[معلومات العضو تناهيد]

الـغـنــوج الــــي نــــوت لـلـبـعـد والـعــشــره نـسـتـهــا مـانـويــت فـراقـهــا لاكــــن شــيــن الــحــظ نـــــاوي الله اكـبـر ياالحـظـوظ الـسـود مـــن يـمــي حـدتـهـا لـــو بـقــول انـــي قـويــت فـراقـهـا مــانــي بــقــاوي كــن صـورتـهـا بـــدون فـــلاش فالـقـلـب طبعـتـهـا الـفـلاش خـدودهـا والـوجـه دون فــلاش ضـــاوي الـمـشـاعـر فــــي يـديـهــا والاحـاسـيــس اربـكـتـهـا كـلـهــا فـتـنــه عــســى ربــــي يـكـافـيـنـا الــبـــلاوي لا زعــلـــت تــرفـــع حـواجـبـهــا وغـــــزت بـرقـبـتـهــا بـيــن هـيـبـات الـمـلـوك وبـيــن نــظــرات الــنــداوي لامـشــت يـاعـونــت الله كــــل هـالـنــاس افتـنـتـهـا مـو غريـب ان جالهـا حكـم مـن شيـوخ الفـتـاوي الـنـعـومـه والــتــرف والــزيــن مــــع زايــــد ثـقـتـهــا لاضربنـا كـل هذولـي فـي بعضهـن وش يـسـاوي مــايــســاوي غـــيــــر اف الله يــاحــلـــو ثـمــرتــهــا بيضـهـا سـكــر نـبــات وثـغـرهـا تـمــرن حـســاوي والـشـعــر لاطــاحــت الـقـذلــه كــــذا ثــــم عـدلـتـهـا تربـك الـطـاووس كـيـف تصـيـر ربـكـات الـهـواوي لاحـكــت كـــن الـسـوالـف ذايـبــه فــــي حنـجـرتـهـا ولا اسكتت ماهو مسولف بعدها راعي الحكاوي كــرهــتــنــي بــالــحــريــم وحـبــبــتــنــي مـرحــبــتــهــا وعـيـفـتــنــي بــالــســـواد ولــعــتــنــي بــالــســمــاوي وقـمـت اتـابـع كـــل شخـصـيـت مـمـثـل معجبـتـهـا مـــرة رشـــدي ابـاضــه ويـــوم فـــاروق الـفـشـاوي جـنـنـتـي وكــم قـبـلــي مــن عقـــول جننتهــا والـعـقـول الـــي تجنـنـهـا عـجــز فـيـهــا الــمــداوي اااه يـالــيــت الـــصـــدف وعـيـونــنــا مـاصـادفـتـهــا كـان ماذقـت الفـراق وصـرت فـي حـال الـخـلاوي والله انــــي مــاذخــرت بــكـــل حــاجـــات اطـلـبـتـهـا لـو تبـي هـذي قبـل هـذي واصـيـر الـهـا عـمـاوي حـاتـمـي والـعــروق الـــي اجـــي مـنـهــا عـرفـتـهـا بــس يكفيـهـا خـلاصـت بـيـت فجـحـان الـفــرواوي ماحسبـنـا للحسـايـب يـومـهـا الـبـعـض حسبـتـهـا نـشـرب الطيـبـه مـثــل شـربــه فنـاجـيـل الـقـهـاوي الله الله يالـحـظـوظ الــســود مــــن يــمــي حـدتـهــا والله الله وش يــزيــل الــهــم يـالـقـلـب الـشــقــاوي قـصــت بـيـنـي وبـيــن الـقـلــب وحــروفــي روتــهــا مـايـوصـفـهــا الـــكـــلام وشــيــبــت بـالـفــيــن راوي لـ / عبدالكريم الجبآري