أخي الحبيب أبو عبد الرحمن:
حتى نصل إلى نتيجة من هذا الحوار الراقي علينا بالتالي:
- حينما نقول بالإجماع علينا أن نتحقق فعلا أن هناك إجماعا في المسألة ، فلا يكفي أن يقول عالم واحد من العلماء بذلك فنتبعه على ذلك، لما في مخالفة الإجماع من خطورة ...
- أن نتحقق من صحة نسبة القول إلى المذهب ، ولا أظن أنه يخفى عليك أن هناك أقوالا معتمدة في المذاهب وأقوالا غير معتمدة ...
فلا يكفي أن ننقل عن أحد علماء الشافعية وننسب القول إلى المذهب وكأنه المعتمد لديهم ...
- أن لا نكتفي بإيراد الحديث في المسألة دون التطرق إلى أقوال العلماء في فهم الحديث ...