لاهنت يابوبتال أمور يندى لها الجبين ألالعنة الله عليه رضي بالوضع في أهله فأراد أن يفسدبناتنا نشد على أيدي الرافضات منهن ونقول لهن من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراًمنه 0