بيض الله وجهك أخوي الغالي أبا سليمان على نشر مثل هذه السير التي نحن بأمس الحاجة للتعرف على أحوالهم وحياتهم ، فالله أمرنا بالاقتداء بهم ( فبهداهم أقتده ) أولئك أبائي فجئني بمثلهم ...................... اذا جمعتنا يا جرير المجامع .