29-07-2008, 07:46 PM
|
#14
|
إحصائية
العضو |
|
|
رد: متى يكون الفخر اوالتفاخر بالقبيلة مذموم ومتى يكون مباح
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجــــــــــديه
حاليا صايره الدعوى مهايط في مهايط
تفاخر بلا فخر بايش بالمسمى ولكن الفعول وين !!
مشكور اخوي ع الموضوع
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن ادريس
شكرا على المشاركة اظن القصد لازم اقتران الفخر بتفاخر يبدو ان هناك اشكالية لا اعرف اين تكمن على العموم اشكركم مره اخرى
|
|
(ليس الفتى من قال كان أبي ولكن الفتى من قال ها أنا ذا)
والشخص مو بقبيلته الانسان باخلاقة وتعاملة مع الناس بمنصبة و بتعليمة ..
القبيلة لا راحت ولا جات ،،
وش فايده انسان يكون من قبيلة كبيره جداً بس ماعنده عقل وسيء الاخلاق
ويسيئ للقبيله اكثر من ان يخدمه مسماها .. المشكلة ان الفاشل يقول …
المشهور الفلاني من قبيليتي ، او انا من القبيله الفلانيه اللي عملو وحاربو
ووو.. الخ لان ماعنده شي يفتخر فيه غير قبيلته ..
بينما الناجح .. اعماله وعلومه الطيبه وسمعته هي اللي بترفعه وبترفع
معه اسم القبيله..مو اسم القبيله اللي بترفعه
قال تعالى:
(( يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وانثى وجعلناكم شعوبًا وقبائل لتعارفوا ))
ماقال عز وجل ( لتفاخروا)
و مافيه فرق بين شخص و آخر لأن كلنا نفس الخلقة من تراب لكن الفرق
بيننا التقوى..كقول الرسول صلى الله عليه وسلم :
(لا فرق بين عربي و عجمي الا بالتقوى)
بصراحه لاننكر ان الاصل والفصل مهم ولكن يبقى الاهم هو الدين والاخلاق
فالتفاخر بالأنساب محرم، وهو من خصال الجاهلية المذمومة،
لكن حُذر من التفاخر والتنابز بالقبائل .. وقنن التفاخر ..
او بلفظ أفضل جُعل التفاضل والتفاخر بالعمل الصالح وبالتقوى لله ..
والرسول صلى اللله عليه وسلم حاول بقومه وبمن في زمنه لنبذ هذه العادات السئه الجاهلية ففي أكثر من موضع ينهى عن التفاخر ويوصي بتركها
كما في قوله عليه الصلاة والسلام
( دعوها فإنها منتنه ) .
اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه ؛ وارنا الباطل باطل وارزقنا اجتنابه . ...
معليش كنت مختصره الرد بكلمتين والان فصلت
العذر والسموحه للاطاله
دمتم بخير
|
|
|