الأعتكاف فضائل وأحكام - ::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي :::

العودة   ::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي ::: > :::. أرشيف منتدى قبيلة الدواسر الرسمي .::: > :: أرشيف المسابقات الشعرية الضخمة والمنتديات الموسميّة :: > :: الخيمة الـرمضـانـية 1430هـ ::

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-09-2007, 12:45 AM   #1
 
إحصائية العضو








أبونواف الدوسري غير متصل

وسام التميز: وسام التميز - السبب: نظيرا ً لجهوده الكبيره في المنتدى
: 1

أبونواف الدوسري has a spectacular aura aboutأبونواف الدوسري has a spectacular aura about


افتراضي الأعتكاف فضائل وأحكام

الأعتكاف فضائل وأحكام



الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وبعد: فقد حل على الأمة الإسلامية شهر كريم تضاعف فيه الحسنات، وتتعدد فيه الطاعات، ومن هذه الطاعات الاعتكاف، ولنا معه هذه الوقفات:

الوقفة الأولى: معنى الاعتكاف

لغة: الحبس، والمكث واللزوم.
شرعًا: المكث في المسجد من شخص مخصوص بصفة مخصوصة.
الوقفة الثانية: حكم الاعتكاف

الاعتكاف سنة بالإجماع، ولا يجب إلا بالنذر؛ لما رواه البخاري عن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من نذر أن يطيع الله فليطعه، ومن نذر أن يعصيه فلا يعصه». وقال أبو داود عن أحمد: «لا أعلم عن أحد من العلماء خلافًا في أنه مسنون».
ويستحب الإكثار منه لما فيه من ملازمة المسجد وطاعة الله والانشغال بالذكر
ويتأكد استحبابه في العشر الأواخر من شهر رمضان ليرافق ليلة القدر، فعن عائشة
رضي الله عنها قالت: «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعتكف في العشر الأواخر ويقول: التمسوها
في العشر الأواخر - يعني ليلة القدر-». [رواه البخاري ومسلم وأحمد واللفظ له].
الوقفة الثالثة: ثواب الاعتكاف وفضله والغرض منه

أما فضله: فقد واظب عليه النبي صلى الله عليه وسلم ، فقد أخرج البخاري عن عائشة رضي الله عنها أن
النبي صلى الله عليه وسلم كان يعتكف العشر الأواخر من رمضان حتى توفاه الله، ثم اعتكف أزواجه من
بعده. [رواه البخاري].
وقال الإمام الزهري: عجبًا للمسلمين، تركوا الاعتكاف مع أن النبي صلى الله عليه وسلم ما تركه منذ قدم المدينة حتى قبضه الله عز وجل. [فتح الباري 4/334].
وأما ثوابه: فقد مدح الله عز وجل أهله بقوله تعالى: وَعَهِدْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ أَنْ طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ
وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ [البقرة: 125]، وفيه: «إذا كان في العشر الأواخر من رمضان - ليلة القدر - قال عنها الحق سبحانه وتعالى: لَيْلَةِ الْقَدْرِ (1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ (2) لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ [القدر: 3]، وقال صلى الله عليه وسلم : «من قام رمضان إيمانًا واحتسابًا غُفر له ما تقدم من ذنبه». [رواه البخاري].وأما الغرض منه:
1- الاستعداد للفضل العظيم لليلة القدر.
2- المكث في المسجد أيام الاعتكاف يعين المسلم على الاجتهاد في الطاعات.
3- الإكثار من الطاعات يزيد المسلم إيمانًا وتعلقًا بالآخرة وزهدًا في الدنيا.
الوقفة الرابعة: شروط الاعتكاف

1- الإسلام: فلا يصح من كافر.
2- النية: وهي شرط عند الأحناف والحنابلة، وركن عند المالكية والشافعية، وهو
الصحيح.
3- العقل: فلا يصح من مجنون ونحوه ولا من صبي غير مميز أي المميز فيصح اعتكافه.
4- الطهارة من الحدث الأكبر، فلا يصح الاعتكاف للجنب والحائض والنفساء،
والمالكية اشترطوا إن أجنب وهو نائم لا يتدان في الغسل، والأحناف قالوا: لو
اعتكف الجنب صح مع الحرمة.
الوقفة الخامسة: مكان الاعتكاف

اختلف الفقهاء في مكان الاعتكاف، والصحيح أن الاعتكاف لا يصح من الرجل ولا من
المرأة إلا في المسجد، فلا يصح في مسجد بيت المرأة ولا مسجد بيت الرجل كالغرفة
المهيأة للصلاة مثلاً لقوله تعالى: وَلاَ تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ
عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ [البقرة: 187]، فدل على أنه لا يجوز إلا في
المسجد لأنه لو صح في غير المسجد لم يختص تحريم المباشرة به؛ لأن الجماع منافٍ
للاعتكاف لا يكون إلا فيها، وروى الطبري وغيره من طريق قتادة في سبب نزول
الآية: «كانوا إذا اعتكفوا فخرج رجل لحاجته فلقى امرأته جامعها إن شاء، فنزلت:
وَلاَ تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ ». ويصح
الاعتكاف في كل مسجد على خلاف من قال بتخصيصه في المساجد الثلاثة: المسجد
الحرام، المسجد النبوي، المسجد الأقصى؛ مستدلين بحديث حذيفة بن اليمان أنه قال
لابن مسعود رضي الله عنه: لقد علمت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لا اعتكاف إلا في
المساجد الثلاثة، أو قال: في مسجد جماعة». [رواه سعيد في سننه]، وذلك للآتي:
1- قوله تعالى: وَلاَ تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ عام بجميع المساجد ولا يقبل تخصيص من خصه ببعضها إلا بدليل، ولم يصح في التخصيص شيء صريح.
أ- أن الحديث محمول على بيان الأفضل، فأفضل الاعتكاف أن يكون في المسجد الحرام، ثم مسجد المدينة مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم في المسجد الأقصى، ثم في المسجد الجامع، ثم في المساجد العظام التي كثر أهلها وعظم.
الوقفة السادسة: وقت الاعتكاف

يصح الاعتكاف في جميع الأوقات من الليل والنهار وأوقات كراهة الصلاة، وفي يوم
العيدين والتشريق، وأفضله ما كان بصوم، وأفضله شهر رمضان، وأفضله العشر
الأواخر، أما من ذهب إلى عدم صحة الاعتكاف بغير صوم مستدلاً بما رواه الدارقطني
عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لا اعتكاف إلا بصوم»، فمردود عليه
بالآتي:
1- الحديث ضعيف، ضعفه الألباني في ضعيف الجامع (6174).
2- ما ثبت عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال: يا رسول الله، إني نذرت في
الجاهلية أن أعتكف ليلة في المسجد الحرام، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : «أوف بنذرك». [رواه
البخاري]. فلم يأمره صلى الله عليه وسلم بالصوم.
3- لو كان الصوم شرطًا لما صح اعتكاف الليل؛ لأنه لا صيام فيه.
4- لأنه عبادة تصح في الليل فلم يشترط له الصيام كالصلاة؛ كما أنه عبادة تصح في
الليل فأشبه سائر العبادات.
5- لأن إيجاب الصوم حكم لا يثبت إلا بالشرع ولم يصح فيه نص ولا إجماع،
وأحاديثهم لا تصح ولو صحت فالمراد بها الاستحباب فإن الصوم فيه أفضل.
الوقفة السابعة: مدة الاعتكاف

ذهب الجمهور إلى أن أقل مدة للاعتكاف أقل من ليلة ولو بلحظة من ليل أو نهار،
وقد روى عن عبد الرزاق عن يعلى بن أمية الصحابي: «إني لأمكث في المسجد الساعة
وما أمكث إلا لأعتكف». وعن مالك وأقله يوم وليلة لأنهم جعلوا الصوم شرطًا في
صحته.
أما أكثر مدة للاعتكاف فلا حد لها غير أن بعض الفقهاء كره أكثر من عشرة أيام
وكره البعض أكثر من شهر.
الوقفة الثامنة: وقت دخول الاعتكاف والخروج منه

ذهب الأئمة الأربعة إلى أن دخول الاعتكاف قبيل غروب الشمس «يوم العشرين أي قبل ليلة الحادي والعشرين»؛ لأن العشر اسم لعدد الليالي فيلزم أن يبدأ قبل ابتداء الليلة.
وذهب الأوزاعي والليث والثوري إلى أن المعتكف يدخل بعد صلاة الفجر أول هذه الأيام (الحادي والعشرين)، واستدلوا بحديث عائشة رضي الله عنها قالت: «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يعتكف صلى الفجر، ثم دخل معتكفه وأنه أمر بخباء فضرب لما أراد الاعتكاف في العشر الأواخر من رمضان».
الرد عليه: رد الأئمة الأربعة وغيرهم على هذا الحديث بأنه صلى الله عليه وسلم دخل في أول الليل
إلى المسجد ولكان دخل إلى المكان الذي أعده للاعتكاف بعد صلاة الصبح ليخلو
بنفسه.
ويخرج من الاعتكاف بعد غروب الشمس ليلة العيد سواء تم الشهر أو نقص، والأفضل أن
يمكث ليلة العيد في المسجد حتى يصلي فيه صلاة العيد أو يخرج منه إلى المصلى
لصلاة العيد إن صلوها في المصلى.
الوقفة التاسعة: اعتكاف النساء

يشرع للنساء الاعتكاف وذلك للآتي:
1- كونه عبادة يشترك فيها الرجال والنساء، «فالنساء شقائق الرجال».
2- عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعتكف العشر الأواخر من رمضان
فاستأذنته عائشة فأذن لها. [رواه مسلم].
3- عن عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعتكف العشر الأخير من رمضان
حتى توفاه الله تعالى ثم اعتكف أزواجه من بعده. [رواه البخاري ومسلم].
شروط اعتكاف النساء:

1- يشترط إذن الزوج لاعتكاف المرأة وذلك لحديث عائشة رضي الله عنها السابق ولأن استمتاعها ملك الزوج فلا يجوز إبطاله عليه بغير إذنه فلو خالفت صح مع التحريم، فإن دخلت المرأة في الاعتكاف فإن كان الاعتكاف تطوى إذن الزوج أو لم يأذن جاز
له إخراجها منه لأن النبي صلى الله عليه وسلم لما استأذنته عائشة في الاعتكاف وتابعتها حفصة ثم زينب خاف أن يكن غير مخلصات في الاعتكاف بل أردن القرب منه لغيرتهن عليه فأخرجهن وقال: «ألبر تُردن، وأمر بخبائة فقوض». [رواه الجماعة].
2- ألا يكون في اعتكافها فتنة.
اعتكاف الحائض:

المرأة لا تصوم وهي حائض فمن اشترط الصوم قال: لا تعتكف المرأة ومن رأى أن الحائض لا تدخل المسجد قال: لا اعتكاف لها ولا يجوز للمرأة الحائض أن تمكث في المسجد الحرام ولا غيره من المساجد ولكن يجوز لها أن تمر بالمسجد وتأخذ الحاجة
منه وما أشبه ذلك فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم لعائشة رضي الله عنها حين أمرها أن تأتي بالخمرة (سجادة)، فقالت هي حائض، فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم : «إن حيضتك ليست في يدك»، أما المستحاضة - أي التي ينزل منها الدم في غير وقت الحيض - فتعتكف في المسجد، فعن عائشة رضي الله عنها قالت: اعتكف مع رسول الله صلى الله عليه وسلم امرأة مستحاضة من أزواجه فكانت ثوب الحمرة والصفرة فربما وضعنا الطست تحتها وهي تصلي. [رواه البخاري
ومسلم].
الوقفة العاشرة: مبطلات الاعتكاف

يبطل الاعتكاف بالآتي:
1- الخروج لغير الحاجة التي لا بد منها، ومثال الحاجة التي لابد منها قضاء
الحاجة والاغتسال الواجب أو الحصول على الطعام والماء، دليله: عن عائشة رضي
الله عنها قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يدخل البيت إلا لحاجة الإنسان. [رواه البخاري
ومسلم].
ومن ثم فلا يجوز للمعتكف الخروج لغير حاجة كالبيع والشراء الذي لا يتعلق
بضروريات الاعتكاف - مثل الطعام والماء - وإذا اشترط في نيته الخروج لشيء مثل
الخروج لجنازة أو عمل بالنهار فالأكثرية على أن هذه النية لا تنفعه ويكون
اعتكافه باطلاً، وممن أجاز هذه النية وصحح هذا الاعتكاف الشافعي والثوري وإسحاق
ورواية عن أحمد.
2- الجماع والإنزال بالمباشرة دون الفرج، دليله قوله تعالى: وَلاَ
تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ .
3- الأكل أو الشرب عامدًا بالنهار أو نية الإفطار عند من يشترط الصوم.
الوقفة الحادية عشر: ما يجوز للمعتكف فعله

1- الخروج للحاجة التي لابد منها.
2- اشتغال المعتكف بالأمور المباحة مثل توصيل الزائر إلى باب المسجد والحديث
معه.
3- زيارة المرأة للمعتكف وخلوه بزوجته بلا مباشرة بشهوة وذلك لأن صفية زوج رسول
الله صلى الله عليه وسلم جاءت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم تزوره في اعتكافه في المسجد في العشر الأواخر من
رمضان فتحدثت عنده ثم قامت تنقلب، فقام النبي صلى الله عليه وسلم معها يقلبها حتى إذا بلغت باب
المسجد عند باب أم سلمة. [رواه البخاري].
4- غسل المعتكف ووضوؤه في المسجد، فعن رجل خدم النبي صلى الله عليه وسلم قال: «توضأ النبي صلى الله عليه وسلم في
المسجد». [أخرجه أحمد بسنده صحيح].
5- اتخاذ خباء في المسجد يعتكف فيه لأن عائشة رضي الله عنها كانت تضرب للنبي صلى الله عليه وسلم
خباءً إذا اعتكف. [رواه البخاري].
6- وضع الفراش أو السرير له في المسجد، فعن ابن عمر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم
كان إذا اعتكف طرح له فراشه أو وضع له سرير. [أخرجه ابن ماجه بسند حسن].
7- الخطبة وعقد الزواج للمعتكف وهذا مشروط بعدم الجماع والشهوة ومقدماتها.
8- أجاز البعض اعتكاف المفطر بعذر في شهر رمضان واعتكاف المفطر في سائر السنة.
الوقفة الثانية عشر: قضاء الاعتكاف

من شرع في الاعتكاف متطوعًا ثم قطعه استحب له قضاؤه وقيل: يجب، والصحيح الاستحباب، دليله: عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر أن يعتكف العشر الأواخر من رمضان فاستأذن عائشة فأذن لها وسألت حفصة عائشة أن تستأذن لها ففعلت، فلما رأت ذلك زينب ابنة جحش أمرت ببناء فبني لها، قالت: فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا صلى انصرف إلى بنائه فبصر بالأبنية فقال: ما هذا ؟ قالوا: بناء عائشة وحفصة وزينب فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «ألبر أردتن بهذا؟! ما أنا بمعتكف». فرجع، فلما أفطر اعتكف عشرًا من شوال. [رواه البخاري].


مجلة التوحيد : رمضانيات
تاريخ: 23/09/2007

الله يتقبل طاعتكم ولا يحرمكم الأجر.....

 

 

 

 

 

 

التوقيع

    

رد مع اقتباس
قديم 02-10-2007, 08:04 AM   #4
 
إحصائية العضو








نايف الخييلي غير متصل

نايف الخييلي is on a distinguished road


افتراضي رد: الأعتكاف فضائل وأحكام

الله ينفع بما تكتب

ويجزاك خير والله يبارك في اعمالنا في هذه العشر الاخيره

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس
قديم 03-10-2007, 02:04 PM   #9
 
إحصائية العضو








أبونواف الدوسري غير متصل

وسام التميز: وسام التميز - السبب: نظيرا ً لجهوده الكبيره في المنتدى
: 1

أبونواف الدوسري has a spectacular aura aboutأبونواف الدوسري has a spectacular aura about


افتراضي رد: الأعتكاف فضائل وأحكام

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابومبارك الدوسري مشاهدة المشاركة
موضوع قيم

الله يعطيك العافيه ع النقل الرائع

جزاك الله عنه كل خير و اثابك عنه الجنهـ

جعله المولى في ميزان حسناتك
اللهم آمين

جزاك الله خير.

 

 

 

 

 

 

التوقيع

    

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فضائل ( لا إله إلا الله ) الوجيه7 :: القسم الإسلامـــي :: 6 24-08-2010 09:59 AM
من فضائل الصيام : ابوعبدالكريم :: الخيمة الـرمضـانـية 1431هـ :: 7 24-08-2010 12:14 AM
شيء من فضائل الصيام محمد بن حمد الشكرة :: الخيمة الـرمضـانـية 1431هـ :: 11 23-08-2010 11:36 PM

 


الساعة الآن 07:51 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
---