نشكر الأخ ثامر الدوسري على أيراد هذه القصة
هذه القصة وأيرادها هام جداً يبرز سمعة قبيلة الدواسر العظيمة في جزيرة العرب
حيث لم تستطع قبيلة مطير وفخذ البرزان الدفاع عنها لقوة حاكم نجد فيصل بن تركي
وعندما سمعت هديل الحمام طلبت منه الذهاب للفرعة بلاد الوداعين ، هذه القبيلة التي سمعتها طبقت الآفاق في حماية الجار
وذكرت هذه القصيدة التي تخلد هذا المجد لقبيلة الوداعين بصفة خاصة وقبيلة الدواسر بصفة عامة
إلا اننا في هذا الزمن المقلوب الذي اصبح الكذب والتلفيق طبعا وعادة عند كثير من العرب الذين استعجموا واصبحوا كالعجم البهايم بدانا بسماع الاكاذيب وسرقة الأمجاد!
عند مناقشتي مع شخص يكتب باسم رمزي لا اعلم قبيلته وان كنت اشك بكونه من قبيلة مطير
رد علي عندما ذكرت هذه القصيدة بانها من تلفيق الدواسر ولا صحة لها وهي كذب منسوب للبرازية وان هناك ديوان تحت الطبع سيتم تكذيب هذه القصيدة المزورة والمنسوبة لها!!!!!
حاججته بالدواوين الشعرية التي كتبها كثير من المحايدين ومنها ( ديوان شاعرات من البادية ج 1 ص 198 ) ، رفض الاقتناع
حاججته بشهرة القصيدة خاصة عندنا في القصيم وسدير والعارض شهرة يحفظها الصغير والكبير وتحفظها النساء قبل الرجال،،، فلم يقتنع أو تظاهر بعد الاقتناع
ماذا نفعل مع هؤلاء الاعاجم؟؟؟
يجب ان ننشر هذه القصيدة في كل المنتديات بالمراجع التي توثقها.
لاننا في هذا الزمن أصبحت سرقة الأمجاد ظاهرة ! خاصة من قبيلة الدواسر التي إلى الأن للأسف لم توثق تاريخها وأنسابها وأشعارها
فالقصائد تنسب لغير الدواسر
المعارك واشهرها معركة ( تين ) تنسب لغير الدواسر
حتى الشخصيات المشهورة ، على سبيل المثال ( عامر بن زياد البدراني ) أصبح عند الهواجر هو عامر بن زياد العبدلي الشريفي من بني هاجر؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
نطلب من الأخوة المشرفين على هذه المنتديات تثبيت هذه الأخبار في أبواب مستقلة، ليسهل الإطلاع عليها من قبل الزوار.
حتى يحتج بعض القراء بأن هناك كتب الفصام وابن مشعي فارد بان هذه الكتب طبعت مرة واحدة فقط وهي غير متوفرة بالمكتبات ونحتاج طباعتها مرة أخرى وبكميات كبيرة.
أخوكم عبد الله العامر البدراني