السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
أسعد الله أيامكم بالخير والمسرات هذه الوقعه من إحدى وقعات الغياثات وهي على إبن الخفيف العجمي
وهي على وضح النقا في أيام الغزو والمغازي قبل توحيد الجزيرة والقصة غزو أهل ركبٍ من الغياثات على
راس الأمير والفارس والعقيد : غفر بن مقيت آل نصار على العجمان وجآءت وقعتهم على إبل الخفيَف
المصراني العجمي والخفيف ولد عم بصيص الغاوي ويوم حولو على الأبل فقشعوها كلها ودبروبها وبعد فترة
قصيرة لحقهم فارس والفارس هذا هو ولد الخفيف العجمي وعزالله العزيز ماذل مير نصاهم إياها لين دبسهم
بالفرس لكن الغياثات الله ومرهم عليه وذبحوه وعقرو فرسه ، وكان في ذاك الوقت الفارس الكبير الخفيف
غايب في غزوه مع بني عمه ويوم رجع لأهله ودرى بالعلم الأقشر وهو فقدان ولده وأخذ أبله وعقران فرس
ولده تحسر كثيراً وتمنى ملاقات الغياثات لكي يمنع إبله ويردها أو أن يلحق بولده على حسب قوله في
قصيدته التي قالها والقصيدة يقول فيها:

ولقد رد عليه واحدٍ من الغياثات يقال له رميص حسب ذكر الراوي

والقصيدة أطول من ذلك ولكن الراوي لم
يذكر لي إلأ هذه الأبيات وهذه القصة رواها لي شخصياً الشايب مشيع بن مطلق بن شويحط الغياثات ويقول
لي أن القصة راويها لي الأخ فهيد بن دمشق بن وذيل العجمي وسلامتكم جميعاً
محب الجميع : دغش البطي