ويوم أنكسر ساعدي من قّوّ ضاربهـا
ما كنّي إلا غريـبٍ بيـن الأجنابـي
دنياي والعصبة اللي كنـت عاصبهـا
ماهزّها كسـر جنحانـي و مخلابـي
يوم ألتفـت يمّهـا حثّـت ركايبهـا
و اقفوا وأنا طيحتي في داخل ثيابـي
الخيمة اللـي لهـا عمـود ناصبهـا
هي طيحتي يوم شلوّا عنها الأطنابـي
خسـارةٍ يعلـم الله مـن سبايبـهـا
لو طاب جرحي عوضها ماله أطبابـي
لابـوك دنيـا تلقّيـنـي بغاربـهـا
وأنا غرامي تبـي المنجـاة تنجابـي
ابيااااااااااااات بقمة الروعه وربي
تسلمين على ذوقس الراقي لاهنتي