النوخذة مبارك بن شاهين العماري (1874م-1937م)

[معلومات العضو عبدالكريم العماري]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


النوخذة مبارك بن شاهين العماري (1874م-1937م)
كان الشديد الصلب من البحارة يقال عنه إنه من بحارة العمامرة


الوقت - قسم الدراسات والتطوير ـ بشار الحادي:
يعد النوخذة مبارك بن شاهين العماري من أكبر وأشهر نواخذة الغوص في البحرين، وقد امتلك عدداً من السفن أشهرها السنبوك المسمى (مساعد) الذي يعتبر أكبر سنبوك للغوص في البحرين آنذاك، كما كان رئيساً لجماعته في حيهم بمدينة المحرق، ومن المقربين لدى الشيخ عيسى بن علي آل خليفة حاكم البلاد، وحفيده الشيخ خليفة بن سلمان آل خليفة. وقد اشتهر رحمه الله بالكرم والجود ومجلسه مفتوح طيلة الليل والنهار، وطالما قصده المحتاجون وقضى حوائجهم وأعان كل من طلب العون، كما تمتع بقوة الشخصية وهو مهاب الهيئة، متدين، جواد، كريم، له كلمة مسموعة في أقاربه وأصحابه ومجتمعه، طيب السمعة. وكان إذا توجه نحو سوق المحرق تراه يسير وحوله مجموعة من رجاله المخلصين وكلما مر بجماعة وقفوا له احتراماً وإجلالاً، كما أنه ملجأ للمحتاجين ومعين للضعفاء، ولا يزال أهالي المحرق يذكرون قيامه بحفر العين المشهورة بعين العمامرة في العام 1926 والتي كانت ولسنوات عديدة تروي أعداداً كبيرة من أهالي الجزيرة، توفي يوم الأربعاء 20 /10/1937 وهذه بعض أخباره كما يحكيها لنا التاريخ.
شيخ العمامرة بالبحرين
مبارك بن شاهين العماري
(1291 هـ - 1356 هـ) (1874 م - 1937 م)
هو شيخ العمامرة بالبحرين، النوخذة مبارك بن شاهين بن عمرو بن محمد العماري الدوسري.
موطن العمامرة الأصلي
يرجع موطن العمامرة الأصلي إلى الأفلاج وتسمى أيضاً أفلاج الدواسر ولعل هذا الاسم أكثر انتشاراً في المملكة العربية السعودية لأن غالبية سكانها من فروع قبيلة الدواسر وهي منطقة كبيرة واسعة الأراضي تقع في جنوب نجد، وفيها من القرى الرئيسة 18 قرية وعاصمة الأفلاج ليلى، وأكثر المناطق التي يسكنها بطن آل عمار هي: السيح، سويدان، الروضة، مروان، وتعتبر السيح ملك آل عمار ويجاورهم باقي فروع قبيلة الدواسر.
هجرة آل عمار من نجد
ومن الأفلاج خرج منسف الجد الأكبر للعمامرة مع أخيه سلطان وهم من سلالة جبران من آل مبارك من آل عمار، وكان طريقهم من الأفلاج إلى شرق الجزيرة العربية عن طريق واحة يبرين وهذا الطريق دائماً يسلكه الرحل من نجد إلى أرض قطر.
سبب الهجرة
أما سبب هجرتهم من الأفلاج فكما يقول الدكتور أحمد مصطفى أبو حاكمة في كتابه (تاريخ الكويت) ص 103: بأنه ''مرت بقلب جزيرة العرب سنوات جدب عديدة خلال النصف الثاني من القرن السابع عشر وأوائل الثامن عشر الميلادي وقد دعا هذا الجدب الكثير من القبائل للهجرة''.
وصولهم إلى قطر
وصل الإخوة منسف وسلطان نحو العام 1100هـ (1688م) وعند وصولهم قطر استقروا في منطقة الحويلة حيث كان يسكنها قبيلة آل المسلم أمراء قطر في ذلك الوقت، وقام منسف وأخيه سلطان بالزواج من قبيلة البوكوارة ولذلك جاورهم أبناء القبيلة فيما بعد. هذا وقد رزق منسف بأربعة أبناء هم: فضل، عمرو، حسين، شدة وفي الوقت الحالي يعرف أبناء القبيلة بعضهم البعض من ذرية أبناء منسف الأربعة أما أخوه سلطان فلم يرزق بذرية. ولذلك يمكن القول إن جميع العمامرة من جد واحد وهو منسف من آل جبران.
أهم المناطق التي سكنها العمامرة في قطر
الفويرط من أهم مناطق الساحل الشرقي لشبه جزيرة قطر، وهي المنطقة التي ولد فيها الشيخ محمد بن ثاني جد آل ثاني الأسرة الحاكمة في قطر. وتعتبر الفويرط أكثر المناطق التي عاش بها أفراد قبيلة العمامرة منذ وصولها إلى قطر حيث ان هاجر منها أيضاً القسم الأكبر من القبيلة بعد أحداث قبلية كثيرة، وتوجد لهم بالمنطقة مقبرة صغيرة تقع شمال مقبرة البوكوارة وجنوب الجبل، كما تقع أطلال مساكنهم بين المقبرة والشاطئ. وكانت إقامتهم في الغارية، والدوحة، والبدع، والوكرة، والزبارة.
من أشهر شيوخ قبيلة العمامرة
منسف بن جبران المبارك العماري وهو أول شيخ للقبيلة، حسن بن مبارك بن حسن العماري وقد كان في عهد الشيخ محمد بن ثاني، مبارك بن حسن بن مبارك العماري وتوفي في العام 1305هـ (1888م)، علي بن خليفة بن جمعة العماري شيخ القبيلة بعد نزولها للبديع، مبارك بن شاهين العماري وجبر بن محمد العماري آخر شيوخ القبيلة في البحرين.
مشاركة العمامرة في أول اتفاقية بين قبائل قطر وبريطانيا:
في 25 جمادى الأولى 1285هـ الموافق 13 سبتمبر عام 1868م وقعت القبائل القطرية معاهدة مع المقيم السياسي لويس بيلي، وذلك لتأمين دخول قبائلها البحر وعدم تعرضهم لأي اعتداء بحري، وكان على رأس هذه القبائل القطرية الشيخ محمد بن ثاني، وكان المبلغ المدفوع 9000 قران موزعة على القبائل القطرية وهي: المعاضيد والمسلم والمهاندة والبوعينين والنعيم والسودان وكليب (البوكوارة) والعمامرة.
راية العمامرة:
يذكر الأستاذ مبارك بن عمرو العماري أن قبيلة العمامرة كانت لهم راية خاصة بهم يرفعونها في حروبهم وفي عرضاتهم وهي تتكون من لونين الأول: الماروني (العنابي) والثاني: الأبيض.
نجوة العماري
يذكر الأستاذ علي بن خليفة العماري أن هناك نجوة تدعى ''نجوة العماري'' وهي مغاص لأفراد قبيلة العمامرة وتقع بين شمال رأس ركن، وجنوب نجوة الرميحي، وموقعها هو خط العرض شمالاً 5,41,,26 وخط الطول الشرقي 5,20,50 . ويشير الأستاذ مبارك بن عمرو العماري أنه قد اكتشفها المرحوم عبدالله بن سيف العماري، وتعتبر من أبعد النجوات في الخليج العربي بالنسبة لأهل البحرين وقطر خاصة. وللعلم فإن النجوة هي إحدى أنواع مغاصات اللؤلؤ، ويلفظها أهل البحرين: نيوة.
نسب قبيلة العمامرة
العمامرة ويقال لأحدهم عماري، قبيلة متواجدة بدول الساحل الشرقي للجزيرة العربية حالياً، وجاء لقب العمامرة لهم نسبة إلى فرع آل عمار من قبيلة الدواسر الذي ينتمون إليه، وتكونت هذه القبيلة على أرض قطر بعد وصول أجدادهم لها قبل 328 سنة تقريباً وعاشوا فيها إلى سنة 1305هـ (1888م) حيث خرجت مجموعات منهم من أرض قطر واستقرت في البحرين، وبقي البعض منهم في قطر، ويتفرع من فخيذة آل عمار التي تنتمي إليها القبيلة كل من آل قينان، آل نشير، الشواهين، الدغمه، آل بتير، آل مبارك. وهذا الفرع الأخير آل مبارك يرجع إليه نسب العمامرة، ومن آل مبارك يتفرع كل من آل جديع، آل حمامه، العواد، النشمان، آل جبران. وآل جبران هو بالتحديد الفرع الذي تنتمي إليه قبيلة العمامرة والنسب الكامل لجميع أفراد قبيلة العمامرة يرجع إلى جد واحد وهو منسف من ذرية جبران آل مبارك من آل عمار بن حسن بن صهيب بن بدران آل زايد الدواسر.
يقول عنهم لوريمر في (دليل الخليج) (ج1 القسم الجغرافي ص88) : ''العمامرة مفردها عماري، وهي قبيلة من البحارة فقيرة نسبياً وتوجد في كل من البحرين وقطر، ويقال إنها تنتمي إلى فرع عمار المتفرع من قبيلة الدواسر من نجد. وللعمامرة في البحرين أربعون منزلاً في مدينة المحرق، ومائة منزل في البديع، كما لهم في قطر عشرون منزلاً في الدوحة، وعشرون منزلاً في الوكرة. ويبلغ عددهم الكلي نحو 900 نسمة، وهم من المسلمين السنة على مذهب الإمام مالك، ويعيشون على صيد اللؤلؤ والملاحة في كل أجزاء الخليج وتربطهم صلة قرابة بقبيلتي آل بوكوارة والمعاضيد، وقد جاؤوا في الأصل إلى البحرين من قطر مع العتوب''.
أسرته
والده هو النوخذة شاهين بن عمرو العماري، ووالدته هي السيدة عفراء بنت سالم بن سويدان المحمد الهاجري، ولم يرزق منها إلا بولدين هما: محمد، ومبارك (المترجم له). وكان خالهم الحاج وافي بن سالم المحمد الهاجري من أشهر رجالات البحرين في الكرم والبذل والعطاء والجود رحم الله الجميع.
المولد والنشأة:
ولد مبارك بن شاهين في بلدة الفويرط بشبه جزيرة قطر. ونشأ بها في أسرة محافظة ودخل إلى الكتاب (المطوع) وحفظ قسطاً من القرآن الكريم.
النزوح إلى البحرين:
في العام 1305هـ (1888م) حدث نزوح جماعي لقبيلة العمامرة من الفويرط إلى البحرين والذي كان متولياً لقيادة القبيلة حينها: مبارك بن حسن بن مبارك العماري، ويذكر أن الشيلة التي أنشدها أبناء القبيلة أثناء الرحيل من قطر إلى البحرين وردت فيها هذه الأبيات:
آه من ديرة منا نشيل
ننحر اللي يتلقون الهواه
ننحر الشيخ كساب الجميل
بوخليفة عسى الجنة مداه
لابتي ما يبيعون القتيل
بالثمن عندهم عيب شراه
وعندما لاحت لهم البحرين في الأفق قالوا:
بينت دار ذربين الأفعالي
سر بالي يوم شفنا مبانيها
فلما وصلوا إلى البحرين انقسموا إلى قسمين لا ثالث لهما:
القسم الأول: هو الأكبر منهم وقد سكنوا في البديع في المنطقة الشمالية الشرقية منه في الحي المسمى باسمهم، يقول المؤرخ ج.ج. لوريمر في تعريفه للبديع: ''أما أهالي حي العمامرة فيأتون بالماء من بئر توجد إلى الشرق قليلاً من منازلهم، ومعظم الناس يشتغلون بصيد اللؤلؤ''.
القسم الثاني: سكن بجزيرة المحرق في الحي (الفريج) المسمى باسمهم اليوم فريج العمامرة وكان قسم منهم قد نزلوا في البسيتين لمدة سبع سنوات بعد وصولهم من قطر، ثم التحقوا بجماعتهم في المحرق. ويذكر أن الطفل مبارك العماري - المترجم له - كان من ضمن من نزل إلى المحرق وقد وصلها وكان سنه آنذاك 11 عاماً .
من أشهر نواخذة البحرين
بعد أن كبر مبارك وتعلم ركوب البحر أصبح من أكبر وأشهر نواخذة الغوص، وامتلك عدداً من السفن أشهرها السنبوك المسمى (مساعد) الذي يعتبر أكبر سنبوك للغوص في البحرين آنذاك، ولضخامته كان يطلق عليه الفوج وكان عدد بحارته نحو المئة فرد، وعلى جانبيه 24 مجدافاً ضخماً، غرق في شط العرب عام 1354هـ (1935م) بعد أن استعمل لفترة قصيرة لنقل البضائع. يصفه الأستاذ محمد بن قاسم الشيراوي نقلاً عن المرحوم خالد السعدون بقوله: ''روى لنا الأخ خالد السعدون أن الفوج كان يحمل ستة وثلاثين مجدافاً وكان طول الواحد منها لا يقل عن ثلاثة وثلاثين ذراعاً (50 قدماً تقريباً)''.
ومن سفنه أيضاً السنبوك المسمى منصور الذي صنع العام 1327هـ (1909م) وقد أرخ له الشاعر يوسف بن فلاح بقوله:
في عرض ما بين على اللوح مسطور
تاريخ عامه (غاوي الزين به دار)
وهي تساوي بحساب الجمل: 1327هـ. وقد نقش هذا الشعر في رقعة السفينة أي مؤخرتها. ومن سفنه أيضاً الجالبوت ''سعيدة'' التي غرقت سنة الطبعة، وهي حادثة الغرق الجماعي في عاصفة بحرية صيف العام 1925م وهلك فيها عدد من بحارتها، وتم قطرها فيما بعد وعادت للعمل على الغوص، فأطلق عليها الناس تسمية ''جهنم''.
وقال الشاعر يوسف بن حسن بن فلاح مؤرخاً صنع سفينة أخرى من نوع سنبوك وهي أكبر سفينة من نوعها حينئذ في البحرين لصديقه مبارك بن شاهين العماري وذلك في العام 1339هـ (1920م) وهو بيت فصيح:
بالبشر أرخ لما وشر طالعه
(بسعده إن رسا في اليم أو ذهبا)
والتي تساوي بحساب الجمل سنة 1339هـ
من أخباره
يذكر المرحوم خالد السعدون أنه عمل محاسباً في مقتبل عمره لدى مبارك بن شاهين وكان يثق به كثيراً ويصحبه معه في أسفاره خارج البحرين، ويقول: إن لمبارك بن شاهين علاقات بكبار التجار والشخصيات الخليجية، وقد اصطحبه معه حينما توجه إلى قطر لزيارة الوجيه المعروف شاهين العسيري الذي يعتبر من أشهر رجالات قطر المشهورين بالكرم في تلك الفترة.
بحارة العمامرة
اشتهر بحارة العمامرة في مجتمع الغوص البحريني بأنهم من أشد وأقوى البحارة نظراً لصلابة العمل في سفنهم وتباريهم في إثبات رجولتهم من خلال ممارسة أعمالهم في الغوص، لذلك كان الشديد الصلب من البحارة يقال عنه إنه من بحارة العمامرة، وخصوصاً البحارة الذين يلتحقون بسفينة (السنبوك) التي يملكها مبارك بن شاهين العماري وتدعى مساعد وتلقب بالفوج فهم من خيرة البحارة في المجتمع البحريني على الإطلاق.
ولعل هذه الحكاية تعطينا نموذجاً واحداً من نماذج هؤلاء الرجال الفائقي القوة، فقد كان المرحوم خالد بن عبدالعزيز السعدون صاحب متجر تجاري في بناية هلال المطيري بالمنامة ويزوره فيه بقية البحارة الذين كانوا يعرفونه منذ عصر الغوص خلال عمله مع العمامرة، وكان لا يتردد في مساعدتهم وإكرامهم، ومن بين الذين يزورونه بحار يدعى الخراز وهو رجل نحيف الجسم تبدو عليه سيمات النشاط والقوة، فكان يدخل المتجر ويجلس أمام المكتب في زاوية معينة ويأمر خالد السعدون موظفيه فيأتون بصحيفة من التمر وتفتح أمام الخراز، فيشرع في تناولها شيئاً فشيئاً حتى يأتي على ما في هذه الصحيفة، وهذا دأبه كلما أتى إلى المتجر، فكان موضع إعجاب وتندر الحاضرين. أما خالد السعدون فكان يقول: هل تعرفون هذا الرجل النحيف، إن له حكاية غريبة تعكس مدى قوته وصلابته، فقد كان يعمل بحاراً في سنبوك مبارك بن شاهين الفوج، وذات يوم كان على أحد مغاصات اللؤلؤ وأراد النوخذة مبارك بن شاهين تحويل سفينته إلى مغاص آخر، فأمر برفع حبال المرساة، وأمر بنصب المجاديف وكانت مجاديف الفوج من أضخم المجاديف يعمل على المجداف أكثر من رجل، ونصبت المجاديف على الجانبين وصدر الأمر بالتجديف، وبدأت السفينة في الانطلاق، وبعد فترة لم تُعجب النوخذة السرعة التي تسير بها السفينة، فصرخ في البحارة وأغلظ القول عليهم، وعيرهم بأنهم ليسوا رجالاً، فاستبد الغضب بالخراز وقال له: إحنا مب رياييل، علي الطلاق ما حد يلمس المجاديف في جهة اليمين، وإذا ما وصلت السنبوك إلى الهير بروحي أنا مب ريال، فترك البحارة المجاديف وأصبحوا ينتظرون ماذا سيفعل الخراز، الذي ضرب برجليه على سطح السفينة وأمسك بالمجداف الضخم وراح يجدف بقوة والمجداف يصدر أصواتاً من شدة التجديف حتى انكسر تحت يده، فتوجه إلى مجداف آخر واستمر يجدف من بعد الظهر حتى المساء إلى أن أوصل السفينة الضخمة إلى المغاص المطلوب، والبحارة مذهولون، والنوخذة صامت ويتعجب من هذه القوة والرجولة التي لم يكن أحد يعتقد أن الخراز يمتلكها، وهو الرجل النحيف الذي لا يبدو في العين شيئا.


http://www.alwaqt.com/print.php?aid=104096

 

 

 

 

[معلومات العضو العماني]

بيض الله وجهك اخوي العماري على نقل هذه النبذه عن نوخذه كبير مثل المرحوم مبارك بن شاهين العماري

وبصراحه اننا بحاجه الى مثل هذه المواضيع التي تتحدث عن نواخذة قبيلة الدواسر ، حيث ان قبيلة الدواسر انجبت الكثير من النواخذه الذين جابوا البحار والمحيطات من الخليج الى الهند الى ساحل افريقيا الشرقي .


تقبل تحياتي،،

 

 

 

 

[معلومات العضو ابو زيد الغييثي]

(( علي بن خليفة بن جمعة العماري شيخ القبيلة بعد نزولها للبديع ))
أخي العمـــاري عندي سؤال هل علي المذكور

هو قاتل شيخ آل بنعلي في رأس تنوره وهل هو من آل حسين بن منسف بن جبران


أخوكـ / ابو زيــد الغييثات

 

 

 

 

[معلومات العضو عبدالكريم العماري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هايف العماني

بيض الله وجهك اخوي العماري على نقل هذه النبذه عن نوخذه كبير مثل المرحوم مبارك بن شاهين العماري

وبصراحه اننا بحاجه الى مثل هذه المواضيع التي تتحدث عن نواخذة قبيلة الدواسر ، حيث ان قبيلة الدواسر انجبت الكثير من النواخذه الذين جابوا البحار والمحيطات من الخليج الى الهند الى ساحل افريقيا الشرقي .


تقبل تحياتي،،

هلا ومرحبا أخوي هايف

وجهك أبيض يالغالي


وشكراً على مرورك الرائع

 

 

 

 

[معلومات العضو عبدالكريم العماري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو زيد الغييثي

(( علي بن خليفة بن جمعة العماري شيخ القبيلة بعد نزولها للبديع ))
أخي العمـــاري عندي سؤال هل علي المذكور

هو قاتل شيخ آل بنعلي في رأس تنوره وهل هو من آل حسين بن منسف بن جبران


أخوكـ / ابو زيــد الغييثات

هلا ومرحبا أخوي أبوزيد

والله ماني متأكد إذا كان هو قاتل شيخ البنعلي ( سلطان بن سلامة )
لكن إللي متأكد منه إن إللي قتل بن سلامة هو من آل حسين
وعلي بن خليفة معاصر لابن سلامة لكن ما عندي علم إذا هو إللي قتله او لأ


وأعتقد إنه جد النسابة محمد بن خليفة العماري من آل حسين


شكراً على المرور

 

 

 

 

[معلومات العضو ابو زيد الغييثي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العمـــاري

هلا ومرحبا أخوي أبوزيد

والله ماني متأكد إذا كان هو قاتل شيخ البنعلي ( سلطان بن سلامة )
لكن إللي متأكد منه إن إللي قتل بن سلامة هو من آل حسين
وعلي بن خليفة معاصر لابن سلامة لكن ما عندي علم إذا هو إللي قتله او لأ


وأعتقد إنه جد النسابة محمد بن خليفة العماري من آل حسين


شكراً على المرور

اللي يقولون في الشطر الثاني من البيت

--------& وقطعنا راس سلطان

وعلي بن خليفه أو اخوه عنده اخ اسمه سلطان وكلهما من آل حسين

وصحيح هو جد النسابه محمد بن خليفه

محمد بن خليفه بن علي بن خليفه بن جمعه بن حسين

أخوكـ / ابو زيد

 

 

 

 

[معلومات العضو عبدالكريم العماري]

إن شاء الله راح استفسر عن الموضوع


شكراً على المرور أخي أبو زيد