29-06-2007, 02:14 PM | #1 | ||
|
من تاريخ الرافضه (اعرف بعض الحقائق)
من تاريخ الرافضه 14هـ : هذه السنة أساس حقد الرافضة على الإسلام وأهله ، وذلك أنه في هذه السنة كانت معركة القادسية التي انتصر فيها المسلمون على أجداد الرافضة الفرس المجوس ، وكان ذلك في خلافة الخليفة الراشد عمر بن الخطاب - رضي الله تعالى عنه - .
16هـ : فتحت عاصمة الفرس ( المدائن ) وبهذا سقطت الدولة الفارسية ، وبقي صدى هذه الحادثة يتردد في قلوب الرافضة حسرة وندامة . 23هـ : قام ( بابا علاء الدين ) كما تسميه الرافضة فهو رمز من رموزهم في الحرب ضد الإسلام ، واسمه( أبو لؤلؤة المجوسي ) ، قام بقتل الخليفة الراشد عمر بن الخطاب - رضي الله تعالى عنه - . 34 هـ : ظهر عبد الله ابن سبأ اليهودي الصنعاني الملقب بابن السوداء وادعى الإسلام ظاهراً ، مع كفره باطناً ؛ وأخذ يؤلب الأحزاب ضد الخليفة الثالث الراشد عثمان بن عفان - رضي الله تعالى عنه - حتى قتله الثوار بسبب فتنة ابن السوداء هذا ، وكان ذلك عام 35 هـ . وكان معتقد ابن سبأ الخبيث يقوم على أمور ذات أصول يهودية ونصرانية ومجوسية ، وهي : ( الألوهية في علي - رضي الله تعالى عنه - ، و الوصية ، والرجعة ، والولاية ، والإمام ، والبداء ونحوها ) . 36 هـ : قبل أن تحدث معركة الجمل بليلة اتفق الفريقان - رضي الله تعالى عنهم - على الصلح وباتوا بخير ليلة بينما بات ابن سبأ ومن معه من الثوار بشر ليلة ، وطفق يكيد لهم إثارة الفريقين المصطلحين على القتال حتى تم له له ما أراد من الفتنة . وفي عهد علي - رضي الله تعالى عنه - جاءت السبئية طائفة عبد الله بن سبأ إلى علي - رضي الله تعالى عنه - ، وقالوا له : أنت أنت !! قال : ومن أنا قالوا : الخالق الباريء ، فاستتابهم فلم يرجعوا ، فأوقد لهم ناراً عظيمة وأحرقهم 41 هـ : من أشد الأعوام نحساً على الرافضة وأغيضها لهم ، سمي عام الجماعة بسبب اجتماع كلمة المسلمين على أمير المؤمنين كاتب الوحي معاوية بن أبي سفيان - رضي الله تعالى عنهما - حيث تنازل له الحسن بن علي بن أبي طالب - رضي الله تعالى عنه - بالخلافة ، فاندحر كيد الرفض بذلك . 61 هـ : فيها قتل الحسين - رضي الله تعالى عنه وأرضاه - في يوم عاشوراء من شهر المحرم بعد أن تخلى عنه شيعته وأسلموه . 260هـ :توفي الحسن العسكري ، وخرجت الرافضة الإثنا عشرية الإمامية ، وزعم الرافضة أن إمامهم المنتظر محمد بن الحسن العسكري غاب في سرداب سامراء وأنه سيرجع . 277 هـ : ظهرت في الكوفة حركة القرامطة الرافضة ، على يد حمدان بن الأشعث الملقب بـ ( قرمط ) 278 هـ : ظهر الرافضة القرامطة في الأحساء والبحرين على يد أبي سعيد الجنابي الرافضي. 297 هـ : ظهرت دولة العبيديين الرافضة في مصر والمغرب ، على يد عبيد الله بن محمد المهدي . 317 هـ : وصل أبوطاهر الرافضي القرمطي إلى مكة يوم التروية فقتل الحجاج في المسجد الحرام ، واقتلع الحجر الأسود ، وبقي بحوزتهم في الأحساء حتى عام 335 هـ . واستمرت دولتهم في الأحساء حتى عام 466 هـ . وفيها ظهرت الدولة الحمدانية الرافضية في الموصل ، وحلب ، وزالت عام 394 هـ . 329 هـ : هذا العام عند الرافضة - أخزاهم الله تعالى - عام الغيبة الكبرى حيث يدعون أنه وصلت رقعة بتوقيع الإمام المهدي المنتظر يقول فيها : (( لقد وقعت الغيبة التامة فلا ظهور إلا بعد أن يأذن الله تعالى ، فمن ادعى رؤيتي فهو كذاب مغتر )) . وهذا كله ليتخلصوا من كثرة سؤال العامة منهم لكهانهم عن تأخر ظهور غائبهم المعصوم المعدوم 320 الى 334هـ : ظهرت الدولة البويهية الرافضية في الديلم على يد بويه بن شجاع ، وأظهروا الفساد في بغداد العراق ، وتجرأ السفهاء في عهدهم على شتم الصحابة - رضي الله تعالى عنهم - . 339 هـ : أعيد الحجر الأسود من الأحساء بشفاعة حاكم مصر العبيدي 352 هـ : أمر البويهيون بإغلاق الأسواق في اليوم العاشر من المحرم ، وعطلوا البيع ، وعلقوا المسوح ، وظهرت النساء ناشرات لشعورهن يلطمن في الأسواق ، وأقيمت النائحة على الحسين - رضي الله تعالى عنه - ولأول مرة في تأريخ بغداد. 358 هـ : استولى العبيديون الرافضة على مصر ، وكان أبرز حكامها الحاكم بأمر الله الذي ادعى الألوهية ، ودعا إلى القول بتناسخ الأرواح . وبنهاية هذه الدولة عام 568 هـ ظهرت فرقة الدروز الباطنية . 402 هـ : كتب محضر ببغداد في القدح في النسب الذي تدعيه خلفاء مصر من العبيديين الرافضة ، وفي عقائدهم وأنهم زنادقة ، وكفرهم سائر العلماء . 408 هـ : ادعى الحاكم بأمر الله العبيدي الرافضي ( الفاطمي ) زوراً ادعى الألوهية ، وهذا حال كثير من أئمة الروافض ، ومن مخازي هذا الرافضي الخبيث التي لا تحصر : عزمه على نبش قبر النبي - صلى الله عليه وسلم - مرتين : الأولى : يوم أن أشار عليه بعض الزنادقة بنقل النبي - صلى الله عليه وسلم - من المدينة إلى مصر ، فقام فبنى مكانا ً بمصر وأنفق عليه مالاً جزيلاً ، وبعث أبا الفتوح لنبش الموضع الشريف ، فهاج عليه الناس وحصل له من الهم والغم ما منعه من قصده الخسيس - ولله الحمد والمنة - . الثانية : حينما أرسل من ينبش قبر النبي - صلى الله عليه وسلم - ، حيث سكن هذا الرسول بقرب المسجد ، وحفر تحت الأرض ليصل إلى القبر ، فاكتشف الناس أمره فقتلوه . 483 هـ : ظهرت حركة الحشاشين التي تدعوا للعبيديين الرافضة ، قامت على يد الحسن الصباح ذي الأل الفارسي ، وكان قد بدأ دعوته في فارس عام 473 . 500 هـ : وما بعدها بنى الرافضة العبيديون مشهداً بمصر يقال له ( تاج الحسين ) وزعموا أن به رأس الحسين - رضي الله تعالى عنه - ، ومازال كثير من الرافضة يحجون إليه إلى يومنا هذا ، فالحمد لله على نعمة العقل . 656 هـ : الخيانة العظمى للرافضة بقيادة نصير الدين الطوسي وابن العلقمي الرافضيين حيث تعاونا مع التتار على إدخال التتار إلى بلاد الإسلام حتى قتل أكثر من مليوني مسلم ، وكثير من آل هاشم الذين يدعي الرافضة محبتهم زوراً . وفيه خرجت فرقة النصيرية وقائدها محمد بن نصير الرافضي الإمامي . 907 هـ : قامت الدولة الصفوية الرافضية بإيران على يد مؤسسها الشاه إسماعيل بن حيدر الصفوي الرافضي ، وقد قام بقتل ما يقرب من مليون نفس مسلمة لا لشيء إلا أنهم لا يعتنقون مذهب الرفض ، ولما قدم بغداد أعلن سبه للخلفاء الراشدين - رضي الله تعالى عنهم - وقتل من لم يسلك ديانة الرفض ، ونبش قبور كثير من أموات أهل السنة كما فعل بقبر الإمام أبي حنيفة - رحمه الله تعالى - . ومن الأحداث البارزة في الدولة الصفوية الرافضية قيام شاه عباس الكبير الصفوي بالحج إلى مشهد ليصرف الناس عن الحج إلى مكة ، وفيها بدأ صدر الدين الشيرازي الرافضي في دعوته إلى عقيدة الباب ( البهائية ) ، وقد ادعى ميرزا علي محمد الشيرازي الرافضي أن الله – تعالى الله عن قوله – قد حل فيه ، ثم مات وخلفه بعده تلميذه بهاء الله ، وعلى غرارها نشأت فرقة في الهند اسمها ( القاديانية ) ومؤسسها غلام أحمد الذي ادعى النبوة وكثير من العقائد الباطلة ، وانتهت الدولة الصفوية عام 1149 هـ . 1218هـ : قام رافضي خبيث قدم من العراق وأظهر الزهد والتنسك حينما قدم إلى الدرعية ، وكان من أمره أنه صلى في مسجد الطريف بالدرعية خلف الإمام عبدالعزيز بن محمد بن سعود - رحمه الله تعالى - فقتله وهو ساجد في أثناء صلاة العصر بخنجر معه كان قد أخفاه وأعده لذلك - فرحم الله - تعالى - الإمام وقاتل الله - تعالى - الرافضة الخونة أهل الغدر والخيانة - . 1289هـ : طبع في إيران كتاب ( فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب ) لعالم النجف الرافضي الحاج ميرزا حسين بن محمد النوري الطبرسي ، وقد جمع في هذا الكتاب النصوص الرافضية التي تثبت بزعمه أن القرآن زيد ونقص منه . 1389هـ : صدر كتاب ( ولاية الفقيه – الحكومة الإسلامية ) للهالك الرافضي الخميني ، ومما جاء فيه من الكفر والطوام قوله : ( وإن من ضروريات مذهبنا أن لأئمتنا مقاماً لا يبلغه ملك مقرب ، ولا نبي مرسل ) ص 35 . 1399 هـ : قامت جمهورية الرفض في إيران على يد الهالك الخاسر الخميني بعد الإطاحة بنظام الشاه ، وكان من أبرز مظاهر هذه الدولة المظاهرات والإفساد باسم الثورة الإسلامية في أطهر بقاع الأرض وأشرفها في مكة المكرمة ، وفي أشرف الأزمنة في موسم الحج من كل سنة . 1400 هـ : ألقى الهالك الخاسر الخميني كلمة بمناسبة عيد مولد المهدي الموهوم في الخامس عشر من شعبان ، ومن ضمن ما قال في هذه الكلمة : (( الأنبياء جميعاً جاؤوا من أجل إرساء قواعد العدالة في العالم لكنهم لم ينجحوا ... وحتى النبي محمد - عليه الصلاة والسلام - خاتم الأنبياء الذي جاء لإصلاح البشرية وتنفيذ العدالة لم ينجح في ذلك ف ي عهده ... وأن الشخص الذي سينجح في ذلك ويرسي قواعد العدالة في أنحاء العالم ويقوم الانحرافات هو الإمام المهدي المنتظر ... )) هكذا فشل الأنبياء ومنهم محمد - صلى الله عليهم وسلم - عند هذا الهالك الخاسر بينما يعد ثورته الكفرية من أنجح الثورات وأعد لها . 1407 هـ : قام الرافضة التابعون لحكومة إيران في ولاية الخميني في حج عام 1407 من يوم الجمعة بالمسيرات والمظاهرات الغوغائية في حرم الله في مكة المكرمة ، وعاثوا في الحرم فساداً أسوة بأجدادهم القرامطة ، وقاموا بقتل عدد من رجال الأمن والحجاج ، وكذلك قاموا بتكسير أبواب المتاجر وتحطيم السيارات وأوقدوا النار فيها وفي أهلها ، وقدر عدد القتلى في ذلك اليوم بـ ( 402 ) قتيل منهم ( 85 ) من رجال الأمن والمواطنين السعوديين . 1408 هـ : صدرت عن المؤتمر الإسلامي العام الثالث لرابطة العالم الإسلامي المنعقد بمكة المكرمة فتوى بكفر الخميني . 1409 هـ : قام جماعة من المخربين من الروافض بزرع المتفجرات المدمرة في مكة المكرمة في الحج من ذلك العام بعد أن هربوها من أوكار الرفض والإلحاد إلى حرم الله - تعالى - الآمن ، وقد فجروا منها حول المسجد الحرام مساء يوم السابع من شهر ذي الحجة من العام المذكور ، وقد نتج عن التفجير قتل رجل باكستاني وإصابة ستة عشر شخصاً بجروح وخسائر مادية ، وقد أمكن الله منهم وقبض عليهم وأقيم حكم القتل على المضطلعين منهم بالحادث ( 16 ) شخص في عام 1410 هـ - ولله الحمد والمنة - . 1410 هـ : توفي فيها الهالك الخاسر الخميني - عليه من الله تعالى ما يستحق - ، وقد بنى الرافضة على قبره مشهداً وكعبة يضاهون بها الكعبة المشرفة - قاتلهم الله أنى يؤفكون - . . . وما زال التأريخ مستمرا ً بالأحداث ،،،
|
||
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
عقداء وفريس الدواسر(ارجوا مشاركة الجميع بما يعرف | ابوشجاع | :: قسم تاريـخ قــبـيـلة الــدواسـر :: | 121 | 22-03-2024 05:20 PM |
اعلام الدواسر مع الملك عبدالعزيز ال سعود | بدر حمد الدوسرى | :: قسم أمـراء وفـرسان وأعـلام الـدواسـر:: | 106 | 03-12-2012 12:01 AM |
أعلام الدواسر في الدولة السعودية الأولى | ماء السماء | :: قسم تاريـخ قــبـيـلة الــدواسـر :: | 5 | 20-10-2010 05:31 PM |
إعلانات نصية |
منتديات صحيفة وادي الدواسر الالكترونية | |||