تغطيه عن باقي فرق كأس أسياء

[معلومات العضو ابومبارك الدوسري]

استراتيجيات الفرصة الواحدة



ستأتي مواجهات الدور الثاني او دور الثمانية مختلفة تمام الاختلاف عما كانت عليه عروض الفرق في الدور التمهيدي، فبعد ان كانت هناك فسحة من الوقت وفرصة ثانية لتحسين الاوضاع في كل فريق والتعويض لم يعد هناك سوى فرصة واحدة وخيار واحد. انها مباريات الكؤوس التي لن يجدي معها ما قد جمعته الفرق من ارصدة في الدور الاول ولن تشفع لها اية مستويات المستوى هو الفيصل في هذه المرحلة. انها عنق الزجاجة فاما النهائي واما اللحاق بالثمانية الذين حزموا امتعتهم مبكرا. وهذا هو الذي سيفرض على الاجهزة الفنية وضع استراتيجيات جديدة مبنية اساسا على قراءاتهم للمستويات الفنية للفرق المنافسة ومعرفتهم لمواطن القوة والضعف فيها ولتيقنهم من امكانات لاعبيهم وعلى طبيعة المنافسة في هذه المرحلة التي لا تعطي سوى خيار واحد هو اكون او لا اكون، ولا عذر لمن تفوته الفرصة. بمعنى آخر انها مرحلة استراتيجيات الفرصة الواحدة.

 

 

 

 

[معلومات العضو ابومبارك الدوسري]

مكسيم والكساندرو وراء تأهل الاوزبك






قبل انطلاق البطولة حذرت من ثالوث المنتخب الاوزبكي الكساندر جينرتينج هداف بختكور، وتيمور كبادزه زميله في الفريق، والداهية فكسيم شاتستينح المحترف في دينامو كييف الاوكراني وكسب المدرب رؤوف انيلييف الرهان منذ تسلم زمام الامور خلفا للانجليزي بوبي هاوتون ومن بعده الروسي فاليري نيوفياتشي الذي لم تساعده ظروفه الصحية على الاستمرار وكان لاستعانة انلييف لنجم المنتخب الاوزبكي السابق فيرجلال قاسيموف صاحب الشعبية الكبيرة في صفوف الجماهير الاوزبكية اكبر الاثر في كسب ثقة الجماهير والاعلام الاوزبكي. ورغم تعثر الفريق في مباراته الاولى امام ايران والتي لم يحسن المحافظة على تقدمه بهدف فيها استطاع ان يعود بالتدريج ليصطاد المرمى الصيني ويدكه بثلاثية ولا اجمل، ولايخفى على احد اجادة الفريق الاوزبكي التعامل مع الكرات الثابتة والاعتماد على التسديدات القوية من مسافات بعيدة والبناء الجسماني القوي حتى لياقتهم البدنية آخذة في التحسن.

 

 

 

 

[معلومات العضو ابومبارك الدوسري]

رغم مواجهته للساموراي الياباني العنيد

الترشيحات تعود بقوة للكنغارو الاسترالي




عادت الترشيحات بقوة للمنتخب الاسترالي بحصوله على البطولة الاسيوية بعد ان تجاوز عنق الزجاجة وتأهل للدور ربع النهائي لبطولة امم اسيا. وعلى الرغم من مواجهته للمنتخب الياباني في الدور القادم يوم السبت القادم الا ان الكثير من كبار محللي الفضائيات اعتبروا ان فوز استراليا على تايلند سيكون الانطلاقة الحقيقية لهذا المنتخب ليقول كلمته ويؤكد عنفوانه وقوته ويحصل في نهاية المطاف على كأس البطولة وذلك بفضل الاسماء الكبيرة التي يضمها في صفوفه.

 

 

 

 

[معلومات العضو ابومبارك الدوسري]

من أربعة إلى سبعة أشخاص

الفضائيات تبحث عن التميز بزيادة عدد المحللين



أصبحت القنوات الفضائية الرياضية تبحث عن تقديم المميز لمشاهديها واخذت تبحث عن ما هو جديد لبعد الملل عن كل من يتابعها وكان نصيب الاستديو التحليلي والذي يسبق المباريات الخاصة بكأس اسيا 2007.الكثير من هذا التجديد فاصبح الاستديو لا يكتفي بمحللين فنيين فقط بل وصل العدد إلى اكثر من ستة اشخاص يتحدثون عن اللقاء وما حدث فيه من امور فنية وتكتيكية واخذ المتابع يشاهد هذا الوضع في اغلب القنوات الرياضية وهل اتت هذه الطريقة بثماره واستفاد المشاهد ام اصبح الاستديو مكانا للصراخ وقطع الحديث بين افراده ام هو التغير ليس الا.
يتفق المشاهدون عن ان قناة الدوري والكأس هي اول من بدأت الفكرة من خلال برنامج المجلس ويتحدث احد المحللين في هذه القناة صالح الداود عن الفكرة فيقول بانها شيءجديد قاتل للروتين فما يحدث الان من تواجد اكثر من محلل من دول خليجية لمتابعة مباريات كأس اسيا 2007م يضيف للمشاهد ثقافة رياضية جيدة.
ويجعله يطلع على ابرز الامور الفنية خلال التحليل والذي لم يقتصر على شخص او شخصين يسببان الملل اضافة إلى ان الفكرة تدور بين اكثر من شخص فتستمع إلى اراء مختلفة وهو الذي جعل البرنامج مقبولا في الشارع الخليجي.
فيما كانت القناة الرياضية تفعل مثل الباقين ويظهر الاستديو الخاص بكأس امم اسيا 2007م بوجود المقدم سلمان المطيويع وإلى جواره ثمانية من اللاعبين السابقين يقومون بتحليل اللقاءات وخاصة التي يكون فيها المنتخب السعودي طرفا ويحدث الاختلاف بشكل دائم خاصة من اللاعب فيصل ابو اثنين والذي كثيرا ما اعترض على تحليل زملائه.
وقد تحدث سكرتير القناة الرياضية غانم القحطاني واكد بان هذا تجديد لمفهوم الاستديو التحليلي تسعى من خلاله القناة لقراءة وجهة نظر العديد من اللاعبين القادرين على تثقيف المشاهد دون نظر لاعتبارات اخرى.
اما قناة راديو وتلفزيون العرب فقد استمرت على نهجها في هذه البطولة الاسيوية واستمر الاستديو يدار بمقدم ومحللين وكانت تحرص القناة، على تواجد محللين من نفس الدول العربية التي ستلعب اللقاء بحتاً عن المصداقية والمعلومة الاكيدة الصحيحة.
فيما كانت قناة دبي الرياضية قد اكتفت بتواجد اربع محللين من ذي الثقافة الرياضية العالية فخليل الزياني وفيصل الدخيل وفؤاد بوشقر ومحمد مطر غراب اسماء كبيرة لها وزنها في الشارع الرياضي واستمر هذا الرباعي بشكل دائم وسلس يناقشون ويفندون امور مباريات كأس امم اسيا 2007.
وبقي المشاهد السعودي عن ماذا يبحث هل اعجبه هذه التقليعة الجديدة في الاستديوهات التحليلية المصاحبة للبطولة.
يؤكد محمد النشار ان جميع ما يحدث هو لمصلحة المشاهد فهو يختار الانسب حيث يرى استديوهات جديدة وبشكل مغاير فيكون قادرا على متابعة ما يشعر بانه يضيف له ثقافة رياضية جديدة دون النظر إلى كم عدد المحللين وإلى اي قناة ينتسبون.
اما جارالله المطيري فيرى من خلال متابعة للقنوات الرياضية بأن الاستديو التحليلي اصبح مكانا خصبا للكلام غير المثمر فالاستديو الذي يتواجد به محللون كثر يحرص كل منهم للكلام من اجل الكلام لكسب الوقت دون اعتبار لاي فائدة فالاختلافات في وجهات النظر مستمرة رغم ان الحدث اما مهم واضح.
فيما اوضح حمد الدعيج بأنه يكتفي بمتابعة قناة دبي الرياضية ففيها من الاسماء ما يكفيك عن الباقين وتجدر وجبه دسمة من الثقافة الرياضية بتواجد خليل الزياني وفيصل الدخيل اما خلفها فلا شيئ واضاف بقوله اعتقد ان استديو تحليليا يتعدى الاربعة اشخاص يكون فيه نوع من الهرج والمرج ولا يفي من الفرض الذي وجد الاستديو من اجله.
فيما ذكر ماضي العتيبي بأن الاستديو التحليلي يجبر المشاهد على المتابعته متى ما توجد فيه العديد من الاسماء التي ثقلها في الوسط الرياضي دون النظر لعددهم فالمهم ان يتواجد من يضيف اليك معلومة ويشرح الاسلوب المدارس المتبعة في هذه البطولة.

 

 

 

 

[معلومات العضو ابومبارك الدوسري]

العراقي محظوظ بالفيتنامي





وصف الكثير من النقاد والمحللين الرياضيين المنتخب العراقي المشارك في نهائيات كأس امم اسيا 2007 بالمنتخب المحظوظ جدا على اعتبار انه سيلاقي نظيره الفيتنامي في الدور ربع النهائي الذي تأهل اليه العراق بعد ان تصدر المجموعة الاولى. وابان النقاد والمحللون ان ملاقاة العراق نظيره الفيتنامي لا تعني ان العراق ضمن التأهل للدور نصف النهائي ولكن المنتخب العراقي بملاقاته فيتنام في الدور ربع النهائي سيلاقي منتخبا لا يملك الكثير من القوة مثل المنتخب الياباني الذي تربع على صدارة ترتيب فرق المجموعة الثانية التي حل فيها فيتنام ثانيا وهو الامر الذي يعني ان العراق اذا ما ظهر بنفس المستوى الذي قدمه امام استراليا فلن يجد اي صعوبة في التأهل.

 

 

 

 

[معلومات العضو ابومبارك الدوسري]

سوريا العلامة الفارقة في العنابي


اتفق الكثير من المحللين على ان اللاعب سبياستيان سوريا كان العلامة الوحيدة الفارقة في المنتخب القطري الذي ظهر بشكل سريع من بطولة امم اسيا رغم بدايته الجيدة امام المنتخب الياباني واعتبروا ان سوريا الذي حصل قبل اشهر على الجنسية القطرية اعاد نوعا من الهيبة للهجوم القطري الا ان اليد الواحدة لا تصفق خصوصا ان المدرب موسوفيتش اعتمد عليه وحيدا في خط المقدمة مما افقده المساندة الحقيقية من زملائه.

 

 

 

 

[معلومات العضو ابومبارك الدوسري]

يوم الراحة يظهر البرامج المنوعة في الفضائيات



بثت القنوات الفضائية العربية المهتمة بنقل وقائع أحداث ومنافسات كأس أمم آسيا الرابعة عشرة عددا من البرامج الرياضية ذات الطابع الترفيهي للمشاهدين خلال يومي الراحة أمس الخميس واليوم الجمعة وقد لاقت تلك البرامج استحسان المتلقي وخاصة البرامج الحوارية والتحليلية للمرحلة الماضية من منافسات البطولة التي اتسمت بالقوة والإثارة والتنافس القوي وستبدأ القنوات الفضائية رحلة جديدة مع منافسات البطولة من خلال نقل وتحليل مباريات الدور ربع النهائي للبطولة التي من المتوقع أن تشهد منافسات مثيرة خاصة وأن معظم الفرق التي تأهلت لهذه المرحلة من أبرز فرق القارة خبرة وتمرسا ميدانيا.

 

 

 

 

[معلومات العضو ابومبارك الدوسري]

أسد علي وفي الحروب نعامة




شبه البعض من الجماهير الرياضية الفوز الذي حققه المنتخب الاماراتي على نظيره القطري في ختام مباريات الدور الاول من نهائيات كأس امم اسيا 2007 والذي حقق من خلاله الابيض الاماراتي المركز الثالث في ترتيب منتخبات المجموعة الثالثة بالفوز الشرفي. والبعض علق عبر منتديات الانترنت على هذا الفوز بأنه جاء على طريقة المثل الشهير (اسد علي وفي الحروب نعامة) ونعني بذلك ان المنتخب الاماراتي استأسد امام المنتخب القطري الذي كانت الفرصة مواتية امامه للتأهل في حالة الفوز بينما في المباراتين اللتين خاضهما امام فيتنام واليابان ظهر كالحمل الوديع حيث خسر امام فيتنام 3 - صفر وامام اليابان 4-1.

 

 

 

 

[معلومات العضو ابومبارك الدوسري]

الجيل العراقي الحالي نموذج مثالي للتدرج والبناء الكروي السليم من شباب الى اولمبي الى أول


--------------------------------------------------------------------------------

يعتبر الجيل الحالي للمنتخب العراقي هو الجيل الأفضل للعراق منذ نهاية عصر الأجيال الذهبية في الكرة العراقية في فترة الستينات والسبعينات والثمانينات والتي لفضت انفاسها الأخيرة مع نهاية تصفيات كأس العالم 1994 وبعد ذلك العام عاشت الكرة العراقية في فترة من السبات والتخبط وسوء التخطيط مع تردي الأوضاع الإقتصادية للعراق ودخول العراق في عزلة دولية بعد حرب الخليج 1991
استمر هذا السبات تقريباً حتى عام 2000 نستطيع القول فيها بأنه لم يكن هناك نواة او بذرة من منتخبات الشباب والأولمبي التي طالما كانت الرافد الأساسي التي تغذي المنتخبات العراقية ونواة للأجيال الذهبية في الكرة العراقية .

شهد عام 2000 ولادة الجيل الذهبي الحالي للمنتخب العراقي حين تم اكتشاف هذه المواهب التي بإمكانها ان تنتج منتخباً عراقياً قوياً على غرار منتخبات السبعينات والثمانينات فتم اكتشاف عماد محمد ونشأت اكرم وهوار ملا محمد وباسم عباس ....... الخ من نجوم المنتخب العراقي الحالي وتم تشكيل اول نواة لهذا الفريق وصهرهم جميعاً تحت مسمى منتخب شباب العراق .

نعم تم تدرج هذا الجيل كنموذج مثالي للتدرج والبناء الكروي السليم من منتخب شباب ثم الى اولمبي ثم الى منتخب اول .

1- شارك هذا الجيل الذي يمثل العراق حالياً في بطولة امم اسيا في بطولة اسيا للشباب عام 2000 في ايران كممثل لمنتخب شباب العراق وتمكن هذا الجيل من احراز لقب البطولة بعد ان نجح في الفوز على اليابان في المباراة النهائية ليحرز خامس كأس اسيوي على مستوى منتخبات الشباب للكرة العراقية وليتفوف هذا الجيل على اقرانه من منتخبات اسيا على مستوى الشباب .

2- بعد الفوز بكأس اسيا للشباب 2000 في ايران تأهل المنتخب الشبابي العراقي الى بطولة كأس العالم للشباب عام 2001 في الأرجنتين لتكون اول مشاركة واحتكاك عالمي لهذا الجيل وكانت المشاركة دون المتوسط نجح العراق فيها من الفوز على كندا بثلاثية نظيفة ولكنه مني بخسارتين امام البرازيل 6-1 وامام المانيا 3-1 بعد ان لعب بالمباراة الأخيرة بعشرة لاعبين .

 

 

 

 

[معلومات العضو ابومبارك الدوسري]

القحطاني في تصريح مختلف:

ألجمنا أفواههم و سنقدم الأفضل أمام اليابان

قلت لكم منذ البداية اننا جئنا للمنافسة وليس المشاركة



قال ياسر القحطاني ان التأهل للدور نصف النهائي في البطولة الآسيوية الحالية ردا بليغا على كل من حاول أن يثبط عزيمة الأخضر قبل خوض البطولة وأعتقد أن النتائج ألجمتهم وأتمنى أن يكون ذلك درسا للجميع ورسالة بأن الكرة السعودية قادرة على المنافسة مهما توالت الأجيال لأن ميزة الكرة السعودية هي تفريخ النجوم في كل جيل .
وأضاف منذ البداية قلت للجميع اننا جئنا للمنافسة وليس المشاركة ولكن لم يسمعنا أحد بل تعرضنا لهجوم شرس وانتقادات من وجهة نظري غير مبررة والرد كان في الملعب بدعم قوي من الأمير نواف بن فيصل رئيس البعثة الذي وقف معنا بقوة ودعمنا بصورة كبيرة حتى حققنا ما كان يصبو له الجميع من نتائج مشرفة في هذه البطولة وأمامنا أيضا ما نقدمه أمام اليابان .
وأشار القحطاني الى أن المدرب الجديد للمنتخب أنجوس نجح بدرجة امتياز مع الأخضر وهو قريب جدا من اللاعبين وسنضاعف الجهد في مباراة المقبلة مع اليابان من أجل التأكيد على أن ما تعرض له الأخضر السعودي في العام 2004 ما هو إلا كبوة جواد .
وأشاد القحطاني الذي تولى قيادة الأخضر في هذه البطولة بأن العناصر الجديدة في الأخضر أثبتت قدرتها على تحقيق أحلام الجماهير السعودية .
وشدد القحطاني على أن المطلوب من اللاعبين وأنا واحد منهم هو مضاعفة الجهد أمام اليابان وأن يعلم الجميع أن كرة القدم تخدم من يخدمها مشيرا إلى أن جميع اللاعبين لديهم إصرار على تقديم الصورة المشرفة للكرة السعودية .

 

 

 

 

[معلومات العضو ابومبارك الدوسري]

اللاعب الشامل كامل الموسى يفتح قلبه لـ «الميدان»:

كل ملعب له «بابان» فلماذا نخشى مواجهة اليابان؟

الأخضر لن يفوت فرصة التأهل وما قدمناه يستحق التأمل



قال الدولي كامل صديق الموسى نجم منتخبنا الكروي الاول إن الاخضر لا يهمه اطلاقا مكان اقامة المباراة المرتقبة التي ستجمعه بنظيره الياباني في المرحلة ما قبل الاخيرة في نهائيات كأس امم آسيا 2007م. وأكد أن الأخضر جاهز للمواجهة بغض النظر عن المكان الذي ستقام فيه هذه المباراة وأبان الموسى في اللقاء الذي اجريناه معه ان الاخضر سيصارع بكل ما اوتي من قوة من اجل حسم التأهل للمباراة النهائية بحثا عن استعادة لقبه كبطل لقارة آسيا.
كما اشار الموسى بانه لم يتفاجأ بنجومية شقيقه الاكبر احمد وتألقه غير العادي مع الاخضر نظير معرفته التامة بالموهبة التي يمتلكها شقيقه . » الميدان « حرص على الالتقاء مع النجم الدولي كامل الموسى وخرجنا بالحوار التالي :
* قبل ان نبدأ لقاءنا معك نهنئك انت وزملاءك اللاعبين على بلوغ المرحلة ما قبل الاخيرة من نهائيات كأس امم اسيا 2007؟
- التهنئة للجميع.. وان شاء الله تتواصل الافراح بتألق الاخضر.
«استعادة اللقب»
* بعد بلوغ الاخضر هذه المرحلة ساد تفاؤل عريض لدى انصار الاخضر بان يتحقق الهدف المنشود المتمثل في استعادة اللقب المفقود ما تعليقك على ذلك؟
-نحن قطعنا شوطا كبيرا وتبقت لنا خطوتان لتحقيق هذا الهدف وان شاء الله تعبنا لن يذهب هدرا ونوفق في استعادة اللقب المفقود ونسعد به الجماهير السعودية بشكل خاص والعربية بشكل عام.
«مشوار الاخضر»
* مشوار الاخضر لبلوغ المرحلة قبل الاخيرة كيف كان؟
- بلاشك لم يكن المشوار سهلا بل كان صعبا ولكن الاخضر تغلب على هذه المصاعب وشق طريقه بثبات.
«مكمن الصعوبة»
* اين مكمن الصعوبة؟
- كل المباريات التي خضناها كانت صعبة ولم تكن هناك مباراة سهلة وكل مباراة كانت لها حساباتها الخاصة من حيث التكتيك والتكتيك امام الهدف فكان واحدا في جميع المباريات الا وهو الفوز ونحن كنا ننظر لكل مباراة على انها بطولة ولابد فيها من تحقيق الفوز.
«وجهة نظر»
* المباراة التي خاضها الاخضر امام نظيره الاوزبكي في الدور ربع النهائي وحسم من خلالها النتيجة وبذلك بلغ الدور قبل النهائي كيف كانت من وجهة نظرك؟
- كانت صعبة وبذلنا فيها مجهودا كبيرا و استطعنا ان نحقق الشيء الاهم في هذه المباراة المتمثل في الفوز والتأهل لملاقاة اليابان في المرحلة ما قبل الاخيرة.
«ضغط»
* الاخضر في مباراته امام اوزبكستان عانى من الضغط الشديد لاسيما في الشوط الاول الى ماذا ترجع ذلك؟
- بعد ان تقدم الاخضر بهدف السبق الذي جاء في وقت مبكر من الطبيعي ان يستفز المنتخب الاوزبكستاني بحثا عن هدف معادلة الكفة.
«تراجع»
* المدرب هل طلب منكم التراجع بعد هدف السبق المبكر؟
- لا لم يطلب منا ذلك ولكن كما قلت لك من الطبيعي ان يستفز المنتخب الاوزبكي بحثا عن هدف التعديل لاسيما وان مباريات خروج المغلوب اذا لم تحسم فيها الامور مبكرا فمن الصعب التعويض.
«الاوزبكي محظوظ»
* الاخضر هل كان محظوظا بعد ان تسابق لاعبو اوزباكستان على اهدار الكثير من الفرص في هذه المباراة؟
- ولماذا لا يكون المنتخب الاوزبكي محظوظا فالاخضر ايضا اضاع الكثير من الفرص التي لا تقل من حيث الخطورة عن فرص اوزبكستان ومنها انفرادات تامة بالمرمى.

«أصعب اللحظات»
* برأيك في اي وقت كانت أصعب اللحظات في مباراة اوزباكستان؟
- المباراة بشكل عام كانت صعبة منذ بدايتها وحتى نهايتها ونحمد الله كثيرا اننا استطعنا ان نحسمها لصالحنا.
«تقليص الفارق»
* الوقت الذي احرز فيه المنتخب الاوزبكي هدف تقليص الفارق وتحديدا قبل نهاية المباراة بـ (10) دقائق هل شكل لكم هذا الامر ضغطا رهيبا؟
- بصراحة نعم وفي هذه اللحظات كنا نخشى ان ينجح المنتخب الاوزبكي في معادلة الكفة وكان جل تفكيرنا ينصب على الحفاظ على شباكنا من الاهتزاز بهدف اخر لاسيما وان الوقت المتبقي كان قصيرا وبفضل الله وتوفيقه تكللت الجهود في الحفاظ على تقدمنا وتأهلنا للمرحلة ما قبل الاخيرة.
«راحة نفسية»
* المنتخب الاوزبكي احرز هدف التعادل الذي اجمع على صحته كل من شاهد المباراة لكن الحكم الغاه استنادا على راية المساعد الاول هل الغاء هذا الهدف اراحكم نفسيا؟
- مسألة ان الهدف صحيح او غير صحيح ليس لدي تعليق عليها.. وهذا يرجع الى حكم المباراة الذي الغى الهدف بعد ان قام مساعده برفع الراية.. ونحن بلاشك ارتحنا من الغاء الهدف بغض النظر عن انه صحيح او غير صحيح وهذا الارتياح انبعث لدينا عندما شاهدنا الحكم المساعد يرفع الراية ويشير بوجود تسلل؟
«تأهل»
* كلاعبين ماذا يعني لكم التأهل للمرحلة ما قبل الاخيرة من النهائيات؟
- هذا التاهل يعني لنا اننا نسير في الاتجاه الصحيح وان الاخضر بات قاب قوسين او ادنى من تحقيق الهدف الذي يسعى اليه الا وهو تحقيق الكأس والعودة به الى ارض الوطن .
«حضور الاخضر»
* النجاح الباهر للاخضر والذي استطاع من خلاله ان يرد بقوة على كل من شكك في تسجيل الاخضر حضوره بالنهائيات الى ماذا ترجعه؟
- الى توفيق الله تعالى في المقام الاول والاخير ثم الى الدعم والاهتمام المتواصل من قبل القائمين على الكرة السعودية والى روح اللاعبين الذي تجلى في حرصهم على اثبات الوجود بعد الثقة التي حظوا بها.
«الاخضر وانجوس»
* وماذا عن دور المدرب؟
- قد تكون شهادتي مجروحة في مدرب الاخضر البرازيلي انجوس فهذا المدرب الكبير في فكره والرائع في اسلوبه استطاع في فترة وجيزة ان يصنع منتخبا جديرا بالاحترام كسب من خلاله التحدي امام كل من انتقده قبل ان تبدأ النهائيات والسيد انجوس له بصمته الواضحة مع الاخضر ويحسب له كثيرا بعد توفيق الله ما تحقق للاخضر من نجاحات حتى الان في النهائيات.
«مواجهة حاسمة»
* مباراتكم القادمة امام اليابان كيف تنظرون كلاعبين الى هذه المباراة الحاسمة التي تفصلكم عن النهائي؟
- ننظر اليها كأهم المراحل نحو تحقيق الهدف وربنا يكرمنا بالفوز فيها للتأهل للمباراة النهائية.. وكلاعبين نعلم ان المباراة لن تكون سهلة على اعتبار انها تأتي امام اليابان المنتخب الذي يتمتع بالقوة والاخضر سيحقق المراد بالعزيمة والاصرار على الكسب.
«تميز المنافس»
* المنتخب الياباني ظهر بمستوى مميز في النهائيات والبعض رشحه للفوز بالكأس ما تعليقك؟
- ما من شك ان المنتخب الياباني منتخب قوي وعريق وصاحب حضور مميز لكن الاخضر قادر على الحضور امامه ومثل ما ان المنتخب الياباني يتطلع للفوز نحن ايضا نتطلع للفوز.
«الدفاع عن اللقب»
* اليابانيون اكدوا انهم لم يفرطوا في الدفاع عن لقبهم؟
- الفوز حق مشروع لكل فريق واذا كان اليابانيون يؤكدون انهم لن يفرطوا في الدفاع عن لقبهم نحن ايضا لن نفرط في فرصة استعادة اللقب وسنرمي بكل ثقلنا من اجل تحقيق هذا الهدف.
مباراتكم امام اليابان ستقام في فيتنام هل يزعجكم هذا الامر؟
- الاخضر جاهز للمواجهة اينما كانت وهدفه الفوز مع شديد احترامنا وتقديرنا للمنتخب الياباني.
«سر التفاؤل»
* انت متفائل بالفوز؟
- نعم.
* و ما سر هذا التفاؤل؟
- الروح المعنوية العالية التي تسود الجميع والاهتمام غير العادية الذي يحظى به الاخضر.
«اهتمام المسؤولين»
* على ذكر الاهتمام كيف لمست اهتمام المسؤولين عن الاخضر بالاخضر؟
- اهتمام يفوق الوصف الامر الذي اشعرنا كلاعبين ان المسؤولية علينا مضاعفة في ظل ما نلقاه من اهتمام غير عادي.
«تألق الشقيق»
* لو سألناك عن شقيقك احمد الذي تألق مع الاخضر بصورة ملفتة للانظار في نهائيات اسيا 2007 ماذا تقول في ذلك؟
- بصراحة الدور الكبير في تألق احمد يحسب للمدرب انجوس الذي منحه الفرصة الكاملة من خلال اشراكه كاساسي واحمد كان عند حسن الظن وتألق وبرز مع الاخضر.
«توقع شخصي»
* انت شخصيا هل كنت تتوقع ان يبرز احمد بهذه الصورة؟
- احمد لاعب موهوب وهذا ليس مدحا له لانه شقيقي ولكن هذه الحقيقة التي استطاع احمد ان يؤكدها على ارض الواقع من خلال تألقه بصورة ملفتة للانظار ولأني اعرف مستواه وما يتمتع به من امكانيات مهارية عالية لم افاجأ بما قدمه احمد من مستوى.
«حضور تهديفي»
* ماذا عن حضوره التهديفي المميز؟
- اي لاعب عندما يحظى بالفرصة الكاملة يستطيع ان يتألق ويبدع واحمد عندما اتيحت له الفرصة تألق وأبدع وسجل.
«مشاعر التألق»
* ما هي مشاعرك وانت تشاهد احمد يتألق في التسجيل؟
- كأي لاعب في الاخضر افرح بذلك وتزيد فرحتي لانه شقيقي الاكبر وان كان كل زملائي بالاخضر هم اشقائي.
«بصمة الهداف»
* المهاجم مالك معاذ عرف عنه بانه لاعب هداف من الطراز الاول لكنه حتى الان لم يكن له اي بصمة تهديفية في المباريات التي خاضها الاخضر بماذا تفسر ذلك؟
- لا احد يشكك في قدرات مالك التهديفية وتسجيل الاهداف هو توفيق من الله ومالك لم يكن موفقا في الكثير من الفرص التي سنحت له في المباريات السابقة لكنه تألق في صناعة الاهداف ومالك اذا كان قد جانبه عامل التوفيق في المباريات الماضية ارى بانه سيوفق في مباراة اليابان والمهاجم الصعب يظهر في المهام الصعبة.
«المواجهة الصعبة»
* هل هذا اعتراف منك بصعوبة مباراة اليابان؟
- ومن قال ان مباراة اليابان ستكون سهلة نعم هي مباراة صعبة ولكن الاخضر باذن الله وتوفيقه يكون على الموعد ويرسم السعادة على محيا جماهيره بالتأهل للمباراة النهائية.
«أمنية»
* البعض تمنى ان يكون النهائي بين الاخضر ونظيره العراقي؟
- ان شاء الله يتحقق ذلك ولاشك ان وصول منتخبين عربيين للنهائي يعد مصدر فخر واعتزاز لكل العرب.
«تأهل العراق»
* بلوغ المنتخب العراقي المرحلة قبل الاخيرة على حساب نظيره الفيتنامي ماذا تقول عنه ؟
- تأهل مستحق وبصراحة المنتخب العراقي ظهر في النهائيات بمستوى اكثر من رائع وكانت نتائجه مشرقة لاسيما منها نتيجة مباراته امام استراليا التي استطاع ان يكسبها بثلاثية نظيفة كانت قابلة للزيادة.
«اختلاف الآراء»
* اداء خط ظهر الاخضر بنهائيات اسيا 2007 اختلف حوله النقاد كيف تر ى ذلك؟
- خط ظهر الاخضر هو خط مكمل لخطوط الاخضر الاخرى ومستواه من مباراة لاخرى في تصاعد وكما تعلم ان خط ظهر الاخضر اللاعبون الذين يتواجدون فيه تعتبر نهائيات اسيا 2007 التجربة الاولى لهم معا ومع ذلك خط الظهر سجل حضوره والقادم افضل.
«ابداع المسيليم»
* ما هو تعليقك على تألق الحارس ياسر المسيليم حامي عرين الاخضر؟
- للامانة ياسر بتألقه الرائع زرع الثقة في خط ظهر الاخضر قبل ان يزرعها في نفوس الجماهير وخط الظهر عندما يتواجد خلفه حارس يقظ ومتألق يعتبر هذا الامر مصدر امان واطمئنان للاعبي خط الظهر وان اهنئ المسيليم على هذا التألق الرائع والملفت للانظار.
«نتيجة الحاسمة»
* ما هي توقعاتك لمباراة الاخضر المرتقبة امام اليابان؟
- ان شاء الله الاخضر فائز بغض النظر عن النتيجة الشيء الاهم هو الفوز.
«مناشدة»
* كلمة اخيرة تود اضافتها؟
- اناشد جماهير الاخضر بالدعاء لنا بالتوفيق في هذه المباراة ونحن كلاعبين في حاجة ماسة الى دعائهم واتمنى الا يبخلوا علينا به.. وشكرا لكم على هذا اللقاء.

 

 

 

 

[معلومات العضو ابومبارك الدوسري]

اللاعبون ثمنوا مواقفه مع الاخضر

ناصر الجوهر.. ابداع من خلف الكواليس


لا يمكن لاي شخص ان ينسى الدور الجبار الذي يقوم به مساعد مدرب المنتخب السعودي الوطني ناصر الجوهر في تهيئة لاعبي الاخضر بشكل سليم من النواحي البدنية والفنية قبل خوض اي مباراة بالاضافة الى خبرته الكافية في اعداد اللاعبين ومساندة المدرب انجوس في عملية الاختيار قبل المباراة فضلا عن توجيهاته التي يدلي بها للاعبين اثناء مباريات البطولة الاسيوية الحالية من على المدرجات وذلك نظرا لحالته الصحية غير المطمئنة.

 

 

 

 

[معلومات العضو ابومبارك الدوسري]

نشأت اكرم نجم المنتخب العراقي:

أتمنى العراق والسعودية في نهائي أمم آسيا



اكد نجم المنتخب العراقي نشأت اكرم انه يتمنى ان يصل منتخب بلاده الى المباراة النهائية لبطولة أمم اسيا 2007 لكرة القدم وان يكون المنتخب السعودي هو الطرف الثاني في المباراة موضحا ان المنتخبين هما الاجدر للوصول الى المباراة النهائية واللعب على كأس اكبر قارات العالم. واوضح نشات ان الاخضر قدم مستوى رائعا في البطولة الحالية ويضم في صفوفه عناصر شابة بامكانها المنافسة على تحقيق اللقب الاسيوي وهو من المنتخبات المميزة على مستوى القارة الصفراء.
وحول منتخب بلاده والمستويات المميزة التي قدمها ابناء الرافدين في البطولة الحالية.. اكد نشأت ان روح المنتخب العراقي تفوقت على المستوى والفنيات.. وان جميع ما تمر به العراق حاليا لم ولن يؤثر بعزيمة اسود الرافدين الذين باذن الله تعالى سيحققون ما عجز عن تحقيقه الجيل السابق للكرة العراقية.

 

 

 

 

[معلومات العضو ابومبارك الدوسري]

انجوس ساحر الكرة الآسيوية القادم


سجل البرازيلي المغمور انجوس مدرب المنتخب الوطني السعودي اسمه باحرف من ذهب في سماء الكرة الاسيوية وعلى بساط الكرنفال الاسيوي الحالي اصبح المغمور البرازيلي افضل مدرب حتى الان في البطولة ومن مباراة الى اخرى يثبت انجوس انه اللغز الغامض الذي كان يبحث عنه الاخضر السعودي منذ سنوات. انجوس البرازيلي او الساحر كما يطلق عليه البعض امتاز ونجح بتغييراته اثناء سير المباراة وقراءته الفنية الثاقبة ففي مباراة اندونيسيا ادخل الحارثي وعلى الفور احرز هدف الفوز وامام البحرين اشرك الجاسم واحرز هدفين وامام الاوزبك زج بالموسى في وقت حساس ولم يخذله وسجل هدف التعزيز. انجوس ساحر جديد يسير على خطى ابن جلدته الداهية كارلوس البرتو والذي حقق بطولة أمم اسيا 88م

 

 

 

 

[معلومات العضو ابومبارك الدوسري]

المسيليم بصراحة :

مباراة أوزبكستان أزمة وعدت


قال حارس منتخبنا السعودي ياسر المسيليم ان مباراة أوزبكستان أزمة وعدت و ذلك لما يتمتع به المنتخب الأوزبكي من خطورة في الكرات العرضية على المنتخبات المنافسة له و بالفعل استطاع المنتخب الأوزبكي أن يشكل خطورة على منتخبنا السعودي من هذه الكرات العرضية لولا بسالة المسيليم و وعدم التوفيق لمهاجمي المنتخب الأوزبكي في الشوط الأول حيث سنحت للأوزبكي في هذا الشوط من المباراة أكثر من 12 كرة عرضية ، ثلاث منها في غاية الخطورة في الدقائق 18 و 21 و 45 الأولى ارتطمت بالقائم الأيمن للمسيليم أما الثانية و الثالثة فمرتا بجانب القائم الأيسر له أما الأخضر الذي تهيأت له نصف ما تهيأ للمنتخب الأوزبكي فكانت أخطر هذه الكرات العرضية في الدقيقة 41 من تيسير الجاسم لمالك معاذ الذي وضعها على يسار الحارس الأوزبكي الذي أنقذها بصعوبة ، أما في الشوط الثاني فكانت العرضيات للمنتخب الأوزبكي أقل مما في الشوط الأول و ذلك نتيجة السيطرة الواضحة لوسط منتخبنا و لعبه بشكل متوازن في جميع خطوطه و كان أخطر هذه العرضيات في هذا الشوط الهدف الوحيد للمنتخب الأوزبكي في مرمى ياسر المسيليم و الذي لم يكن موفقا في خروجه و عدم التغطية الجيدة من قبل الدفاع على الرغم من وجود خمسة لاعبين من الأخضر على خط الست ياردات حيث جاء لاعب من المنطقة الخلفية و شارك معه المسيليم و هوساوي و لكن استطاع أن يضربها برأسه لترتد من العارضة لتجد اللاعب الأوزبكي البديل ليسكنها في مرمى منتخبنا و الثانية التي ارتطمت بالعارضة و خلصها الدفاع و هي كرة شبيهة بالكرة التي جاء منها الهدف الأوزبكي الوحيد ، أما منتخبنا فتهيأت له عرضيتان خطرتان و لكن لم تكن بخطورة الهجمات المرتدة أو المنسقة التي أهدرها مهاجمو الأخضر و الذين حصلوا على الأهم و هي الثلاث نقاط و التأهل للدور نصف نهائي ليقابل المنتخب الياباني و في نهاية المباراة قال المسيليم الحمد لله على الفوز و نعد الجمهور بأن نكون في المباراة القادمة أفضل من هذه المباراة.