ولد عتابه
جزاك الله خير الجزاء
لكل دولة أو مجتمع خيره وشره
فكما قال عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم(لايزال الخير في أمتي حتى قيام الساعة)
فنجد هناك فساد أخلاقي مروع ويهدد الأمة بخطر كبير
لاكن ماعلينا سوى الدعاء والتحرك لسد هذه الفتنة
هدانا الله لطريق الصحيح
تقبل شكري والتقدير