[معلومات العضو صحيفه وادي الدواسر]

بقلم سعود بن متعب بن قويد لاشك ان الانسان مهما ابتعد عن مسقط راسة بحكم ظروف العمل او غيرها فهو تجدة دائما يعيش بفكرة وهمة في ديرتة ويتمني ان تكون ا فضل المدن لانها تحمل في نفسة ذكريات الطفولة...وهي افضل المراحل التي يمر بة الانسان فأخذت اقلب افكاري وابحث عن افضل التعابير واصدقها فخرجت بهذا الطرح الذي هو عبارة عن سلسلة علي شكل اجزاء اعير فيها عن ما يدور في ذهني ويدفعني في ذلك انتمائي للديرتي ومحبتي لهم واتمني ان يكونوا باحسن حال الجزء الاول(الاجهزة الحكمومية) 1-عندما اري الزواجات وتري الكرم وحسن الاستقبال ...فيسر الخاطر وينشرح وما هي الا لحظات ويتحول الزواج وكأنك في جبهة مع الحوثيين... فتري كلن اخذا سلاح وبدأ الرماية هنا وهناك.....فاقول اين ...الاجهزة الحكومية 2-عنما تقف عند الاشارة وتري المتسولين يهجمون عليك وكلن يشكي همة وظرفة ولا يوجد حسيب ولا رقيب..فأتسائل لا يوجد شارع رئسئ في الوادي ما عدا هذا الشارع فهل يعقل ان يكون المسؤل لم يشاهد هؤلاء او يمر من هذا الشارع...فاين الاجهزة الحكومية 3-عندما دائما وبصفة متكررة مضاربات المدارس ومشاكلهم تحدث وباستمرار وباعداد هائلة ولا يحدث عقاب رادع..بل الرياض علي كثرة اعداد المدارس يحدث مشاكل بعدد اقل من الوادي..............فاقول اين الاجهزة الحكومية من ذلك 4-عندما اري في فترة الصيف المهرجانات تقام في كل المدن ويبث في وسائل الاعلام بل ومدن صغيرة لا تقارن بالوادي...ولا اجد الوادي لا يقام بة هذة المهرجانات....فاقول اين الاجهزة الحكومية 5-عندما اري الطرق بالوادي واري الاحياء والمساكن الاهلة بالسكان ولا يوجد ما يربط الاحياء بعضها ببعض سوي طرق ترابية......فاقول اين الاجهزة الحكومية * * اخواني واخواتي لا احبب الاطالة اكثر من ذلك والا هنناك المعلقات في ذهنيولا يدفعني الا محبت الوادي واهلة وباذن اللة سوف اشارك مع اخوني بعرض اجزاء اخري تتطرق للشباب وللفتاة الوادي ودمتم http://www.alwadye.com/articles.php?action=show&id=46