عندما تتكالب الماسي على قلب فتاة ضعيفه لاحول لها ولا قوة ,
قلب لايحتمل هبة ريح , تلعب بها أمواج عاتية ذات اليمين وذات الشمال .
لاتدري أين يتجة بها الطوفان .
فقد الأم ؟
إهمال الأب !
جبروت زوجة الأب !
ظلم الأخ ! الذي كان الأمل الوحيد لها بعد الله .
زوجته الحاقده التي سامتها أشد العذاب .
تلك القصة التي تفطر القلوب الحية , ليست من نسج خيال كاتب .
بل واقع حدث في هذا الزمان , لازالت فصوله تدور حتى هذه اللحظة .
نسأل الله لها الفرج وزوال الغمه .
القصه عااشها الشاعر عن طريق احد زملائه وقام بكتابة القصيده وتم انشادها