فعلا: رضا الله غاية لاتترك.. ورضا الناس غاية لاتدرك.. والأهم: من ابتغى رضى الله بسخط الناس رضي الله عنه وأرضى عنه الناس والعكس بالعكس.. شكرا لك على طرح الموضوع . . .
0 لولا ضروف الدهر ما حدّت وردّت // كان العرب تحت حكم محمد الباشا0 وين العروبه وين شعبٍ وحكام ؟؟0 حبي معك يازين ماهو على ماش0 الليا أحتمى الميقاف مابه تردد // نسوقها من يوم وقت الحرايب0 قد لي سنه والشعر بالصدر مكبوت