غريبة أمر الشعراء _ يريد أن يسجل له موقف كلامي فقط _ من سمع هذه القصيدة
ظن أن قائلها حامي حمى الدين والذائد والمدافع عن مصائب المسلمين
ويؤمل منه تحرير الأقصى الجريح وأنه الفارس الذي لايشق له غبار !!!!!؟؟؟ !!!!
لماذا المزايدة على قضايا الأمة والمتاجرة بها للشهرة والظهور الإعلامي !!؟؟!!
ففي دبي من الإنفتاح على الشرور والمعاصي مالايعلمه إلا الله بل أنها مكان لجميع
شذاذ الأرض ومنحرفيها غير استقطابها لكل اشكال الإستثمار من أي جنسية وديانة
حتى اليهود والاسرائيليين (أكبرمنطقة غسيل أموال ) بل أن الوافدين يهددون
التركيبة السكانية وسينسفونها في القريب العاجل وقد حذر من ذلك عقلاء دبي
ومفكريها ومن يهمهم أمرها .. لا أمر الأموال التي يحرص عليها شاعرالقصيدة
الذي يريد أن يسجل له التاريخ هذه القصيدة فمن يقرأها في المستقبل البعيد
يظن أن قائلها صلاح الدين !!وحامي حمى الدين !!
وجهة نظر ليس إلا ..