أبشركم أصبح متابعيني 10000000000000
العنوان أعلاه لشد الانتباه طبعا ليس لدي متابعين ولكن صرعه وهوس بعض شبابنا في الانسياق دون علم في تقديم ماهو هابط مضروغيرصالح فالمجتمع أمانه ومسؤولية الجميع هل وصل بعض الشباب لهذه الدرجه من الهبوط؟؟؟؟
ما تجلس مع أحد الا وتسمع انا متابعيني كذا وعندي كذا خير يا طير وحنا وش يهمنا في متابعينك ما هي البصمة النوعية التى أستفاد منها متابعينك أسئلة كثيره عن واقع بعض فئات المجتمع في الهوس بكثره وقلة من يتابع والاهم ماذا قدمت من رسالة تنفع دينك ووطنك ومجتمعك .
هنا نفتح حوار ونسلط الضؤء على تلك الظاهرة التى شغلت وأشغلت البعض في مجتمعنا الحالى :
1- لسنا ضد المتابعة ولكن ماهي الرسائل الايجابية المقدمة لمتابعينك.
2- هل قدمت أفاده دينية أستفاد منها المجتمع؟
3- هل خصصت جانب أمني توعوي لتحصين وتوعية الشباب من خطورةالتطرف والارهاب
4- هل ابرزت جوانب أيجابية في واقع المجتمع يمكن الاستفادة منها.
5- هل نقلت خبرات يمكن الاستفادة منها وتعود على الفرد والمجتمع بالفائدة.
6- هل تم أستغلالك من قبل بعض الشركات في تسويق منتجاتها التى قد تضر مجتمعك ـ وأصبحت مادة أعلانية رخيصة في تسويق ما هب ودب بعيدا عن مقايس جوده وصلاحية ما يتم عرضة.
طبعا نحن لا نعمم فهناك أناس قدموا رسائل أيجابية أستفاد منها الجميع ولكن نحن نسلط الضؤء على بعض من توهم بأن متابعينه بالملايين .
فهل انت معول خير أم معول شر هنا تكمن الحقيقة .