة في مجملها تكون فعل حياتي كلي مستقر مع إهمال جميع قوى الإدراك و الإحساس الأخرى أولها البصر و يليها السمع و غيرها ...

فمن رأى أو دقق بتمعن في المتوفى دماغيا لحالات جذع الدماغ يجد أنهم يحبذون ظروف تميل للكليات من جهة الفعل لكن بقليل أي بقوى ضامرة معا أي يحبذون ظلام ليس كلي تماما بل يحوي قوة و شدة صغيرة متدنية و كذلك يحبذون أكسجين صافي لين مفعل لا كن ليس كلي أي يحوي قليل أو ممزوج بقليل من القوة الأكسوجينية أي الأوزون ( O3) و كذلك الغذاء مع أنه يصعب أو ربما تعمدنا هاهنا عدم ذكر الأسماء العلمية الدقيقة لهذا النوع من الغذاء و هذا النوع من الأكسجين .

و في كل الحالات المتوفى دماغيا يلائمه و هو في حالته المرضية أو الحالية أفعال حياتية شبه كلية ممزوجة بقوى حياتية متدنية أو بالأحرى علميا و حكميا قوى مستودعة ضامرة في هذه الأفعال المطلوبة و كثيرا من الأحيان نجد أن المتوفى دماغيا يجد صعوبة أو تسوء حالته يعني أنه يعاني من ألم فالألم إن حدث فهو بسبب تعرضه لفعل حياتي من أحد الثلاثة فعل لا يحوي أي قوة أي فعل صافي كلي مستقر سواء بسبب أكسجين أو غذاء أو إدراك ضوئي كلي أو بتعرضه لأفعال حياتية ذات قوى كبيرة لا تلائمه....

و منه و بعدما نعرضه لهذه الأفعال الكلية معا أي منعدمة القوى تماما من ضلام مطلق و أكسجين فعلي مطلق و غذاء فعلي شكلي لين مطلق فإنه سيتعرض لألم بل ألام بل الحقيقة سيتعرض لعذاب مبين و هذه العملية كلها لأن جذع الدماغ يحوي قوة و أصله السوي السليم فعل كلي عاري من أي وعاء قوة ثابت أي عاري من أي مستودع قوة ثابت و لكن بالنسبة للمتوفى فجذع دماغه استقر في وعاء ثابت أي لصق فيه تماما مما كانت نزع هذا الوعاء أي هذا الجلد الحياتي ذا القوة كسلخ و ليس كنزع عادي فالنزع يكون لمستودع و لباس غير مثبت و غير لاصق في الجسم و منه تعريض جذع الدماغ لفعل كلي سيزيل منه لباسه ذا القوة و لكون لباسه ذا القوة مستقر فيه أي يعيه تماما فعندها تكون الإزالة هنا بمثابة سلخ و ليس إزالة و نزع لباس و مستودع عادي غير مواتي تماما و غير نظير تماما لجذع الدماغ و لذلك و ربما جاء مصطلح السلخ في قول الله تعالى ( الليل نسلخ منه النهار ) و سيتضح للقارئ في الأسطر القادمة معنى الاستقرار و المستودع و الكليات أكثر و إنما فقط ذكرت التجربة من البداية قبل الشروح الحكمية و الاستدلالات المنطقية التي أولت لنا هذه التجربة لكي لا نتهم من البداية أننا غير قادرين على صياغة التجربة على أمر الواقع طبعا مع عدم ذكر أو بالأحرى صعوبة شرح هذا النوع من الأكسجين و الغذاء بأسماء و مصلحات هنا في مقالنا هذا رغم أنه أمر بسيط و كذلك التحكم فيه أثناء التجربة أي شروط العملية تكون دقيقة

و بدل أن ننهي حياتنا العلمية و الاجتماعية كباحثين عن الحقيقة الكلية في جدلية إنسانية لا متناهية لا تبقي و لا تضر علينا أن نهضم حقيقة وحيدة و أمل واحد أمل واحد بليد

الحقيقة الوحيدة

فالحقيقة الواحدة هي أن جذع الدماغ لحالات الوفاة الدماغية لم يمت و لم يهلك بتاتا فأصل الحياة السوية و السليمة فيه هو أنه فعل و شكل حياتي كلي مستقر و لكونه شكل حياتي أي فعل حياتي كلي لا يحوي أي قوة حياة أي عاري تماما من قوى الحياة الثلاثة ( التنفس . الإدراك . الغذاء ) مما عليه أن يطلب لباس و مستودع ذا قوة فيلجأ لقوة التنفس في الأنف فيفعل بذلك عملية التنفس و إذا نظرنا لقوة التنفس فهي مستودع غير كافي لأن تعي كل الفعل الحياتي في جذع الدماغ فعندها لا يثبت جذع الدماغ في وعاء و لباس هذه القوة التنفسية فينتقل لقوة الإدراك فيفعل هذه القوة الإدراكية في العين و بدورها فهي غير كافية و ليست نظير و لباس كلي لهذا الفعل الحياتي الكلي فيتنقل إلى قوة الغذاء و هكذا فجذع الدماغ فعل حياتي كلي دائم التنقل بين هذه القوى الثلاثة كل على حدا دون أن يستقر في قوة و وعاء كلي يعيه تماما و إن وجدت هذه القوة الكلية النظيرة و هي مستودع كلي نظير غير ظهير كما ذكر في القرآن الكريم لكل شيء نظير كلي تماما غير ظهير أي لا ينبغي أن يدرك و يلمس و لا ينبغي نهائيا أن يكون تزاوج بين نظيرين تماما لأن ذلك يعطل المكانيزم و الآلية السنية لأي شيء فالله على و تعالى قال لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر و لا الليل سابق النهار فالشمس و القمر نظيرين و تلاقيهما هو نهاية لما بينهما من ماهيات في نفس جوهر وجودهما
و نعود لجذع الدماغ و نقول تنقلاته و عراءه الكلي من قوي الحياة هي المولد الوحيد لبحثه عن قوة حياة تستودعه تماما مما يتنقل بين قوى الحياة الثلاثة الإدراك و التنفس و الغذاء و بالتالي يؤدي لعمل تفعيل التنفس في الأنف و تفعيل الإدراك في حدقة العين و تفعيل عملية هضم الطعام
و بالنسبة للوعاء الكلي الذي يعي هذا الفعل الكلي للحياة أي جذع الدماغ و الذي لا ينبغي له أن يدرك أو يلاقيه و لا ينبغي لجذع الدماغ أن تصله في آن واحدا قوة كلية مستقرة و التي مقرها في القلب فالقلب إذا هو ذروة الحياة من جهة القوة و الحياة في القلب مستقرة تماما من جهة القوة و عارية تماما من أي وعاء فعلي حياتي و كما لزم على جذع الدماغ أن يتنقل بين قوى التنفس و الإدراك و الغذاء باحثا عن استقرار كذلك القلب يتنقل بين مناطق الدماغ الثلاثة أي المخ و المخيخ و الحبل الشوكي و هي ذروات حياتية ثلاثة نظيرة لقوى الحياة الثلاثة أي التنس و الإدراك و الغذاء.
نعود و نقول أن جدلية القلب و فقدانه أو تعريه الكلي من أي فعل يجعله و يختم عليه التنقل بين هذه الأفعال الثلاثة للحياة ناقلا معه الدم فالدم المتنقل الخارج من القلب و متجه نحو الدماغ يمر بهذه المناطق الثلاثة أي المخ و المخيخ و الحبل الشوكي بالتناوب و كلا المناطق ليست نظير كلي للقلب و منه تنشأ عملية التنقل و بالتالي تقوية هذه المناطق الثلاثة بالحياة أي إعطاءها حياة لحظية دون أن يدرك القلب جذع الدماغ لأن إدراك أحدها الآخر يخلق إستقرار و لباس أحدهما وعاء كلي ثابت و منه تتلاشى أي تنقلات للقلب أو جذع الدماغ و منه يتعطل جانب الحياة في الإنسان فنسمي كلا من العطب موت دماغي إما فعلي إن إستقر جذع الدماغ و إما موت دماغي قوة إن إستقر القلب في وعاء كلي.

و هنا بدأ للقارئ مكمن آلية الحياة في الجسم البشري و قد تبين أن عدم إستقرار قوة الحياة في القلب هي سر إمداد المخ و المخيخ و الحبل الشوكي بقوى الحياة بتنقل هذه القوة الكلية من القلب لهذه المناطق بالتناوب طمعا في البحث عن وعاء يعي هذه القوة الكلية و لأن كل هذه المناطق الثلاثة غير كافية على حدى أن تعي هذه القوة الكلية فسيبقى التنقل دائم و حتمي و بالتالي ستكون صيرورة و دوام لحياة مناطق الدماغ الثلاثة و عند حدوث أي خطأ طبي بطريقة أو بأخرى و وصل للقلب دم فيه ثلاثة أفعال معا أي فعل حياتي مستقر عندها سيستقر القلب في ماهية الحياة و يرتدي لباس فعلي يناسبه تماما و بذلك يصبح القلب يحوي قوة و فعل ثابت و غير مستودع لحظي و منه يتلاشى و ينعدم أي تنقل للقلب و لهذه الحياة الكلية ذات القوة بين المخ و المخيخ و الحبل الشوكي مما يؤدي لموت دماغي و هي حالة نظيرة لحالة موت جذع الدماغ
فموت جذع الدماغ ليس حقيقة علمية بل مجرد حماقة فإذا نظرنا للحقيقة فهي أن جذع الدماغ لما أو عند حدوث أي خطأ طببي أو نزيف أي وصول قوة كلية من الدم لجذع الدماغ تؤدي في مجملها إلى إدراك و لمس جذع الدماغ و وصول دم كلي عند حدوث نزيف مثلا أو غيره فعند وصول قوة كلية للحياة أي جملة بين قوى الغداء و التنفس و الإدراك معا فعندها سيستقر جذع الدماغ أي يصبح جذع الدماغ يحوي فعل و شكل حياتي ذا قوة تعيه كليا و منه يستقر و يتثبط أي تفعيل و أي تنقل من جذع الدماغ لقوى الحياة الثلاثة و منه يتوقف الأنف و الإدراك البصري و عملية الهضم الغذائي مما سمي عموما بحالة الوفاة الدماغية فأي التلف في كل هذا و أين الموت و ما سر كل الجدلية البشرية في الخوض في أمور الروح و الأرواح و قطع الأعضاء و
ففي كلتا الحالتين للموت الدماغي فهما مجرد اضطراب كآلاف الإضطرابات و هو إضطراب في ماهية الحياة بعد إستقرار جذع الدماغ في حالة الموت الدماغي و توقف الأنف و الإدراك و الغذاء أو في باقي الحالات كاستقرار القلب و لباسه شكل حياتي يناظره مما يؤدي لتعطل مناطق الدماغ الثلاثة في جانب الحياة و هي المخ و المخيخ و الحبل الشوكي
أو باقي الحالات إن كان إستقرار لأحدى مناطق الدماغ فقط
و لأول مرة سنجود ععن حقيقة تعريف الإضطراب
فالإضطراب ما هو إلا بداية كلية للمرض أي ذروة مرضية حسب ماهية و نوع الاضطراب
فمثلا بالنسبة لجذع الدماغ هنا نقول أن الإضطراب يخص ماهية الحياة أي كلية حياتية من جانب واحد و منه كلية مرضية و لا دخل للموت هاهنا إطلاقا و بالنسبة لرأيي الخاص إن قطع الأكسجين بصراحة يعتبر قتل عمدي و لا يوجد أي مبرر و لا أي تحريف لهذه الحقيقة باسم مصطلحات طبية منمقة أعجمية بلهاء.
نعود و نقول أن الموت الدماغي إضطراب أي في حالة إن كان أملنا للعلاج غير مهضوم فكل من يعاني موت دماغي هو من ذوي الاحتياجات الخاصة و فقد المتوفى دماغيا بالنسبة لحالة إستقرار جذع الدماغ أي لباسه لباس قوة حياتية يلائمه تماما فهذه الحالات تدخل ضمن ذوي الاحتياجات الخاصة مثلها مثل التوحد و المتلازمات و الشلل الدماغي و ألاف الحالات الأخرى و رعاية هذه الحالات هي واجب مفروض علينا و المساس بشعرة من هؤلاء هو ظلم مبين بلهى إن كان هناك من يأمر من حيث شعر أو لم يشعر بقتلهم بسم جهله و حمقه



حماقة تجديد الخلايا الدماغية

كل ما هو أنا جازم فيه و متأكد منه أن الموت الدماغي هو إضطراب و قطع الأكسجين قتل و كذلك إن لم تكن طريقتنا للعلاج غير مهضومة فإنه بذلك لا يوجد أي علاج بأي طريقة أخرى أي لا يوجد علاج بتاتا و منه الوفاة و فكرة تجديد الخلايا مخبريا هي أكبر حماقة و نكتة سمعتها في حياتي لأن الحياة أصلا في مناطق الدماغ مستقرة من جهة الفعل أي الشكل و تغير قوى الحياة بإستمرا ر فكيف نعطي حياة مستقرة لشيء يغير قوى حياته دوما و كيف يهضم عاقل أن يوضع شيء ثابت في مكان شيء متغير!!!!!!!، كما أن الشيء المستقر يبقى دوما أي أن الكليات في أي ماهية دائمة دوام الدنيا فكيف بخلية مستقرة من جهة الفعل و الشكل الحياتي دمرت حياتها أو إنتقصت أو تلفت و هي موضع إستقرار دائم دوام الإنسان من جهة الشكل الخلوي الدماغي..............فأنا في الحقيقة لا أرى أية تلف دماغي في كل حالات الموت الدماغي بل أرى تالفون و قصر يقودون و يسودون و يفقهون



.........................................



للاستفسار و مزيد من التفاصيل عن تفعيل تجربة العلاج أو أمل العلاج

يرجى الإتصال


contact me at:


mail: stable_repository@yahoo.com

or

mail: e_verything@hotmail.fr

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 03:38 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
---