القصيده لاتحمل اي معنا سامي لانهم كلهم في النهايه لقاهم على سماعه الهاتف فااليوم هاذي وباكر هاذيك الشعر اذا مايكون لشخص واحد وعشق واحد واخرتها تصير هي شريكه الحياة مايصير له طعم ولا نكهه مثل الورد الصناعي السموحه مجرد رائئيي