::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي ::: - عرض مشاركة واحدة - لقطــــــــــــــه ... ومعنــــــــــــــي..!!!
عرض مشاركة واحدة
قديم 18-11-2007, 11:49 PM   #1
 
إحصائية العضو








الزين غير متصل

الزين is on a distinguished road


:e-e-4-:. لقطــــــــــــــه ... ومعنــــــــــــــي..!!!



الســــــــــــــــــــــلام عليكــــــــــــــــمـ ورحمـــــــــــــــة اللــــــــــه وبركاتــــــــــــــــة

لقطـــــــــــــــــــــات ولهـــــــــــــا معانــــــــــــــــــــــــــي ........!!!!!!!!!!



!


مهما رأتك الأعين ضئيلاً، لن يصعب عليك بلوغ ما تريد،
مهما بدا لك مستحيلاً، فقط كن ذا عزيمة، وإرادة، وإصرار،
ومن قبلهم الإيمان .. تمامًا مثل هذا الطائر.






قد يفقد أحدنا مصدرا من مصادر قوته، أو ركيزة كان يرتكز عليها، أو جارحة ضرورية من جوارحه، أو حاسة أساسية من حواسه.. البعض يجزع وينهار ويسقط، فيظل يفقد ويفقد، والبعض الآخر يكون مثل هذا الطائر...




أنت كما ترى نفسك.. أم كما يراك الآخرون؟






الخطوة الأولى .. هي الأصعب دائمًا





نجاحنا كدعاة يتوقف على مدى التعاون فيما بيننا




لا تستصغر من الجهد شيئًا .. فالنقطة تحرك البحر




إذا فقدنا "قمة".. فهناك غيره أوشك أن يصل




قد لا نستطيع التحكم في الرياح.. لكننا نستطيع توجيه الأشرعة





قد يقابل الداعية عواصف هوجاء لا يستطيع إلا أن ينحني أمامها لتمر، فإذا مرت عاود الوقوف، لكنه لا ينكسر أبدا...





حتى تتقدم وتعلو، يجب أن تمتلك الشجاعة لمفارقة الأرض.




الدمى والآلات هي التي تحتاج دائما لمن يدير لها مفتاح التشغيل، حتى تعمل وتنتج، لماذا يتخلى البعض عن إنسانيته وذاتيته، وينتظر دائما من يحركه؟!!





شخصية الإنسان الحقيقية لا تظهر إلا عند الأزمات والتحديات، فيثبت أمامها شامخا، أو يتداعى منهارا.






يراه البعض فتورا، ويراه آخرون سكونا لالتقاط الأنفاس، يعقبه نشاط





كم من جِذر لا يُرى في النور، ولا يلمع في سماء النجوم، لكنه أصل كل عطاء ووجود










0

0

 

 

 

 

 

 

التوقيع


العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد (( كفـــر ))










آخر تعديل الزين يوم 18-11-2007 في 11:51 PM.

    

رد مع اقتباس