ريـــــال مــدريــد - ::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي :::

العودة   ::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي ::: > :::. الأقسام الـنـشاطيّـة .::: > :: القسم الرياضي ::

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-09-2007, 07:05 PM   #1
 
إحصائية العضو








مبارك الخييلي غير متصل

وسام الدواسر الذهبي: للأعضاء المميزين والنشيطين - السبب: لجهوده الجباره والمتميزه في خدمة موقع قبيلة الدواسر الرسمي
: 1

مبارك الخييلي is on a distinguished road


:e-e-6: ريـــــال مــدريــد

بطولة إسبانيا لكرة القدم
ريال مدريد يستعيد نغمة الفوز ويعتلي الصدارة مجددا


مدريد - ا ف ب

استعاد ريال مدريد حامل اللقب نغمة الفوز، واعتلى الصدارة مجددا بعد فوزه على ريال بيتيس 2-صفر على ملعب "سانتياغو برنابيو" في ختام المرحلة الخامسة من بطولة إسبانيا لكرة القدم.

وسجل راؤول غونزاليز (66 من ركلة جزاء) والدولي البرازيلي جوليو باتيستا (85) الهدفين. وكان ريال مدريد قد أهدر أول نقاطه هذا الموسم عندما سقط في فخ التعادل ومضيفه بلد الوليد (1-1) الأحد الماضي، وذلك بعد تحقيقه ثلاثة انتصارات متتالية مكنته من احتلال المركز الأول.

ورفع ريال مدريد رصيده إلى 13 نقطة بفارق نقطة واحدة عن فياريال وفالنسيا ونقطتين عن منافسه التقليدي برشلونة.

وجاء فوز ريال مدريد بعد صعوبة كبيرة في الشوط الأول الذي لم يتمكن فيه من افتتاح التسجيل، وانتظر حتى الدقيقة 66 عندما نفذ راؤول ركلة جزاء ناجحة احتسبها له حكم المباراة بسبب خطأ من المدافع ديفيد ريفاس.

وأهدر بعد ذلك لاعبو ريال مدريد عدة فرص أخرى لإضافة الغلة؛ لكن باتيستا استغل واحدة منها وسجل الهدف الثاني على إثر دربكة أمام مرمى بيتيس.

وسيرفع هذا الانتصار من معنويات ريال مدريد قبل مواجهة لاتسيو الإيطالي الأربعاء المقبل في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثالثة لدوري أبطال أوروبا، والتي يتصدرها بعد فوزه في الجولة الأولى على فيردربريمن الألماني 2-1.

ويحل ريال مدريد الأحد المقبل ضيفا على خيتافي صاحب المركز التاسع عشر ما قبل الأخير ضمن المرحلة السادسة.

 

 

 

 

 

 

التوقيع

    

رد مع اقتباس
قديم 29-09-2007, 07:06 PM   #2
 
إحصائية العضو








مبارك الخييلي غير متصل

وسام الدواسر الذهبي: للأعضاء المميزين والنشيطين - السبب: لجهوده الجباره والمتميزه في خدمة موقع قبيلة الدواسر الرسمي
: 1

مبارك الخييلي is on a distinguished road


افتراضي رد: ريـــــال مــدريــد

المؤيدون: لحفظهن من الانحراف.. المعارضون: فتح لباب الفتنة
انقسام جمهور الكرة السعودي حول تخصيص مدرجات للنساء

دبي - العربية.نت

أظهر استفتاء أجري مؤخرا في السعودية انقساما بين الجمهور المهتم بالرياضة في تأييد أو رفض إنشاء مدرجات مخصصة للنساء والأسر، مبررين تأييدهم ورفضهم أيضا بالحفاظ على المرأة من الانحراف.

ففي الوقت الذي رأى فيه المؤيدون أن إنشاء المدرجات المخصصة للنساء سيكون ضامنا للحفاظ على المرأة من الانحراف نتيجة الانفتاح الكبير الذي يشهده المجتمع السعودي، بينما دفع الرافضون بخطورة "فتح باب القتنة".

وشارك في الاستفتاء الذي أجرته صحيفة "الوطن" السعودية أكثر من 300 شخص من الجنسين، تراوحت فئاتهم العمرية ما بين 17-65 سنة على اختلاف درجاتهم العلمية، مع الأخذ في الاعتبار اختيار أماكن توزيع الاستفتاء بدقة، كالجامعات والشركات والبنوك وبعض الدوائر الحكومية والمقاهي والأسواق والأندية الرياضية، بما يضمن شمولية الطرح، ومحاولة معرفة وجهة نظر غالبية الشرائح الفكرية المكونة للمجتمع السعودي.

وأيد 45% من المهتمين بالرياضة في السعودية فكرة تخصيص مدرجات خاصة بالنساء في الملاعب السعودية تكون مجهزة بأفضل الإمكانات التي تحفظ للمرأة خصوصيتها، وتتماشى مع العقيدة الإسلامية وعاداتنا وتقاليدنا المميزة، وطالب 6% بتخصيص مدرجات عائلية أسوة بالمدن الترفيهية، بينما عارض 49% فكرة المدرجات المخصصة للنساء، بحسب تقرير نشرته صحيفة "الوطن" الجمعة 28-9-2007.


حفظ للمرأة من الانفتاح

ومن أهم الأسباب التي ذكرها المؤيدون لفكرة تخصيص المدرجات النسائية أن شريحة كبيرة من النساء في الوقت الحالي أصبحن يمتلكن طاقات كبيرة نتيجة الانفتاح الكبير للمجتمع السعودي، وهذه الطاقات والإمكانات لا بد من توجيهها بشكل صحيح، حتى لا تؤدي بهن إلى الانحراف أو الانخراط في دعوات تحرير المرأة المنطلقة ممن هم خارج المجتمع السعودي.

وذهب مؤيدو الفكرة إلى أن متابعة كرة القدم لم تعد حكرا على الرجال، وورأوا ضرور الاعتراف بأن الجمهور النسائي في تزايد ملحوظ، ولا سيما في المشاركات الخارجية للمنتخب والأندية السعودية، وتسجيل ظاهرة خروج المرأة للتعبير عن الفرح في حال الفوز أكبر دليل على ذلك.


مدرجات تتماشى مع التقاليد

ولجأ المشرفون على الاستفتاء إلى وضع ضوابط مقترحة وخطوط حمراء للمدرجات المخصصة للنساء، كأن تكون مغطاة بعوازل زجاجية ذات خاصية عاكسة بحيث تسمح بالمشاهدة من جهة واحدة فقط هي داخل المدرجات دون السماح لمن هم خارج المدرجات بمشاهدة المتواجدات بالداخل، مع تخصيص مداخل ومخارج خاصة بالنساء، بما يضمن الخصوصية والفصل المطلوب لإنجاح الفكرة.


القضاء على التجمعات النسائية

ورأى المؤيدون أن تخصيص مدرجات خاصة بالنساء في الملاعب السعودية سيساعد بشكل كبير في القضاء على ظاهرة التجمعات النسائية في الأسواق والمقاهي لمشاهدة مباريات كرة القدم.

وأكد البعض أن التخصيص بهذا الشكل سيكون أفضل من الظهور بصورة قد تسئ للمرأة السعودية، كما حصل من فئة معينة أثناء مشاركات المنتخب السعودي في كأس أمم أسيا الأخيرة في إندونيسيا.


المعارضون يرون غير ذلك

وعلى الجانب الآخر، تعددت أسباب الرفض لدى المعارضين للفكرة؛ حيث رأى البعض أنه ربما كان من المعيب على مجتمعنا السعودي الاعتراف بوجود نسبة تشجيع من الجنس اللطيف لكرة القدم وصلت إلى حدود الظاهرة، وعليه فإنه ليس من المنطقي التفكير في حل ما لم يتم الاعتراف بالمشكلة.

كما رأى البعض الآخر أنه ليس من حق المرأة بأي حال من الأحوال متابعة كرة القدم، وذلك الأمر مرفوض تماما في المجتمع السعودي، ولا بد من التفكير في حل جذري لإخفاء الظاهرة، بدلا من حل يؤدي إلى تفاقمها بشكل أكبر.


"بداية للانحلال الأخلاقي"

وعلل البعض رفضه بأن اهتمام النساء السعوديات بكرة القدم لا يمت أبدا إلى تلك الرياضة بل بقصد متابعة أخبار لاعب معين والتعمق في حياته الشخصية لأغراض، خاصة أن ذلك يعد بداية للانحلال الأخلاقي لدى المتتبعات، كما أن التخصيص يعتبر من أكبر أسباب إفشاء المجاهرة بالمعاصي ودعاوى الفسق.

وبنى البعض رفضه للفكرة على كون اللاعب لا يمكنه أن يضمن عدم كشف عورته في حالة سقوطه على أرض الملعب، مما يفتح بابا لإثارة المرأة عاطفيا في حال كشف عورات اللاعبين، ذاهبين إلى أن ذلك التخصيص سيكون مدعاة علنية للرذيلة، وشددوا على أن المرأة ليس لها دور خارج المنزل ودورها الوحيد والحقيقي هو إدارة شؤون البيت وانتظار عودة الزوج فقط لا غير.


"قلة الوعي السعودي بالتعامل مع النساء"

وعزا آخرون رفضهم لفكرة التخصيص للعقلية الاجتماعية لبعض فئات الشباب السعودي من قلة الوعي في الانسجام والتعامل مع العنصر النسائي بشكل عام، وأكد البعض أن التغطيات المتكاملة للقنوات الفضائية الرياضية هي الحل المناسب بدلا من التفكير في تخصيص مدرجات نسائية، وأن الفكرة مخالفة للدين والعرف، والمجتمع السعودي غير مهيأ لاتخاذ مثل هذا القرار.

أما أكثر الآراء الرافضة للفكرة تسامحا فقد أوضحت أن التخصيص أمر صعب التطبيق مع عدم تحريم مشاهدة المرأة لمباريات كرة القدم ولكن في بيتها، وأن دور المرأة الأكبر هو رعاية زوجها وأطفالها وقيامها بإدارة شؤون بيتها دون أن نحرمها من حقها في ممارسة هواياتها المختلفة ولكن داخل منزلها، وخوفا من أن يستخدم هذا الأمر ذريعة لأهل المقاصد السيئة للترويج للرذيلة، وذلك بالمطالبة بكشف الحجاب وخلافه أو طلب ممارسة كرة القدم من قبل فرق نسائية فيما بعد.


السعوديات.. بين مؤيدة ومعارضة

وتقول إيمان عسيري -طالبة ثانوية- "إنها ترحب بحماس بفكرة تشجيع الفتيات للأندية الرياضية، وخروجهن للتشجيع بما لا يخالف الدين أو العادات والتقاليد"، مشيرة إلى أن ناديها المفضل هو الهلال، وحينما يفوز في مباراة معينة تلبس الوشاح الأزرق، وتقوم بالرسم على يديها بذات اللون في اليوم التالي بالمدرسة، وحينما يخسر لا تذهب للمدرسة؛ لأن ذلك سيكون محل مضايقتها من قبل صديقاتها اللائي يشجعن الفرق الأخرى.

وعن تقبلها لفكرة الخروج للتشجيع من مدرجات الملاعب تقول إيمان "إنها تتمنى ذلك، لتكون أقرب من الأحداث، وأكثر تفاعلا معها، وأكثر تأثيرا عليها، أو تأثرا بها، لكنها تعتقد أن ذلك مستحيل في ظل عدم وجود الثقة الكاملة في المرأة لتعبر عن مشاعرها بالطريقة التي تختارها هي".

وتخالفها الرأي هدى القحطاني (طالبة بجامعة الملك خالد) حيث تقول "إنها غير مؤيدة لهذه الفكرة على الإطلاق، بل وتعتبر ذلك من التفاهة، وتضييع الوقت فيما لا ينفع".

وحول تشجيع الفتاه للرياضة من منزلها تقول "الفتاة حينما يكون لديها جزء من الميول الرياضية فإن ذلك مؤشر إيجابي، ولكن عليها استغلال هذه الميول بتسخيرها بما يعود عليها بالنفع والفائدة"، مشيرة إلى أن وجود أنواع متنوعة من الرياضة، يجعل هنالك مساحة كافية لاختيار رياضة معينة، تتواءم مع طبيعة المرأة الأنثوية.


"شللية رياضية"

وتقول مهرة عبد الله علي (معلمة مرحلة متوسطة) "إنه من خلال واقع الطالبات اللائي تلتقي بهن في المدرسة، تلحظ تعصب الكثيرات لنواد معينة، وللاعبين معينين، والتعبير عن مظاهر التشجيع التي تظهر في المدرجات، بالمدرسة، وذلك بارتداء ألوان الفرق أو النوادي المفضلة، والغياب عند خسارة فرق معينة، وكتابة الأحرف الأولى من أسماء اللاعبين على الطاولات، وأغلفة الكتب، وعلى اليدين، ونظام "الشللية" الذي بدأ يستشري فيهن بشكل كبير، تبعا للميول الرياضية بطبيعة الحال".

وعن رؤيتها هي للتشجيع تضيف مهرة "أن المرأة بشكل عام عاطفية، وتندفع بشدة خلف أي أمر يخرجها من دوامة الروتين والملل، أو التبعية، وذوبان الشخصية، لا سيما الفتيات المراهقات، أو اللائي يعانين من ظروف نفسية، أو ضغوط معينة، فيجدن في التشجيع، ومتابعة لاعبي الكرة، هروبا من واقع اجتماعي معين، أو ضغط نفسي، وخلافه".

وتضيف مهرة "أنها لا تمانع فكرة التشجيع من حيث المبدأ، ولكنها ترفض العبثية في ذلك، أو الخروج من المنزل، أو التوشح بوشاح الفريق المفضل، إلا إذا كان المنتخب بطبيعة الحال، ولا بد أن يكون ذلك وفقا لضوابط معينة، وفي أطر يحددها الدين والعقل، والعادات والتقاليد الإيجابية على وجه العموم".


قيادة السيارة.. أم حضور مباريات

وتقول نوال خالد (طالبة ثانوي) "بدلا من أن نطالب بحضور المباريات، الأولى أن نطالب بقيادة السيارة، فأنا لا أعتبر حضور المباريات مطلبا أساسيا وضروريا بالوقت الحالي، هناك أولويات وحضور المباريات من الكماليات، هناك سلبيات كثيرة أهمها قلة الوعي الثقافي".

وتضيف أم عبدالله منذر (موظفة بنك) "لا بد من وجود مدرجات خاصة وحماية مشددة من قبل رجال الأمن، فإذا لم نكن نسلم من المضايقات في الأسواق فما بالك بالمباريات؟ وإن طبقت هذه الفكرة فأرى أن كل فتاة مسؤولة عن سلوكها، ويجب على الحاضرات الاحتشام في الزي، وعدم وضع الألوان وما هو لافت إلا عند دخول المدرجات النسائية".


نساء يطالبن بالتجديد

أما نوف فهد (إدارية بمستشفى بالخبر) فتقول "أنا مع التجديد، ولا أجد أي مانع من حضور المباريات، فكما للرجال رغبة في التسلية والتشجيع والتنفيس عن ضغوط الحياة، للمرأة نفس الرغبة،، وسوف يكون ذلك فرصة لحضور المرأة المباراة مع أولادها، مما يزيد من ثقافتهم الرياضية، ويحثهم على التنفيس عن طاقاتهم بشكل صحيح، فالرياضة للجميع".

وتستغرب مها فقيه (مديرة مشاريع بشركة الحمراني) ما حدث ذات مرة حينما عطلت طفلة عمرها 12 عاما مباراة في إطار بطولة كأس الأمير فيصل بن فهد بمنطقة الأحساء، وذلك لجلوسها في المدرجات. واعتبرت ما حدث تعسفا، وترى مها أن كرة القدم رياضة عامة، ومن حق الفتاة التشجيع كالشاب، ومن حقها أيضا أن تمارسها لا أن تشجعها فقط.


رياضة رجالية

أما أختها منى فقيه (موظفة بشركة تأمين) فترفض الفكرة تماما، وترى أن كرة القدم رياضة رجالية بحتة، ولا علاقة للأنثى بها تماما، فهي رياضة خشنة، ولا ترى ضرورة للسماح للمرأة بحضورها، وترى أنه من الأفضل المطالبة بما يفيدها، لا بما يحسب عليها ولا يزيدها شيئا.


أمهات يخشين على بناتهن

أما أم غسان فقيه فتقول "لو لي ابن لاعب كرة لحضرت له المباراة، ولكن الحق يقال سأخاف على بناتي إن حضرن مباريات أخرى، ولا أقبل ذلك بسهولة، إلا إذا كان هناك تأمين مشدد وحماية لهن، وأقترح توظيف سيدات أمن في المباريات للحد من البطالة في الوقت نفسه ..فتعم الفائدة على الجميع".

وتعلق سارة راشد (طالبة جامعية) "قرأت ذات مرة أن هناك مشجعتين متعصبتين لأحد النوادي تطالبان برابطة للتشجيع الكروي للسيدات، وضحكت كثيرا، فهل أصبح ما يشغلنا الآن إنشاء رابطات كروية نسائيه؟"، مشيرة إلى أنها لا تمانع من حضور المباريات مع وجود حواجز آمنة من الرجال كالأسوار العالية، وألا تظهر المرأة للرجال لحمايتها ليس أكثر.

وتقول تغريد الناصر (مدرسة ثانوي) "ليس هناك فرق بين حضور المرأة للمباريات الرياضية وعدم حضورها، فأغلب رجالنا يشاهدون المباريات بالمنزل، ولا يذهبون للاستاد الرياضي للتشجيع؟، وكل ما هو ممنوع مرغوب، فإن كان بعض النساء يطالبن بذلك فلأنه ممنوع فقط".

 

 

 

 

 

 

التوقيع

    

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 12:04 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
---