البارحه كن الفضى غرفة انعاش ونا المريض الى حياته كسيفه
والهم ذيب ن للمعاليق عراش والقلب شيخ ن وعظم الحزن ضيفه
وليانشتني واحدن قلتله ماش مابه جديد الى القديم بنظيفه
ياليتها ضيقن في الارزاق وعتاش عتاش لو ملقى بعمري وظيفه
وليت السبب حبن للظراف راعاش همن وليفن ماحصله وليفه
مير البلى لاشفت للدين نهاش من النفوس الحاقدات الضعيفه
ومن عادتي لا جبتها جبتها كاش ولى زعل يزعل على كيف كيفه
هذا جواب عاجل لطاش مطاش يخزي وجه ناصر ويخزي حليفه
مانقبل الصوره بتفكير حشاش لهل القلوب الطهارات الشريفه
لعاش من يشتم هل الدين لعاش ولعاش من يشهر على الدين سيفه
ذولا هل التوحيد يلغادر الغاش ريفك وريف الى خذ الوقت ريفه
قلوبهم بيضه وابيض من الشاش وفعالهم عند المعادي كليفه
ذولا رجال الدين ياكلب الحواش الله مكرهم من مله حنيفه
ولى انت ضايع بايع الدين ببلاش بصيرتك بين البصاير كفيفه
بكره لياجتك المنيه على فراش ومرت حياتك قدم عينك عصيفه
وحسيت في روحك تراقى مع الجاش ودموع عينك فوق خدك ذريفه
عرفت انك مرتكيلك على قشاش ونك ظلمت اهل القلوب النظيفه
في وقتها مالك من الموت منحاش بيحاسبك راعي العدل والنصيفه
ولحدن مرمش لا توفيت برماش جيفه ومن يبكي من الناس جيفه
ان عشت ياخفاش ون مت خفاش مايفقدك غير العقول الخفيفه
وختامها ماني بجايك برشاش لنها بحكم اهل السيوف الرهيفه
مير افهم الموضوع يا طاش مطاش وترك تفاهات اليهود السخيفه