انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
27-06-2010, 12:46 AM | #1 | ||
|
ان الله عزوجل يعطي الدنيا من يحبه ومن لا يحبه ولكن الله لايعطي الدين الا من احبه فكيف تعرف مقدار محبة الله اليك
هل الله يحبك
|
||
|
27-06-2010, 01:02 AM | #2 | ||
|
رد: ان الله عزوجل يعطي الدنيا من يحبه ومن لا يحبه ولكن الله لايعطي الدين الا من احبه فكيف تعرف مقدار محبة الله اليك
لا هنت وبارك الله فيك...
|
||
|
27-06-2010, 07:13 AM | #3 | ||
|
رد: ان الله عزوجل يعطي الدنيا من يحبه ومن لا يحبه ولكن الله لايعطي الدين الا من احبه فكيف تعرف مقدار محبة الله اليك
جزاك الله خير ونفع بك , , ,
|
||
|
27-06-2010, 11:57 AM | #4 | ||
|
رد: ان الله عزوجل يعطي الدنيا من يحبه ومن لا يحبه ولكن الله لايعطي الدين الا من احبه فكيف تعرف مقدار محبة الله اليك
الله يعطيك العافيه وبارك الله فيك ولاهنت وتقبل تحياتي
|
||
|
28-06-2010, 01:22 AM | #5 | ||
|
رد: ان الله عزوجل يعطي الدنيا من يحبه ومن لا يحبه ولكن الله لايعطي الدين الا من احبه فكيف تعرف مقدار محبة الله اليك
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك
|
||
|
28-06-2010, 05:08 PM | #6 | ||
|
رد: ان الله عزوجل يعطي الدنيا من يحبه ومن لا يحبه ولكن الله لايعطي الدين الا من احبه فكيف تعرف مقدار محبة الله اليك
جزاك الله خير .
|
||
|
28-06-2010, 05:39 PM | #7 | ||
|
رد: ان الله عزوجل يعطي الدنيا من يحبه ومن لا يحبه ولكن الله لايعطي الدين الا من احبه فكيف تعرف مقدار محبة الله اليك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاكم الله خير ياشيخ
ــــــــــــــــــــــــــــــــ اعلم أن الله يحبك إن أعطاك الله الدين و الهدى , فاعلم أنه يحبك و إن أعطاك الله المشقّات و المصاعب و المشاكل فاعلم أنه يحبك و يريد سماع صوتك في الدعاء و إن أعطاك الله القليل فاعلم أنه يحبك و انه سيعطيك الأكثر في الآخره و إن أعطاك الله الرضا فاعلم أنه يحبك وانه أعطاك أجمل نعمة و إن أعطاك الله الصبر فاعلم أنه يحبك و أنك من الفائزين و إن أعطاك الله الإخلاص فاعلم أنه يحبك فكن مخلصا له و إن أعطاك الله الهم فاعلم أنه يحبك و ينتظر منك الحمد و إن أعطاك الله الحزن فاعلم أنه يحبك و انه يخـتبر إيمانك و إن أعطاك الله المال فاعلم أنه يحبك فلا تبخل به على الفقير و إن أعطاك الله الفقر فاعلم أنه يحبك و أعطاك ما هو أغلى من المال و إن أعطاك الله لسانا و قلبا فاعلم أنه يحبك فاستخدمهم في الخير و الإخلاص و إن أعطاك الله الصلاة و الصوم و القرآن و القيام فاعلم أنه يحبك فلا تكن مهملاً و اعمل بهم و إن أعطاك الله الإسلام فاعلم أنه يحبك إن الله يحبك , كيف لا تحبه ؟؟؟ إن الله أعطاك الكثير فكيف لا تعطيه حبك ؟؟؟ الله يحب عباده و لا ينساهم .. سبحان الله لا تكن أعمى و أوجد حبّ الله في قلبك ( بَلَى مَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ وَاتَّقَى فَإِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ ) (آل عمران:76) ( الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ) (آل عمران:134) ( وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ ) (آل عمران:146) ( فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِين َ) (آل عمران:159) ( ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ ) (الأعراف:55) ( لا جَرَمَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْتَكْبِرِينَ ) (النحل:23) ( إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ ) (الحج:38) ( وَلا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحاً إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُور ) (لقمان:18) و انشر هذه الصفحة لعلنا نفيد الآخرين و نجد حب الله و حب الرسول و حب الاسلام و حب العبادة. وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ---------- الجواب : http://www.fjr-aleman.com/vb/postings.php?t=8486&pollid=وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وجزاك الله خيرا . ليس صحيحا أن إعطاء ما ذُكِر علامة على المحبة ، فقد يكون البعض منها على سبيل الاستدراج ، كما في المال ، وسائر الـنِّعَم . قال عليه الصلاة والسلام : إذا رأيت الله يعطي العبد من الدنيا على معاصيه ما يحب فإنما هو استدراج ، ثم تلا رسول الله صلى الله عليه وسلم : (فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ) . رواه الإمام أحمد ، وصححه الألباني والأرنؤوط . قال القرطبي : فَبَسْط الرزق على الكافر لا يدلّ على كرامته . اهـ . قال الله تعالى : (فَأَمَّا الإِنْسَانُ إِذَا مَا ابْتَلاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ) .. فهذا مغْرُور .. ويُقابِله الْجَاحِد (وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ) .. قال ابن القيم : " فَرَدَّ اللهُ سُبحانه على مَن ظّن أنَّ سَعَة الرِّزْق إكْرام ، وأنَّ الفَقْر إهَانة ، فقال : لَم أبْتَلِ عبدي بالغِنى لِكَرَامَتِه عَلَيَّ ، ولم أبْتَله بالفَقْر لِهَوانِه عليَّ . اهـ . وكذلك الفقر ليس علامة على رضا الله ولا على محبته ، والعامة تضرب مثالاً بِـ " فقير النصارى " لا دُنيا ولا دِين !! ولا يصح أن يُقال : (وينتظر منك الحمد) ، وإنما يُعبّر بالتعبير الشرعي . مثل : يُريد منك الحمد . والله تعالى أعلم . الشيخ عبد الرحمن السحيم الإرشاد للفتاوى الإسلامية
|
||
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
إعلانات نصية |
منتديات صحيفة وادي الدواسر الالكترونية | |||