ونتقل عبدالجبار الي منزلهم وكان مبتهج وفرح وفرحته لا توصف لاحد وواصل دراسته في التعليم المنزلي خوفن عليه ان يلمسه احد بسو ومرت الايام والسنوات ، ورجع للكتاب لتعلم القران ، وبعدها دخل معترك الحياة من اعرض ابوابه .
ولان عبد الجبار من افضل الاصدقاء لي فهو يملك خلق واحترام للاخرين لا يقدر بثمن فانظرو كيف انه عاش حيات طفل في ثوب رجل وهل لي ان اصفه (بالطفل... الرجل) كما في عنوان موضوعي .
شكراً على سعت صدوركم وارجو من الله ان اكون قد وفقت في سرد الرواية .
انتهة الريواية
اخيكم في الله
الملك الادريسي
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته