لو حصل وكان هناك غلطة فذلك قد حصل والندم على مافات لايفيد الا إذا كان هناك مجال للتصحيح فمن الواجب أن يصحح الخطاء وتؤخذ منه العبرة في المستقبل والإعتراف بالحق فضيلة ونحن بشر والخطاء وأرد ولكن نرجوا من الله أن لايكون خطاء في ديننا وماغير ذلك الله يعينا على تحمله وتصحيحه أن أستطعنا.
الله يعطيك العافية أختي بنت الأشراف
تقبلي تحياتي وتقديري