![]() |
رد: واقعــة شيخ ال شماس وآمير بريدة !!!!
لاهنت يالغالي
على هذا النقل الرائع تقبل خالص ودي |
رد: واقعــة شيخ ال شماس وآمير بريدة !!!!
هلا أخوي محمد
أنا واحد من هذه العائلة ، وقصدي بالسؤال أن عبدالله بن عثمان بن يحيى بن براك العثمان هو جد جدي وهو من المشهورين بالكرم وله مواقف مشهورة في الكرم وخاصة في سنة الجوع عام 1328هـ وقصدي بالسؤال هو توثيق هذه القصة هل هي لعبدالله بن عثمان الذي هو جدي أم لشخص آخر بنفس الاسم |
رد: واقعــة شيخ ال شماس وآمير بريدة !!!!
اقتباس:
والنعم فيــك أخي الغــالي عبدالرحمن الودعــانــي والف نــعــــم بعــائلتك العــثمــان المعـروفــة بكرم رجــالـهـا وشجــاعـتــهم ونبلهم في الوقوف في رفعــة سمـعـة بلدتهم الشمـاسيــة ولايحتاجون لشـهـادتي ممــكن يكون هو الرجل المقصود راعـي الخربــة ولكن عبدالله بـن عثمان عـاش في القرن الحادي عـشر لإن مقتل الهميلي 1156هـــ رحم الله الجميع00 |
رد: واقعــة شيخ ال شماس وآمير بريدة !!!!
أخي الكريم بعد السلام والرحمه ..
المصدر ثم المصدر فالحديث بلا أدله وتوابث ليس الا ( بربرة ) لا تغني ولا تسمن من جوع .. فتثبت هداك الله وجعلنا من عبادة الصالحين .. أليك ماكان بين الأمير الضرغام حجيلان بن حمد ال بوعليان العنقري التميمي وأهل الشماس . قد أوردها ابن بشر في حوادث سنة 1196هـ بنصه [ باختصار بعض الجمل] : صفحة 149 الطبعة الرابعة . ((و فيها أجمع أهل القصيم على نقض البيعة و الحرب ، سوى أهل بريدة و الرس و التنومة ، و قتلوا كل من ينتسب إلى الدين عندهم خصوصا المعلمين الذين يعلمونهم أحكام الشريعة ، و تعاهدوا أن كل أهل بلد يقتلون من عندهم في يوم معروف ، و لم يشعر بذلك أحد ، فلما مضوا إلى بلدانهم أرسلوا إلى سعدون بن عريعر يخبرونه بذلك و استحثّوه بالقدوم عليهم ، فبادر في الحال و أمر بالرحيل و استنفر العربان فأقبل بجنوده فحين قرب من القصيم ، قام أهل كل بلد و قتلوا من عندهم من العلماء المعلمة ، فقتل أهل الخبرا إمامهم في الصلاة منصور أباالخيل و ثنيان أباالخيل ، و قتل آل جناح رجلاً عندهم من أهل الدين و الصلاح ضرير البصر و صلبوه بعصبة رجله و فيه رمق حياة ، و قتل آل شماس أميرهم علي بن حوشان و فعل أهل البلدان ذلك الفعل و أقبل سعدون بعدده و عدته ، و جمع جموعاً من بني خالد و غيرهم و استنفر الظفير و عربان شمر و من حضر من عربان عنزة فأقبلت تلك الجموعو و نزلوا بريدة ، و أحاطوا بها و بادر منهم رجالاً للقتال فظهر بهم أهل البلد و قتلوهم و أرسلوا رؤوسهم ألى سعدون فامتلأ غيظاً و غضباً . و قال ان ظفرت بأهل هذا البلدة قطعتهم إرباً إربا ، و حين نزل بريدة أرسل إليه أهل عنيزة على سبيل الإكرام و الإمتثال من كان عندهم من أهل الدين و هما عبدالله القاضي و ناصر الشبيلي ، فقتلهم سعدون صبراً ، و نالوا شهادة و أجراً . ثم إن سعدون لما رميت الرؤوس بين يديه ، زحف على البلد بجنوده و حصل بينهم قتال شديد فلم يحصل على طائل ، ثم ساروا يوماً آخر على السور و راموا الصعود عليه و هدمه ، فقاتلهم أهل البلد أشد القتال عنده فانهزموا عن السور و تركوا قتلاهم ، ثم رأى سعدون أن يسوق آلاته و جموعه و يهدمون سورها و بروجها ، فأقبل بكيد عظيم و ساقها عليهم وقت الصباح فرجعوا و لم يحصلوا على طائل . فتحسر سعدون على ذلك و أرسل إلى أعوانه من اهل القصيم و غيرهم يشاورهم فيما يكيد فيه لأهل بريدة ، فاتفق رأيهم أن يعمل مدفه كبير يهدم به السور ، فجمع له أعوانه من أهل القصيم كثيرا من آنية الصفر و النحاس ، فقاموا يعالجون صبّ المدفع و صنعته فكلما أرغوها في قالب خبت ، و كما أوقد عليها النار فسدت . ففسد عملهم و لم يتم لهم أملهم فقاموا يراوحونهم و يغادونهم القتال و النصر لأهل بريدة في زيادة . و في أثناء هذه الحرب بنى سعدون قصراً قريبا من البلد و أتمه ، و جعل فيه رجالاً من قومه ، فانتدب إليه رجال من أهل البلد فهدموه و قتلوا أهله ، و في أثناء تلك المدة أغار سعيد بن عبدالكريم أمير الرسّ و رجال من بلده على سارحة سعدون . فأخذوا غنم سعدون و هي أربعمائة ، ثم عدا رجال من أهل بريدة على بيت من الشعر جعله عبدالله بن رشيد رئيس عنيزة للحرب فأخذوه و جروه و قتلوا فيه أربعة رجال ، و كان رئيس بريدة يومئذ و المقوم لهذه الحرب و الثابت في هذا الضرب و الكرب؛ حجيلان بن حمد من رؤساء آل أبي عليان ، فتحقق من ابن عمه ورجال معه [ ممالئتهم لسعدون و أهل القصيم على ما وقع منهم ] فأرسل إليه و ضرب عنقه . فلما قتله ثبت أهل البلد . و اتّفق أهل بريدة على الثبات و الحرب , ، فلما مضى خمسة أشهر ، و ضاقت صدور العربان و المحاربين ، عزموا على اقتحام البلد فصنعوا عجلا من الخشب يريدونه وقاية عن الرصاص لمن يمشي خلفه ، و ساقوه إلى مرقب البلد ، و في المرقب من أهلها عشرة رجال . فاجتهدت تلك الجنود ، في وصول العجل ، و لم يجدوا إلى ذلك سبيل ، فرجعوا به. ثم فيها حمل سعدون و جموعه على البلد حملة هائلة و ساقهم إليها ، فحصل عند السور و البروج من القتال و الازدحام أمر عظيم ، و قاتلهم أهل البلد قتالاً شديداً و ردوهم على أعقابهم و قتل منهم عدة قتلى فداخلهم بعد ذلك الفشل وهموا بالرحيل . و ذكر لي أن حجيلان تزوج في آخر الحصار ، فلما سمع سعدون ضرب الدفّ سأل عنه ، قيل له : أنه مضروب لعرس حجيلان فعند ذلك ، ارتحل هو و جنوده و تفرق أهل القصيم إلى بلدانهم و خرج حجيلان على أثرهم بأهل بريدة إلى بلدة الشماس ، و قتل من وجد فيها و هرب أهله ، فانزعجت قلوب أهل القصيم بعد ذلك . فأرسلوا إلى حجيلان و طلبوا منه الأمان ، و طلب عليهم النكال من الأموال و السلاح ، و صبروا بذلك ، و وفد عليه رؤساء بلدانهم ، و كان حجيلان من أشد الناس حمية لأهل بلدانه ، مع محبته لأهل هذا الدين و شدة نصرته له و لأهله)) (39). و قد تزوج حجيلان أثناء الحصار كما ورد في حديث ابن بشر(40) -و كانت زوجته الثانية لولوة بنت عبدالرحمن العرفج الشهيرة بالعرفجية- . والسلام |
رد: واقعــة شيخ ال شماس وآمير بريدة !!!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي التميمي المضري من كان أستاذه كتابه كان خطأه أكثر من صوابه . وأكتفي بذلك |
رد: واقعــة شيخ ال شماس وآمير بريدة !!!!
بيض الله وجهك أخي محمد البليهي
الله يرحم الهميلي شيـخ ال شمـاس لك تقدير وأحترام أخوك أبو نواف الدوسري |
الساعة الآن 12:34 PM
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
---