جزاك الله خير الجزاء اختي العود الازرق وبارك الله فيك واثابك الله بالجنة والمسلمين اجمعين
حالة اجتماعية موجودة ولا نعمم على الجميع فبعض زوجات الاباء جزاهم الله خير الجزاء الام البديلة لهؤلاء الاطفال الابرياء تربية اسلامية لا وبل تزيد من اهتمامها بهم اكثر مما هو مطلوب منها فيلقون التربية الحسنة والتوجية السليم واسلوب المناقشة الهادف وتجدينهم متميزين في شتى المجالات دينياً واجتماعياً...
الاطفال هم ركائز هذه الامة فيجب علينا المشاركة والتوجية وابداء الرأي وفتح المجال لهم بالاستماع لأفكارهم ومعرفة ما هي توجهاتهم المستقبلية....
الاب له دور كبير ولا يخفى ذلك على احد فهو عمود البيت فلا بد لة من الاهتمام بأبناءة والمحافظة عليهم وتوجية زوجتة بذلك وتذكيرها بالله في حسن تربية هؤلاء الاطفال الذين فقدوا امهم سواء بوفاة او طلاق التي هي ايضاً لها دور كبير بذلك فلاب غائب اغلب الوقت في مشاغلة فنعم الزوجة الصالحة التي تقوم بواجبها واكثر وهي غير ملزمة به بل تراعي الله في ذلك....
القصص عن معانات هؤلاء الاطفال الذين مورس عليهم الظلم والتسلط ...الخ كثيرة وموجودة خاصةً من زوجة اب ظالمة وأب إمعة لا بيدة حل ولا ربط واذكر على سبيل المثال قصة وقفة عليها بنفسي :
طفل لا يتجاوز عمرة السنة والنصف يمارس علية العذاب (أكثر من ثلاث سنوات )وهذه القصة كنت واقف عليها عند احد الناس (بالعامي عازمني على القهوة ) وتفاجئت بطفلة الصغير يوجد حروق برأسة وواقف بمكان لا يتحرك ويلتفت يمنة ويسرة وبسرعة فائقة ناديت الطفل للسلام علية ولكن لا حياة لمن تنادي فقد حاسة السمع...
سألت وجاءت الطامة الكبرى ان هذه الزوجة الظالمة المتسلطة تمارس علية انواع العذاب حرق رأسة محددة لة مكان لا يخطو خطوة واحدة عن خارج الحدود ولو فعل حرق في جسمة ورأسة فقد حاسة السمع اصابة جفاف ومجاعة نعم جوع لايأكل ولا يشرب الا الشيء القليل فقد حس الطفولة حنان الام صدمة كبرى لي لم استطع ان اتحمل ذلك ذهبت لاحد اقاربة اصارحة بما رأيت انظر ماذا حل بهذا الطفل المسكين الذي يعاني هو واخوتة وماذا حل بهم؟ سكت ونظر الي باستنكار وتعجب ولا حياة لمن تنادي...وصل صوتي لجدتة لأمة فتوجهت لأبية وطلبة منه ان يعطيها هذا الطفل الصغير ولم تذكر ماسمعت حتى لا يرفض طلبها...اعطاها الطفل وبقية تعالجة في المستشفيات لأكثر من سنة...فبارك الله في هذه المرأة الفاضلة...تعافى الطفل ورجع لحياتة الطبيعية ومتعلق بجدتة وخالة الفاضل كل التعلق يحبهم ويقدرهم ويكن لهم كل المحبة والاحترام...
فبارك الله في هذه المرأة الفاضلة وخالة العزيز الذي رحب بي وقال يصير خير وبيض الله وجهة وبارك الله فيه وفي والدتة...
واقع نعايشة فهل هناك حلول؟
اترك المجال للبقية وآسف على الاطآلة ولكن شدني الموضوع للكتابة وارجوأ أني وفقت في ردي...
تحياتي وتقديري~ْ،