أخبار كأس آسيا ليوم الأربعاء 8/2/1432 - ::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي :::

العودة   ::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي ::: > :::. الأقسام الـنـشاطيّـة .::: > :: القسم الرياضي ::

موضوع مغلق
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-01-2011, 06:04 AM   #1
 
إحصائية العضو







عبدالكريم العماري غير متصل

وسام الدواسر الفضي: للأعضاء المميزين والنشيطين - السبب: المميزين والنشيطين
: 1

عبدالكريم العماري is on a distinguished road


افتراضي أخبار كأس آسيا ليوم الأربعاء 8/2/1432

في المجموعة الحديدية
إيران تقلبها على العراق .. وتعادل أبيض بين الإمارت وكوريا الشمالية




الدوحة - موفد الجزيرة :

تلقى المنتخب العراقي لكرة القدم صفعة قوية في بداية رحلة الدفاع عن لقبه القاري وخسر 2-1 أمام نظيره الإيراني أمس في أولى مباريات الفريقين بالمجموعة الرابعة. وكان المنتخب العراقي، حامل اللقب، هو البادئ بالتسجيل في المباراة ولكن المنتخب الإيراني نجح في تحويل تأخره بهدف إلى فوز ثمين 1-2 ليجدد تفوقه على المنتخب العراقي الذي كان الأفضل في معظم فترات اللقاء ولكنه مني بهزيمة غريبة. وافتتح يونس محمد التسجيل للمنتخب العراقي في الدقيقة 13 ثم عادل رضا رضائي للمنتخب الإيراني في الدقيقة 42 لينتهي الشوط الأول بالتعادل 1-1 قبل أن يخطف إيمان موبالي هدف الفوز الثمين للمنتخب الإيراني في الدقيقة 84.

كما تعادل المنتخب الإماراتي مع نظيره الكوري الجنوبي سلباً بدون أهداف في اللقاء الذي جمعهما مساء أمس على استاد سحيم بن حمد بنادي قطر في افتتاح منافسات المجموعة الرابعة لنهائيات كأس أمم آسيا الخامسة عشرة المقامة حالياً في الدوحة. وكانت المباراة قوية من الطرفين خاصة المنتخب الإماراتي حيث أضاع مهاجماه إسماعيل مطر وأحمد خليل الكثير من الفرص المحققة وبخاصة مطر الذي أضاع هجمتين واجه بهما حارس المرمى الكوري الشمالي الذي تصدى للكرة الأولى بكل براعة. وكاد المنتخب الكوري الشمالي أن يحرز هدفه الأول بعد احتساب حكم اللقاء ركلة جزاء بعد إعاقة المدافع الإماراتي للمهاجم الكوري في الدقائق الأولى إلا أن كرة المهاجم الكوري ارتطمت بالعارضة ليستمر اللعب بعدها وسط سيطرة إماراتية حتى انتهاء الشوط الأول. وحاول المنتخب الإماراتي في الشوط الثاني زيادة ضغطه وتركيزه وتكثيف هجماته التي وقف لها الدفاع والحارس الكوري بالمرصاد في ظل بعض الهجمات المرتدة الخطيرة. وكاد علي الوهيبي أن يضع منتخبه في المقدمة بكرة رأسية في الدقيقة الأخيرة من اللقاء إلى أن الحارس الكوري واصل تألقه وأخرج الكرة بصعوبة لينتهي اللقاء بالتعادل السلبي الذي يعد الأول في البطولة.




امتحان جديد للكرة الخليجية في الجولة الثانية من المجموعة الاولى
الكويت تواجه السيناريو الأسوأ.. وقطر تلتقي الصين بشعار الخطأ ممنوع




الدوحة - أ.ف.ب

يدرك المنتخب القطري لكرة القدم صاحب الضيافة بأن الخطأ ممنوع عليه عندما يواجه نظيره الصيني "الاربعاء" في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الاولى ضمن بطولة كاس اسيا 2011 وذلك اثر خسارته في المباراة الافتتاحية امام اوزبكستان صفر-2.

قدم المنتخب القطري عرضا سيئا في تلك المباراة خصوصا في الشوط الاول حيث كان بامكانه ان يتلقى ثلاثة اهداف، قبل ان يتحسن مستواه في الشوط الثاني من دون ان يمنعه ذلك من الخسارة.

واثر الخسارة صبت الصحف القطرية جام غضبها على المدرب الفرنسي برونو ميتسو الذي لم يحقق نقلة نوعية حتى الان بعد سنتين من استلام تدريب العنابي، بيد ان الفرنسي الذي حقق نجاحات مع منتخب السنغال في كأس العالم 2002، ومع العين الاماراتي ومنتخب الامارات بقيادته الى اللقب الخليجي، ومع الغرافة القطري، اكد بانه ليس خائفا على مستقبله، مشيرا الى ان كل ما يسعى اليه هو اعادة فريقه الى اجواء بطولة كأس اسيا من خلال الفوز على الصين.

اما المنتخب الصيني الذي تغلب على نظيره الكويتي 2-صفر، فلا يمكن الحكم على مستواه خصوصا بانه لعب في مواجهة الازرق الذي اكمل الساعة الاخيرة من المباراة ناقص العدد اثر طرد مساعد ندا في الدقيقة 34.

وكان المنتخب الكويتي الاكثر تفوقا واستحواذا على الكرة وخطورة على المرمى الصيني قبل حادثة الطرد، قبل ان يستغل الاخير النقص العددي في صفوفه ليسجل هدفين في الشوط الثاني.

ويضم المنتخب الصيني جيلا جديدا من اللاعبين بقيادة المدرب الشاب غاو هونغبو الذي اعتبر قبل انطلاق البطولة القارية بان فريقه قادم لكي يتعلم فيها.

الكويت-اوزباكستان

قدر لمنتخب الكويت بطل الخليج في كرة القدم ان يواجه السيناريو الاسوأ في الجولة الاولى من كأس اسيا حتى الان امام الصين، لكنه قرر نفض غبار ما حصل والبدء من جديد امام اوزبكستان "الاربعاء" على ملعب الغرافة ضمن منافسات المجموعة الاولى.

دخل "الازرق" منافسات البطولة بمعنويات مرتفعة جدا بعد ان اعاد الوصل مع الالقاب في دورتي غرب اسيا وكأس الخليج العشرين، كما ان تألق عدد من لاعبيه ولا سيما بدر المطوع والجناح الايمن فهد العنزي وضعه في مصاف المنتخبات المرشحة للعب دور بارز في كأس اسيا.

لكن بطل الخليج وقع في فخ المباريات الاولى في البطولات فلم يقدم مستواه الحقيقي وغاب عدد من لاعبيه عن مستواهم وفي طليعتهم فهد العنزي الذي بدا شبحا للذي ارهق المدافعين في "خليجي 20"، فسقط امام منتخب الصين 2- صفر في مباراة مشهودة شهدت اخطاء تحكيمية فاضحة من الحكم الاسترالي بنجامين وليامس.

ابرز هذه الاخطاء حالة طرد غير دقيقة لحقت بالمدافع مساعد ندا، وعدم احتساب ركلة جزاء واضحة اثر خطأ على بدر المطوع، وايضا عدم التنبه لكرة اجتازت خط المرمى.

ويبرز حسين فاضل وطلال العامر وجراح العتيقي وعامر معتوق ويوسف ناصر.

وسيفتقد توفيدزيتش جهود المدافع مساعد ندا، لكن تشكيلة تضم عددا مميزا من اللاعبين ابرزهم بدر المطوع.

في الجهة المقابلة يقف منتخب اوزبكستان، الباحث عن اجتياز حاجز الدور ربع النهائي للمرة الاولى في تاريخه وقدم منتخب اوزبكستان عرضا جيدا في مباراة الافتتاح تحكم فيه بالمجريات في معظم الفترات مستفيدا من المستوى السيىء لاصحاب الارض، لكنه يدرك ان المهمة قد تكون اصعب امام "الازرق" الذي يبحث عن التعويض لان خسارة ثانية تعني خروجه من دائرة المنافسة على احدى بطاقتي المجموعة.

امتاز لاعبو المنتخب الاوزبكي بالتنظيم الدفاعي والهجومي وباللياقة البدنية العالية، وتبرز خطورتهم في التمريرات العرضية.

تضم التشكيلة الاوزبكية ايضا لاعبين مؤثرين كسيرفر دجيباروف، افضل لاعب في اسيا عام 2008 وصاحب الهدف الثاني في مرمى قطر، وانزور اسماعيلوف واوديل احمدوف مسجل الهدف الاول وماكسيم شاتسكيخ والكسندر غينريخ وفيكتور كاربنكو.



إيقاف مساعد ندا مباراتين والكويتيون مستاؤون

قررت لجنة الانضباط بالاتحاد الآسيوي إيقاف لاعب المنتخب الكويتي مساعد ندا مباراتين على ضوء نيله البطاقة الحمراء في المباراة التي جمعت المنتخب الكويتي أمام المنتخب الصيني في أولى مبارياتهما في البطولة الآسيوية الـ15 بقطر.

وبهذا القرار فإنه لن يتمكن اللاعب مساعد من المشاركة في المباراتين المقبلتين للمنتخب الكويتي أمام كل من أوزبكستان اليوم وقطر على التوالي.

وكان الوفد الكويتي برئاسة الشيخ طلال الفهد قد أبدى استياءه الشديد من هذا القرار الذي يرى بأن فيه ظلماً وإجحافاً كبيراً بحق المنتخب الكويتي الذي لا يزال يتلقى الكثير من القرارات المجحفة في البطولة تحكيمياً وإدارياً وعلى الخصوص قرار إبعاد ندا عن مباراتين قادمتين رغم أن البطاقة الحمراء لا تستوجب إيقافه لمباراتين متتاليتين حسب رأيه.




رافعا راية التحدي .. رئيس الاتحاد القطري:
سنكسب الكويت والصين ونتأهل للدور الثاني


رفع الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني رئيس الاتحاد القطري راية التحدي وأبدى ثقته الكبيرة في تأهل المنتخب القطري إلى الدور الثاني من البطولة، عندما قال أمس بأن المنتخب القطري سيكسب مباراته اليوم أمام المنتخب الصيني ومن ثم سيتجاوز المنتخب الكويتي ويتأهل إلى الدور الثاني من البطولة.

ولم يكتفِ الشيخ حمد بذلك فقط عندما قال بأن المنتخب القطري سيكسب المنتخب الكويتي بهدفين دون رد، مبديًا تفاؤله الكبير في أن يصل المنتخب القطري إلى مبتغاه وأن يحصل على اللقب الآسيوي خاصة وأن البطولة تقام على أرضهم وبين جماهيرهم وقال: عندما جلست مع اللاعبين وعدوا بتقديم الأفضل في المباراة المقبلة ضد الصين من أجل تحقيق الفوز والحفاظ على حظوظ الفريق في بلوغ الدور الثاني وكذلك الكويت.




يؤكد قدرته على انتشال «الأخضر»
الجوهر: لي حق الوجود في أي مكان يكون فيه المنتخب



الدوحة - موفد الجزيرة :

أكد مدرب المنتخب السعودي لكرة القدم ناصر الجوهر بديل البرتغالي جوزيه بيسيرو المقال من منصبه قدرته على قيادة «الأخضر» لتحقيق النتائج الإيجابية فيما تبقى من منافسات كأس آسيا 2011 في الدوحة.

وأقال الاتحاد السعودي بيسيرو وعين الجوهر لإكمال المهمة في البطولة وذلك بعد خسارة المنتخب السعودي بطل أعوام 1984 و1988 و1996 المفاجئة أمام نظيره السوري في مباراته الأولى 1-2. وقال الجوهر «أنا قادر على قيادة المنتخب لتحقيق نتائج إيجابية في البطولة في ظل تضافر جهود الجميع من جهاز إداري وفني ولاعبين وإعلاميين أيضا». واعتبر أن «اللاعبين الموجودين حاليا في صفوف المنتخب هم صفوة لاعبي الدوري السعودي». وعن إسناد المهمة إليه وإطلاق عليه تسمية مدرب الطوارئ قال الجوهر «لقد استمعت إلى هذا الحديث كثيرا من قبل النقاد، لكن ليعلم الجميع بأنني أعمل مستشارا فنيا في الاتحاد السعودي ووجودي برفقة المنتخب أمر طبيعي لما يتطلبه عملي ولي حق الوجود في أي مكان يكون فيه المنتخب». وعن المدرب السابق أوضح «السيد بيسيرو كانت له إسهامات إيجابية في قيادة المنتخب ويجب علينا ألا نبخس حقه فيما قدمه للمنتخب السعودي». وردا على سؤال تحدث عن ارتباط اسم المدرب السعودي بإنجازات المنتخب قائلا «أترك الإجابة لرؤساء الأندية لأنهم إذا منحوا الفرصة للمدرب الوطني فإنه سيكون نواة للمنتخب». وختم بالقول «وجودي مع المنتخب ليس مجازفة فسبق لي أن عملت في نفس هذه الظروف وقدت الأخضر إلى نهائي كأس آسيا في لبنان عام 2000، بالإضافة إلى قيادته إلى مونديال 2002 في كوريا الجنوبية واليابان، كما فزت معه بكأس الخليج»، داعيا الإعلام السعودي «إلى مواجهته بالانتقاد الذي يصب في مصلحة المنتخب من أجل المساهمة في عودة المنتخب في البطولة».


 

 

 

 

    

موضوع مغلق


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 02:46 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
---