أنتظر الرد على نااااااااار.

[معلومات العضو JAMAL]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
أحبتي في الله....
عندي سؤال أرجو الرد عليه بكل تفصيل .
إلى الشاب الأعزب:
إذا نويت الزواج! ما هي الصفات التي تتمنى أن تكون في زوجتك التي ستشاركك حياتك وهمومك وأفراحك وأحزانك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أرجو الرد بذمة وضمير ((( مو مجرد رد وياالله السلامة ))).

الأحباب الذين تزوجوا وأنجبوا:
إذا أراد ابنك الزواج ماذا تقترح عليه من صفات يجب أن تتوفر في زوجته؟؟؟؟؟
لا تقول هذي حياته وهو حر فيها... هاذ من حقوقه عليك.
أرجو أن تكون الردود مفصلة لتعم الفائدة ولكي أستفيد منكم .
لا توخرو.

 

 

 

 

[معلومات العضو العماني]

مرحبا اخوي جمال ، واشكرك على الموضوع ولكن انت سألنا ولم تذكر انت ماهي الصفات التي ترغبها .

تقبل تحياتي،،

 

 

 

 

[معلومات العضو JAMAL]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هايف العماني

مرحبا اخوي جمال ، واشكرك على الموضوع ولكن انت سألنا ولم تذكر انت ماهي الصفات التي ترغبها .

تقبل تحياتي،،

يا مرحبا ياخوي . والله شرفتني بأول رد لك على مشاركاتي البسطة.
لكن ياخوي أنا ودي أستفيد من رأيكم بالأول وبعدين أكيد إنشاء الله بتسمع رأيي.
ضروري تعطيني رأيك ترى.
لك كل الحب والتقدير ....بانتظــــــــــــــــــــــــــارك
لاتبطـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــي علي.

 

 

 

 

[معلومات العضو فرحان فهد ال فرحان]

افضل شي تكون الزوجه خرساء ماتتكلم

وافضل شي في من اريده زوج لبنتي ان يكون انسان لديه والدين يخافون الله ومكسبهم من الحلال

 

 

 

 

[معلومات العضو JAMAL]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرحان فهد ال فرحان

افضل شي تكون الزوجه خرساء ماتتكلم

وافضل شي في من اريده زوج لبنتي ان يكون انسان لديه والدين يخافون الله ومكسبهم من الحلال

هههههههههههههههههههههههههههههه هه هه هه ها ه.
الله يسعدك يا خوي .
إذا كانت الحرمة خرسة شو فايدة العيشة.
يعني إذا ما سمعتك كم كلمة قبل ما تنوم وكم كلمة بعد ما تقوم وكلمة ع الفطور وكلمة حين تطلع لشغلك وكلمة ,,,,, وكلمة شلون بتكمل يومك .
(((((( الظاهر ما بتحب الرومانسية ولا شو.؟؟؟؟؟؟)))))).
ملاحظة: قلنا كلمة ما قلنا موااااااااااااااااااااااااااااااااااال.
************************************************** ********************************
الله يرزقك الولد الصالح عن قريب اللهم آمين.
أما بالنسبة لمقياس اختيارك الزوج لبنتك الله يستر عليها وعلى جميع الخوات المسلمات.
فهذا ما نرجوه من كل الآباء .
النبي صلى الله عليه وسلم يقول: (( إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد كبير)) أو كما قال فداه أمي وأبي، والناس اليوم يقولون إذا كانت جيبتو ملانة ما عندنا أي مشكلة.
على كل حال لك الشكر والحب و التقدير على مرورك الكريم لا عدمناه يا الطيب.

 

 

 

 

[معلومات العضو الجوهره]

السلام عليكم رحمة الله وبركاته

الأخ الفاضل جمال،

أنا لا شاب أعزب ولا أم بخطب لولدي لكن الفضول دفعني للدخول هنا والرد على موضوعك من خلال ما تعلمته من تجارب من هم حولي سواء من كانوا أكبر سنا أو أكثر خبرة أو من وقع الفاس في رؤوسهم وتزوجوا أو حتى من خلال قراءة كتب السيرة والفقه وأمهات الكتب من تراثنا الغني، فاسمح لي بأن أدلي بدلوي وأشارك برأيي عله ينفع ويفيد من هو مقبل على حياة جديدة أو في طريقه لاختيار زوجة وشريكه.

أولا،

يقال أن أحد علماء الدين وفي حلقة ذكر ودرس سأل تلامذته نفس سؤالك هذا، عن الصفات التي يرغب بها كل رجل منهم في زوجة المستقبل، فأجاب أغلبهم بأنه يريدها أن تكون ذات دين ولا يهم أي أمر آخر، فأوقفهم العالم هناك مؤكدا لهم بأنه على الرجل ألا يتجاهل المواصفات الجسدية لمن يرغب بها زوجة له، أي اذا كان يريدها طويلة أو قصيرة، جميلة أو ذات جاذبيه وما إلى ذلك من صفات ينجذب لها الرجل وتتوق لها نفسه، يجب أن تكون هذه الصفات لى قائمة بحثه عن عروس المستقبل، وذلك طبعا لا يلغي شرط التدين ولكن مراعاة للنفس البشرية وحبها للجمال في كل شيء لا يجب أن ينكر الرجل حاجته ورغبته بالاقتران بمن تعجبه صفاتها بحجة أن التدين أهم شرط ولا تهم الأمور الأخرى. بالطبع التدين شرط مهم جدا وحض الرسول على "ذات الدين" ولكن في نفس الوقت يجب أن يبحث الرجل عن الصفات الأخرى التي تناسبه وتشبع غرائزه حتى لا يبحث عنها عند امرأة أخرى بعد الزواج والعياذ بالله.

ثانيا،

الأم ثم الأم ثم الأم، والمثل الشعبي يقول: "لا بغيت تضمها، إسأل عن امها." أي اذا اردت الزواج ببنت معينه فابحث عن والدتها وأصلها وفصلها وأخلاقها ودينها فالبنت تأخذ من أمها صفات كثيره سواء وراثيا أو حتى عن طريق الاكتساب لاختلاطها بها طوال اليوم وعلى مدار الساعه، فهي تتشبع وتكتسب أخلاق وصفات وحتى كلام وأسلوب أمها. لذلك الأم لها دور كبير في علاقة البنت بزوجها وفي تكوين شخصية تلك البنت أيضا.

ثالثا،

احرص دائما قبل الاقدام على أي خطوه أو حتى البدء بالخطبه بأن يكون هناك تقارب بينك وبين الفتاه من ناحية المحيط والبيئه، يجب أن تنعدم أي فوارق بينك وبين الفتاه، وأقصد بالفوارق أي فوارق اجتماعيه أو ماديه أو تعليميه أو مذهبيه أو حتى فكريه قد تسبب انهيار الزواج، متى ما كان هناك تقارب بينك وبين الفتاه وبين بيئتك ومحيطك ومحيطها كان الزواج أنجح. للأسف يعتقد البعض بأن الحب يصنع المعجزات وبأن الرجل اذا أحب الفتاه فستنعدم كل الفوارق لكن أقولها لك أخي بملء الفم تلك أكاذيب وحكي أفلام بعيد عن الواقع، بعد الزواج وبعد أن يكتشف الطرفان الفروق الشاسعه بينهم سيهرب الحب من أقرب نافذه ويتقابل الاثنان مصبحين على خناق وممسين على خناق على أتفه الأسباب، فخلفيته الاجتماعيه أو الثقافيه أو بيئته التي عاش فيها وماديته تختلف عن بيئتها ولا يمكن أن يجبر ذلك الصدع شيء الا اذا كان لدى الاثنان قدره على التنازل وهنا يبدأ مسلسل جديد هو مسلسل التنازلات وتقديم التضحيات الذي لن ينتهي والذي ما كان ليبدأ لو قلت هذه الفروقات وكان الاختيار منذ البدايه أصح. ولنا في قصة زيد بن الحارثه وزينب بنت جحش خير مثال على ضرورة التكافؤ بين الزوجين ، فزينب ابنة عم الرسول ومن نسل قريش وزيد بن الحارثه كان عبدا وأعتق وما كانت زينب لتقبل به زوجا لو لم تنزل آية بذلك، فأذعنت لأمر الله ورسوله وقبلت الزواج من زيد ولكن بعد الزواج ولوجود تلك الفوارق بينهم استحالت الحياة وكثرت الخلافات بينهما، فكانت تفخر بأنها لم تكن يوما عبده وما إلى ذلك من أمور حتى تفرقا وتزوجها الرسول لاحقا. وفي هذه القصة أكبر دليل على ضرورة التقليل من الفوارق وعنصر التكافؤ، فحتى هذا الزواج الذي جاء بأمر سماوي لم يستمر بسبب الفوارق الاجتماعية بين زينب بنت جحش وزيد بن الحارثه.

رابعا،

لا أظن بأن اجابة أي من الأعضاء ستكون ذات فائدة لك او لغيرك، فالأمر نسبي يختلف من شخص إلى آخر، وما يعجبك في المرأه قد يسوء غيرك والعكس صحيح، فالأخ فرحان يريدها خرساء (وان كان من باب المزاح حتى) وأنت تريدها سليمة اللسان عسلة المنطوق، الصفات الشخصية تعتمد على ذوق الرجل، وأتمنى أن تقرأ موضوع كان قد طرحه الأخ أبو نواف في موضوع آخر وهو: لماذا تتزوج؟ وماذا تريد من الزواج؟ سيعينك كثيرا في تحديد أهدافك واختيار الشريك(ـه)

خامسا،

ما خاب من استخار ولا ندم من استشار، دائما استخر الله قبل الاقدام على أي خطوه واستشر من هم حولك حتى لا تندم لاحقا. لا تعتد برأيك انت فقط ووكل أمرك لله مع الأخذ بالأسباب طبعا.

سادسا،

لا تكن أنانيا في اختيارك، بمعنى لا تفكر بنفسك فقط حين تختار زوجة المستقبل، تذكر بأنها ستكون زوجه لك وأم لأولادك وبنت جديده لوالديك، فاحرص كل الحرص على أن تنتقي من تليق بكل تلك الصفات، لا أنتقص من حق أو احترام غير المتعلمات ولكن نحن في زمن يتطلب أن تكون فيه الزوجة والأم متعلمه، تقرأ وتكتب على الأقل حتى تواكب العصر وتواكب اهتمامات زوجها وأبنائها، فلا تكون هي في عالم وهم في عالم آخر. العلم نور والمرأه المثقفه مسلحه بذلك العلم الذي يحميها وينير عقلها ودربها ويخرجها من ظلمات الجهل والسذاجة التي قد توقعها في مستنقعات الخطأ والضياع او حتى الاستغلال.

سابعا،

ابحث عن الذكيه ولكن الأنثى في نفس الوقت، كثير من النساء تعتقد أنها أذكى من الرجال وبأنها تفوقت عليهم منزلة فتستقيل من أنوثتها وتلتحق بركبهم ، حذار من تلك الفئة. ذكاء المرأة يكمن في تقديرها لانوثتها وفي اكتشافها أن تلك الأنوثه هي التي تميزها عن الرجال فمتى ما تخلت عنها... فعليها السلام!

ثامنا،

يقال" حلاة الثوب رقعته منه وفيه" أي أنه كلما كانت الزوجه قريبه لك أو من وسطك كلما ساعد ذلك على انجاح الزواج، السبب في ذلك يعود إلى أن القريبه تعرف عنها كل شيء، تعرف والدها جيدا تعرف امها تعرف أهلها وكل من يحيط بها فلا تنصدم لاحقا بأمور قد يضايقك معرفتها ولا تتفاجأ بأمور كنت لا تعرفها عن اهل البنت مثلا.

تاسعا،

بعد قرائتي لموضوع في هذا القسم عن تعرض الأزواج لأزمات قلبيه متى ما كان هناك فارق تعليمي بينه وبين الزوجه ضحكت كثيرا وتسائلت ماذا يحدث للزوجه حين يكون زوجها أعلى منها مرتبة وشهادة؟ للأسف هناك فئة من الرجال تتعلم وتحصل على شهادات عالية ولكن حين تتزوج فهي تبحث عن نساء لا تحمل أي شهادة أو ربما ابتدائية أو حتى متوسطه، طالما استغربت من السبب؟ هل ذلك سببه نقص يعاني منه الرجل؟ فيتزوج ممن أقل منه شهادة حتى يتفاخر بشهادته؟ أم أنه ذو سوابق وصاحب علاقات صاخبه ومحرمه مع فتيات درسن معه وحملن الشهادات فعمم الأمر على نساء الأرض جميعا فابتعد كل البعد عن كل انسانه تحمل شهاده؟ وهل يستوعب الرجال أن النساء يعانين أيضا حين يكون زوجها أحسن منها مستوى تعليمي وشهادة فتشعر بالخطر دائما من أن (يكبر راسه عليها) أو أن يصل إلى مرحلة معينه بعد سنين من الزواج يبحث بعدها عن واحده تفهمه وتفكيرها يناسب تفكيره فيتزوج الثانيه....

لن أطيل أكثر فالموضوع أخذ يكبر ويكبر... أتمنى أن أكون قد وفقت في شرح بعض النقاط المهمة التي قد تعين البعض في اختيار شريكة الحياة.

الجوهره

 

 

 

 

[معلومات العضو JAMAL]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجوهره

السلام عليكم رحمة الله وبركاته

الأخ الفاضل جمال،

أنا لا شاب أعزب ولا أم بخطب لولدي لكن الفضول دفعني للدخول هنا والرد على موضوعك من خلال ما تعلمته من تجارب من هم حولي سواء من كانوا أكبر سنا أو أكثر خبرة أو من وقع الفاس في رؤوسهم وتزوجوا أو حتى من خلال قراءة كتب السيرة والفقه وأمهات الكتب من تراثنا الغني، فاسمح لي بأن أدلي بدلوي وأشارك برأيي عله ينفع ويفيد من هو مقبل على حياة جديدة أو في طريقه لاختيار زوجة وشريكه.

أولا،

يقال أن أحد علماء الدين وفي حلقة ذكر ودرس سأل تلامذته نفس سؤالك هذا، عن الصفات التي يرغب بها كل رجل منهم في زوجة المستقبل، فأجاب أغلبهم بأنه يريدها أن تكون ذات دين ولا يهم أي أمر آخر، فأوقفهم العالم هناك مؤكدا لهم بأنه على الرجل ألا يتجاهل المواصفات الجسدية لمن يرغب بها زوجة له، أي اذا كان يريدها طويلة أو قصيرة، جميلة أو ذات جاذبيه وما إلى ذلك من صفات ينجذب لها الرجل وتتوق لها نفسه، يجب أن تكون هذه الصفات لى قائمة بحثه عن عروس المستقبل، وذلك طبعا لا يلغي شرط التدين ولكن مراعاة للنفس البشرية وحبها للجمال في كل شيء لا يجب أن ينكر الرجل حاجته ورغبته بالاقتران بمن تعجبه صفاتها بحجة أن التدين أهم شرط ولا تهم الأمور الأخرى. بالطبع التدين شرط مهم جدا وحض الرسول على "ذات الدين" ولكن في نفس الوقت يجب أن يبحث الرجل عن الصفات الأخرى التي تناسبه وتشبع غرائزه حتى لا يبحث عنها عند امرأة أخرى بعد الزواج والعياذ بالله.

ثانيا،

الأم ثم الأم ثم الأم، والمثل الشعبي يقول: "لا بغيت تضمها، إسأل عن امها." أي اذا اردت الزواج ببنت معينه فابحث عن والدتها وأصلها وفصلها وأخلاقها ودينها فالبنت تأخذ من أمها صفات كثيره سواء وراثيا أو حتى عن طريق الاكتساب لاختلاطها بها طوال اليوم وعلى مدار الساعه، فهي تتشبع وتكتسب أخلاق وصفات وحتى كلام وأسلوب أمها. لذلك الأم لها دور كبير في علاقة البنت بزوجها وفي تكوين شخصية تلك البنت أيضا.

ثالثا،

احرص دائما قبل الاقدام على أي خطوه أو حتى البدء بالخطبه بأن يكون هناك تقارب بينك وبين الفتاه من ناحية المحيط والبيئه، يجب أن تنعدم أي فوارق بينك وبين الفتاه، وأقصد بالفوارق أي فوارق اجتماعيه أو ماديه أو تعليميه أو مذهبيه أو حتى فكريه قد تسبب انهيار الزواج، متى ما كان هناك تقارب بينك وبين الفتاه وبين بيئتك ومحيطك ومحيطها كان الزواج أنجح. للأسف يعتقد البعض بأن الحب يصنع المعجزات وبأن الرجل اذا أحب الفتاه فستنعدم كل الفوارق لكن أقولها لك أخي بملء الفم تلك أكاذيب وحكي أفلام بعيد عن الواقع، بعد الزواج وبعد أن يكتشف الطرفان الفروق الشاسعه بينهم سيهرب الحب من أقرب نافذه ويتقابل الاثنان مصبحين على خناق وممسين على خناق على أتفه الأسباب، فخلفيته الاجتماعيه أو الثقافيه أو بيئته التي عاش فيها وماديته تختلف عن بيئتها ولا يمكن أن يجبر ذلك الصدع شيء الا اذا كان لدى الاثنان قدره على التنازل وهنا يبدأ مسلسل جديد هو مسلسل التنازلات وتقديم التضحيات الذي لن ينتهي والذي ما كان ليبدأ لو قلت هذه الفروقات وكان الاختيار منذ البدايه أصح. ولنا في قصة زيد بن الحارثه وزينب بنت جحش خير مثال على ضرورة التكافؤ بين الزوجين ، فزينب ابنة عم الرسول ومن نسل قريش وزيد بن الحارثه كان عبدا وأعتق وما كانت زينب لتقبل به زوجا لو لم تنزل آية بذلك، فأذعنت لأمر الله ورسوله وقبلت الزواج من زيد ولكن بعد الزواج ولوجود تلك الفوارق بينهم استحالت الحياة وكثرت الخلافات بينهما، فكانت تفخر بأنها لم تكن يوما عبده وما إلى ذلك من أمور حتى تفرقا وتزوجها الرسول لاحقا. وفي هذه القصة أكبر دليل على ضرورة التقليل من الفوارق وعنصر التكافؤ، فحتى هذا الزواج الذي جاء بأمر سماوي لم يستمر بسبب الفوارق الاجتماعية بين زينب بنت جحش وزيد بن الحارثه.

رابعا،

لا أظن بأن اجابة أي من الأعضاء ستكون ذات فائدة لك او لغيرك، فالأمر نسبي يختلف من شخص إلى آخر، وما يعجبك في المرأه قد يسوء غيرك والعكس صحيح، فالأخ فرحان يريدها خرساء (وان كان من باب المزاح حتى) وأنت تريدها سليمة اللسان عسلة المنطوق، الصفات الشخصية تعتمد على ذوق الرجل، وأتمنى أن تقرأ موضوع كان قد طرحه الأخ أبو نواف في موضوع آخر وهو: لماذا تتزوج؟ وماذا تريد من الزواج؟ سيعينك كثيرا في تحديد أهدافك واختيار الشريك(ـه)

خامسا،

ما خاب من استخار ولا ندم من استشار، دائما استخر الله قبل الاقدام على أي خطوه واستشر من هم حولك حتى لا تندم لاحقا. لا تعتد برأيك انت فقط ووكل أمرك لله مع الأخذ بالأسباب طبعا.

سادسا،

لا تكن أنانيا في اختيارك، بمعنى لا تفكر بنفسك فقط حين تختار زوجة المستقبل، تذكر بأنها ستكون زوجه لك وأم لأولادك وبنت جديده لوالديك، فاحرص كل الحرص على أن تنتقي من تليق بكل تلك الصفات، لا أنتقص من حق أو احترام غير المتعلمات ولكن نحن في زمن يتطلب أن تكون فيه الزوجة والأم متعلمه، تقرأ وتكتب على الأقل حتى تواكب العصر وتواكب اهتمامات زوجها وأبنائها، فلا تكون هي في عالم وهم في عالم آخر. العلم نور والمرأه المثقفه مسلحه بذلك العلم الذي يحميها وينير عقلها ودربها ويخرجها من ظلمات الجهل والسذاجة التي قد توقعها في مستنقعات الخطأ والضياع او حتى الاستغلال.

سابعا،

ابحث عن الذكيه ولكن الأنثى في نفس الوقت، كثير من النساء تعتقد أنها أذكى من الرجال وبأنها تفوقت عليهم منزلة فتستقيل من أنوثتها وتلتحق بركبهم ، حذار من تلك الفئة. ذكاء المرأة يكمن في تقديرها لانوثتها وفي اكتشافها أن تلك الأنوثه هي التي تميزها عن الرجال فمتى ما تخلت عنها... فعليها السلام!

ثامنا،

يقال" حلاة الثوب رقعته منه وفيه" أي أنه كلما كانت الزوجه قريبه لك أو من وسطك كلما ساعد ذلك على انجاح الزواج، السبب في ذلك يعود إلى أن القريبه تعرف عنها كل شيء، تعرف والدها جيدا تعرف امها تعرف أهلها وكل من يحيط بها فلا تنصدم لاحقا بأمور قد يضايقك معرفتها ولا تتفاجأ بأمور كنت لا تعرفها عن اهل البنت مثلا.

تاسعا،

بعد قرائتي لموضوع في هذا القسم عن تعرض الأزواج لأزمات قلبيه متى ما كان هناك فارق تعليمي بينه وبين الزوجه ضحكت كثيرا وتسائلت ماذا يحدث للزوجه حين يكون زوجها أعلى منها مرتبة وشهادة؟ للأسف هناك فئة من الرجال تتعلم وتحصل على شهادات عالية ولكن حين تتزوج فهي تبحث عن نساء لا تحمل أي شهادة أو ربما ابتدائية أو حتى متوسطه، طالما استغربت من السبب؟ هل ذلك سببه نقص يعاني منه الرجل؟ فيتزوج ممن أقل منه شهادة حتى يتفاخر بشهادته؟ أم أنه ذو سوابق وصاحب علاقات صاخبه ومحرمه مع فتيات درسن معه وحملن الشهادات فعمم الأمر على نساء الأرض جميعا فابتعد كل البعد عن كل انسانه تحمل شهاده؟ وهل يستوعب الرجال أن النساء يعانين أيضا حين يكون زوجها أحسن منها مستوى تعليمي وشهادة فتشعر بالخطر دائما من أن (يكبر راسه عليها) أو أن يصل إلى مرحلة معينه بعد سنين من الزواج يبحث بعدها عن واحده تفهمه وتفكيرها يناسب تفكيره فيتزوج الثانيه....

لن أطيل أكثر فالموضوع أخذ يكبر ويكبر... أتمنى أن أكون قد وفقت في شرح بعض النقاط المهمة التي قد تعين البعض في اختيار شريكة الحياة.

الجوهره

من وقع الفاس في رؤوسهم وتزوجوا

والله لو أطلت الكتابة لأطلت القراءة والإمعان في المعاني والألفاظ والكلمات التي لا تأتي بها أي جوهرة في الرابعة والعشرين من العمر.
إني لأرى هذا الكلام ــ وبدون مداهنة أو مجاملة أو تمسيح جوخ ــ لا يخرج إلا من فقيهة في أمور الدنيا ولو أني أختلف معك في رأي معين لكن الذي يغلب على المقال وصف دقة الحال.
لك كل الإحترام والتقدير والشكر.
قد قلت ما قلت لأنني تفاجأت من هذا الرد الشامل الذي إن دل على شيء فإنما يدل على رجاحة في العقل ورصانة في التفكير، قد أفدتي وكفيتي ووفيتي وبيض الله وجهك.
ملاحظة: مشكورة يا وخيتي على مرورك إلي تلافاه معضم الشباب .
أتمنى لك السعادة في داري الدنيا والآخرة.
وانتظرونا في سؤال صفات الزوج المطلوبة.
والســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــلام..

 

 

 

 

[معلومات العضو الجوهره]

الأخ جمال،

أولا شكرا على الاطراء الذي لا أستحق عُشره.

ثانيا، سائني أيضا تلافي الاخوه للموضوع مع أنه غايه في الحساسيه والأهميه وقد يكون ذلك أحد الأسباب التي دفعتني للمشاركة هنا، لمساعدة من يجهل أساسيات اختيار شريك الحياة أو حتى من لا يعرف ماذا يريد أو كيف يريد ذلك الشريك أن يكون.

ثالثا، كان بودي أن تطرح ما تحمل من أفكار تعارض أيّا من الأراء سالفة الذكرلفتح باب الحوار والنقاش لا لاثبات خطأ الآخر وتفنيد رأيه، ففي نهاية اليوم كل واحد ينام على الجنب اللي يريحه ولا سلطان لأحد على أحد والموضوع ليس مسألة صح أو خطأ، بل هي أمور نسبية بحته لا تقاس بالمسطره.

رابعا، أكرر شكري.

الجوهره

 

 

 

 

[معلومات العضو ذيب آل عريمه]

أخوي جمال

حقيقة تشكر الأخت الجوهره على ما خطت أناملها وعليه أقول ( سبقتني فيما كنت سأكتبه )

عض عليه بالنواجذ

 

 

 

 

[معلومات العضو JAMAL]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذيب آل عريمه

أخوي جمال

حقيقة تشكر الأخت الجوهره على ما خطت أناملها وعليه أقول ( سبقتني فيما كنت سأكتبه )

عض عليه بالنواجذ

يا الله حي الغالي.
سعيد لمرورك على موضوعي هذا.
صدقني يا خوي ما طرحت هالموضوع إلا لأني أرى فيه ما أرى من الأهمية الجمة التي لا يمكن لأي شاب أن يتجاهلها.
لك الشكر الجزيل على مرورك الكريم، وما قصرت ، ويوم كنت بتقول ما قالته الأخت الجوهرة فأنا أكرر شكري لك على نيتك الطيبة وبيض الله وجهك.

 

 

 

 

[معلومات العضو ابوعبدالرحمن الودعاني]

	أخي وإبن عمي الحبيب الغالي بارك الله فيك وأحسن الله إليك طرح جيد لموضوع مهم وجهد تشكر عليه.. الله لا يهينك

 

 

 

 

[معلومات العضو JAMAL]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوعبدالرحمن الودعاني

جزاك الله كل الخير على المرور الطيب .

 

 

 

 

[معلومات العضو JAMAL]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجوهره

الأخ جمال،

أولا شكرا على الاطراء الذي لا أستحق عُشره.

ثانيا، سائني أيضا تلافي الاخوه للموضوع مع أنه غايه في الحساسيه والأهميه وقد يكون ذلك أحد الأسباب التي دفعتني للمشاركة هنا، لمساعدة من يجهل أساسيات اختيار شريك الحياة أو حتى من لا يعرف ماذا يريد أو كيف يريد ذلك الشريك أن يكون.

ثالثا، كان بودي أن تطرح ما تحمل من أفكار تعارض أيّا من الأراء سالفة الذكرلفتح باب الحوار والنقاش لا لاثبات خطأ الآخر وتفنيد رأيه، ففي نهاية اليوم كل واحد ينام على الجنب اللي يريحه ولا سلطان لأحد على أحد والموضوع ليس مسألة صح أو خطأ، بل هي أمور نسبية بحته لا تقاس بالمسطره.

رابعا، أكرر شكري.

الجوهره

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد:
قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( من لا يشكر الناس لا يشكر الله ).
أنا معك في أنك لا تستحقين عشر ما ذكرت في حقك !!!
نعم ! لأنك تستحقين عشر ما ذكرت و مثله ومثله معه (أي مثل ما ذكرت) و لا أزكي على الله أحداً.
لك كل الشكر وقريباً إنشاء الله سترين وتقرأين وجهة نظري إتجاه هذا الأمر ورأيي فيه.
لم يكن عندي الكثير من الخلاف معك إلا أني لا أعتبر الزواج فاس ( ربما كان من قبيل المزاح) وإنما أعتبره (((((( خير لا بد منه ))))))).
أما من شارك في هذا الموضوع فله الشكر والدعاء ومن لم يشارك فصحبه دعاؤنا والسلامة ولا هان.
والــــــــــــــــــــســــــــــــــــــــــلام.

 

 

 

 

[معلومات العضو JAMAL]

بسم الله الرحمن الرحيم
(((ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون)))
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين حبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
ثم أما بعد:
أخواني الأكارم، أعضاءً وزائرين: أحييكم بتحية الإسلام، فالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أخواني الأعزاء: لقد رأيت أن أكتب ما عندي من أفكار متواضعة حول موضوعي الذي طرحته ولم يلق إستجابة جديرة بالذكر إلا الشيء البسيط الذي أصبح عندي عظيما ً لما ترك من أثر في نفسي كبير، وبعد:
كي لا أطيل عليكم إليكم بنود أفكاري والتي هي:
1. النية: أخي الحبيب يجب عليك أن تصدق الله في نيتك بالإقدام على الزواج بأنك تنوي القيام بعمل عظيم لوجه الله سبحانه وتعالى وهو بناء أسرة خالصة لوجهه جل وعلا.
2. الدعاء: يجب عليك أن تلج إلى الله تعالى بالدعاء الخالص والخاشع بأن يرزقك الزوجة الصالحة التي يرضاها هو ـــ لا أنت ـــ وضع بين عينيك قول الله (( الطيبات للطيبين والطيبون للطيبات والخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات)) واختر لنفسك مكاناً في هذه الآية.
3. من أنت؟: فكر في هذا السؤال جيداً واجعل إجابتك صادقة، ثم قم من فورك واعمل بكل جهدك حتى تكون ممن يحبهم الله ويحبونه، ولتكون في نفس الوقت جديراً بزوجتك، كما تريدها أن تكون رقم 1 بين نساء العالم كله.
4. ابحث: خذ بكل الأسباب وابحث عن أسرة تكون في الظاهر ملتزمة بطريق دين الله عزوجل ــ لأن الجوهر والمخبر لا يعلمه إلا رب العالمين سبحانه ــ وبعد أن تلقى هذه الأسرة عليك أن تلزمها.
5. الصفات الجذابة في المرأة، لا تهملها: أخي الحبيب يجب أن تكون لدينا شروطاً في المرأة لا تنازل فيها ولا تهاون ولا تساهل وهي: (الدين، الأخلاق، الأدب)، لذلك لا تقل لي أنا أريد زوجتي صاحبة دين وكفى. لا أخي هذه الشروط لا مجال لمناقشتها، ولكن احرص أن تكون زوجتك حسنة المنظر، جميلة الطلة، عسلة المنطق، لكي تشعرك بأنها قادرة على أن تكفيك حتى مجرد النظر إلى غيرها.
6. يجب أن تكون الزوجة منصاعة لأوامر زوجها ولكن هذا لا يمنع أن تناقشه في كل الأمور التي يمكن النقاش فيها، كي تشعره بأنها صاحبة رأي وفكر مستقل تحكم على الأمور من منظورها الخاص.
7. العلم: ضع أبناءك نصب عينيك قبل أن يأتوا إلى هذه الدنيا وتعرفهم، واعلم أن إثمهم في رقبتك. لذلك اسعى جاهداً على إيجاد الفتاة المتعلمة الواعية التي تكون أماً مثقفة لأولادك لأن وظيفتها الأساسية تكمن في تربيتهم على الفضائل، أما أنت فمعظم وقتك خارج البيت ساعياً وراء القوت والرزق.
8. بعد أن تجد هذه الصفات في الفتاة التي ترغب الإرتباط بها لا تنسى القيام بالأمر التالي:
عليك بعد كل ذلك أن تأخذ مشورة والديك الذين هم أحق الناس بحسن صحابتك قبل الزوجة وأهل الزوجة، فإذا وافقوك الرأي فعليك بها، وإلا فناقش الأمر معهم كما يحبون ويرضون لأنها ستكون ابنة جديدة ستعيش معهم أكثر من بناتهم الحقيقيات، فعليك أن تأخذ رأيهم الهام بعين الإعتبار.
9.عند الزواج: احرص على أن تبين لشريكة عمرك أن أهم شيء في حياتكم هو إلتزام أوامر الله، وأن رضى الله تعالى مقدم على رضاك أنت، لأنها إن إلتزمت أوامر الله يأتي إلتزام أوامرك تحصيل حاصل لأن الملتزمة بدين ربها لا يخفى عليها قول النبي صلى الله عليه وسلم: ((من باتت وزوجها غضبان عليها باتت تلعنها الملائكة)) أو كما قال صلى الله عليه وسلم. فعليك أخي أن تضعها على الجادة من أول ساعة يجمع الله بينكما فيها.
10. ما بعد الزواج: عليك أن تعطي زوجتك فترة بعد الزواج حتى تتطبع بأطباعك وتعرف أنت بدورك
كيفية تفكيرها. يعني من الضروري عليك أن تعطيها فرصة كي تتعرف عليك حتى ترى منها أنها تنفذ أوامرك برغبة منها لا لأنك زوجها وكفى، لا يكون للحياة طعم إذا صار التعامل بين الزوجين مجرد تطبيق أوامر وكأنها خدمة عسكرية إلزامية، بل يجب أن تكون الحياة حلوة بكل معنى الكلمة لأنها ليست فترة محدودة وتنتهي.

أخي وأختي الأكارم أشكر لكم حسن ترويكم في قراءة ما كتبته لكم من رأي يدور في خاطري ورأي سمعته واستدللت به ومشورة أدليت إلي ممن هم قريبين مني وأثق بهم .
لقد تطورت فكرة الموضوع في بالي حتى تحولت من صفات الزوجة المطلوبة إلى مراحل الزواج ولو أني لم أخف أن أطيل أكثر لكتبت ضعف ما كتبت.

هذا ما جال في ذهني أوصلته إليكم وأسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن أكون ابتغيت وجهه سبحانه وحده.
فما كان صواباً فمن الله ربي، وما كان غير ذلك فمن نفسي والشيطان.
والحمد لله رب العالمين.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أكون سعيداً بأي رأي معي أو ضدي، كما أرحب بأي مناقشة من أي عضو كريم.

 

 

 

 

[معلومات العضو JAMAL]

عذراً لقد أخطأت في كتابة الآية على النحو التالي:

(( الطيبات للطيبين والطيبون للطيبات والخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات))

في حين أنها على النحو الصح التالي:

((الخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات والطيبات للطيبين والطيبون للطيبات ))

الخطأ مردود.