الشيخ والأديب/ تركي بن شجاع الخريم من المحبين للشاعر/ نايف بن مسرع وكان حينما يزور الرياض يحرص على زيارته والإلتقاء به.
ولكن في السنوات الاخيرة انشغل كل منهما وتباعدت بينهما المسافات ولكن لم تتباعد القلوب ، وفي أحد الأيام كان الخريم في إحدى المكتبات كعادته فوقع بصره على مجلة وضعت على غلافها صورة ابن مسرع فبادر بشرائها وإذا هي ( مجلة تراث ) وكان بداخلها لقاء مطولا ً مع الشاعر ( يوجد بعضا ً منه على هذا الرابط ) :
ttp://www.alduwasser.com/vb/showthread.php?t=32516&highlight=%E4%C7%ED%DD+%E3% D3%D1%DA+%E3%CC%E1%C9+%CA%D1%C7%CB
وحين الانتهاء من تصفحها كتب أبيات (ثناء على الشاعر والمجلة) وأرسلها على بريد مجموعة تراث الإعلامية:
فإليكموها:
نايف(ن)شــرّف مجــلة تراث وشــــرفـته =كل منــهم للشرف ذاك شــانه مســــتديــب
هو كذا معروف من قبل.. مــاهي عرفتــه=وهي كذا والكل منــهم حصــلّـه زود طــــيب
مابقى في السوق نسخه على اثر مقابلته =الحــبيبة ســــوقــت للجــماهــير الحــبــيب
شوقــتني ذا المجــلة وغيري شــوقـــته =الأديــبة ماعــلى غــيرها يشـــفق الاديـــب
الأدب مرتجّ ســوقه وهي له منهجـــته =حاولت في ساحــة السوق أخذ دور الرقيب
كملت دور الخـوات السوابق واضبطته =ياعســى شمس الجمـــيلة طــويلة ماتغـيب
كــم قليل بالـــتراث المعــرفه بصــرته =نفحـــة لاجل المعـــالي ونفحه درء عـــيـب
نورت درب المــعارف بنور وعــممته =اللــبيــبة لاتفــــوتـــك وســارع يالــبيـــب
من تــــمول بالصــرافه تراث(ن) ربحــته =صــرفــها دينار ولاجـــنـــيه(ن) مايـــخـيــب
القريــــحه مااستطاعت محـبه سطرته =من على متن الرسـالة وصفحة عبر ويـب
كل ماتـــعني معــان التـسامي عبـــرته =بالتــــحية والــتوافيق واسمــع يامــجيـــب