بسم الله الرحمن الرحيم
قصيدةً قالها والدي عندما اراد الذهاب الى ربعه في الخرج بعد مهو مبطي منهم
الله يرحمه ويغفرله واموات المسلمين : فقال /
شرّفت عند الضحى في عالي الجالي =كن الضماير بحد الرمح مطعونه
ابي اتصبر من ربوعي مير ماجالي=الله من عبرت(ن)في الصدر مكنونه
قم يانديبي على اللي يطرب البالي = من سرعته في الدقيقه جاب طبلونه
جمس(ن) جديد(ن) يسوقه طيب الخالي = معط(ن) سراحه ولا المركز يردونه
يعجبك لامن عطى له تختخ(ن) خالي= ايقرب اللي سرابه يطرد دونه
يازين مرواحه من عقب مقيالي=ملفى ربوع(ن) لثقيل الحمل يشيلونه
لامن لفى الخرج يلقى شيوخ وعيالي =عيال عود(ن) من الماضي يعدونه
الآد (حفيظٍ) ذخرنا من القيض وضلالي=عز القبيله و للعدوان مسنونه
والآد (شكر) نهار الهوش وقتالي= عدوهم دايماً بالمر يسقونه
اشوف وقت(ن) رفع و يطمن رجالي = عزي لمنهو كلاه الوقت بسنونه
تمت وصلا الله على سيد الاجيالي = محمد اللي جميع الناس يرجونه
والدي الشاعر (سعيد ابن صالح ابن جعده الشكره رحمه الله)