تفاصيل أخرى
--- في رمضان قبل الماضي رأى وسيم في المنام المقتول وهو على نار ويقول له سامحني أنا من أجبرك على قتلي وكلما أرادت النار أن تخمد نفخت عليها إمرأه فاشتدت... ففسر أحد المؤولين أن المرأه اللتي تنفخ النار هي والدة المقتول تمنع الورثة من التنازل والله أعلم
--- أتم وسيم بفضل الله تعالى حفظ القرآن الكريم قبل يومين من تنفيذ الحكم
--- قال وسيم لوالد القتيل في ساحة القصاص:
( أنا لا أطلب العفو منك ولكني أطلبه من الله)
--- قال المغسل أن إصبع وسيم السبابة كان مرفوعاً عندما أتي به للغسيل
--- بدت والدة وسيم في العزاء رابطة الجأش صابرة محتسبة راضية بما أختاره الله لإبنها وهو رحمه الله الذي كان يصبرها ويأمرها اللا تجزع
اللهم أنت تحكم لا معقب لحكمك وأنت تقضي لا راد لقضاؤك
لك الحمد حتى ترضى وإذا رضيت وبعد الرضى