خطير جدا : (6) أشخاص يتنصرون يوميا في دولة عربية!!!!!!! - ::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي :::

العودة   ::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي ::: > :::. الأقســــام الـعـــامـــــــة .::: > :: قسم المـواضيع الـعامــة ::

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 24-02-2006, 02:51 PM   #1
 
إحصائية العضو







عبدالله الفرجاني غير متصل

عبدالله الفرجاني is on a distinguished road


افتراضي خطير جدا : (6) أشخاص يتنصرون يوميا في دولة عربية!!!!!!!

تقودهم جمعيات تبشيرية متخصصة
شباب يقبلون على النصرانية في الجزائر



خالد بن فايز الحقباني

في سابقة لم تشهدها الجزائر من قبل، بل وحتى قبل استقلالها عام 1962م، تزايدت ظاهرة التنصير، وانتشرت انتشاراً رهيباً بين أوساط شباب هذا البلد المسلم بوتيرة تصاعدية تدعو للقلق والتساؤل عن سبب هذا الاندفاع الشديد من طرف الفئات الجزائرية الشابة نحو التنصير، وتلهفهم الشديد على الانخراط في الجمعيات التبشيرية النشطة بشكل خطير، مما جعل متتبعي الموضوع يرجعون أسباب تزايد هذه الظاهرة إلى استغلال دعاة التنصير للظروف الصعبة والأوضاع الاجتماعية المتدهورة التي تمر بها بعض مناطق الجزائر بهدف الاستحواذ على أكبر عدد ممكن من عقول شبابها تحت قناع المحبة والمساعدات الإنسانية.

وهؤلاء الشباب إنما يتهافتون على النصرانية بعد أن فتح القانون الجزائري الباب أمامهم بضمانة ل «حرية المعتقد» رغم رفضها من قبل الكثير من المهتمين الجزائريين، من مسؤولين ومفكرين، ولكونها ستجعل الطريق سهلاً أمام جمعيات التنصير لتكثف نشاطاتها للتغرير بأكبر عدد ممكن من الشباب، حيث لا يخفى على أحد أن ظاهرة التنصير انما هي خطة مقصودة تحاك في الظلام، بقصد استهداف الدين الإسلامي مقابل تقديم إغراءات معينةكالمال والتأشيرة وغيرهما، لذا فهم يصرون على ضرورة الوقوف بالمرصاد لمثل هذه «الحركات المشبوهة» التي تعرض مستقبل بعض الشباب إلى «خلل روحي» مماثل، ويدعون إلى التكاتف من أجل ايقاف الزحف التنصيري كما كان واقع الحال أيام الاستعمار الفرنسي رغم كل ترسانته القوية، كما يرون أن الوضعية الحالية تدعو لوجوب التحرك لايجاد حل لإخراج تلك الفئات من هذا المنزلق الذي زجت نفسها فيه، فحسب إحصائيات رسمية تشير إلى أن عدد الذين اعتنقوا المسيحية يقدر ب 10 آلاف شخص، وأن متوسط المرتدين عن الدين الإسلامي يصل إلى 6 أفراد في اليوم، بل وحتى أغلب السياسيين الجزائريين في تعليقاتهم على هذه الأرقام دقوا ناقوس الخطر، لأن هذه الهجمة التنصيرية على الجزائر تقودها منظمات مسيحية أغلبها فرنسية وإيطالية واسبانية كثفت من حملاتها اتجاه الجزائر في السنوات الأخيرة، وانتشرت في شرقها وغربها وجنوبها، إلا أن منطقة عملها الأساسية منطقة تسمى «القبائل» تقع وسط الجزائر، وهي منطقة سكانها من أصل أمازيغي بربري يتكلمون (اللهجة) اللغة الأمازيغية واللغة الفرنسية ولا يحسنون اللغة العربية، ويقدر عدد الجمعيات النشطة فيها بحوالي 19 جمعية، استغلت عدم اتقانهم للعربية، وتدهور الوضع الأمني بالمنطقة في ظل استعار الروح العصبية لدى سكانها، فهناك وجدت تلك المنظمات التبشيرية المناخ المناسب والجو الملائم للنمو والاتساع بفعل انشغال الدولة الجزائرية بمواجهة الجماعات الإرهابية عبر كامل ترابها.

لذا وجدت هذه الجمعيات الفرصة سانحة لممارسة سياستها بكل مكر ودهاء، الأمر الذي يجعلنا نستنتج مدى خطورتها وخطورة سياستها التي تسعى من ورائها لسلخ المجتمع الجزائري عن هويته المسلمة، ضاربة بذلك وتره الحساس في الصميم بسهام غدر تلبس أقنعة ثقافية وحضارية متنوعة، تمثلت في ادماج شباب منطقة القبائل المتردد على المكتبات التابعة للكنائس بعد أن يتم استقبالهم من قبل الرهبان وتزويدهم بالكتب والمجلات التبشيرية وأشرطة فيديو تحوي حصصاً بالأمازيغية حول فضائل المسيحية وبأنها الطريق الواجب السير فيه لتحقيق السعادة الإنسانية، مستعينة في ذلك باغرائهم بالوعود بحل المشكلات الأساسية التي يعانون منها، إضافة إلى تقديم مساعدات مالية، رعاية طبية، وتأشيرات للمتحولين عن ديانتهم باتجاه الدول الغربية ليتمكنوا من تحقيق أحلامهم هناك، على حد زعمها، فهي تنشط بشكل لا نظير له بين شباب الأحياء الفقيرة، مستغلة بذلك الأزمات الاقتصادية والأوضاع الاجتماعية المتردية التي يعانون منها للدفع بهم للتنصر وترك الإسلام.

إنها جمعيات كان يترأسها رهبان أجانب معظمهم فرنسيون، مستغلة واقع المواجهات بين الجماعات المسلحة والحكومة للنيل من الإسلام، وتصويره بأنه المسبب والداعي للأعمال التي تنفذها هذه الجماعات، ثم أصبحت اليوم تمارس عملها من خلال رهبان جزائريين غرر بهم خلال السنوات الماضية.

وهذه الجمعيات تحظى بدعم جهات دولية فاعلة، وذلك لم يعد سراً خاصة بعد أن أعلن رئيس كنيسة «ميرابو» النشطة في منطقة القبائل في أكثر من مناسبة، عن استعداد كل المسيحيين في هذه المنطقة لسلوك كل السبل التي تضمن لهم الحماية بعد اعتناقهم المسيحية.

فهل تنصير الجزائريين راجع لاستجابتهم لنداء الرب؟ أم أن الأمر مجرد هروب من براثن الفقر؟.

حقيقة إن هناك بعض الشباب ممن اعتنقوا النصرانية عن قناعة تامة وإيمان راسخ لديهم بمبادئها لكن البعض الآخر اعتبر التنصير وسيلة للهروب من الفقر والظروف الصعبة لا غير؛ فمن جميل ما يحكى عن قصص التنصير وممارسة المتبعين للنصرانية من الجزائريين ما رواه عضو جمعية مساجد مدينة منطقة القبائل، السيد أحمد الغريب في أحد تصريحاته الصحفية في قوله: «هو من الغرائب التي تحدث في المجتمع الجزائري أنه في يوم الزلزال الذي وقع في السنة الماضية كان هناك عدد من الجزائريين المتنصرين داخل إحدى الكنائس، ولكن ما إن حدثت هزة أرضية حتى خرج الجميع وهم يرددون بأعلى أصواتهم: لا إله إلا الله محمد رسول الله».

وهذا إنما يدل على أن التكوين النفسي والفكري والعقلي والاجتماعي والديني الراسخ في ذات هؤلاء قد رجع إلى طبيعته الأصلية، حيث نسوا في تلك اللحظة ما تدنسوا به من أفكار خاطئة، ورجعوا لربهم سبحانه وتعالى وقت الشدة، مستجيبين لنداء الفطرة التي ولدوا عليها، وتربوا في كنفها مدة من الزمن قبل أن يجتاح التنصير المنطقة ويغرر بهم، كما يؤكد هذا التصرف العفوي دون شك أن انسياق شباب المنطقة وراء هذه الحملات الهوجاء، إنما رغبة منهم في الحصول على المكاسب المادية والتسهيلات الرسمية في أوراق التأشيرات وغيرها، بهدف السفر إلى أوروبا لتحسين أوضاعهم المادية والاجتماعية.

كل ذلك يقودنا إلى استنتاج واقع مر تعيشه بعض مناطق الجزائر، كان سبباً في انسياق هؤلاء الشباب خلف حملات التنصير للهروب من الفقر، لأنه هو الآخر شبح يهددهم، فهم يشعرون بنوع من اليأس لعدم تمكنهم من تحقيق أحلامهم، وتحقيق الحياة الكريمة التي يبحثون عنها في الحصول على عمل مستقر دائم، وتكوين أسرة، وهذا ما جعلهم في حالة من الإحباط النفسي واليأس، لدرجة جعلتهم ينساقون وراء هذه الحملات ويلبون نداءها دون وضع أي اعتبار لمخاطر هذه التصرفات، لأن القائمين على هذه الحملات يعدونهم بوعود شتى معظمها يوهم بالجنة الموعودة فوق الأرض بتقديم كل التسهيلات والمساعدات، وكأن هذه الجمعيات تملك خاتم سليمان السحري لحل كل مشاكل هؤلاء الشباب في رمشة عين.

لقد صدق الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه حين قال: «لو كان الفقر رجلاً لقتلته»، لأن وقعه شديد الخطورة على أي بشر، وآثاره أخطر عليه، وانتشار ظاهرة الفقر في بعض مناطق الجزائر بشكل كبير ساعد على انتشار ظواهر أخرى كثيرة نتيجة ذلك، منها تشغيل الأطفال الصغار دون السن القانوني لدى الكثير من العائلات الجزائرية بسبب وضعيتها المزرية، وتشير آخر الإحصائيات العالمية الخاصة بتشغيل الأطفال من دون بلوغهم السن القانونية إلى وجود أكثر من 25 ألف طفل عامل، الغالبية منهم لا تتعدى أعمارهم 15 سنة يتوجهون لعالم الشغل بالجزائر في سن هم في أشد الحاجة فيه إلى الدراسة والأسرة والرعاية والاهتمام، فتغتصب من جراء ذلك براءتهم، ويدخلون في متاهات الضياع والمخدرات، ليجدوا أنفسهم مع بزوغ فجر الرجولة في عالم الجريمة، أو عالم الانتحار بعد عجزهم عن الولوج في عالم الجريمة، والبعض الآخر منهم يختار طريق التنصير ظناً منه أنه هو الحل الأمثل لكل مشاكله.

لذا، فلا أحد يستطيع أن يجزم بأن الجمعيات التبشيرية كما يحلو لهم تسميتها قد نجحت في حملاتها التنصيرية، ولكن يجب الاعتراف بكل اسف أن الظروف القاهرة هي التي انتصرت، ونجحت في الزج ببعض الشباب الجزائري بين فكي الفقر وتحمل دقات مطرقته القاتلة على العقول لتخديرها وجعلها تنساق للجريمة أو الانتحار من جهة، ورميه تحت سندان التنصير المذهب للملة المحمدية التي غرست في القلوب جيلاً بعد جيل، ودفعت في سبيلها الجزائر بمليون ونصف مليون من خيرة شبابها ابان حرب شرسة خاضتها ضد فرنسا طيلة سبع سنوات من عام 1954م إلى 1962م، حتى تبقى جزائر عربية إسلامية حرة.

كما يجب الاعتراف أن هذه الجمعيات التنصيرية قد وجدت الفرصة سانحة للنشاط بكل حرية بسبب غياب الجمعيات الخيرية العربية والإسلامية عن الساحة الجزائرية، وإن تواجدت فبشكل ضئيل جداً لا يكاد يذكر، الأمر الذي أحدث فراغاً رهيباً في أوساط المناطق الجزائرية الفقيرة، وترك المجال مفتوحاً أمام الجمعيات التنصيرية للعمل بكل حرية، لذا فالواجب الذي لا مفر منه هو قيام هذه الجمعيات بدورها في الجزائر، كما تقوم به في الدول الأخرى للتصدي لهذه الهجمة التنصيرية الهوجاء، والوقوف بصفة إنسانية بجانب الشباب الجزائري، لحمايته من الضياع في متاهات التنصير، لأن ما يحدث في الجزائر ليس تنصيراً بالمعنى المتعارف عليه، بل هو نوع آخر من أنواع الغزو الفكري والاستعمار المقنع على الطريقة الغربية الجديدة باستغلال الظروف الصعبة لدول العالم الثالث لشراء ضمائر أبنائها، وجعلهم ينقلبون عن دينهم، من أجل تأشيرات لدول غربية أو مبالغ مادية؟.

والله إن دول أوروبا أصبحت طيبة وكريمة جداً؟!! لدرجة أصبحت تستعمل فيها سبلا سلمية مليئة بمشاعر الطيبة والإنسانية الكاذبة مقابل الاستحواذ على رقاب شباب مناطق الجزائر الفقيرة، القانط على الظروف الاجتماعية التي يعيشها، مع أنه من عادتها استعمال سياسة النار والحديد للاستحواذ على الرقاب، كما استعملتها مع أجدادهم فيما مضى، لكن تلك السياسة لم تنجح معهم بل طردها هؤلاء العظماء شر طردة من الجزائر، لذا لجأت إلى أسلوب التغرير، ولبس قناع الطيبة والإنسانية لاخضاع هؤلاء الشباب لسلطتها وسيطرتها، لكنها تجهل الحقيقة المرة المتمثلة في أن هؤلاء الشباب، وإن كانوا يتنصرون قالباً، فهم لا يتنصرون قلباً وروحاً وجوهراً، والدليل أن أغلبهم ينطق بالشهادتين في الأهوال والمحن.

وحتى وإن استطاعت تلك الدول الاستحواذ على القوالب بوسيلة التنصير، فهل باستطاعتها الاستحواذ على القلوب؟ أشك في ذلك!!.

لأن القلوب الجزائرية الشابة ما زالت سليمة، ولم يتم الاستحواذ عليها بعد، لذا فلا يسعنا إلا مناشدة المنظمات والهيئات الخيرية العربية والإسلامية للسعي من أجل إنقاذ ما يمكن إنقاذه، بمد يد العون لهؤلاء الشباب، كالمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، المنظمة الإسلامية للتربية والثقافة والعلوم، رابطة العالم الإسلامي، الندوة العالمية للشباب الإسلامي، هيئة الإغاثة الإسلامية العالمية، وغيرها من المنظمات والهيئات القادرة على التصرف في مثل هذه المواقف، كما لا ننسى جامعة الدول العربية أيضاً باعتبارها حلقة الربط الوحيدة القادرة على مناقشة مشاكل الشباب العربي، وايجاد الحلول العملية لها، لأن الوضع يزداد تأزماً يوماً بعد يوما، وشباب منطقة القبائل يعتنقون النصرانية جماعات متزايدة بشكل رهيب، بعد ان فقد الثقة في مبادئ عربية كثيرة كان يؤمن بها، فهل يمكن لجامعة الدول العربية إعادة غرس الثقة فيه من جديد؟.

كما لا يفوتنا في هذا المقام الإشادة بالمجهودات التي قامت بها كل من وزارة التعليم العالي ممثلة بجامعاتها، ووزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد، وإن كانت محدودة لكنهما مشكورتان عليها، فقد سلمتا لملحقيتنا مجموعة من الكتيبات الدعوية والكتب المحذرة من التنصير، البعض منها بالفرنسية، بغرض توزيعها على الشباب الجزائري، وشباب منطقة القبائل بصفة خاصة، لكن تبقى كميتها غير كافية خاصة المطبوعة منها بالفرنسية، لأن سكان منطقة القبائل على كثرتهم يطالعون الكتب الفرنسية ولا يحسنون العربية كما ذكرنا.

كما نشكر مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، حيث قام السنة الماضية بترجمان ثلاثة أجزاء من معاني القرآن الكريم باللغة الأمازيغية والذي نأمل منه ترجمان معانيه كاملاً.

لذا يجب أن تسعى الهيئات الخيرية لمساعدة شباب تلك المناطق، وفي أقرب الآجال لأن الوضع لا يحتمل الانتظار أكثر، فالجزائر بلد عربي مسلم ينص دستوره على أن الإسلام دين الدولة والشعب معاً، وهذا ما كان مسلماً به إلى وقت طويل، قبل أن يستيقظ المجتمع على فحوى حديث طويل عريض يوجه أصابع الاتهام إلى ظاهرة التنصير التي تستهدفه، فالجزائر بلد محافظ، ولا يتمتع بحضور ديني أو طائفي متعدد إلا فيما يخص اللهجات، ومن مجموع 32 مليون نسمة هناك 99٪ من المسلمين، ولا يقدر عدد المتنصرين إلا بحوالي العشرة آلاف كاثولوكي و5000 بروتستانتي، وعليه فإن هذه الأعداد الضئيلة كانت تختفي وسط ذاك الكم الهائل من المسلمين، لكنها ظهرت مؤخراً كالشعرة البيضاء في الثور الأسود وصارت تثري من نشاطاتها في ظل أوضاع متردية، بتبرعها للشباب المحتاج بما يقارب ثلاثين دولار (112 ريالاً) دون أن تشعر بالعجز المالي، لأنها تلقى كل الدعم والتمويل من طرف مجلس الكنائس العالمي والفاتيكان، لكن الخشية كل الخشية من أن تنتشر النصرانية في هذا البلد انتشار النار في الهشيم، في وضع الجزائر فيه منهكة القوى لخروجها من معركة شرسة ضد الإرهاب، وهي تسعى لتضميد جراحها وجمع شتاتها بعد عشرية دموية سوداء عانت فيها من ويلات الإرهاب كثيراً، وهي تواجه كل الجبهات، ولن تتمكن لوحدها من التصدي للهجمة التنصيرية الخطيرة عليها، وللمكائد الخبيثة التي تحاك ضد شبابها، لذا فالواجب على هذه المنظمات والهيئات الوقوف بجانبها ومساندتها حتى تستطيع التغلب على السياسة الاستعمارية الجديدة التي تمارسها أوروبا عليها، بعد أن فشلت من قبل سياسة النار والحديد التي استعملتها ضدها.

عسى أن يرزقني المولى تبارك وتعالى عمراً أرى فيه بالعين المجردة مساعي تلك الهيئات، وتحركها لتدارك الموقف قبل فوات الأوان؛ أرجو، بل أتوسل الله من كل قلبي أن يتحقق ذلك قريباً، فالجزائر بلد عزيز وغال على كل عربي مسلم غيور على العروبة والإسلام.


٭ الملحق الثقافي المكلف

بسفارة خادم الحرمين الشريفين في الجزائر

http://www.alriyadh.com/2006/02/24/article133204.html

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس
قديم 25-02-2006, 11:34 AM   #2
 
إحصائية العضو








مـنـيـر آل راكـان غير متصل

مـنـيـر آل راكـان is on a distinguished road


الأخ / عبدالله الفرجاني


لاحول ولا قوة إلا بالله بالي يصير بالجزائر


الاهذا الحد يوصلون إلى التنصير


وانا كذالك سمعت في دولة النيجر ان هناك فئات تقوم بتنصير هؤلاء المسلمين

لكي يتمكنون إنقاذهم من الفقر .


أين الجهات المسؤوله على هذا الشي


أين الهيئة الأغاثات

يعني تبراعتنا تروح لباكستان وفلسطين في حالة النداء

أما الدول الأفريقيه الملسمة لا يوجد عنهم نداء ولا إعلام لأنقاذهم من الفقر

فعلاً شي مذهل بتنصرون من أجل لقمة العيش

أين أمة محمد أين المسلمين

لله درك يالخالد الراشد

لما كان على مائده الأفطار في رمضان اتته رساله تقول

((( أنت الأن تنتظر الآذن حتى تأكل مالذ وطاب . وإخوانك في دولة النيجر يحفرون بيوت

النمل حتى يلقون لقمة العيش )))

فبكى الشيخ خالد الراشد وترك للقمة التي كانت في يده .

فعلم أن هناك فئات تقوم بتنصير شعب دولة النيجر .

فشد الحبال ثم اتجه لهذه الدوله التي انقذ العديد من التنصير


أخوي عبدالله الفرجاني

يعطيك العافيه على الموضوع

كــمـــا انتظر جديدك يالغالي


أخــــــــــــوك


مــــنــــيــــر آل راكــــان

 

 

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 05:01 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
---