أخر الأخبار الأقتصادية ليوم الثلاثاء .!

[معلومات العضو ابومبارك الدوسري]

رجال أعمال وخبراء يطالبون بإنشاء مجلس لتنمية الموارد البشرية بالمدينة


أوصى المشاركون في ندوة للموارد البشرية عقدت في المدينة المنورة بإنشاء أول مجلس لتنمية الموارد البشرية في منطقة المدينة المنورة، على أن يتولى المجلس التنسيق والربط بين جميع الشركاء المتفرقين في قضية التنمية في كافة القطاعات.
وكانت الندوة التي عقدت مساء أول من أمس بحضور 20 مختصا في مجال التنمية البشرية وعدد من رجال الأعمال وخبراء التدريب والتعليم والجمعيات الخيرية قد ناقشت خيارات تبعية مجلس تنمية الموارد البشرية، إما أن يكون تحت مظلة الغرفة التجارية أو يتم ربطه بإمارة منطقة المدينة المنورة مباشرة، ليكتسب الشرعية التنفيذية والسرعة في اتخاذ القرار.
على صعيد آخر ناقشت الندوة عمل الجمعيات الخيرية وطالبت بأهمية تطويرها من خلال تحويلها إلى مؤسسات تنموية بدلا من بقائها على آلياتها التقليدية القديمة.
وكان الباحث عبدالغني الأنصاري ناقش في ورقته أهمية تأسيس قاعدة بيانات لمعرفة احتياجات سوق العمل، وإعادة تصنيف المعاهد، بناء على جودة التدريب ومخرجات البرامج، ودراسة نسب التسرب الوظيفي، ووضع حلول لها. وفي السياق ذاته أشار الأنصاري إلى ضرورة التثقيف بقيم العمل للقضاء على إشكالية التسرب الوظيفي الذي يعاني منه السعوديون.
وفي الجانب النسائي طالبت التوصيات بتفعيل قرار سعودة المحلات النسائية، وفتح مجال الفرص الاستثمارية للمرأة في جميع القطاعات أسوة بشريكها الرجل وذلك للاستفادة من رؤوس الأموال النسائية المجمدة في البنوك، والتي بلغت بحسب التقارير 60 مليارا. ولم يخف المشاركون رغبتهم في إنشاء مدينة معرفة نسائية

 

 

 

 

[معلومات العضو ابومبارك الدوسري]

«هيئة سوق المال السعودية» تعلن عن تورط 4 أشخاص في قضية «تلاعب»




عادت هيئة السوق المالية في السعودية بقوة لسياسة التشهير والتغريم بالمتلاعبين في سوق الأسهم السعودية، حيث أعلنت أمس عن ارتكاب 4 أشخاص متعاملين ووسطاء في البنوك لمخالفات قانونية تكبدهم غرامة مالية تفوق 15.8 مليون وريال (4.2 مليون دولار) وذلك بعد صدور قرار نهائي من لجنة الفصل في منازعات الأوراق المالية.
وأدانت لجنة الفصل في المنازعات التابعة لهيئة سوق المال كل من أسامة بن محمد النعيم بدر بن عبد العزيز النعيم وهما متعاملان، وطارق بن صالح المدوح وفهد بن درعان الحامد وهما وسطاء تداول أسهم لدى بنك الجزيرة في الدعوى المقامة من هيئة السوق المالية ضدهم لمخالفتهم نظام السوق المالية ولوائحه التنفيذية.

 

 

 

 

[معلومات العضو ابومبارك الدوسري]

السوق السعودية الأفضل أداء بين أسواق المال الخليجية خلال يوليو


أظهرت دراسة مالية حول أسواق المال الخليجية أن السوق السعودية كانت أفضل الأسواق الخليجية أداء خلال شهر يوليو، إذ بلغت مكاسبها الشهرية 8.09%، وذلك بعد القفزة التي حققتها خلال الشهر نفسه مقارنة بانخفاضها الحاد في شهر يونيو.
وأوضحت الدراسة التي أعدها المركز المالي الكويتي أن من بين الشركات الثقيلة الوزن، سجلت أسهم شركة سابك تقدما بلغ 13% خلال الشهر على خلفية ارتفاع أرباحها للنصف الأول من عام 2007 بنسبة 45%. أما أسهم الشركة السعودية للاتصالات فقد سجلت تقدما بلغ 12% رغم انخفاض أرباحها للنصف الأول للعام الجاري بنسبة 14%.
كما سجل بنك الراجحي مكاسب بلغت 4% خلال الشهر، في حين انخفضت أرباحه للنصف الأول من العام بنسبة 10% .
وعلى أساس إجمالي ، أظهرت الشركات الأربع و الثلاثين التي أعلنت عن أرباحها ارتفاعا بنسبة 11.6% في صافي أرباحها التي بلغت مجتمعة 26419 مليون ريال في النصف الأول.
وأشارت الدراسة إلى أن سوق الكويت يظل أفضل الأسواق أداء خلال هذا العام ، بعد أن حقق مكاسب بلغت 3.45% خلال شهر يوليو بعد ارتفاعه البالغ 5.59% في شهر يونيو، وبذلك تبلغ مكاسبه منذ بداية العام 24.66% .
في حين واصلت أسواق أبو ظبي ودبي حركتها التصحيحية في شهر يوليو، حيث اختتم مؤشر سوق أبوظبي هذا الشهر منخفضا بمعدل 1.82% ، في حين انخفض مؤشر سوق دبي بمعدل 3.08% في شهر يوليو مقارنة بالانخفاض البالغ 0.92% و1.51% على التوالي في شهر يونيو. وجاء هذا الانخفاض على الرغم من النتائج المالية القوية للشركات في هذين السوقين.
أما سوق الدوحة للأوراق المالية فقد اختتم شهر يوليو مرتفعا بمعدل 3.66% وذلك بعد مكاسبه الطفيفة البالغة 0.58% في شهر يونيو . وجاء هذا النمو بدفع من المكاسب البالغة 11% لشركة قطر للاتصالات التي أعلنت عن قفزة بمعدل 33% في أرباحها للنصف الأول من عام 2007.
وكان سوق البحرين هو ثاني أفضل الأسواق أداء من بين الأسواق الخليجية خلال الشهر. فقد حقق هذا السوق مكاسب بلغت 6.69% وذلك بدفع من النمو في أرباح الشركات. وأعلنت الشركات التسع عشرة عن نمو في أرباحها المجمعة بمعدل 100.7% لتبلغ 314.5 مليون دينار بحريني للنصف الأول من عام 2007.

 

 

 

 

[معلومات العضو ابومبارك الدوسري]

الأسهم السعودية: استمرار تصاعد السيولة وبروز ملامح «تدوير»




لجأت سوق الأسهم السعودية في تعاملاتها أمس إلى التراجع الأول لها في تداولات هذا الأسبوع بعد أن استطاعت في التعاملات الماضية من المضي قدما في طريق الارتفاع الذي دفعها إلى التمسك في مستوياتها فوق 8000 نقطة. حيث أنهت السوق تعاملاتها أمس عند مستوى 8115 نقطة بانخفاض 16 نقطة تعادل عشري النقطة المئوية. إذ عكست السوق ارتفاعا في قيمة الأسهم المتداولة أمس بمعدل 0.8 في المائة بالرغم من التراجع الذي لحق بالمؤشر العام بعد أن تم تداول 251.074 مليون سهم بقيمة 12.05 مليار ريال (3.21 مليار دولار). كما تم أمس إدراج وتداول أسهم شركة «أسيج» للتأمين والتي اتبعت أسلوب شقيقاتها في القطاع من حيث الالتصاق بالنسبة القصوى في اليوم الأول لتداولهن بعد أن أغلقت على ارتفاع بمعدل 997.5 في المائة لتحاول اللحاق بأسهم «الهندية للتأمين» التي واصلت النسب العليا منذ إدراجها السبت الماضي وأسهم «الأهلي تكافل» التي تتمسك في مشوار النسب القصوى لليوم الثامن على التوالي. أمام ذلك أشار لـ«الشرق الأوسط» سعد المنصور محلل فني وخبير في سوق الأسهم السعودية، أن تزايد السيولة المتدفقة على تعاملات السوق تعكس مدى التدوير على أسهم بعض الشركات التي نالت نصيبها الوافر من الارتفاع في مقابل وجود عمليات تجميعية على أسهم شركات أخرى تعتبر في مستويات الشراء.
ويرى المنصور أن هناك تركيزا واضحا على أسهم الشركات المضاربية التي كانت تعاني في السابق من الخمول نتيجة لاتجاه السيولة لقطاع التأمين، مضيفا أن هذا التوجه دفع إلى تقليص نسبة الإقبال على قطاع التأمين مما ساعد على مضاعفة الاهتمام في أسهم المضاربة.

وأوضح أن السلوك الذي تعتنقه أسهم بعض الشركات من حيث الارتفاع بالنسبة القصوى ومن ثم التراجع في اليوم التالي عبارة عن محاولة من قبل صناع السهم حيث يميلون للجوء إلى تحركات غير لافتة للجهات الرقابية بهدف مواصلة الصعود دون قيود نظامية من قبل الجهات المسؤولة عن التعاملات.

 

 

 

 

[معلومات العضو ابومبارك الدوسري]

كما أفاد المنصور أن السوق مهيأة إلى الدخول في مرحلة جني أرباح طبيعية وصحية تجبرها للتراجع ما بين 100 إلى 180 نقطة، مشددا على أن هذا الهبوط المرتقب سيكون أكبر نزيف للنقاط خلال الفترة المقبلة، لتعود بعدها السوق إلى الصعود من جديد متجهة إلى مستوى 8220 نقطة خلال هذا الأسبوع.

وكشف المنصور أن السوق مرشحة للصعود الجيد والشامل لأغلب قطاعات السوق خلال الأسابيع المقبلة والتي تستهدف مستوى 7600 نقطة مضيفا أن أسهم الشركات المضاربية سيكون لها نصيب الأسد من هذه الارتفاعات. وينفي المنصور ما يتردد حول تمسك السوق بعادتها في التراجع والركود خلال فترة إعلانات الربع الثالث واستقبال شهر رمضان كما في السنوات الماضية.

حيث يعلق قائلا «أن السوق تمر في فترة ما بعد الانهيار وترتيب الأوراق حيث تنقطع فيها عن ما اعتادت عليه خلال السنوات الماضية»، مشيرا إلى أن السوق ستتجه إلى الارتفاع في الفترة المقبلة غير عابئة بانتظار دراسة النتائج الربعية.

في المقابل أوضح لـ«الشرق الأوسط» سعد الجار الله مراقب لتعاملات السوق، أن الأسهم السعودية خلال تعاملات أمس واجهت بيوعا قوية مما يعكس مدى ترقب المساهمين لعملية جني الأرباح، مفيدا أن هذا الترقب يأتي في وقت تستقبل به السوق نهاية تعاملات الشهر الجاري ومن المهم أن يكون الإغلاق فوق مستويات دعم مهمة تتمثل في مستوى 8150 نقطة.

 

 

 

 

[معلومات العضو ابومبارك الدوسري]

البنوك السعودية تستوفي عملية «الفصل التام» للأنشطة الاستثمارية عن التجارية




استكمل القطاع البنكي في السعودية مؤخرا فصل نشاط الوساطة المالية والاستثمار وما يتعلق بها عن الأنشطة التجارية بإعلان 11 مصرفا محليا تأسيس 13 شركة متخصصة في الوساطة والأعمال المالية والاستثمار وإدارة الأصول، مستوفية بذلك انتهاء المهلة التي سمحت بها هيئة سوق المال لفصل نشاط الاستثمار والوساطة المالية عن نشاط المصرفية التجارية في يوليو (تموز) المنصرم.
ويأتي انتهاء البنوك ـ 10 منها يتم تداول أسهمها في البورصة السعودية ـ من استكمال تأسيس الكيانات التي تمثل أذرعا استثمارية جديدة في وقت شهد فيه القطاع المالي في البلاد تحركات نشطة في جميع الاتجاهات بين توجه البنوك لتفعيل طاقاتها التجارية وزيادة جرعات البرامج المبتكرة في الصيرفة. ويتسق مع ذلك الوصول إلى المنافسة في استقطاب الكفاءات والمصادر البشرية المؤهلة وتنفيذ عمليات التدريب والتأهيل ووصولا إلى الخروج عن الحدود للبحث عن فرص استحواذ وتملك مغرية في بنوك عالمية وعربية وإقليمية. واستكملت البنوك المحلية آخر شركاتها بإعلان البنك السعودي الهولندي عن حصوله على ترخيص هيئة السوق المالية السعودية بتأسيس شركة السعودي الهولندي المالية التابعة للبنك، وذلك لمزاولة أعمالها في السوق المالية السعودية في مجال ممارسة نشاط التعامل في أعمال الأوراق المالية بصفة أصيل و«وكيل» والتعهد بالتغطية، والإدارة و«الترتيب» وتقديم المشورة والحفظ في الأوراق المالية. ويذهب القرار في سياق توجه هيئة السوق المالية السعودية للترخيص لعدد من الشركات المتخصصة في تقديم الخدمات الاستثمارية في السوق السعودية، لاسيما أنه يعد من أبرز القطاعات الاقتصادية والرافد الرئيسي للسوق المالية ـ أكبر الأسواق المالية في منطقة الشرق الأوسط ـ لتكون بذلك قد قامت بالترخيص لأكثر من 67 شركة استثمارية للقيام بأعمال الأوراق المالية تماشياً مع نظام السوق المالية.

وبإعلان تأسيس الشركة التابعة للبنك السعودي الهولندي، استوفت البنوك السعودية كامل تجهيزاتها المتعلقة بتأسيس الكيانات المنفصلة عنها، حيث أعلنت هيئة السوق المالية في وقت سابق عن الترخيص لشركة إتش إس بي سي العربية السعودية المحدودة عن البنك السعودي البريطاني (ساب)، وشركة الأهلي المالية عن البنك الأهلي التجاري، أما شركة صائب لإدارة الأصول المحدودة فتتبع للبنك السعودي للاستثمار. بينما اتجه مصرف الراجحي لتسمية كيانه الجديد بشركة الراجحي للخدمات المالية، في الوقت الذي أعلن فيه عن تأسيس شركة الرياض المالية التابعة لبنك الرياض، وشركة سامبا للأصول وإدارة الاستثمار عن مجموعة سامبا المالية، أما بنك الجزيرة فذهب لذات الاسم «الجزيرة المالية»، وكذلك شركة العربي الوطني للاستثمار التابعة للبنك العربي الوطني، إضافة إلى السعودي الهولندي المالية.

في المقابل، عمدت بعض البنوك المحلية لتأسيس شركتين منفصلتين تتولى واحدة منها نشاط الوساطة وإدارة الأصول في حين تركز الثانية على نشاط الاستثمار، كما أعلن عنه بنك البلاد الذي أسس شركة البلاد للوساطة المالية وإدارة الأصول وشركة البلاد للاستثمار، في حين اتجه البنك السعودي الفرنسي لإنشاء شركة فرنسي تداول وأخرى تحت اسم شركة كام السعودي الفرنسي المحدودة، في خطوة ربما تفسر بأنها لزيادة جرعات التركيز في النشاطات المالية.

 

 

 

 

[معلومات العضو ابومبارك الدوسري]

وحول الشركة الجديدة المعلن عن الموافقة على الترخيص لها أمس، أوضح سليمان السحيمي رئيس مجلس إدارة البنك السعودي الهولندي، أن ترخيص هيئة السوق المالية السعودية لشركة السعودي الهولندي المالية سيفتح المجال أمام الشركة لتقديم خدمات استثمارية متطورة، مفيدا بأن الوقت مناسب لتأسيس الشركة الجديدة خاصة وأن السوق السعودية تشهد حاليا جذب الكثير من الاستثمارات الأجنبية في كافة القطاعات بما فيها القطاع المالي.

وأكد السحيمي أن الشركة الجديدة والتي تتبع للبنك السعودي الهولندي ستتميز بوجود داعمين أساسيين هما بنك أي بي أن آمرو (الشريك الأجنبي) والبنك السعودي الهولندي اللذان يملكان خبرة كبيرة في مجال تقديم الخدمات المالية وإدارة الأعمال المصرفية بمهنية عالية عن طريق فروع البنك المنتشرة في كافة مناطق السعودية. وأضاف السحيمي في بيان صدر أمس، أن فصل أعمال الأوراق المالية في شركة خاصة من شأنه أن يتيح المجال أمام البنك للتركيز على تقديم خدمات مصرفية مبتكرة تتواكب مع تطلعات العملاء من أفراد وشركات، كالتمويل الشخصي وتمويل المشاريع وغير ذلك من الخدمات المصرفية الأخرى. علما أن البنك حاليا بصدد البدء بإجراءات تسجيل الشركة حسب الأنظمة المعمول بها.

 

 

 

 

[معلومات العضو ابومبارك الدوسري]

مؤشر الأسهم السعودية يؤكد نوايا البقاء فوق «الحاجز المعنوي»



أوضحت تداولات سوق الأسهم السعودية أمس، تفضيل المؤشر العام البقاء قريبا من الحاجز المعنوي عند مستوى 8000 نقطة، فبعد أن سجلت السوق تفاعلات إيجابية مطلع التعاملات، بدأت مرة أخرى في التراجع البطيء باتجاه الحاجز النفسي والإغلاق على ارتفاع محدود في سياسة انتهجها المؤشر في التداولات الأخيرة من الأسبوع الماضي ومطلع هذا الأسبوع.
وكان المؤشر العام صعد مع بداية التداولات إلى 8133 نقطة، انتهجت معه أسارير المتعاملين متفائلة بانطلاقة جديدة نحو كسر نقاط مقاومة جديد، إلا أنها لم تستمر طويلا مع مضي سياسة البيع بهدف تسجيل أرباح فعلية في المحافظ مستفيدة من القفزة الجيدة في المؤشر، أدى بالتالي إلى تراجع المؤشر دون نقطة افتتاحه.

ولم يدم ذلك طويلا إذ عادت قوى شراء لتستغل موقف الانخفاض في تجميع سريع لبعض الأسهم وعلى وجه الخصوص شركات العوائد، بعدها تفاعل المؤشر العام ليصعد مرة أخرى ولكن عند الحدود التي انطلق منها مغلقا عند مستوى 8096.62 نقطة (بفارق 7.5 نقطة فقط عند إقفال أول من أمس)، تمثل أقل من نقطة مئوية واحدة (0.9 في المائة)، بتداول 194.5 مليون سهم تبلغ قيمتها الإجمالية 10.2 مليار ريال (2.7 مليار دولار)، نفذت عبر 264.2 ألف صفقة. ويلاحظ على سوق الأسهم السعودية أمس أن عمليات التداول توزعت بين الشركات الصغيرة والشركات ذات العوائد والشركات القيادية وهو الأمر الذي تحبذه الرؤية التحليلية لأسواق المال إذ أنها تعتبر السلوك المثالي للسوق وتوجهات المتداولين بدلا من التركيز على قطاع أو شركات بعينها.

وهنا تؤكد مجموعة كسب المالية ـ إحدى شركات الوساطة المالية المصرحة في السعودية ـ أن هناك توجها نحو الشراء على الشركات القيادية وهو ما يعكس قناعة فئة كبيرة من المتعاملين بأن الاستثمار في تلك الأسهم، مشيرة إلى أن هذا هو الحل الوحيد والأمثل للابتعاد عن مخاطر التذبذبات الحادة التي تشهدها بعض الأسهم. وترى مجموعة كسب المالية أنه مع دخول المؤشر العام لمستوى 8000 نقطة والارتفاع الكبير في أسهم شركات المضاربة، فإن المؤشر ما زال معرض وبشكل كبير لتذبذبات حادة مع توقعات حدوث انخفاضات في حال خروج السيولة من أسهم شركات المضاربة التي قد تؤثر على اتجاه السوق بشكل عام.

في هذه الأثناء، يرجع محمد السويد وهو محلل فني ومدير مجموعة الخليج للاستثمار، دوران مؤشر الأسهم السعودية حول مستواه في التداولات الأخيرة إلى اعتبارين الأول هو انتظار دخول سهم شركة المملكة القابضة في حساب المؤشر العام والنظر في كيفية أثره ومدى قوته على السوق، والثاني تفشي إشاعة في سهم قيادي حول خبر إيجابي لحملة الأسهم.

وأضاف السويد أن المستويات التي تعيشها الأسهم تمثل مقاومة محورية على المدى المتوسط وهي التي تعني مرحلة الترقب والانتظار لحين انكشاف غشاوة بعض الأمور المتعلقة بالأسهم مفيدا أن المؤشر العام وبرغم تماسكه في الفترة المقبلة إلا أن إمكانية العودة الجديدة لهبوط حاد لا تزال قائمة، في حين قطاع التأمين هو أبرز من سيتصدر التصحيح في حال وقوعه.

 

 

 

 

[معلومات العضو ابومبارك الدوسري]

رجل أعمال سعودي يستحوذ على فنادق "إيتون" البريطانية بـ 3.75 مليار ريال


استحوذت مجموعة "إم. بي. آي" السعودية التي يمتلكها رجل الأعمال أحمد الجابر، على مجموعة إيتون البريطانية للفنادق الفاخرة وكذلك مجمع كوزو وهو أضخم مركز تجاري في فيينا وقصر شوارزنبرج الفخم في فيينا. وتمت عملية الاستحواذ من خلال مجموعة فنادق JJW Hotels and Resorts التي تمتلكها المجموعة السعودية، وهو ما زاد مجموع فنادقها في بريطانيا من ثلاثة إلى ثمانية فنادق ليصبح المجموع أكثر من 50 فندقا في العالم.
وقالت المجموعة إن هذه المشتريات هي جزء من خطة التوسعة لعام 2007 من خلال رصد مليار دولار (3.75 مليار ريال) لتنفيذ توسعاتها على مستوى العالم، وآخرها الاستحواذ على مجموعة إيتون العالمية.

 

 

 

 

[معلومات العضو ابومبارك الدوسري]

ملياردير سعودي يشتري 5% من وحدة «3 أي» البريطانية




اشترى الملياردير السعودي معن الصانع حصة 5 بالمائة في صندوق 3 اي كوتد برايفت اكوتي «3 أي كيو.بي.اي» وهو وحدة تابعة لمجموعة 3 أي التي تشتري شركات صغيرة ومتوسطة الحجم مدرجة في البورصات في بريطانيا وأوروبا.
وأفادت مستندات قدمت لبورصة لندن الخميس الماضي وفقا لما بثته وكالة رويترز للأنباء أمس أن الصانع اشترى 20 مليونا من أسهم الصندوق الذي يبلغ رأسماله 400 مليون جنيه إسترليني (801.1 مليون دولار) من خلال شركة السعد للاستثمار وبنك أوال، يوم الثاني من يوليو (تموز) الماضي بعد أن أدرج الصندوق أسهمه في البورصة. وتقدر قيمة حصة الـ5 بالمائة بنحو 19.7 مليون جنيه استرليني (39.45 مليون دولار). حيث أكدت مصادر قريبة من المستثمر السعودي أن مجموعة سعد التي يرأس مجلس إدارتها تتوجه إلى الاستثمار طويل الأجل الذي يحقق نسبة مخاطر أقل. وكان الصانع قد استثمر كذلك 6.6 مليار دولار في اتش.اس.بي.سي قبل بضعة اشهر. وأصبح الصانع ثاني أكبر مساهم في اتش.اس.بي.سي بعد شرائه حصة 3.1 بالمائة في أكبر بنك أوروبي في فبراير (شباط) الماضي عندما أضرت مشكلات الائتمان العقاري عالي المخاطر في الولايات المتحدة بسهم البنك.

 

 

 

 

[معلومات العضو ابومبارك الدوسري]

المملكة القابضة» ترصد 13.3 مليار دولار لإنشاء أطول برج بالشرق الأوسط في جدة



كشف لـ«الشرق الأوسط» الملياردير السعودي الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة عن عزم شركته إنشاء مشروعين عقاريين في السعودية بتكلفة تصل إلى 75 مليار ريال (20 مليار دولار) في كل من العاصمة السعودية الرياض ومدينة جدة، على أن يعلن عن تفاصيلهما الكاملة في الربع الأخير من العام الجاري.
وبين الأمير الوليد ، أن المشروعين العقاريين سيكون أولهما مشروع جدة العقاري والذي يبلغ حجم الاستثمار فيه نحو 50 مليار ريال (13.3 مليار دولار) يقع في شمال المدينة، وبالتحديد شمال شرم أبحر، حيث سيكون متعدد الاستخدامات، بحيث يتوسطه برج تجاري سيكون الأطول في منطقة الشرق الأوسط، بالإضافة إلى أبراج سكنية متعددة التصاميم ، ومبان مخصصة ومجهزة بالكامل للمكاتب، وكورنيش بحري يضفي على المشروع المزيد من الحيوية، مشيراً إلى إن المشروع سيغير من خارطة مدينة جدة ومعالمها على حد تعبيره.

في حين أوضح الأمير الوليد ، والذي كان يتحدث على هامش تكريمه بجائزة «شخصية العام في عالم الأعمال» من قبل مجلة اربيان بيزنيس وحصول شركة المملكة القابضة على جائزة «الشركة الأكثر تميزاً»، أن تكاليف المشروع العقاري الآخر في الرياض تصل إلى 25 مليار ريال (6.6 مليار دولار)، وسيكون عبارة عن مشروع ضخم يتكون من متنزه وفندق، بالإضافة إلى أكثر من 10 آلاف وحدة سكنية مصممة وفق أحدث التصاميم والمتطلبات العصرية.

 

 

 

 

[معلومات العضو ابومبارك الدوسري]

رجال الأعمال الخليجيون يتوقعون زيادة ربحية الشركات 5 %


أكد بنك HSBC، أن أكثر من نصف رجال الأعمال في منطقة الخليج الذين استطلع البنك آراءهم يتوقعون أن تنمو أرباح الشركات أكثر من 5 في المائة في العام الجاري 2007.
وأوضح "اتش. أس. بي. سي"، أن 57 في المائة من بين 1063 من رجال الأعمال من دول مجلس التعاون الخليجي الست قالوا إن نمو الأرباح سيفوق 5 في المائة، منخفضا قليلا من 59 في المائة من المشاركين في استطلاع في الربع الأول للعام.
وأشار البنك الذي أجرى المسح لثقة قطاع الشركات بالتعاون مع شركة يوجوف سراج لاستطلاعات الرأي، إلى أن 52 في المائة من المشاركين يعتزمون زيادة الاستثمار في شركاتهم في عام 2007، وأن 55 في المائة قالوا إنهم سيوظفون مزيدا من العمال في الاثني عشر شهرا المقبلة.

 

 

 

 

[معلومات العضو ابومبارك الدوسري]

الشربتلي» تنشئ مشروعا سياحيا عملاقا بشرم الشيخ


أكدت مجموعة رجل الأعمال السعودي «عبد الرحمن شربتلي» أنها ستبدأ الشهر المقبل تنفيذ مشروع سياحي كبير بمدينة شرم الشيخ يطل على البحر ويرتفع عن سطحه بنحو 90 مترا بعد اكتمال حصول المجموعة على كافة موافقات الجهات الحكومية المصرية.
وقال حسن شربتلي نائب رئيس مجموعة «جولدن بيراميدز بلازا» المالكة لمشروع «سيتي ستارز القاهرة» إن المشروع سيقام على أعلى قمة بمنطقة نبق جنوب شرم الشيخ على مساحة تبلغ 7.5 مليون متر مربع تم تخصيصها من هيئة التنمية السياحية. وأشار شربتلي إلى أن استثمارات المشروع ستتجاوز 1.5 مليار دولار وسيمول في بدايته من خلال حصص الشركاء وسوف تدرس المجموعة لاحقا إمكانية الاقتراض من بنوك مصرية وعالمية. وتسيطر مجموعة شربتلي وشبكشي ورجال أعمال سعوديون على نصيب الأسد في المجموعة.

وأكد حسن شربتلي أن المجموعة أنهت تأسيس شركة خاصة لإدارة المشروع واسمها «جولدن كوست» وتمتلك فيها مجموعة «جولدن بيراميدز بلازا» نسبة 92% والباقي لمساهمين آخرين.

وأشار شربتلي الى أن المشروع سيبنى على مساحة 20% من الأراضي المخصصة والباقي حدائق وأماكن مفتوحة حسب اشتراطات الحكومة المصرية. وسيشمل إقامة مشاريع إسكان سياحي وفيلات مختلفة الأنواع وشقق سكنية متنوعة وأسواق تجارية وأماكن ترفيهية ومطاعم وخدمات للأطفال وخدمات للمقيمين والزوار والسائحين. وتخطط المجموعة لتحويل المشروع إلى «قلب جديد» لمدينة شرم الشيخ.

 

 

 

 

[معلومات العضو ابومبارك الدوسري]

الأولى للتطوير» تنهي صفقات شراء أراض بالرياض والدمام بمليار ريال

عبد الوهاب المسفر - الدمام


صورة جماعية للأمير خالد الفيصل وعايض القحطاني والمهندس عصام كلثوم

أعلنت شركة الأولى للتطوير عن إتمامها ثلاث صفقات شراء أراض في كل من الرياض، والدمام وذلك بقيمة تجاوزت مليار ريال.
وبين عايض بن فرحان القحطاني العضو المنتدب لشركة الأولى إن السوق العقاري في السعودية مقبل على طفرة عقارية كبيرة، وذلك وفق المعطيات والمؤشرات الايجابية التي تدعم السوق من خلال بيئة عمل صحية في القطاع العقاري، بالإضافة إلى دعم حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز للسوق العقاري، مما سيسهم في تطوير المشاريع العقارية المختلفة في البلاد.
ودعا القحطاني الشركات العقارية المحلية والإقليمية والدولية إلى الاستثمار في السوق العقاري السعودي من خلال إنشاء المشاريع، حيث لا تزال البلاد بحاجة إلى المزيد من المشاريع العقارية سواء على الناحية التجارية والسكنية والاستثمارية في مختلف المدن، مشيراً إلى إن السوق العقاري في السعودية يعتبر من أفضل الأسواق العالمية كونه لا يرتبط بمتغيرات سريعة كما حدث في أزمة الرهونات العقارية في الولايات المتحدة الأمريكية، ويعتبر من أكثر قنوات الاستثمارية آماناً، حيث إن الاستثمار العقاري في المملكة يتوقع إن يتجاوز حاجز 1.4 تريليون ريال، وذلك بعد دخول شركات إقليمية للاستثمار في القطاع العقاري، من خلال مشاريع جديدة في كبرى المدن السعودية.
وأضاف: إن السوق العقاري في المملكة سيشهد طفرة كبرى خلال الخمس سنوات المقبلة، وذلك للحركة الاقتصادية والتجارية في المنطقة بشكل عام وفي السعودية بشكل خاص، وذلك بعد إن أعلن عن وجود مشاريع مختلفة كالمدن الاقتصادية والمشاريع الإسكانية، والأبراج، وذلك كون المملكة تعتبر واحدة من محركات العالم الاقتصادي لما تتمتع فيه من مقومات لانطلاق حركة عقارية وفق أسس صحيحة ومعطيات جيدة، تساعد الصناعة العقارية على مواصلة التنمية في مختلف توجهاتها. وأكد العضو المنتدب لشركة الأولى إن حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وبدعم ولي العهد الأمير سلطان بن عبد العزيز وفرت جميع التسهيلات والسبل إلى الاستثمار في مكة المكرمة والمدينة المنورة من خلال الحملة التطويرية التي رسمتها للمدينتين المقدستين، مشيراً إلى إن تطوير حكومة المملكة الرشيدة سيعمل على توفير الراحة لزوار الأماكن المقدسة.

 

 

 

 

[معلومات العضو ابومبارك الدوسري]

تحت رعاية الأمير بدر بن جلوي

غرفة الأحسـاء تقيم حفـل الاستقبال السنوي لرجـال الأعمـال الأحـد

احمد الهبدان - الاحساء

تحت رعاية صاحب السمو الأمير بدر بن محمد بن جلوي محافظ الأحساء تنظم الغرفة التجارية الصناعية بالأحساء حفل الاستقبال السنوي الخامس لرجال الأعمال وذلك مساء يوم الأحد القادم بقاعة المناسبات بالغرفة .
وأكد سليمان بن عبد الرحمن الحماد رئيس مجلس إدارة الغرفة أن رعاية الأمير بدر بن جلوي محافظ الأحساء هذا الحفل تأتي امتدادا لعطاءات سموه الكريم وتشجيعا لرجال الأعمال مشيرا إلى أن ما يجده القطاع الخاص من سموه إنما يجسد اهتمام الدولة بقيادة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله – بقطاع المال والأعمال.
وأضاف الحماد إن الغرفة قد أنهت استعداداتها منذ وقت مبكر لهذا الحفل ، وأن هذا الاحتفال سوف يتم من خلاله تكريم بعض أعضاء مجلس إدارة الغرفة في دورتها السابقة ، والذين لم يبخلوا بجهودهم ودعمهم ووقتهم في تطوير الغرفة حتى وصلت إلى ما وصلت إليه ، كما سيتضمن الحفل بمشيئة الله عرضا عن المشاريع المستقبلية السياحية بالاحساء بالتعاون مع الهيئة العليا للسياحة.
من جهته أشار الدكتور عادل بن أحمد الصالح أمين عام الغرفة إلى دعم ومساندة الأمير بدر بن جلوي محافظ الأحساء لأعمال الغرفة وأنشطتها والذي كان له الأثر الكبير في تشجيع ودعم الغرفة ورجال الأعمال في الأحساء . ونوه الصالح إلى أن تكريم الغرفة لبعض أعضاء المجلس السابق يعبر عن الوفاء والتقدير لرجال عملوا في غرفة الأحساء وكان لهم الأثر الكبير والمساهمة في الانجازات التي قدمتها الغرفة طيلة السنوات الماضية . وأضاف الصالح إنه في الوقت الحاضر وتماشياً مع التطورات الاقتصادية المتسارعة ومع هذه الانجازات التي حققتها الغرفة خلال السنوات الماضية فان مجلس إدارة الغرفة الحالي وفي دورته السابعة ينظر إلى المستقبل بتفاؤل كبير .. كما أن أعضاء المجلس على ثقة تامة بأن الغرفة تمتلك من الخبرات والموارد ما يؤهلها لمواجهة المستقبل بكل ثقة واقتدار مما مكنها خلال الفترة الماضية من أن تحتل موقعا مميزا بين الغرف التجارية الأخرى .