أحب ما يعبدني به عبدي النصح لي - ::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي :::

العودة   ::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي ::: > :::. الأقســــام الـعـــامـــــــة .::: > :: القسم الإسلامـــي ::

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-03-2008, 08:19 PM   #1
 
إحصائية العضو








الزين غير متصل

وسام الدواسر الذهبي: للأعضاء المميزين والنشيطين - السبب: لنشاطها الملحوظ ومشاركتها الفريده في الموقع
: 1

الزين is on a distinguished road


:e-e-7-: أحب ما يعبدني به عبدي النصح لي


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كلمة ــ النصيحة ــ التي هي إرادة الخير للمنصوح له ،وقيام الناصح للمنصوح بوجوه الخير ، هذه الكلمة جعلت النبي صلى الله عليه وسلم يحصر الدين كله فيها يقول عليه الصلاة والسلام " الدين النصيحة " وذلك لأن النصيحة تشمل الإسلام والإيمان والإحسان ، وهذه الخصال الثلاث هي خصال الدين فلذا حصر النبي صلى الله عليه وسلم الدين فيها .

بل لقد عد بعض العلماء كمحمد بن أسلم رحمه الله تعالى: هذا الحديث أحد أرباع الدين ــ أي أحد الأحاديث التي يدور الفقه عليها .

لقد أعطى الإسلام للنصيحة المكانة العظمى والمنزلة الكبرى فها هو المولى سبحانه يصف الأنبياء الذين أمرنا بالاقتداء بهم بأنهم أصحاب نصيحة : يقول تعالى عن نوح عليه السلام أنه قال لقومه : " أبلغكم رسالات ربي وأنصح لكم" ، وعن هود يقول سبحانه :" أبلغكم رسالات ربي وأنا لكم ناصح أمين" ، وعن صالح عليه السلام انه قال لقومه : " يا قوم لقد أبلغتكم رسالات ربي ونصحت لكم". فتشبهوا إن لم تكونوا مثلهم * إن التشبه بالكرام فلاح .

لقد حث النبي صلى الله عليه وسلم على النصيحة وأكد عليها في الكثير من أقواله وأخباره أخرج الطبراني من حديث حذيفة بن اليمان ان النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من لا يهتم بأمر المسلمين فليس منهم ومن لم يمس ويصبح ناصحاً لله ولرسوله ولكتابه ولإمامه ، ولعامة المسلمين فليس منهم " ، وأخرج الإمام أحمد رحمه الله من أحاديث أبي أمامة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : قال الله عز وجل :" أحب ما يعبدني به عبدي النصح لي " .ولم يكتف النبي صلى الله عليه وسلم بالحث على النصيحة فقط بل جعلها إحدى الركائز والشروط فيمن يريد مبايعة النبي صلى الله عليه وسلم ، ففي الصحيحين من حيث جرير بن عبد الله رضي الله عنه : " بايعت النبي صلى الله عليه وسلم على إقامته الصلاة ، وإيتاء الزكاة ، والنصح لكل مسلم ".
لقد امتثل النبي صلى الله عليه وسلم ما يأمر به الناس فأصبحت حياته صلى الله عليه وسلم كلها نصح للناس في حضره وسفره ، في صحته ومرضه مع جميع الناس وفئاتهم ، صغيرهم وكبيرهم ، مسلمهم وكافرهم ، تارة بالشدة ، وتارة باللين حسبما يقتضيه المقام ، وهذا من كمال حكمته وعظيم نصحه صلى الله عليه وسلم ، ومن الشواهد على ذلك نصحه صلى الله عليه وسلم لعمه أبي طالب عند وفاته : يا عم ، قل لا إله إلا الله كلمة أحاج لك بها عند الله .

وكذا نصحه للفلاح اليهودي : يا غلام أتشهد أني رسول الله ، وكذا نصحه لأبي ذر عندما عير رجلاً بأمه فقال له : إنك امرؤ فيك جاهلية ، والشواهد كثيرة لكن يقصر المقام عن ذكرها .

إن صلحاء هذه الأمة هم المتصفون بالنصيحة لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم ، قال أبو بكر المازني رحمه الله تعالى : ما فاق أبو بكر رضي الله عنه أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم بصوم ولا صلاة ، ولكن بشيء كان في قلبه ، قال رحمه الله : الذي كان في قلبه الحب لله عز وجل ، والنصيحة في خلقه .

وقال الحسن رحمه الله : قال بعض أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم والذي نفسي بيده إن شئتم لأقسمن لكم بالله ، إن أحب عباد الله إلى الله الذين يحببون الله إلى عباده ، ويحببون عباد الله إلى الله ، ويسعون في الأرض بالنصيحة .

وقال الفضيل بن عياض : ما أدرك عندنا في أدرك بكثرة الصلاة والصيام ، وإنما أدرك عندنا بسخاء الأنفس ، وسلامة الصدور ، والنصح للأمة ..
مع عظم أجر النصيحة وسهولة أمرها لمن سهلها الله عليه إلا أن الشيطان ثقلها على كثير من الناس فحرموا أنفسهم أجراً ، وحرموا غيرهم خيراً ، مع أن رسائل النصح متنوعة وكثيرة فتارة تكون النصيحة بالمكاتبة ، وتارة تكون بالمشافهه وتارة تكون بالفعل ـ وكم من نصيحة أثمرت خيراً كثيراً .
أين الناصحون ؟ أين الآباء عن نصيحة الأبناء ، وأين الأخوان عن نصيحة الخلان ، أين الجار عن نصيحة الجيران .

أين النصح عن ترك الصلوات والتهاون بالفرائض والمكتوبات .

أين النصح عن ارتكاب المخالفات ، وغشيان الموبقات ، أين الغيرة على الحرمات ، وأين النصرة لبارئ الأرض والسماوات .
إن مما يؤسف له تهاون المسلمين في القيام بحق النصيحة لبعضهم البعض ، وخاصة في أمور الآخرة ، وذلك حين قصروا اهتماماتهم على مصالح الدنيا وزخارف الحياة التي فتنوا بها .

ولقد كثر في الأقارب والجيران والأصحاب والخلان من وقع في معصية الله ، وتهاون بأوامر الله ، وأضاع فرائض الله لما قلت وضعفت النصيحة بين المسلمين ، وأصح حال الجيد من الناس كما قال الله تعالى : يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم .... الآية .

وكأنهم تناسوا قول الصديق رضي الله عنه : يا أيها الناس إنكم تقرءون هذه الآية يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم .... الآية .
وانكم تضعونها على غير موضعها ، وإني سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : إن الناس إذا رأوا المنكر ولا يغيروه أوشك الله أن يعمهم بعذاب . رواه احمد وابن ماجة
لقد بين النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث مواضع النصيحة وأنها تكون لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم ، فأما النصيحة له فهي شهادة العبد لله بالوحدانية في ربوبيته وإلوهيته وأسماءه وصفاته ، وأن يقوم العبد بأداء ما أوجبه الله تعالى عليه من العبادات ، ويترك ما نهى عنه من المحرمات ، وأن يكون عمله خالصاً لله تعالى ، قال الحواريون لعيسى عليه السلام ما الخالص من العمل ؟ قال : ما لا تحب أن يحمدك الناس عليه ، قالوا فما النصح له : قال : أن تبدأ بحق الله تعالى قبل حق الناس ، وإن عرض لك أمران : احدهما لله والآخر للدنيا بدأت بحق الله تعالى .

وأما النصيحة لكتاب الله تعالى فتكون بالإيمان به ومحبته وبتعلمه وتعليمه وامتثال أوامره واجتناب نواهيه .

وأما النصيحة للرسول صلى الله عليه وسلم ففي حياته : بذل الجهد في طاعته ونصرته ومعاونته بالنفس والمال ، وبعد وفاته صلى الله عليه وسلم تكون النصيحة ، بمحبته وطاعته ونصرته ، وإحياء سنته ، والاقتداء به صلى الله عليه وسلم في أقواله وأفعاله .

أما النصيحة لعامة المسلمين فبالشفقة عليهم والسعي فيما يعود بالنفع عليهم ، وبتعليمهم ما ينفعهم وكف وجوه الأذى عنهم ، وأن يحب لهم ما يحبه لنفسه ، وأن يكره لهم ما يكره لنفسه .

مما ينبغي أن يمتثله الناصح حين نصحه أن يكون نصحه خالصاً لله عز وجل حتى يكتب الله عز وجل للنصيحة القبول والتأثير ، كما ينبغي أن يكون الدافع للنصيحة المحبة والإشفاق للآخرين

قال الفضيل بن عياض رحمه اله تعالى : الحب أفضل من الخوف ، ألا ترى إذا كان لك عبدان مملوكان احدهما يحبك والآخر يخافك ، فالذي يحبك منهما ينصحك شاهداً كنت أو غائباً والذي يخافك عسى أن ينصحك إذا شهدت لما يخافك ويغشك إذا غبت عنه ولا ينصحك .

يضاف إلى ذلك عباد الله الصدق في النصيحة وإرادة الإصلاح ، لا إظهار الشماتة والتعيير ، لأن الستر في النصح من سمات المؤمن الصادق ، قال الفضيل بن عياض رحمه الله تعالى : المؤمن يستر وينصح ، والفاجر يهتك ويعير .

إن من كمال عقل المنصوح ونبل نفسه وسلامة سريرته قبوله النصيحة التي تقدم له لأن الناصح لم يقدم نصيحته إلا من محبة لك يقول أحد السلف " أعلم أن من نصحك فقد أحبك ، ومن داهنك فقد غشك " أما من كره النصح من غيره وتكبر عن سماع الحق والموعظة فلا يأمن على نفسه من العاقبة .

قال العلامة ابن بطة رحمه الله : اعلم يا أخي أن من كره الصواب من غيره ونصر الخطأ من نفسه ، لم يؤمن أن يسلبه الله ما علمه ويكسبه ما ذكره ، بل يخاف عليه أن يسلبه الله إيمانه ، لأن الحق من رسول الله إليك افترض عليك طاعته ، فمن سمع الحق فأنكره بعد علمه فهو من المنكرين بعد على الله ا.هـ
إن من اجل النعم التي أسبغها الله سبحانه على الصالحين من عباده بعد نعمة التوحيد والإيمان من هيأ الله لهم من هؤلاء الناصحين الصادقين من إخوانهم في الدين ، الذين يسدون إليهم أوثق الجميل ، وأبلغ المعروف ، حين يذكرونهم بالله فيحسنون التذكير ، وحين يبصرونهم بالخفي من عيوبهم فيحكمون التبصير ، وما ذاك الفعل منهم إلا إنهم علموا أن من حقوق إخوانهم عليهم بذل النصح لهم .

اخرج الإمام مسلم في صحيحه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه انه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : حق المسلم على المسلم ست ــ وذكر منها ــ وإذا استنصحك فانصح له .

أيها المسلمون : إن من علامات الإخوة الصادقة بين الأخوة والأخوان بذل الأخ النصيحة لأخيه ، يبصره بعيوبه لكي يسير وإياه في طريق الخير أصفياء أنقياء ، تحفهم الملائكة في مجالس الذكر ، ويذكرهم الله سبحانه فيمن عنده .

وهذا النصيحة لا يقصر بذلها في وجه الناصح فقط ، بل للأخ حق في غيبته وذلك بالذب عن عرضه والدفاع عنه .

قال صلى الله عليه وسلم : " إن من حق المسلم على المسلم أن ينصحله في غيبته " .

ومعنى ذلك كما يقول ابن رجب رحمه الله تعالى : أي إذا ذكر في غيبته بالسوء فعلى أخيه أن ينصره ، ويرد عنه ، وإذا رأى من يريد أذاه في غيبته ، كفه عن ذلك ،فإن النصح في الغيب يدل على صدق النصح ا . هــ

الإنسان بطبعه لا يسلم من الخطأ والزلل والواجب على الأخ صادق الأخوة إذا رأى من أخيه هفوة أو زلة أن يبادره بالنصح والإرشاد ملتمساً في ذلك الستر وعدم التشهير فهو أدعى للقبول وأرجى للإخلاص وأبعد عن الشبهة ، قال رجل لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه أمام الناس : يا أمير المؤمنين : إنك أخطأت في كذا وكذا ، وأنصحك بكذا وبكذا ، فقال له علي رضي الله عنه :" إذا نصحتني فانصحني بيني وبينك ، فإني لا آمن عليكم ولا على نفسي حين تنصحني علناً بين الناس " .

وقيل يوماً لبعض العلماء : أتحب من يخبرك بعيبك فقال : إن نصحني بيني وبينه فنعم ، وإن مرغني بين الناس فلا .

وما اجمل مقولة الشافعي رحمه الله حين قال : من وعظ أخاه سراً فقد نصحه وزانه ، ومن وعظ علانية فقد فضحه وشأنه ...

تعمدني بنصحك بانفراد * وجنبني النصيحة في الجماعه

فإن النصح بين الناس نوع * من التوبيخ لا أرضى استماعه

فإن خالفتني وعصيت أمري * فلا تجزع إذا لم تلق طاعه


منقول للاستفاده ....نسأل الله لنا ولكم الهدايه والصلاح والثبات ولوالدينا الرحمه والمغفره



 

 

 

 

    

رد مع اقتباس
قديم 14-03-2008, 09:39 PM   #3
 
إحصائية العضو








الزين غير متصل

وسام الدواسر الذهبي: للأعضاء المميزين والنشيطين - السبب: لنشاطها الملحوظ ومشاركتها الفريده في الموقع
: 1

الزين is on a distinguished road


افتراضي رد: أحب ما يعبدني به عبدي النصح لي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهدالمحيسن مشاهدة المشاركة
جزاك الله خير وبارك فيك

ويجزاك بمثله ولاهنت علي المرور الطيب ياخوي

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس
قديم 14-03-2008, 11:53 PM   #4
 
إحصائية العضو







ابومبارك الودعاني غير متصل

ابومبارك الودعاني is on a distinguished road


افتراضي رد: أحب ما يعبدني به عبدي النصح لي

بـــارك الله فيكي

وأسأل الله ان يجزيكي خير الجزاء

وأن يجعل ذلك في ميزان حسناتك

أخوكي \ ابومبارك الودعاني

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس
قديم 15-03-2008, 12:00 AM   #5
 
إحصائية العضو








الزين غير متصل

وسام الدواسر الذهبي: للأعضاء المميزين والنشيطين - السبب: لنشاطها الملحوظ ومشاركتها الفريده في الموقع
: 1

الزين is on a distinguished road


افتراضي رد: أحب ما يعبدني به عبدي النصح لي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابومبارك الودعاني مشاهدة المشاركة
بـــارك الله فيكي

وأسأل الله ان يجزيكي خير الجزاء

وأن يجعل ذلك في ميزان حسناتك

أخوكي \ ابومبارك الودعاني
الله يجزاك خير وبيض الله وجهك لمرورك الطيب

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس
قديم 15-03-2008, 12:07 AM   #6
 
إحصائية العضو







ابو حجاب الودعاني غير متصل

ابو حجاب الودعاني is on a distinguished road


افتراضي رد: أحب ما يعبدني به عبدي النصح لي

وعليـكم الـسلام ورحمـة الـله وبـركـاته

جـزاكـي اللـه خيـر الجــزاء

واسـال اللـه ان يجعل ذلك في ميزان حسناتك



تقبــلي منـي خـالص الاحتـرام والتقــديـر,,,,

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس
قديم 15-03-2008, 12:34 AM   #8
 
إحصائية العضو








الزين غير متصل

وسام الدواسر الذهبي: للأعضاء المميزين والنشيطين - السبب: لنشاطها الملحوظ ومشاركتها الفريده في الموقع
: 1

الزين is on a distinguished road


افتراضي رد: أحب ما يعبدني به عبدي النصح لي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو حجاب الودعاني مشاهدة المشاركة
وعليـكم الـسلام ورحمـة الـله وبـركـاته

جـزاكـي اللـه خيـر الجــزاء

واسـال اللـه ان يجعل ذلك في ميزان حسناتك



تقبــلي منـي خـالص الاحتـرام والتقــديـر,,,,
ويجزاك بمثله لاهنت علي المرور والتعليق الطيب

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس
قديم 15-03-2008, 12:35 AM   #9
 
إحصائية العضو








الزين غير متصل

وسام الدواسر الذهبي: للأعضاء المميزين والنشيطين - السبب: لنشاطها الملحوظ ومشاركتها الفريده في الموقع
: 1

الزين is on a distinguished road


افتراضي رد: أحب ما يعبدني به عبدي النصح لي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رائــــــــــد مشاهدة المشاركة
وجهك ابيض ولاهنت ياخوي علي المرور الطيب

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس
قديم 15-03-2008, 12:46 AM   #10
 
إحصائية العضو








فهد بن مبارك الودعاني غير متصل

وسام الدواسر الذهبي: للأعضاء المميزين والنشيطين - السبب: لنشاطه الكبير وجهوده الطيبه في خدمة الموقع
: 1

فهد بن مبارك الودعاني is on a distinguished road


افتراضي رد: أحب ما يعبدني به عبدي النصح لي

أختي الزين

الله يجزاك خير ورحم الله والديك


لــك مــنــي كــل الأحــتــرام و الــتــقــديــر....

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس
قديم 15-03-2008, 01:20 AM   #11
 
إحصائية العضو








الزين غير متصل

وسام الدواسر الذهبي: للأعضاء المميزين والنشيطين - السبب: لنشاطها الملحوظ ومشاركتها الفريده في الموقع
: 1

الزين is on a distinguished road


افتراضي رد: أحب ما يعبدني به عبدي النصح لي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد مبارك الودعاني مشاهدة المشاركة
أختي الزين

الله يجزاك خير ورحم الله والديك


لــك مــنــي كــل الأحــتــرام و الــتــقــديــر....
اللهم امين ووالديك ان شاء الله

وبيض الله وجهك لمرورك وتعليقك الطيب لاهنت ياخوي

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس
قديم 17-03-2008, 09:50 PM   #14
 
إحصائية العضو








الزين غير متصل

وسام الدواسر الذهبي: للأعضاء المميزين والنشيطين - السبب: لنشاطها الملحوظ ومشاركتها الفريده في الموقع
: 1

الزين is on a distinguished road


افتراضي رد: أحب ما يعبدني به عبدي النصح لي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علـي العبدالهـادي مشاهدة المشاركة
جزاك الله خير وبارك فيك
الله يجزاك خير وبيض الله وجهك

اختك الزين

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصيدة مدح في الشيخ سعد بن عبيد ال بريك فهد الفهادي :: قسم قصايد مدح وفخـر في الــدواسـر :: 3 06-12-2010 09:05 PM
قصيده لبن جردان النسي ابو فيصل صقر بني هلال :: قسم الـشعر العــام :: 1 10-11-2010 07:10 PM
قصيده اشاعر عبيد بن غافل ال بريك مبارك ال بريك :: قسم قصــه و قـصيــده :: 8 22-10-2010 10:36 PM
قصيدة ناصر بن عبيد آلجمعان العجمي في الدواسر فهد الخريم :: قسم قصايد مدح وفخـر في الــدواسـر :: 7 24-09-2010 10:23 PM

 


الساعة الآن 12:31 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
---