أخي الفاضل:
إليك كلام ابن تيمية رحمه الله
من مجموع الفتاوى 32/61
[وسئل: عن الرافضة هل تزوَّج؟
فأجاب: الرافضة المحضة هم أهل أهواء وبدع وضلال، ولا ينبغي للمسلم أن يزوج موليته من رافضي.
وإن تزوج هو رافضية صح النكاح، إن كان يرجو أن تتوب، وإلا فترك نكاحها أفضل لئلا تفسد عليه ولده]
وأقول:
الرافضية إما أن تكون :
- كافرة
- كتابية
- مسلمة
فهي ليست من أهل الكتاب قطعا
بقي احتمال أن تكون كافرة أو مسلمة
فإن كانت كافرة لا يجوز نكاحها
وإن كانت مسلمة يجوز نكاحها ، وهذا ما فهمته من كلام شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
فإن كنت تفهم غير ما فهمت
فأرجو أن توضحه لي
وأنا لك من الشاكرين