::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي :::

صـــــادق الفعــــل والقـــــول

انـا صـديقي صادق الفعـل والقول ,,,,,, وليـا نطــق لـــه كلمــــةً يحــترمــها

له منهــجً واحـد ولاهـوب مجهـول ,,,,,,, حـقيقتــه عــن كل شــكً خصمها

رجلً عـن البوقـات والغدر مكفول ,,,,,,,, وزلــة رفيقــه يـــوم تاتي هضمـها

يصبرعلى عجفــاه لو جــاه بميول ,,,,,,, قبيلةً مــن شــان واحـد حشــمها

وليا نخيته صـار درعً عن الهـــول ,,,,,,,,, صعـب الشدايد عــن رفيقه لطمها

مثل البليهي يبرك لكايـد احمول ,,,,,,, يصبـر على جـــور الليـالي والمـهـا

له مبدءً واحد كما السيف مسلول ,,,,,, وعـوايـده بالطيــب كلــــن فهمـها

قـــرمً مضيفـــه للمناعيـر مـدهول ,,,,,, وليـا لفـــاه الضيف قلــط شـحمها

هذاك نعمً به على الطاق مدبول ,,,,,,,, وكلــن يشـيد ابخوته واحترمـــــها

واللي مثل شرواه بالنعم مشمول ,,,,,, ومـدحه يجي بلسان ساير أممها

واليوم هــذا النوع نــادر ومقـــلول ,,,,,, قـلٌ ؟ الـذي يحفـظ مبـادي اشيٌمها

أما الذي عن ما هرج غير مسئول ,,,,,, بالكذب كل الســــالفه يختـــتمها

تلقى اعلومه للأسف دون محصول ,,,,,,,,,, نــوبً يســنعها ونوبً وشـمها

متــذبذبً مــابيـن واضــح ومجهـول ,,,,,,, قضــاٌ حيــاتــه داجً فـي وهمــها

وقت الرخا يعجبك بلسان معسول ,,,,,,,, بالهـرج ولاٌ غيـر نفسك صدمها

باللازمـــه قلبه عــن الخير مقفـول ,,,,,,,, ولا يعترف بالغــانمه من عـدمها

وليا وعد يخلف عسى زوله ايزول ,,,,,,,,, صــرح الصداقه ما بنــاها هدمها

يفـــرح ليامــن جـاله العلــم منقول ,,,,,, السـالفه وان جاتـله مـا كتمــها

يبثـــها للناس بالعــرض والطـــــول ,,,,,, ونــار الفتــن كوبان قــام وشعمها

تلقاه باعراض المسلمين مشغول ,,,,,,, نمـام ؟ والغيٌــــاب ياكــل لحمـــها

وليا نشــدته ينفي القـــول بالقــول ,,,,,, ذي خطته فــي كل مـره رسمها

ياتي ابعـــذرً غيــر مقنـــع ومقبــول ,,,,,, ويقسم بــذات اللي امشيٌد حرمها

ويالله عسى شرواه بالنار مغلول ,,,,,,, بوسـط جحيم يفــوح حتــى رضمها

يعرض مــع الفجٌــار صاغر ومذلول ,,,,,,,, فـــي سـاعةً ما يفيــد فيـها ندمها

وش ينبغي باللي عن الطيب مشلول ,,,,,, وبـادت اعضوده لين كلن شتمها

ماحــدً يبي طــرياه لــو حــل به قول ,,,,,, عفنن واساليب العـرب مـا فهمها

وابي اختصر والشرح وان طال مملول ,,,, ولاٌ تـــرا شــعري يغطــي قممـها

محمـد بن سـوعان الربيٌـع