القصيدة مرسلة لابن عمي جخير بن حسين الصوادرة الخرفاني
|
ياجخير هـاك القـاف مـن خاطـرٍ مغلـوقفـلانـيـب فـــي حـــالٍ شـلـيّـه وأبـيـنـهـا |
وأنا جيت لك يا جخير والجوف فيه حروقوأنــا خـابـرٍ مــا ظـرّهـا مــن مخـازنـهـا |
أنا جيت رجلٍ مـا خذاهـا علـى المشلـوقوكــل الـرجـال فعولـهـا مـــن معـادنـهـا |
وأنا لا زهمت أزهم حصانٍ رقى بي فـوقلـيـا مــن تـعـزوا هامـتـه مـــا يطمـنـهـا |
فسمعتك بين الناس جرّت عليـك حقـوقسمـعـنـا بـهــا والـيــوم شـفـنـا نعايـنـهـا |
طلبتك طلبتك يا السنافـي كفيـت العـوقوأنـا مـا أطلـب اللـي طلبتـي مـا يثمنـهـا |
خذ المقدية واحجب بهـا الذايـل المفتـوقودمـدم خطاهـا وأصلـح اللـي بقـى منهـا |
|
ترى مثلكـم لا قـام حصّـل سعـد ووفـوقتـجـمّـل وبـكــره عــنــد ربّــــه يعـيّـنـهـا |
|