الشكري / لاهنت يالقرم لكن هذى القصيده الصحيح اللى قالها ابن فارس
فى مانع ابن حثلين , والسبب انه تكلم بمسبة على الخييلات ووصلهم الخبر
وغاروا عليه وخذوا ابل له ومن ضمنها ناقته زبار.
يقول الشاعر/ محمد بن منصور ابن فارس العمور الدوسري
كم هجمةٍ لاد الخييلـي شعوهـا *** أمست ولا أصبح عندك إلا أثارها
منها زبـاراً فاطـرك مسميهـا *** جتنـا تقـددع نايـفٍ عشارهـا
غبوقت الخطار في ليـل الدجـا *** ماهم بمثلك مذبحـت خطارهـا
تسب الخييلي والخييلـي شيخنـا *** عساك تذوقها منه وهي بغبارها
وتذوق ماذاق العتيبي منهـا 1 *** عليه المحصنات تهـل أعبارهـا
نسيت يا مانع يومك قصير ٍ عندنا *** يومنا نعطيك من حلـو أثمارهـا
يوم الخييلـي بالجنينـه ضايـف *** يبي يضيف وضافتـه خطارهـا
وتذوق مذاق العتيبي منهـا *** عليه المحصنات تهل أعبارها
1 ذكر الشاعر محمد بن منصور هذا البيت إستشهاداً لوقعة وقعة بين الخييلات من الدواسر وقبيلة عتيبه بقيادة أبن ربيعان أنتصروا فيها الخييلات وقتل عدد كبير من عتيبه مما جعل أبن ربيعان يتمثل في فرسه بعد إنتهاء المعركة حيث انها انجته من الموت ...
يقول ابن ربيعان :
يا سابقي تستاهليـن البريـره *** لا جا نهاراً مثل يوم الخييـلات
قوم ٍ تـرد المنكسـر للمغيـره *** وتحط في وجيه المناعير شارات
من فعلهم قامت تعبـر أمنيـره *** ليت الغزيه يا يبه ما بعد جـات
وسلامتكم