سمى الله نبيه صلى الله عليه وسلم"سراجا منيرا"وسمى الشمس"سراجا وهاجا" والفرق:-
يحتاج الخلق إلى الوهاج في وقت دون وقت، بينما يحتاجون إلى المنير في كل وقت.
-الوهاج له حرارة تؤذي، والمنير يهتدى به من غير أذى
-الوهاج لصلاح بعض أمرالدنيا وهي فانية والمنير لصلاح الآخرة مع صلاح الدنيا.
فالسراج المنير أكمل وأنفع، والخلق إليه أحوج.
[ابن تيمية- رحمه الله تعالى -]