شكراً للعقيد على التوضيح والتعديل والله الايهينك وانا فخوراً بك وبجميع بني عمي القايمين على المنتدي والمشاركين والبيتين الاخير في المربع الازرق لها قصه من قصص الدواسر وبطلها عبدالله بن وثيله الرجباني لدوسري وهي جرة على غزوة من الدواسر يذكر ان الدواسر غزو على قبيلة سبيع العريقه وقبيلة سبيع غنية عن التعريف ولها بطولات وجولات لاتعد والاتحصى .واخذا الابل ولحقو اسبيع وكان حاكم مكة الشريف بصدفه مخيم في بالقرب من موقع المعركة يقال في رنية ويقال الخرمه المهم ردو الابل السبعان بمشاركة جيش الشريف ومنعو عدد من الدواسر واصبحو اسري عند الحاكم وليس للقبائل وقد توسط عند الشريف عدد من الوجها من الدواسر وغيرهم ولم يرضي وبعد مدة ذهب الشيخ / عبدالله بن موفي بن وثيله الي الشريف في مكة وسلم واخذله مدة عنده ولم يكلمه فيهم واخذا يطعي العساكر بعض من المال والهدايا حتي تعرفو عليه وصار كل من في القصر يعرف ابن وثيلة وبعد مدة كلم الحاكم في الاسري وقد وافق على اطلاق سراحهم بشروط وهي كفالة الشيخ عبدالله بن وثيلة والفدى على ان يدفع كل واحد خمسون عفراء فداء وقد وافق الشيخ ابن وثيله على جميع الشروط واطلق سراح الاسرى وركب بن وثيله على ذلوله ومشو معه الجميع وبينماهم يسيرون ويفكرون يكف يدفعون الفداء غني الشيخ عبدالله بن وثيله هذا البيت الذي يعتر يتيم وتناقلتة القبائل وبعض الناس لايعرف منهو له والاويش المناسبه وهذه قصة حقيقيه وبعد وصولهم قال احدهم متى الوعد لكي كل يحضر ماعليه قال بن وثيله انا الكفيل وكل واحد يذهب الي قبيلته واهله وكلشي علي وانتهت القصه على ذلك ولم يدفع الدواسر هذا الشرط الجاير بسبب حكمت هذا الشيخ ويقول كما روى ان حد الاسري قال بعد ماسمعت الشيخ يغني هذا البيت فهمت انه سواها خطة ولم يلحقني ادني شك اني بدفع هللة في هذه القضيه وهذا البيت.
يلعلب على يحسب اني من ملاعيبه مايدري اني على الصبيان لعابي