كم هم الشباب الذين على شاكلة هذا الشاب ، ما زالوا في قبضة رفقاء السوء .
كم هم الشباب الذين هم على شاكلة هذا الشاب الذين كانوا ضحية غفلة الوالدين عنهم .
وسائل الاغراء والفساد في هذا الوقت كثيرة ومتعددة .
والحل لانقاذ الشباب هو استغلال جانب العاطفة عندهم ، فهي التي ثيرهم ، والدليل ما نشاهده بعد كل كحاضرة يلقيها الداعية الموفق باذن ربه سلطان الدغيلبي من توبة كثير من هؤلاء الشباب ورجوعهم الى جادة الصواب .
فغالب الشباب فقد العاطفة من والديه ، ومن أهله والمجتمع الذي حوله .
جزاك ربي خيرا أختي الجوهرة على استثارة المشاعر .