الشكره اهل الشلايل هذا لقب فيهم وهي تعني انهم اهل الفزعات للقبيله ولها سالفه وهي معروفه في يوم مخضار
قصتها
مخضار
هذي ان فهد الدامر غزا وكسب ابل المساعره وهو منكف بالابل جا عند واحدن من ال شامر في طلحا وهي لهم وهم مخوين مع الشكره وكانو يقولون ان اجنبا شكره وان اشملنا عند بني عمنا ويوم وصل عند الشامري قال يا الدامر وينك محول علي ومعك ابل الدواسر والشكره وراي ترا مالك محل عندي قال انت ذال ولا ما تبغا تضيفنا قال لانيب ذال ولانيب بخيل لكن والله ما يخلونها لك الشكره المهم ضيفهم وحذو خيولهم لين العلم واصل الشكره وجا العلم لبن حفيظ وارسل (الشلايل ) وعقبها انعرفو الشكره باهل الشلايل وهم اول من فعلها في الدواسر وجابت الشلايل اللي حضر وتقابلو على جال طلحا وفكو الشكره ابل المساعره وانكسر الدامر وجيشه اندمر
يقول منيف بن حمدان من ال شنار الشكرة وهي فيها
بنـي ديرتنـا مواصيـل صبيـان الفـلاح=لا بتـي لاجـا الخطـا واجـدنٍ جهالـهـا
في نحانـا يشبـع الطيـر خفـاق الجنـاح=وتشبـع العرجـا ويبقـى عشـاً لعيالـهـا
دون غرسن راصخن في الفضا في ارضن فياح=لين مـا زاره تجـي حفرتـه فـي جالهـا
كلبـوا ذا القبائـل تبـي منـا الصـلاح=والتـدري من حرايـبنا تــراه اشلالـهـا
نتبع القـادي ونمشـي مـع دربن ٍ سمـاح=ومـن توعـر بيتـرده غـروق اجبالـهـا
هيه الصبيـان يـا اللـي تدفـون المـلاح=زلوا الصافـي وخلـوا سريـب احثالهـا
ما بعـد خبـر المـداري تلـذذ وستـراح=كـون منهـو للحرايـب يشـب اشعالهـا
خلي الدامر عليـه العمـد والبيـت طـاح=و شعـب طلحـا من الجنايـز حدا نزالـهـا
وبيت الاخير يقصد يوم دخل فهد الدامر على بن ملحم الحراجين والشطر الثاني يقصد من كثر الجنايز معد احد صدر صوب الشعيب
ويقول عامر بن حفيظ
هيضنـي الدامـر مقـدي السربه= ومتقرع بكبارها وصغارها
ثم التقوهـم لابتـي فـي طلحـا= يزفى صخاف الشول من مصدارها
لا قابلـت ضـو المعـادي ضـونـا= ربـع تعفـي مدنهـا وأمـدارهـا
يـوم التقوهـم لابتـي مـا سنـدّوا= واللي يعـز القـوم فعـل اكبارهـا
منهـم ثلاثيـن ومنـا واحــد = وان الله اللـي ممضـي اقـدارهـا
ثم سال مخضـار بسيـل أدميهـم= من وقع ربعي مرخصـة اعمارهـا
ويقصد في البيت ( وان الله ممضي اقدراها ) في فهد الدامر انه نجا من الموت وانه مهوب مكتوب له يموت فيها
قصة بندق ابن حثلين وذلوله ومنعه من الشكره
غزا خالد بن حثلين على راس مجموعه كبيره من العجمان على الدواسر وحول على ابل الدواسر في هريسان
وكان موجود عندها الأمير محمد بن فرج امير الشكره وابن ملحم امير الحراجيين وطاردو الثنين عندها حتى تعبت الخيل ورجعو وارسلو يستفزعون بال حسن وبعد ماجاهم الخبر ركبو على الخيل والجيش لرد البل وكان من ضمن الموجوديين الشيخ عجب بن دواس ال ثاري من ال بو علي الشكره وقد سئل الذي اخبرهم بالقوم ما هو شكل
عقيد القوم وينشد عن وصفه يبغا يعرف خصيمه وقد سمعه واحد من ضمن الموجوديين وقال مابه معنا من الشكره الا انت وتسئل عن عقيد القوم الا ان عجب لم يرد عليه وقال اليوم تشوف فعلي وتجمع الشكره واللي معهم
وعند الحاق بالقوم وبعد طراد واراد عجب بن دواس ان يقتل ابن حثلين يوم الله مكنه منه وقال ابن حثلين تراني في وجهك قال سلمت قال ابن حثلين من انت قال انت في وجهه عجب بن دواس ومنعه عجب
وقد قتل ومنع هذاك اليوم حوالي خمسه عشر من الجيش والخيل منهم منيع و منهم قتيل جنازه
وكسب ابن دواس ذلول ابن حثلين واهدى ذلول بن حثلين على اخوه ولد عمه سالم بن جلوي قال مالها ركاب بعد بن حثلين غير ك ياسالم وهي والذلول المعروفه عيده وقد حصل عيها وقائع كثير وقصايد كثيره عند سالم واهدى البندق على سند بن محمد بن حفيظ وقال ما لها رماي بعد بن حثلين غيرك يا سند وهي البندق المعروفه التي رمى بها سند الثلاث الأصايل
وبعدها قال ابن حثلين ابي ذلولي وبندقي قال له عجب بن دواس ذلولك قد عطيتها اخوي ولد عمي سالم بن جلوي وبندقك اعطيتها ل سند ين محمد بن حفيظ لاكن ابشر بأهلك ولك بندق غير بندققك وذلول غير ذلولك
وقد قالو شعار كثيرون قصائد في هذهي الوقعه
منهم الشاعر محمد بن عزرم
جاك بن حثلين خالد بن مراه = تزهم بني عمه وتنخى لسامي
اخذنا ركبه وراسه منعناه = ماعاد حصل طقتآ ونهزامي
وان شاء الله بتجي بقية القصايد فيها
سند يوم رما الاصايل من بندق بن حثلين اللي كسبوها الشكره
وهي بين الشكره وال مره
غازين ال مره على الشكره
يوم ا ن سند بن حفيظ عقر سند أربع من ثلاث منهن في رمية واحدة وردو الشكره ال مره وكسروهم وانتصرو الشكره فيها وجات لهم وهي من البندق اللي كسبوها الشكره من بن حثلين وانا اشهد ان ابن دواس اهداها لمن كفو لها
و تشهد بالقصه قصيدة محمد الهريس من آل تركي الشكرة
نافدا اللي ذببو خيلهم مع كل ريـع=خيلهم من خيلنا يستزيـد اجفالهـا
أربع مـن شيخنـا طاحـن جميـع=كل منهم ماتعوض يكـون حبالهـا
وابن محنان لعب فوقة الطير المجيع=خليـت منارتـة يهجـرن دلالهـا
والمرضف جعل ربي يجينابة سريع=تسحبة سحم الضرايا عشاً لعيالهـا
وابن حفيظ يقول في ولده
اسمه سند والله اللي مسميه = اسم سند مسند كل عايل
مخباط سند يوم ربه مقديه = عقر ثلاث مكرماتن اصايل وهي اطول
الشكره وال مره يقودهم ابن المرضف
وهي تلاقو سته من الشكره بركايبهم مع ابن المرضف واللي معه والشكره بلا سته ومعهم واحدن من النوامين من المساعره وخواله الشكره وتحاومو الشكره وعانيهم على ركايبهم دون المرضف وربعه لين عرف المري مالها فيها نصيب دام الشكره دونها وعود هو وفريقه منكسر من دون يكسب شي من الشكره
ويقول فيها واحدن من ال ابو علي
لحق المرضف عميل صلح يبغينـا=وعيا علينا الولـي والله كفانـا بـه
الخيـل مـن تونـا والجيـش قافيـنـا= جانـا علـى غفلـه لا حيـت ركـابـه
جاهـم جفـال ٍ لاسمعـوا عزاوينـا=من كثر من عند تاليهم حذفنـا بـه
من ضربنـا راح مالـه رادتن فينـا=شاف النشاما لاباقي الـروح جلابـه
نعم بسعد و وسمي هو وعانينـا=و مناحي ملحق اللي تكلـح أنيابـه
جميشان حول وحر الموت حادينـا=وعزالله انه يشـوق العيـن ثلاّبـه
لاجيـت ابمتـدح للفـعـل كافيـنـا=ارخصت انا الروح والمطلوب جينا ابه
تنكسـت خيلهـم مـا هـم براضيـنـا= والجيش من ضربنا يرجع علـى عقابـه
والذيـب يلـق العشـا وهـو يبارينـا= عـا داتنـا لا بلينـا نشـبـع ذيـابـه
لعيون منهو تلفـى العلـم يرجينـا=لامن لفاه الخبـر لاتضحـك أنيابـه
هــذا لعيـنـاك يابنـتـاً توصيـنـا= للـي صغيـر يحـط الطيـب بثيـابـه
لاد شكر مـن أولنـا لتالينـا=كم واحد ٍ نفرده من جملة أصحابـه
وذا شرعنا من على عود معجينـا=وحنا هل الراية العليا واهـل جابـه
العراص
وهي فزعة الشكره وغيرهم بعد اللي فزع من الدواسر وخلط من يام وانا اذكر موقف الشكره فيها
بعد مابنو الشكره بيت الحرب وجابو الحله وهي لهم سلم في الحرب لابد يكون بيت الحرب والحله ويقول فيهم ابن قويد يتمنا حضورهم وفزعتهم في احد هياته
ياليت ظعنكم يباري ظعنا = يوم التقينا بين عذال ومشيـر
المهم بنو البيت وجابو الحله وراح مرسول من الدواسر لسبيع يقول الحرب ولا رجال بدال رجال وقالو سبيع عطونا ثلاث ايام ونعطيكم العلم يا حرب ولا تاخذون رجال بدال رجالكم ويوم جا نهار ثالث تو المده ما انقظت ضربو الدواسر ومن كان معهم من يام وكان سبيع ممنين يام ولكن اضربوهم مع الدواسر وعدوهم لين الجمع منكسر ومعهم الشكره منكسرين وعدوهم الحله وقام واحدن من الهودان ال ثاقب ينقاله ابن إموياه وينصا ابن حفيظ قال يبن حفيظ عدونا الحله وخذوها قال بن حفيظ والله ماخبرت اللحم ينطح الفشق يعني الفشق خلص وفهم ابن إمويا قصد بن حفيظ ان ما عنده فشق وكان معه صمعا ويهديها اياه مع محزمها ويتنجد المحزم ابن حفيظ وينطح سبيع لحاله في عرقهم وقام يعتزي ويصيح تكفون يلاد زايد تكفون يلاد شكر يا ال ابو علي مخصوصه يبغا يشحن باقي الشكره اللي غير ال بو علي مع ال ابو علي ويشجع ال ابو علي واخر ما ماقال تكفا يا عجب يا ولد ابوي وانطحو الشكره سبيع وقام سعد بن مرداس من ال تركي من ال ابو علي وسط الفشق وظرب البارود يصيح في اللي ما عود اتقوبي يا الذلان ويعرض ببندقه وسط الفشق وعقبها رما عجب ابن حفيظ المزين وثلث معه عرجاني و ردو الشكره حلتهم وثم وطو سبيع من العرق وكسروهم
وعقبها تهيض عامر بن حفيظ بقصيده يبين فعل الشكره والهوايل اللي افعلوها في عرق سبيع وشجاعتهم مع ضرب الفشق وهي طويله ولا مسكت الا ذا البيتين
اثني على ربعي يوم حل القشر =ربعي في اللقا كسابتن كل طايله
وعلمنا اللي عدا طاش البحر = واللي ورا نجدن تمشي رحايله
والله والله لا لا عزوت شكر = والله انها تجي عليكم مايله
وعيا علينا الله بسبرات النظر = مع كل مدغوش مظت فعايله
مفقود = والله ان يشوفونها في وهايله وهي اطول بعد
غزو الشكره على سبيع ( والمحلف )
غزو الشكره على اسبيع وكانو القبابنه نازليين على سبيع والمعروف ان بين القبابنه من السهول سبيع وبين الدواسر جوار فأغار الشكره الدواســــــر علي سبيع و المحلف موجوديين عند اسبيع وذبحت فرس سعد بن جفيران القبابنه وفرس اخرى من المحلف وعند مشاهده الشكره البل للقبابنه جنبو عن البل لأن الدوسري ما ياخذ قصير ابن عمه ولحقتهم خيل القبابنه وكانو الشكره على خيل وجيش
وكان على واحده من الجيش مردف عليها ثنين من شكره ابن كليب الشكره وبخيت بن جلوي من ال ابو علي الشكره والذلول لأخوه سالم بن جلوي الشكره المعروفه بلقب (عيده) وهي بالأصل من جيش ابن حثلين ( ذكرت سالفتها فوق ) وتعبته الذلول من الطراد ومن كثر المغازي عليها وقال ابن كليب تكفى يابخيت عيده جذت يعني تعبت
قال ازهم فقال (يال علي عند عيده) يزهم في ال ابو علي الشكره وردو الخيل والجيش على اخوياهم والا خيل القبابنه مقبله ويذبحون الشكره من خيل القبابنه ثنتين واحده ذبحه سند بن حفيظ والثانيه ذبحه اما بخيت بن جلوي او بن كليب اختلفو الرواه فيها واما الشكره ما جاهم شي فرجعو الى ديرتهم ويعلمون سالم بن جلوي بالفعل الي حصل عند عيده ويروح ويجين خرجيين واحد مليان قهوه واحد مليان هيل وكان عند سالم قهوجي اسمه وطبان جاه وقال سالم لوطبان مد عليه القهوه وقال سم
بريه مهيب من ذا الجديده = تعبى لسمحين الوجيه المسافير
تعبا لربعن حولو عند (عيده) = يوم الهدايا بين ربعن مناعير
وطبان زين كيفها لا تزيده = وثنه على الي يحتمل للمخاسير
واميرهم منه الهوايا مجيده = ومزين ضربه ولي المقادير
والقصيده اطول من هذا
وقال شاعر القبابنه بعد الوقعه يذكر انها زله من الشكره غير مقصوده ويعد خيل ربعه الي صوبت
اوي والله زلاتن من غيرهم = اخوانا وربوعنا واصحاب
صوابهن بنحورهن ما دبرن = يرخى الحبال ويسهي الركاب
هذي طريح ينقر الطير راسها = وهذي من بين حنوكها صواب
وقال ايضا هذه القصيده سعد بن جفيران القبابنه يهيب بعبيد الدوســـــري لاداء ماأخذ ولقد استجاب عبيد للنداء واعطوه الشكره بدل الخيل الثنتين
قال سعد بن جفيران:
ياسابقي لاقودوهن بالارسان=مثل الطموح اللي لشوق تهاوي
عقرت بيوم فيه عج ودخان=عند العشاير يوم جتها البلاوي
عقارها ابن حفيظ صدق بوكدان=وهي بقصرة مقحمين الاهاوي
يركب جواده عقب هالفعل بجحان=وانا جوادي بين هاوي وعاوي
قصيرة الشجعان ذربين الايمان =كبارالصحون محرقين القهاوي
رباعهم يشبع بها كل جيعان =في ضفهم كن الفقير غناوي
الي قوله:= الى قوله
الحق مايديه غفلة ونسيان=الامخابيط وضرب وعزاوي
وتشبيب ضيان وتقليط سلفان =وجمع الجدود النايده والنخاوي
الخمسه من الشكره ضد اربعين من السبعان
الخمسه فرسان ;الشكره الدواسر والاربعين فارس من قبيلة سبيع الغلبا الخمسه من الشكره ومنهم الفارس بداح واخوه محمد وذواد ومذود من ال فرج بن طلحاب وعجب بن دواس ال ثاري ال ابو علي وان الاربعين من قبيلة سبيع وعلى راسهم ابن مجفل وعندما افتكوا الشكره الدواسر الابل من سبيع وذبح ابن مجفل امير سبيع والي ذبحه عجب بن دواس
وقام الصماخ الغييثات وذبح له قعود وقال اول من يقلط عليه الخمسه فقط
وقال هذهي القصيده
يستاهلون الخمسه فروع السنامي = والي من الخفرات ضافي جعدها
يمنى عجب تستحق الودامي = الي ذبح عقيد القوم يوم اعتمدها
وذواد ومذود من ربعنا حشامي = ومحمد حوض المنايا وردها
وبنت بن مجفل عقب ما
اكسرو الخمسه الشكره الاربعين من اهلها وذبحت ابوها قالت قصيده تثني عليهم
وان شاء الله انها بتجي القصيده
وقعة السيح المشهوره
وقعة السيح وموقف الشكره
وهي بين الامام عبد الله بن فيصل ال سعود واللي معه من القبائل من ال مرة والعجمان وبين أهل السيح ال عمار وثم فزعو بني عمهم الشكرة واول من ضرب الجيش خمسه من الشكره وردوهم وعقبها انسحب الجيش
ويقول شاعر ودعاني في الخمسه الشكره وفعلهم ضد الجيش
قم يـا مقهـوي قـام ناعي من شنـاك=ســـو فـنـجـال بـاعـتـجـال
فـي دلال وصفهـا مـثـل النـجـوم=ماثنـاهـن المقـهـوي بالـحـثـال
خمـسـة نفلتـهـم ذاك الـنـهـار=يـوم ضـرب الفشـق مثـل الشعـال
المنـافـق فالـخـرز دزة بـــداح=فـي الشقيـب وقـال ذا قبـرٍ هيـال
ومنـهـم وقـيـان بــن ريـعـان=حربتـة خجـت طوابـيـر الشـمـال
ومنهـم فـراج وديــع المسمـنـات=قال جنبو عـن در حلـوات الوشـال
ومنهم حسين الجرو رحمة المولى علية=جعل له في الجنـة الخضـراء ظلال
الصبـي الشكري وافـي الشـبـور= حربتـة مـا جــرت الا بالحـبـال
الشكره اهل المدح في اليوم الكبير
هي بين الشكره والفرجان - على اليمنان وكانو اليمنان يبغون ابل الدواسر وجاهم يومن عسير واللي في قبرن غزير
يقول فيها الشاعر فرحان بن ذيب ال عفدين
مرحبا بالطـارش اللـي لفانـا بالخبـر= يوم بشرنـا بعلمـه وهـو تـوه يسيـر
جاوك اليمنان يبغـون حسكـات الوبـر=حاسبين مالهـم دونهـا كـون المسيـر
عرضوهم لا بتي دونهـا سـوء القـدر=محتزيـن عندهـا قبـل ياتيهـم نذيـر
من غزاها مـن عقيـد ولحقـوه انعثـر=ذاك مذبـوح وذا طايـح عنـده كسيـر
يوم شاف وسومهـا زاد همـه احتسـر=داري انـه بيجـي عنـده يـوم عسيـر
ابلهم ترعى من الفـاو إلـى حـد الحفـر=من فعل أيمانهم مامشـى معهـا قصيـر
أمدح الفرجان واللي من اللابـة حضـر=يوم جاء بارودهم فوقهـا مثـل الغثيـر
كم صبي في نحا لا بتـي يومـه قصـر=عقب ركب الجيش حطوه في قبر غويـر
أحمد الله ربعـي اللـي يقـوون الظهـر=لا د إبن شكرن هل المدح في اليوم الكبير
هم هل الحرشا ترى علمها وصل البحـر=من على جدانهـم مالهـم فيهـا خشيـر
الشكره وال مره قبلتن من الحسا
وهي على عد ما وصار بينهم اللي صار يوم دخل الشيطان الا ال مره اكثر من الشكره وكانو حادرين يبغون قطر وكان يقودهم ابن العشير من ال مره وذبحوه الشكره وتحديد من ال ثاقب الغرابا ولا عندي تفاصيلها لكن اماعرفته عنها قلته لكم
وفيها قصيد واجد لكن ما مسكت الا كم بيت
ولا اعلم منهي له هذي الابيات
العشير طاح بنحـور ربـع مضرميـن= طوحوا به لابتي مثـل تطويـح المقـام
من سبايب ربعي اللي عليهـم غاشميـن= ضربهم في هامة الراس والا بالعظـام
ويقول = نسل شكر اللي على الطايله متنومسيـن
وغيره يقول
العشير طاح في دقله خلي شمـام= يوم طرت ثوبها حرمته تبكي عليه
من على الجدان ذا وقعنا فيهم تمام= كم عقيد طاح من لابتي تداجو عليه
سنام ال زايد
هذي لها قصه واحدن من الفرسان المعروفين جالي وموسومتن عصاه عند الدواسر والسالفه قديمه جدا وكان يسمع بفعل الشكره وفيه واحد ضحك قال الخبلان المهم وهو يجي عند الشكره وبالتحديد ثاري من ال بو علي الشكرة
فأخذ عند ثاري مدة طويلة ويوم بغا يرجع إلى ربعة ويلقا رمحه قد أكلته الارض من طول المده الذي قضاها وشاف الكرم والشجاعه في الشكره وقال القصيده في الشكره ويبين ان خبالهم شجاعه وكرم
يا اهل الركاب اللي رحتو مجانيب =ودو معكـم يـا مجنبين سـلام
سلام احلى مـن در شمـخ الـذرى= واخن وانـود مـن عنابيـر شـام
سلامي على الخبلان كسابـة الثنـا=ولا لي على اللاش الوثيـق سـلام
وألفوا علـى لطـوى فانهـا ديـرة= ديـرتن كـرام وللهاشليـن اكــرام
ترى ثاري لدنى اليا نوس القرى= مضيف ضيفـان الشمـال ويـام
ولا قضيتوا فاقلطوا عنـد دهمـي= راعـي زلفـات فوقهـن ايــدام
وترى فايز بن عويمر مزبن مجرم= لاصار من ضده الزمـان يضـام
من لاد شكر مركز الجود والنـدى= لاجتمع عج الخيل اكـدام
رسى جدهم في الجود مثل مارسـى = رجم طويـلن قاعتيـه احـثـام
هم الـذرة العليـا سنـام ال زايـد = مـدح قديـم ليـس فيـه اوهـام
تمت وهذا اللي قدرت عليه وان شاء الله ان الله اعاني على الصواب