الشاعر المعرف سحلي العواي
من البرزان من مطير وقد توفي رحمه الله عام 1998 بحفر الباطن ..
هذة القصيدة قالها
عندما كان خوي مع السديري امير الجوف في الشمال فـصدرت توجيهات من الحكومه
ان يرسل السديري احد كبار الخويـا يقال له العثمان ليكون مسؤل عن احد المراكز
التابعة للسعودية على الحدود الاردنية فتم ارسال معة مجموعة من الخويا وكان
الشاعر سحلي العواي من ضمنهم وكان بعضهم يامر علية بتعالي و يطلبون ان يقوم
باعمال لاتليق به بل إن أحدهم طلب منة أن يأتي بالحطب وهو ليس عيبا عند العرب
إذا كان قد أتى بة برغبتة أما إذا كان أمرا فيرى الشخص أن بهذا العمل قد أحتقر
وكان معهم مرأه تسكن مع رئس الخويا إسمها كرجية وكل ليل يوديها عشاها واحد
يوم جاْ دور سحلي رفض إنه يوديها قال : يوديها الرئس أنا ماني موديها عشاها
بلغوا الرئس بكلامه قال الرئس : قولوا له يوديها عشاها
فماكان من سحلي إلا أنه ركب ذلوله
ورجع للجوف
فقال هذة الأبيات مسندها على السديري
هجي ترى خاطري ملموس
يابكرتي يالحويطية
تنحري كاسب الناموس
معطي البواريد خرجية
أنا خوي لحبس حبوس
ماني خوي لكرجية
وأنا ليا دق بي هاجوس
ماني ولد عن وعطية
مانزل الراس حدر الروس
تزعل علي المطيريه