قـامـت احـدى الـشـركـات بـوضـع هـذا الـشـريـط عـلـى بـعـض الابـل فـي ضـواحـي ابـو حـدريـه
كـفـكـره تـعـريـفـيـه لاصـحـاب الـحـلال بـفـوائـد هـذا الـشـريـط الـذي بـسـبـبـه بـإذن الله يـتـم تـلافـي الـحـوادث بـشـكـل كـبـيـر ...
واخـبـر بـعـض كـبـار الـسـن بـهـذه الـفـكـره ومـدى تـقـبـلـهـم لـهـا
فـرفـض بـعـضـهـم ان يـعـلـق هـذا الـشـريـط فـي رقـبـة نـاقـتـه مـمـا يـشـوه مـنـظـرها كـمـا يـزعـم ...




الله يـكـفـيـنـا وايـاكـم شـر الـحـوادث
الــشــكــر مــوصــول لــــ راشــد الـــمـــري