في مشهد يثلج الصدر قام أحد جنود بشار المجرمين بتثبيت الجوال وتصوير نفسه وهو يطلق النار من النافذة على الشعب السوري والجيش الحر ،وكان من الصعوبة الوصول إليه ، لأنه لابس (خوذه) واقية من الرصاصة ولم يتبين منه سوى جزء بسيط من رأسه.
ولكن قدرة الله ثم تفوق المجاهدين الشرفاء كانت فوق قدرته ، حيث جائته رصاصة في قاتله في رأسه ، اترككم مع المقطع القصير:
الله اكبر الله اكبر الله اكبر
يالله يا كريم تسلّط على الطاغيه بشار جنوده
اللهم سلّط عليه جنوده يا حي يا قيوم اجعل
هذا الأسبوع هو الأخير لبشار وانصر سوريا
وشعبها الحر
اللهم ياحي يا قيوم لا تأخذني من هذه الدنيا إلا و أنت راضٍ
عني اللهم اني اسألك الفردوس الأعلى ولقاء وجهك الكريم
واجعل القرآن شافعاً لنا لا علينا اللهم آمين